موسى يتحدث عن "تقدم" في وساطته بعيد وصوله الى سوريا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وشغرت سدة الرئاسة الاولى في لبنان منذ 24 تشرين الثاني/نوفمبر الفائت مع انتهاء ولاية الرئيس السابق اميل لحود ومن دون تفاهم الغالبية المناهضة لسوريا والمعارضة القريبة من دمشق وطهران على خلف له.
وزار موسى بيروت للمرة الثانية محاولا اقناع الجانبين بخطة تبناها وزراء الخارجية العرب في بداية كانون الثاني/يناير وتقضي بانتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان رئيسا "فورا" ثم تشكيل حكومة وحدة وطنية يكون فيها للرئيس الصوت الوازن. ونجح الخميس في جمع ثلاثة اقطاب من الاكثرية والمعارضة هم رئيس كتلة تيار المستقبل النائب سعد الحريري والرئيس السابق للجمهورية امين الجميل وزعيم التيار الوطني الحر النائب ميشال عون.
وفي دمشق، سيلتقي الامين العام السبت الرئيس السوري بشار الاسد قبل ان يعود الى بيروت الاحد. وقد أعرب موسى عن امله في ان تمهد اللقاءات بين الموالاة والمعارضة الى حل للازمة اللبنانية. واعتبر موسى في تصريح صحافي اثر اجتماعه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ان اللقاء الذي جمع يوم امس في البرلمان رئيس كتلة (التغيير والاصلاح) النائب العماد ميشال عون ورئيس (كتلة المستقبل) سعد الحريري والرئيس السابق امين الجميل بحضوره شكل "خطوة ايجابية جدا وتمهد للقاءات اخرى اخوية لحل الازمة الراهنة".
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف