المالكي يعد بايجاد حل لحكومته المشلولة خلال أسبوع واحد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
المالكي يعد بايجاد حل لحكومته المشلولة خلال أسبوع واحد
بغداد: تعهد نوري المالكي رئيس الحكومة العراقية يوم السبت بانهاء الأزمة التي تواجهها حكومته بسبب الانسحابات المتكررة للكتل السياسية وقال ان التغيير سيكون خلال الأسبوع الجاري.
وشرح المالكي في مقابلة تلفزيونية أجرتها معه قناة تلفزيون محلية وبثت في وقت متأخر من ليل السبت ان العملية السياسية شهدت في الأيام القليلة الماضية "حراكا سياسيا نعتز به". وقال المالكي في المقابلة التي أُجريت معه يوم الخميس فيما يبدو ان مجلس الرئاسة أمهله أسبوعين للانتهاء من تسمية الحكومة الجديدة "إما بعودة الوزراء من التوافق والعراقية وإما إعادة تشكيل الحكومة من جديد."
واضاف انه لم يتبق الا "أسبوع واحد". وكانت جبهة التوافق العراقية التي تمثل المشاركة السنية في الحكومة ولديها خمسة وزارات إضافة الى منصب نائب رئيس الحكومة قد انسحبت من الحكومة بداية اغسطس اب ثم تلا ذلك انسحاب آخر للقائمة العراقية التي يترأسها رئيس الوزراء السابق إياد علاوي والتي تملك خمس حقائب وزارية.
وانسحبت الكتلة الصدرية من الحكومة في وقت سابق أيضا وكان لها ست حقائب وزارية في حكومة المالكي. وأدت الانسحابات الى تعرض حكومة المالكي للشلل. وحاول المالكي مرارا ملء الفراغات التي تسببت بها هذه الانسحابات لكن محاولاته واجهت معارضة قوية من داخل مجلس النواب.
وباستثناء وزارتي الصحة والزراعة اللتين تمكن فيهما المالكي من الحصول على التصويت اللازم في البرلمان لمرشحيه لشغلهما في وقت سابق مازالت الوزارات الأخرى شاغرة. وفي إشارة الى الكتلة الصدرية قال المالكي انه يتمنى من جميع الكتل التي انسحبت من الحكومة بالعودة اليها لكنه لمح الى وجود مشاكل داخلية في هذه الكتل تحول دون عودتها الى الحكومة.
وقال "هناك كتل لديها مشاكل داخلية في العودة تحتاج الى تصفية الرأي الداخلي وتوجيهه.. وهذا شيء نحن نتفهمه ونحترمه." وأشار المالكي الى انه في حالة تشكيل حكومة جديدة فانها "ستشهد معايير اخرى اكثر بعدا عن ظاهرة المحاصصة (الطائفية)."
وكان طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية والقيادي البارز في جبهة التوافق قد لمح في الايام القليلة الماضية الى ان جبهته على استعداد للعودة الى الحكومة مشيرا انها ستبدي المرونة اللازمة في هذا الشأن وبخصوص الطلبات التي كانت قد تقدمت بها في الماضي والتي أدت بها الى الانسحاب من الحكومة.
وتطالب التوافق الحكومة باصدار عفو لاطلاق سراح المعتقلين الذين يشكل السنة النسبة الأكبر منهم كما طالبت بان يكون لها دور أكبر في الملف الأمني وعملية اتخاذ القرار.
محللون: الفقر والجهل وراء ظهور الحركات "المهداوية" المتطرفة في جنوب العراق
في سياق آخر شكل ظهور واختفاء الحركات المهداوية، خلال السنوات الأخيرة، ملمحا بارزا من ملامح المشهد العراقي، خصوصا مع اتخاذها أساليب عنيفة في الترويج لأفكارها مثل حركة (جند السماء) التي دخلت في مواجهات مسلحة مع الأجهزة الأمنية في ذكرى (عاشوراء) من العام الماضي، وحركة (أحمد الحسن اليماني) التي خلفت اشتباكاتها مع القوات العراقية مئات القتلى والجرحى في البصرة والناصرية، في المناسبة نفسها هذا العام،
وبحسب وكالة أنباء أصوات العراق فقد تعددت طروحات الباحثين والساسة حول أسباب نشوء تلك الحركات، ففي حين يرى باحث أن جاذبية وغموض فكرة "المنقذ.. أو المخلص" وغياب التثقيف حول فكرة "المهدي المنتظر"، هي التي تدفع فئات معينة الى الانخراط في هذه الحركات المتطرفة، يرى آخرون أن الفقر وسوء الأضاع المعيشية يمثلان السبب الأبرز في اتساع هذه الظاهرة.
ويرى النائب عن كتلة (الائتلاف العراقي الموحد) حميد المعلة، أنه "من غير المستبعد أن تكون هناك جهات خارجية تعمل على بروز هذه ظاهرة الحركات المتطرفة، سعيا الى عدم استتباب الامن في العراق"، معلنا رفضه للأصوات التي تحمل الحكومة العراقية مسؤولية ظهور هذا النوع من الجماعات.
ويعتقد النائب عن كتلة (الائتلاف الموحد) جابر حبيب جابر، ايضا، أن "هناك جهات خارجية تحاول استثمار هذه الحركات، التي تكون موجودة أصلا في الداخل العراقي".
ويقول جابر ان "الأوضاع الاقتصادية المتردية تساهم، الى حد بعيد، في نشوء الحركات المهداوية، وكلما اتسعت دائرة الفقر كلما ازداد حجم التأثير الذي تمتلكه هذه الحركات في مجتمع يمر بتحولات سريعة وخطيرة مثل المجتمع العراقي".
ويضيف المعلة، أنه "من المهم دراسة هذه الظاهرة بطريقة علمية ودقيقة، لمعرفة الاسباب الحقيقية التي جعلتها تتنامى يوما بعد آخر، وبهذا الشكل الخطير". شخصيات غامضة الباحث في الدراسات الاسلامية قاسم جبار، يرى ان الدراسات التي تناولت الحركات المهداوية "ما زالت بعيدة عن الوصول الى حقيقة هذه الظاهرة"، فهي برأيه "تعتمد على شخصيات غامضة وعناوين مرمزة، تتمكن في النهاية من استقطاب ميرديها من داخل الفئات المتدنية الثقافة، وهم الأكثر اندفاعا في اعتناق الأفكار المتطرفة".
ويضيف جبار أن "الحركات المهداوية برزت الى سطح الاحداث عقب سقوط النظام السابق في ابريل 2003"، محيلا الظاهرة الى "جاذبية فكرة المخلص أو المهدي المنتظر (الامام الثاني عشر عند المسلمين الشيعة) الذي ينشر العدل بدلا من ظلم الحاكمين، وهو ما استندت اليه الحركة اليمانية التي أثارت العنف في مدن الجنوب خلال احتفالات عاشوراء".
وتقول مصادر عليمة ان تنظيم أحمداليماني هو مجموعة شيعية تطلق على نفسها اسم "أنصار المهدي"، ويرأسها شخص يسمى أحمد بن الحسن، ويطلق على نفسه لقب "اليماني".
وتروي المصادر التاريخية والأدبيات عند الشيعة أن "اليماني" يفترض أنه الشخص الذي يمهد لظهور (المهدي المنتظر)، أي الامام الثاني عشر عند المسلمين الشيعة.
ومن غير المعروف، حتى الآن، مصير (أحمد بن الحسن اليماني) زعيم الجماعة، والذي كان يظهر علنا وسطأتباعه قبل الأحداث. وتقول مصادر أمنية انه هرب واختفى عن الأنظار.
ويعود الباحث قاسم جبار ليقول "حركة أحمد بن الحسن اليماني هي من أسبق الحركات التي ظهرت في العراق، مطلع العام 2004، وتعتمد على فكرتين احداهما هي ان اليماني هو ابن الامام المهدي، والثانية تقول انه اخر سفراء المهدي للتبشير بقرب ظهوره".
ويكشف جبار عن أن شخصية أحمد الحسن اليماني "مازالت غامضة، وليس (عمليا) هناك نتاجات يمكن الاستناد عليها في فهم شخصية اليماني سوى كتاب منسوب اليه يحمل عنوان (العجل)، وشريط تسجيل بصوته، وكلاهما يكشفان عن سذاجة الطرح الذي يقدمه، ويشيران الى امكانية أن يكون (اليماني) طالب سابق وغير ناجح في احدى مجالات الدراسات الدينية". النجمة السداسية ويلفت الباحث الى أن "اتخاذ اليماني لـ (النجمة السداسية) شعارا له دون أن يخشى من أي رد فعل معاكس قد يسببه هذا الشعار، وهو شعار الدولة العبرية (اسرائيل)، اضافة الى الامكانات المادية التي تمتلكها حركته مثل سائر الحركات المهداوية الأخرى، يدفع بالضرورة الى الاعتقاد بانها حركات (مصنوعة) لتميرر مجموعة أفكار، وتقويض أي فرصة لاستقرار الاوضاع في جنوب العراق".
ويوجز جبار المشتركات التي تجمع حركة اليماني بالحركات المهداوية الأخرى، في أنها "تعتمد على الفئات العميرة الصغيرة، سواء على صعيد القيادات أو الاتباع"، مضيفا بأن "الشخصيات المهداوية هي، في الغالب، شخصيات مغمورة اجتماعيا وسياسيا ودينيا، وقريبون من الأوساط الدينية دون الحصول على شهادات أو تحصيل علمي مقبول".
ويتابع "وكلها تتركز في المذهب الشيعي، وأغلبها تظهر فجأة.. وتختفي فجأة، ويكون العنف هو وسيلتها للتغيير، وترفض الاعتراف بأي مرجعيات سياسية أو دينية، ما عدا زعماء تلك الحركات المهداوية، وأفكارهم في الغالب متطرفة في رفض الواقع الحالي جملة وتفصيلا".
ويورد الباحث قاسم جبار نماذج من هذه الحركات، قائلا "لدينا مثلا حركة (فاضل عبد الحسين المرسومي)، وفكرته تنص على انه محمد هذا الزمان، وان لكل زمان محمد جديد، وهو يدعو الى تخلي الناس عن الدراسة بكل اشكالها وترك القراءة واللجوء اليه ليمنحهم العلم بواسطة الفطرة، ونقد المرسومي موجه بالاساس الى المذهب الشيعي الذي يعتبره قائما على عقائد خاطئة رغم استناده هو شخصيا اليه، وهذا ما يشترك به مع المذهب الوهابي السلفي الذي يرى البعض أنه يسنده في دعوته".
ويمضي جبار قائلا "هناك حركة أكثر خطورة، بدأ نشاطها يتنامي خلال الأشهر الاخيرة في بغداد ومدن الوسط، وهي حركة (حبيب الله المختار).. والتي يدعي القائم بها الى ما يسميه (ثورة الحب الالهي)، وأفكاره تتلخص في أنه (بعد فشل كل المذاهب والديانات قمنا بهذه الثورة التصحيحية للوصول الى الله مباشرة)، وهذا يعني محاولته نسف كل المذاهب والديانات، وهو ما يجعله يقترب، الى حد بعيد، من الحركة الماسونية التي تنتهج نفس الطرح".
ويختم الباحث حديثه بأن الحركات المهداوية "لن تنقطع خلال الفترة القادمة، ان لم تكن أساسا مرشحة للتوسع وشغل حيز كبير من الأحداث في العراق" في السنوات المقبلة. سنوات القمع أما الباحث سعيد عبد الهادي، فيحيل ظاهرة (الحركات المهداوية) الى "سنوات القمع الطويلة التي تسببت قي غياب الفاعلية الثقافية على المستوى السياسي، والعودة الى هيمنة الطقوسي ـ الشعبي، فضلا عن الدمار الاقتصادي الكبير الذي خلق هامشا اجتماعيا كبيرا طوق معظم المدن الكبرى".
ويضيف عبد الهادي ان هذا الهامش "هو المتحكم الفعلي بمصائر هذه المدن بعد سقوط النظام السابق، نتيجة لتغلغل ثقافة العنف في تربيته الاجتماعية، ودورها في تغذية حلقة العنف من خلال تأكيدها على اقصاء المرجعيات الثقافية، وحتى الدينية المعتدلة".
ويتابع "في جو كهذا، كان من الطبيعي ولادة مرجعيات ترتبط بالامام (المهدي المنتظر) مباشرة، على العكس من المرجعيات الشيعية التقليدية التي حافظت على الفاصل الزمني واحترمته".
ويقول الباحث "لا يمكن أن نتصور نشوء هذه الحركات على أنها نتيجة للصراعات الاقليمية في العراق وعليه فقط، فهذه الصراعات دعمت وعززت من قدرة حركات متطرفة أنجبها الواقع الاجتماعي العراقي نفسه".
النائب محمد الدايني، عضو البرلمان عن (جبهة الحوار الوطني)، يشاطر عبد الهادي رأيه، فهو يرى أن "ما يحدث في العراق من نشوء حركات التطرف في مناطق الجنوب، نتيجة للظلم والجور من قبل السلطة.. مما دفع الناس الى الثورة ضد الظلم".
ووصف الدايني أتباع تلك الحركات بأنهم "أناس ثوريون، أرادوا التغيير"، ويضيف انه "من المرجح ظهور الكثير من هذه الحركات، اذا استمرت الحكومة (الحالية برئاسة نوري المالكي) في سياستها الخاطئة، وما حدث في البصرة والناصرية يدل على فشل الأجهزة الأمنية في ادارة الملفات الساخنة". الاسباب الاقتصادية من جانبه، يرى باحث في مركز دراسات الخليج العربي، أن "الأسباب الحقيقية لظهور حركات شيعية متطرفة في منطقتي الوسط والجنوب، هي أسباب اقتصادية بالأساس".
ويضيف الباحث، الذي رفض الكشف عن اسمه، لـ (أصوات العراق) بأن "هناك فئات مهمشة ماديا تحاول ايجاد موطئ قدم لها، عبر اعادة احياء منظومة فكرية قديمة أهم منطلقاتها أن (الحاكمية لله)، وهي تمتد الى حركة الخوارج في التاريخ البعيد والى المفكر الاسلامي حسن البنا في التاريخ الحديث، ولأن الفضاء الذي ترعرت فيه فضاء شيعي، فكان المهدي المنتظر هو المخرج الوحيد أو المخلص، لأن حركات التمرد عادة تحتاج الى جانب عقائدي تجتذب من خلاله القواعد المساندة".
ويتابع الباحث قائلا "هناك احساس متنام لدى هذه الفئات، التي انخرطت ضمن دوائر عقائدية متطرفة، بأن الحركات والاحزاب الشيعية استولت على الحكم والثروات، مدعومة بالمرجعية الدينية.. أو بموافقة منها على الأقل، لذلك وصفوها بـ (الفاسدة) لأنها تساهم بالفساد الاداري، على حسب زعمهم".
واشار الى أن هذه الحركات "ترفض أسس الديمقراطية، وترفض العملية السياسية برمتها، ويسعون الى قتل رجال الدين الذين يسيرون في هذا الاتجاه". البداية في "السهلة" ويكشف الباحث أن "بداية ظهور أحمد بن الحسن (اليماني)، كانت في منطقة السهلة في الكوفة عام (2004)، وتمكنت حينها القوات الأسبانية من قتل أغلب أتباعه، فيما فر هو الى البصرة..ووجد فيهاملاذا آمنا، اذ سكن حسب الكثير من المطلعين في مناطق شرق البصرة، أي بعيدا عن المدينة.. في البساتين وغابات النخيل المعزولة في الجانب الشرقي من شط العرب".
ويواصل قائلا ان اليماني "راح من هذا الأماكن شبه المعزولة يعمل على اعادة ترتيب صفوفه وتنظيم جماعته، خصوصا في البصرة والناصرية، ويعمل على نشر أفكاره من خلال موقع على شبكة الانترنت (اسمه موقع أحمد بن الحسن اليماني) الذي أغلق أخيرا. وتشير طبيعة التركيبية الاجتماعية لأنصاره أن أغلبهم من الفقراء البسطاء، لكن بينهم متعلمون وخريجو جامعات".
ويوضح الباحث في مركز دراسات الخليج العربي، أن اتباع اليماني "نشطوا العام الماضي (2007) بشكل ملحوظ في البصرة، اذ أقاموا سرادقا (أمام مكتبي) في أهم مكان وسط مدينة البصرة، استمر لأسبوع كامل.. دون تدخل أطراف حكومية أو أي أطراف حزبية دينية، على الرغم من دعواتهم الصريحة لأحمد بن الحسن وتكفير الآخرين". واضاف "أقام هؤلاءالأتباع، خارج السرداق، معرضا لكتبهم ومنشوراتهم التي علقت على لوحات، وكلها تقول صراحة ان أحمد بن الحسن هو (ابن الامام المهدي)".
ويمضي الباحث قائلا "تسجل التقارير المتوفرة أن أحمد بن الحسن يمارس ما يشبه عمليات غسيل مخ لاتباعه، عبر اظهار (معجزات)، ربما يلجأ خلالها للسحر لاقناع من يشك بدعوته". وكان الناطق الرسمي باسم جماعة أحمد بن الحسن اليماني في البصرة، قال لـ (أصوات العراق) أثناء (أحداث الزركة) العام الماضي، ان حركة اليماني "ليس لها أي صلة بالجماعة المسماة جند السماء"، مشيرا الى "حدوث خلط بين السيد أحمد بن الحسن، وبين من ادعى أنه (قاضي السماء) الذي يدعي أنه المهدي".
واضاف "أما السيد أحمد الحسن، فهوابن الامام ووصيه ورسوله الى الناس كافة" حسب كلامه.
.
التعليقات
رحم الللة صدام
Rahal -لا نأسف على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود... كلابا لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا كانت هذه الأبيات موجهة من الأسد الضرغام صدام حسين إلي رئيس المحكمة الصهيومريكية (رءوف رشيد عبد الرحمن) و المدعي العام (جعفر الموسوي) وقد صفق المحامون بحرارة للرئيس صدام حسين بعد إلقائه هاذين البيتين وكبر من معه في قفص الاتهام الشرفاء النبلاء...
سيندمون غدا
سامي سعيد الاحمد -المالكي ومن معه يتمنون الان ان تعود الالفة بين الجميع املا في الاستقرار لكن ذلك محال لان طبيعة التوليفة المالكية تتناقض مع ما يرغب به الاخرون،لذا فحديثه مجرد استهلاك محلي.اما جماعة اليماني فلا زالت الدراسة حديثة عهد بهم بعدوالاعتقاد السائد انهم من المحرومين الذين لا موارد اقتصادية لهم وثورتهم تشبه ثورة الزنج في البصرة على عهد العباسيين،،اما ما يوصفون بالمهدوية فلا زالوا هم بعيدون عنها كحركة ايديولوجية تهدف الى اظهر المخلص من الظلم .الحاكمون يتخبطون الان،وما دروا ان العدة تعد لهم على قدم وساق لانهاء حكمهم الشاذ الذي لم يعرف العراق له مثيلا.وشيثبت التاريخ ان كل فكرة طرحتها الفئة الحاكمة كانت خاطئةوانهم لم يتعلموا الدرس من السابقين بعد،فولادة حضارة جديدة بعراق جديد يحتاج الى خبرة في الحكم وولاء في الوطن وهم بعيدون عنها وسيندمون غدا.وسيندم معهم مساندوهم من دول الجوار.
مأسأة جنوب العراق
عراقي مغترب -أنا أؤيد الرأي القائل أن ظهور هذه الجماعات المتطرفة من أسبابه المهمة الجهل والفقر , والجهل هو العامل الابرز , إذ عانى جنوب العراق قاطبة خللا عهد صدام المقبور لآكثر من 3 عقود من الإهمال والتهميش المتعمد , حيث نشأ جيل جديد من الشباب الجاهل بدينه وعقيدته ولذلك كان هؤلاء فريسة سهلة لمدعي المهدوية وخاصة ذلك الدجال الذي لقب نفسه باليماني , مع أن اليماني يخرج من اليمن ويكون من قادة الإمام المهدي , الإمام المهدي قبل ظهوره هناك دلائل وأحداث مهمة تحدث في العراق والمنطقة قبل ظهوره والروايات الصحيحة موجودة في كتب ومصادر عديدة يستطيع أي شخص الإستعانة بها , ولكن مايؤخذ على الشباب المخدوعين بتلك الحركات الضالة , هو سذاجتهم وجهلهم وإنسياقهم وراء الدجالين والمدعين الذين تدعمهم أيادي ومخابرات أجنبية من دول الجوار لاتريد الخير والإستقرار للعراق
رحم الللة صدام
Rahal -لا نأسف على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود... كلابا لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا كانت هذه الأبيات موجهة من الأسد الضرغام صدام حسين إلي رئيس المحكمة الصهيومريكية (رءوف رشيد عبد الرحمن) و المدعي العام (جعفر الموسوي) وقد صفق المحامون بحرارة للرئيس صدام حسين بعد إلقائه هاذين البيتين وكبر من معه في قفص الاتهام الشرفاء النبلاء...
سيندمون غدا
سامي سعيد الاحمد -المالكي ومن معه يتمنون الان ان تعود الالفة بين الجميع املا في الاستقرار لكن ذلك محال لان طبيعة التوليفة المالكية تتناقض مع ما يرغب به الاخرون،لذا فحديثه مجرد استهلاك محلي.اما جماعة اليماني فلا زالت الدراسة حديثة عهد بهم بعدوالاعتقاد السائد انهم من المحرومين الذين لا موارد اقتصادية لهم وثورتهم تشبه ثورة الزنج في البصرة على عهد العباسيين،،اما ما يوصفون بالمهدوية فلا زالوا هم بعيدون عنها كحركة ايديولوجية تهدف الى اظهر المخلص من الظلم .الحاكمون يتخبطون الان،وما دروا ان العدة تعد لهم على قدم وساق لانهاء حكمهم الشاذ الذي لم يعرف العراق له مثيلا.وشيثبت التاريخ ان كل فكرة طرحتها الفئة الحاكمة كانت خاطئةوانهم لم يتعلموا الدرس من السابقين بعد،فولادة حضارة جديدة بعراق جديد يحتاج الى خبرة في الحكم وولاء في الوطن وهم بعيدون عنها وسيندمون غدا.وسيندم معهم مساندوهم من دول الجوار.
مأسأة جنوب العراق
عراقي مغترب -أنا أؤيد الرأي القائل أن ظهور هذه الجماعات المتطرفة من أسبابه المهمة الجهل والفقر , والجهل هو العامل الابرز , إذ عانى جنوب العراق قاطبة خللا عهد صدام المقبور لآكثر من 3 عقود من الإهمال والتهميش المتعمد , حيث نشأ جيل جديد من الشباب الجاهل بدينه وعقيدته ولذلك كان هؤلاء فريسة سهلة لمدعي المهدوية وخاصة ذلك الدجال الذي لقب نفسه باليماني , مع أن اليماني يخرج من اليمن ويكون من قادة الإمام المهدي , الإمام المهدي قبل ظهوره هناك دلائل وأحداث مهمة تحدث في العراق والمنطقة قبل ظهوره والروايات الصحيحة موجودة في كتب ومصادر عديدة يستطيع أي شخص الإستعانة بها , ولكن مايؤخذ على الشباب المخدوعين بتلك الحركات الضالة , هو سذاجتهم وجهلهم وإنسياقهم وراء الدجالين والمدعين الذين تدعمهم أيادي ومخابرات أجنبية من دول الجوار لاتريد الخير والإستقرار للعراق
رحم الللة صدام
Rahal -لا نأسف على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود... كلابا لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا كانت هذه الأبيات موجهة من الأسد الضرغام صدام حسين إلي رئيس المحكمة الصهيومريكية (رءوف رشيد عبد الرحمن) و المدعي العام (جعفر الموسوي) وقد صفق المحامون بحرارة للرئيس صدام حسين بعد إلقائه هاذين البيتين وكبر من معه في قفص الاتهام الشرفاء النبلاء...
رحم الللة صدام
Rahal -لا نأسف على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود... كلابا لا تحسبن برقصها تعلوا على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا كانت هذه الأبيات موجهة من الأسد الضرغام صدام حسين إلي رئيس المحكمة الصهيومريكية (رءوف رشيد عبد الرحمن) و المدعي العام (جعفر الموسوي) وقد صفق المحامون بحرارة للرئيس صدام حسين بعد إلقائه هاذين البيتين وكبر من معه في قفص الاتهام الشرفاء النبلاء...
ألاتجاه الصحيح
faris -انا كنت وال أزال متفائلا بمستقبل افضل للعراق, بسبب امتلاك ه للأليه الديمقراطيه وهي الكفيله باخراجه من الوضع المزري الذي يمر به .ان ما يؤخر الانطلاق السريع للوصول الى الحياة الافضل :1- الارث الثقيل الذي خلفته الحقبه الدكتاتوريه البغيضه.2- التخلف الثقافي والجهل المدقع بأهمية الحياة الدمفرلطيه للوصول الى الحياة الافضل.3- التدخل السافر لدول الجوار في الشأن الداخلي العراقي من اجل ايقاف العجله من الانطلاق لاسباب سياسيه وانانيه والخوف من بناء تجربه ناجحه قد تطيح بالدكتاتوريات الحاكمهسواء في البلدان العربيه او البلدان غير العربيه من دول الجوار.ولكن العراقيين صاروا يدركون ذلك ويتصدون له ولكن بعد حدوث الخسائر الفادحه.
ألاتجاه الصحيح
faris -انا كنت وال أزال متفائلا بمستقبل افضل للعراق, بسبب امتلاك ه للأليه الديمقراطيه وهي الكفيله باخراجه من الوضع المزري الذي يمر به .ان ما يؤخر الانطلاق السريع للوصول الى الحياة الافضل :1- الارث الثقيل الذي خلفته الحقبه الدكتاتوريه البغيضه.2- التخلف الثقافي والجهل المدقع بأهمية الحياة الدمفرلطيه للوصول الى الحياة الافضل.3- التدخل السافر لدول الجوار في الشأن الداخلي العراقي من اجل ايقاف العجله من الانطلاق لاسباب سياسيه وانانيه والخوف من بناء تجربه ناجحه قد تطيح بالدكتاتوريات الحاكمهسواء في البلدان العربيه او البلدان غير العربيه من دول الجوار.ولكن العراقيين صاروا يدركون ذلك ويتصدون له ولكن بعد حدوث الخسائر الفادحه.
سيندمون غدا
سامي سعيد الاحمد -المالكي ومن معه يتمنون الان ان تعود الالفة بين الجميع املا في الاستقرار لكن ذلك محال لان طبيعة التوليفة المالكية تتناقض مع ما يرغب به الاخرون،لذا فحديثه مجرد استهلاك محلي.اما جماعة اليماني فلا زالت الدراسة حديثة عهد بهم بعدوالاعتقاد السائد انهم من المحرومين الذين لا موارد اقتصادية لهم وثورتهم تشبه ثورة الزنج في البصرة على عهد العباسيين،،اما ما يوصفون بالمهدوية فلا زالوا هم بعيدون عنها كحركة ايديولوجية تهدف الى اظهر المخلص من الظلم .الحاكمون يتخبطون الان،وما دروا ان العدة تعد لهم على قدم وساق لانهاء حكمهم الشاذ الذي لم يعرف العراق له مثيلا.وشيثبت التاريخ ان كل فكرة طرحتها الفئة الحاكمة كانت خاطئةوانهم لم يتعلموا الدرس من السابقين بعد،فولادة حضارة جديدة بعراق جديد يحتاج الى خبرة في الحكم وولاء في الوطن وهم بعيدون عنها وسيندمون غدا.وسيندم معهم مساندوهم من دول الجوار.
سيندمون غدا
سامي سعيد الاحمد -المالكي ومن معه يتمنون الان ان تعود الالفة بين الجميع املا في الاستقرار لكن ذلك محال لان طبيعة التوليفة المالكية تتناقض مع ما يرغب به الاخرون،لذا فحديثه مجرد استهلاك محلي.اما جماعة اليماني فلا زالت الدراسة حديثة عهد بهم بعدوالاعتقاد السائد انهم من المحرومين الذين لا موارد اقتصادية لهم وثورتهم تشبه ثورة الزنج في البصرة على عهد العباسيين،،اما ما يوصفون بالمهدوية فلا زالوا هم بعيدون عنها كحركة ايديولوجية تهدف الى اظهر المخلص من الظلم .الحاكمون يتخبطون الان،وما دروا ان العدة تعد لهم على قدم وساق لانهاء حكمهم الشاذ الذي لم يعرف العراق له مثيلا.وشيثبت التاريخ ان كل فكرة طرحتها الفئة الحاكمة كانت خاطئةوانهم لم يتعلموا الدرس من السابقين بعد،فولادة حضارة جديدة بعراق جديد يحتاج الى خبرة في الحكم وولاء في الوطن وهم بعيدون عنها وسيندمون غدا.وسيندم معهم مساندوهم من دول الجوار.
مأسأة جنوب العراق
عراقي مغترب -أنا أؤيد الرأي القائل أن ظهور هذه الجماعات المتطرفة من أسبابه المهمة الجهل والفقر , والجهل هو العامل الابرز , إذ عانى جنوب العراق قاطبة خللا عهد صدام المقبور لآكثر من 3 عقود من الإهمال والتهميش المتعمد , حيث نشأ جيل جديد من الشباب الجاهل بدينه وعقيدته ولذلك كان هؤلاء فريسة سهلة لمدعي المهدوية وخاصة ذلك الدجال الذي لقب نفسه باليماني , مع أن اليماني يخرج من اليمن ويكون من قادة الإمام المهدي , الإمام المهدي قبل ظهوره هناك دلائل وأحداث مهمة تحدث في العراق والمنطقة قبل ظهوره والروايات الصحيحة موجودة في كتب ومصادر عديدة يستطيع أي شخص الإستعانة بها , ولكن مايؤخذ على الشباب المخدوعين بتلك الحركات الضالة , هو سذاجتهم وجهلهم وإنسياقهم وراء الدجالين والمدعين الذين تدعمهم أيادي ومخابرات أجنبية من دول الجوار لاتريد الخير والإستقرار للعراق
ألاتجاه الصحيح
faris -انا كنت وال أزال متفائلا بمستقبل افضل للعراق, بسبب امتلاك ه للأليه الديمقراطيه وهي الكفيله باخراجه من الوضع المزري الذي يمر به .ان ما يؤخر الانطلاق السريع للوصول الى الحياة الافضل :1- الارث الثقيل الذي خلفته الحقبه الدكتاتوريه البغيضه.2- التخلف الثقافي والجهل المدقع بأهمية الحياة الدمفرلطيه للوصول الى الحياة الافضل.3- التدخل السافر لدول الجوار في الشأن الداخلي العراقي من اجل ايقاف العجله من الانطلاق لاسباب سياسيه وانانيه والخوف من بناء تجربه ناجحه قد تطيح بالدكتاتوريات الحاكمهسواء في البلدان العربيه او البلدان غير العربيه من دول الجوار.ولكن العراقيين صاروا يدركون ذلك ويتصدون له ولكن بعد حدوث الخسائر الفادحه.
مأسأة جنوب العراق
عراقي مغترب -أنا أؤيد الرأي القائل أن ظهور هذه الجماعات المتطرفة من أسبابه المهمة الجهل والفقر , والجهل هو العامل الابرز , إذ عانى جنوب العراق قاطبة خللا عهد صدام المقبور لآكثر من 3 عقود من الإهمال والتهميش المتعمد , حيث نشأ جيل جديد من الشباب الجاهل بدينه وعقيدته ولذلك كان هؤلاء فريسة سهلة لمدعي المهدوية وخاصة ذلك الدجال الذي لقب نفسه باليماني , مع أن اليماني يخرج من اليمن ويكون من قادة الإمام المهدي , الإمام المهدي قبل ظهوره هناك دلائل وأحداث مهمة تحدث في العراق والمنطقة قبل ظهوره والروايات الصحيحة موجودة في كتب ومصادر عديدة يستطيع أي شخص الإستعانة بها , ولكن مايؤخذ على الشباب المخدوعين بتلك الحركات الضالة , هو سذاجتهم وجهلهم وإنسياقهم وراء الدجالين والمدعين الذين تدعمهم أيادي ومخابرات أجنبية من دول الجوار لاتريد الخير والإستقرار للعراق
ألاتجاه الصحيح
faris -انا كنت وال أزال متفائلا بمستقبل افضل للعراق, بسبب امتلاك ه للأليه الديمقراطيه وهي الكفيله باخراجه من الوضع المزري الذي يمر به .ان ما يؤخر الانطلاق السريع للوصول الى الحياة الافضل :1- الارث الثقيل الذي خلفته الحقبه الدكتاتوريه البغيضه.2- التخلف الثقافي والجهل المدقع بأهمية الحياة الدمفرلطيه للوصول الى الحياة الافضل.3- التدخل السافر لدول الجوار في الشأن الداخلي العراقي من اجل ايقاف العجله من الانطلاق لاسباب سياسيه وانانيه والخوف من بناء تجربه ناجحه قد تطيح بالدكتاتوريات الحاكمهسواء في البلدان العربيه او البلدان غير العربيه من دول الجوار.ولكن العراقيين صاروا يدركون ذلك ويتصدون له ولكن بعد حدوث الخسائر الفادحه.
سذاجة وتخلف
محمد الأحسائي -للأسف هذه نتيجة ضعف الوازع الديني ، والجهل ، والفقر ، والظلم الواقع إبان النظام البائد ، واليأس من تحسن الوضع الإقتصادي الحالي في ظل وجود المحتل وجلاوزته .
سذاجة وتخلف
محمد الأحسائي -للأسف هذه نتيجة ضعف الوازع الديني ، والجهل ، والفقر ، والظلم الواقع إبان النظام البائد ، واليأس من تحسن الوضع الإقتصادي الحالي في ظل وجود المحتل وجلاوزته .
سذاجة وتخلف
محمد الأحسائي -للأسف هذه نتيجة ضعف الوازع الديني ، والجهل ، والفقر ، والظلم الواقع إبان النظام البائد ، واليأس من تحسن الوضع الإقتصادي الحالي في ظل وجود المحتل وجلاوزته .
سذاجة وتخلف
محمد الأحسائي -للأسف هذه نتيجة ضعف الوازع الديني ، والجهل ، والفقر ، والظلم الواقع إبان النظام البائد ، واليأس من تحسن الوضع الإقتصادي الحالي في ظل وجود المحتل وجلاوزته .
والله ضحك
سعودي -هههههه المالكي قضى على كل مؤامرات العرب في العراق ويقولون حكومه مشلوله والله ضحك .يضخون السعوديون واذنابهم مليارات وما في فايده.حكومة العراق استطاعت ان ترد كيدهم والمالكي يقول هل من مزيد..
والله ضحك
سعودي -هههههه المالكي قضى على كل مؤامرات العرب في العراق ويقولون حكومه مشلوله والله ضحك .يضخون السعوديون واذنابهم مليارات وما في فايده.حكومة العراق استطاعت ان ترد كيدهم والمالكي يقول هل من مزيد..
والله ضحك
سعودي -هههههه المالكي قضى على كل مؤامرات العرب في العراق ويقولون حكومه مشلوله والله ضحك .يضخون السعوديون واذنابهم مليارات وما في فايده.حكومة العراق استطاعت ان ترد كيدهم والمالكي يقول هل من مزيد..
والله ضحك
سعودي -هههههه المالكي قضى على كل مؤامرات العرب في العراق ويقولون حكومه مشلوله والله ضحك .يضخون السعوديون واذنابهم مليارات وما في فايده.حكومة العراق استطاعت ان ترد كيدهم والمالكي يقول هل من مزيد..
القانون هو الحجة
د.عبد الجبار العبيدي -لوكنت رئيسا للوزراء بدلا من المالكي ،لاتخذت قرارا واحدا فقط هو ،أما الاستقالة وترك السياسة او عزل كل المنسحبين من الحكومة واعتبارهم مستفيلين وعينت بدلا عنهم ما يعادلهم من المخلصين في الوزارات وانهيت المعضلة؟اما اتباع اليماني فالحاجة ماسة لمعرفة اهدافهم ومطالبهم للوقوف على الدوافع الحقيقية للحركة.كل الشعب له حقوق وواجبات ومن حق اي فرد ان يبدي وجهة نظره في الدولة والحكومة،لان ليس كل معارض هو عدو للدولة بالضرورة؟وقوة القانون تطبق على الجميع.انا لست معاديا للدولة،لكني ارى ان الامور تسير على غيرنظام؟فمن حقي ابداء وجهة نظري،وهذا ليس عداءً بل نصيحة.
القانون هو الحجة
د.عبد الجبار العبيدي -لوكنت رئيسا للوزراء بدلا من المالكي ،لاتخذت قرارا واحدا فقط هو ،أما الاستقالة وترك السياسة او عزل كل المنسحبين من الحكومة واعتبارهم مستفيلين وعينت بدلا عنهم ما يعادلهم من المخلصين في الوزارات وانهيت المعضلة؟اما اتباع اليماني فالحاجة ماسة لمعرفة اهدافهم ومطالبهم للوقوف على الدوافع الحقيقية للحركة.كل الشعب له حقوق وواجبات ومن حق اي فرد ان يبدي وجهة نظره في الدولة والحكومة،لان ليس كل معارض هو عدو للدولة بالضرورة؟وقوة القانون تطبق على الجميع.انا لست معاديا للدولة،لكني ارى ان الامور تسير على غيرنظام؟فمن حقي ابداء وجهة نظري،وهذا ليس عداءً بل نصيحة.
القانون هو الحجة
د.عبد الجبار العبيدي -لوكنت رئيسا للوزراء بدلا من المالكي ،لاتخذت قرارا واحدا فقط هو ،أما الاستقالة وترك السياسة او عزل كل المنسحبين من الحكومة واعتبارهم مستفيلين وعينت بدلا عنهم ما يعادلهم من المخلصين في الوزارات وانهيت المعضلة؟اما اتباع اليماني فالحاجة ماسة لمعرفة اهدافهم ومطالبهم للوقوف على الدوافع الحقيقية للحركة.كل الشعب له حقوق وواجبات ومن حق اي فرد ان يبدي وجهة نظره في الدولة والحكومة،لان ليس كل معارض هو عدو للدولة بالضرورة؟وقوة القانون تطبق على الجميع.انا لست معاديا للدولة،لكني ارى ان الامور تسير على غيرنظام؟فمن حقي ابداء وجهة نظري،وهذا ليس عداءً بل نصيحة.
الى Rahal
عراقي مغترب -لاعجب في تعليقك التافه , يبدو أنك كنت من مخابرات صدام أو فدائييه أو مديرية الآمن العامة , وقد فقدت مركزك وكل إمتيازاتك , لذلك نرى منك هذا المديح اليائس لسيدك وولي نعمتك المقبور صدام , الغريب كيف يصبح الجبان المذعور الى أسد ضرغام كل شىء ممكن في عرف أتباع صدام وأذنابه الذين عاثوا في العراق فسادا وقتلا ودمارا , صحيح كما يقول الحديث الشريف للرسول الكريم (ص) : ( إن كنت لاتستح إفعل ماتشاء ) وشكرا على النشر .
الى Rahal
عراقي مغترب -لاعجب في تعليقك التافه , يبدو أنك كنت من مخابرات صدام أو فدائييه أو مديرية الآمن العامة , وقد فقدت مركزك وكل إمتيازاتك , لذلك نرى منك هذا المديح اليائس لسيدك وولي نعمتك المقبور صدام , الغريب كيف يصبح الجبان المذعور الى أسد ضرغام كل شىء ممكن في عرف أتباع صدام وأذنابه الذين عاثوا في العراق فسادا وقتلا ودمارا , صحيح كما يقول الحديث الشريف للرسول الكريم (ص) : ( إن كنت لاتستح إفعل ماتشاء ) وشكرا على النشر .
مهزلة
ابن البصرة والجنوب -أستغرب لحد هذه اللحظة التي يمر بها العراق والبصرة بالتحديد لأبشع أستغلال وفقدان وعي ديني وتخلف وتفرقة طائفية وقمع لأي حرية تناقض أجندة الحكومة المستوردة, ولا يزال البعض مع الأسف يستمر في تعليق فشل الحكومة على النظام السابق!!!؟؟ لماذا لم تظهر الحركة في السابق؟ لأن الأرض لم تكن خصبة كما هو عليه الآن, ولأن في ذلك الوقت كانت هنالك حكومة رغم أخطائها لكنها كانت حكومة قوية ومركزيه لاتسمح بمثل هكذا خرافات.
يد بيد مع المالكي
اوراس الياسري -بارك الله بالجهود الحثيثة التي يبذلها المالكي والحكومه لانجاح العملية الديمقراطية ونحن ضد اي حركات تكفيرية وحركات تشوية للمذهب بادعات باطله ومزيفة
القانون هو الحجة
د.عبد الجبار العبيدي -لوكنت رئيسا للوزراء بدلا من المالكي ،لاتخذت قرارا واحدا فقط هو ،أما الاستقالة وترك السياسة او عزل كل المنسحبين من الحكومة واعتبارهم مستفيلين وعينت بدلا عنهم ما يعادلهم من المخلصين في الوزارات وانهيت المعضلة؟اما اتباع اليماني فالحاجة ماسة لمعرفة اهدافهم ومطالبهم للوقوف على الدوافع الحقيقية للحركة.كل الشعب له حقوق وواجبات ومن حق اي فرد ان يبدي وجهة نظره في الدولة والحكومة،لان ليس كل معارض هو عدو للدولة بالضرورة؟وقوة القانون تطبق على الجميع.انا لست معاديا للدولة،لكني ارى ان الامور تسير على غيرنظام؟فمن حقي ابداء وجهة نظري،وهذا ليس عداءً بل نصيحة.
الى Rahal
عراقي مغترب -لاعجب في تعليقك التافه , يبدو أنك كنت من مخابرات صدام أو فدائييه أو مديرية الآمن العامة , وقد فقدت مركزك وكل إمتيازاتك , لذلك نرى منك هذا المديح اليائس لسيدك وولي نعمتك المقبور صدام , الغريب كيف يصبح الجبان المذعور الى أسد ضرغام كل شىء ممكن في عرف أتباع صدام وأذنابه الذين عاثوا في العراق فسادا وقتلا ودمارا , صحيح كما يقول الحديث الشريف للرسول الكريم (ص) : ( إن كنت لاتستح إفعل ماتشاء ) وشكرا على النشر .
مهزلة
ابن البصرة والجنوب -أستغرب لحد هذه اللحظة التي يمر بها العراق والبصرة بالتحديد لأبشع أستغلال وفقدان وعي ديني وتخلف وتفرقة طائفية وقمع لأي حرية تناقض أجندة الحكومة المستوردة, ولا يزال البعض مع الأسف يستمر في تعليق فشل الحكومة على النظام السابق!!!؟؟ لماذا لم تظهر الحركة في السابق؟ لأن الأرض لم تكن خصبة كما هو عليه الآن, ولأن في ذلك الوقت كانت هنالك حكومة رغم أخطائها لكنها كانت حكومة قوية ومركزيه لاتسمح بمثل هكذا خرافات.
يد بيد مع المالكي
اوراس الياسري -بارك الله بالجهود الحثيثة التي يبذلها المالكي والحكومه لانجاح العملية الديمقراطية ونحن ضد اي حركات تكفيرية وحركات تشوية للمذهب بادعات باطله ومزيفة
مهزلة
ابن البصرة والجنوب -أستغرب لحد هذه اللحظة التي يمر بها العراق والبصرة بالتحديد لأبشع أستغلال وفقدان وعي ديني وتخلف وتفرقة طائفية وقمع لأي حرية تناقض أجندة الحكومة المستوردة, ولا يزال البعض مع الأسف يستمر في تعليق فشل الحكومة على النظام السابق!!!؟؟ لماذا لم تظهر الحركة في السابق؟ لأن الأرض لم تكن خصبة كما هو عليه الآن, ولأن في ذلك الوقت كانت هنالك حكومة رغم أخطائها لكنها كانت حكومة قوية ومركزيه لاتسمح بمثل هكذا خرافات.
الى Rahal
عراقي مغترب -لاعجب في تعليقك التافه , يبدو أنك كنت من مخابرات صدام أو فدائييه أو مديرية الآمن العامة , وقد فقدت مركزك وكل إمتيازاتك , لذلك نرى منك هذا المديح اليائس لسيدك وولي نعمتك المقبور صدام , الغريب كيف يصبح الجبان المذعور الى أسد ضرغام كل شىء ممكن في عرف أتباع صدام وأذنابه الذين عاثوا في العراق فسادا وقتلا ودمارا , صحيح كما يقول الحديث الشريف للرسول الكريم (ص) : ( إن كنت لاتستح إفعل ماتشاء ) وشكرا على النشر .
يد بيد مع المالكي
اوراس الياسري -بارك الله بالجهود الحثيثة التي يبذلها المالكي والحكومه لانجاح العملية الديمقراطية ونحن ضد اي حركات تكفيرية وحركات تشوية للمذهب بادعات باطله ومزيفة
مهزلة
ابن البصرة والجنوب -أستغرب لحد هذه اللحظة التي يمر بها العراق والبصرة بالتحديد لأبشع أستغلال وفقدان وعي ديني وتخلف وتفرقة طائفية وقمع لأي حرية تناقض أجندة الحكومة المستوردة, ولا يزال البعض مع الأسف يستمر في تعليق فشل الحكومة على النظام السابق!!!؟؟ لماذا لم تظهر الحركة في السابق؟ لأن الأرض لم تكن خصبة كما هو عليه الآن, ولأن في ذلك الوقت كانت هنالك حكومة رغم أخطائها لكنها كانت حكومة قوية ومركزيه لاتسمح بمثل هكذا خرافات.
يد بيد مع المالكي
اوراس الياسري -بارك الله بالجهود الحثيثة التي يبذلها المالكي والحكومه لانجاح العملية الديمقراطية ونحن ضد اي حركات تكفيرية وحركات تشوية للمذهب بادعات باطله ومزيفة