أخبار

سيسيليا: ساركوزي زير نساء وبخيل

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: نشرت صحيفة الديلي تلغراف البريطانية على صفحتها الاولى مقالا حول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي تنقل فيه عن مطلقته سيسيليا قولها ان الرئيس "زير نساء بخيل، ذو مشاكل سلوكية"، وانه لا يستحق ان يكون رئيسا للبلاد. وتقول الصحيفة ان سيسيليا كانت قد ادلت بتلك التصريحات قبل ان يلمح ساركوزي الى الزواج من عشيقته الجديدة، عارضة الازياء السابقة والمغنية كارلا بروني. وتضيف سيسيليا ان نيكولا ساركوزي لا يحب أحدا، ولا حتى ابناءه، حسبما ورد في كتاب جديد. كما تعتبر صديقاته "جماعة من المومسات".

وتقول الصحيفة ان سيسيليا لم تخف مشاعرها تجاه بروني، حيث قالت انها "لن تجعله ينساني بسرعة". يذكر ان زواجها من الرئيس الفرنسي دام 11 عاما. وجاءت هذه التصريحات في كتاب تحت عنوان "سيسيليا" للصحافية الفرنسية آن بروتون، وهو الآن موضع دعوى قضائية. وينقل كتاب آخر تحت عنوان "الوجه الخفي لسيسيليا" ان الرئيس اصيب بوعكة صحية في اكتوبر تشرين الاول من العام الماضي بعد اعلانه الطلاق منها، وانه نقل الى المستشفى حيث زارته سيسيليا، وذلك قبل شهر من ظهوره مع بروني.

سيسيليا ساركوزي في المحاكم لوقف نشر كتاب عنها

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كتشفت الحقيقة مبكرا
ابو يوسف -

تحية لمصر والاردن لاستضافتهم ساركوزي مع عشيقته واسال المسؤولين هناك هل هذا مباح لاي مواطن بمعنى هل استطيع انا و عشيقتي من الذهاب الى فنادق مصر او الاردن و النوم فيها بنفس الغرفة بدون اظهار عقد زواج لمسؤول الفندق.ساركوزي بفعله هذا استباح كل محرمات الدول الاسلامية وهو فعل مقصود لهدر اخر قطرة متبقية من الكرامة العربية التي اهدرت على مراحل متتالية الى ان وصلنا الى القطرة الاخيرة التي نجح ساركوزي باستباحتها جهارا نهارا.السيدة سيسيليا هي اول من يستحق المحاكمة لانها اول من خدع الشعب الفرنسي بان اظهرت نفسها على محبة وتوافق مع زوجها ساركوزي و جعلته يفوز بالانتخابات.الغرب كله يعيش بخديعة كبرى اسمها الديمقراطية والتي يراس مفاصلها عصابات عالمية ضخمة بعيدة كل البعد عن مصالح شعوبها.

العولمة
مواطن عربي -

مع العولمة والأنفتاح ..... أصبح كل شيء مباح!!!

ليس المهم سيسليا
جوانا ـ بيروت -

إلى أبو يوسف والمواطن العربي ليس المهم سيسيليا أم التي تلتها وحتى اللواتي سبقن السيدتين المسؤول الفرنسي الأول يريد إغضابنا ومن ثمّ إغراقنا في التوافه من غير أن ننظر إلى نهضة أحوالنا بمقارعة الغرب وخصوصاً أميركا المتصهينة بالمقاومة بدءاً من فلسطين وصولاً إلى كل شبر عربي محتل أو هو مشروع إحتلال بهذا فقط نسترد كراماتنا على فكرة المقاومة ممكنة بوسائل بسيطة أيضاً مثل مقاطعة البضائع الأميركية والغربية خصوصاً تلك التي تدعم إسرائيل هذا مفيد أكثر بكثير من التفكر في ما إذا كانت سيسيليا محقة أم التي تلتها أما بالنسبة للدول العربية التي استقبلت ساركوزي في حالته الإجتماعية الحاضرة فالمطلوب دفعها إلى رفض الإملاءات الغربية وخصوصاً الأميركية وكان من الممكن النزول إلى الشارع والتظاهر ضد ساركوزي والأفضل هو النزول بقوة والتظاهر ضد "السفاح" بوش لأنه رأس الأفعى وكذلك التظاهر ضد أي مسؤول إسرائيلي يزور مثلاً القاهرة ما الذي يمنع من التظاهر إنزلوا إلى الشوارع ما الذي سيحصل أكثر مما هو حاصل كل ما هنالك ان أصواتكم ترتفع بدلاً من الصمت أو الثرثرة حول زواج أو "مصاحبة" لن تقدّم ولا تؤخر في "كراماتنا" المهدورة

هو حر
salma -

دى حرية شخصية يصطحب صديقتة و لا زوجنة دى حرية شخصية و هم مش شايفين فيها اى عيب الغرب حياته كلها قائمة على الحريات الشخصية و محدش له دعوة بحد و لا حد بيقحم نفسه فى حياه حد - دة على مستوى الافراد العاديين مابالك بالرؤساء