واشنطن تضغط مالياً على بغداد لتوقيع المعاهدة الأمنية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
نشر 26 الف جندي اميركي في العراق مطلع العام القادم
واشنطن تضغط مالياً على بغداد لتوقيع المعاهدة الأمنية
عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: منذ عودة الرئيس العراقي جلال الطالباني وإعلانه خلال حفل الاستقبال الذي اقيم له في أربيل الاسبوع الماضي أن عدم توقيع الاتفاقية الامنية مع واشنطن سيعرض النفط العراقي للمصادرة بعد رفع الحصانة عنه، تزاديت التكهنات حول الرسالة التي يحملها الطالباني الذي التقى خلال رحلته العلاجية الى الولايات المتحدة الاميركية صناع القرار في واشنطن وعلى رأسهم الرئيس جورج بوش، فقد تحدث رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بعد ساعات من عودة الطالباني عن حلول وسطى في النقاط الخلافية في الاتفاقية مع واشنطن.
وكانت الخلافات في الاتفاقية الامنية مع واشنطن تدور حول تطبيق القانون العراقي على الجنود الاميركيين ورفع الحصانة عنهم وموعد انسحاب القوات الاميركية من العراق وأماكن القواعد التي ستتخذها خلال المدة التي سيتفق عليها الجانبان ومشاركة القوات الاميركية في مداهمات واعتقالات مطلوبين. وينقسم البرلمان العراقي حيال هذه الاتفاقية حيث يعارضها التيار الصدري والفضيلة ونواب في قوائم اخرى ويخشى المالكي من عدم تمريرها بأي صيغة كانت داخل البرلمان لذلك قد يتم التوقيع على وثيقة تفاهم او اعلان مبادئ بين الطرفين تجنبا لإسقاطها برلمانيا. وفق ما رشح من تصريحات من نواب عراقيين في بغداد.
وقد كرر النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان تهديد واشنطن برفع الحصانة عن الاموال العراقية والنفط العراقي مضيفاً أن نادي باريس قد يلغي قراراته السابقة التي اتخذها خلال السنوات الثلاث الماضية والتي خفض بموجبها الديون العراقية بنسبة 80 بالمئة.
فقد أوضح عثمان في تصريحات لوكالة أنباء نيوزماتيك أن رفع الحصانة عن الأموال العراقية في البنوك الأميركية يعني تجميد كافة الأموال التي تأتي من واردات النفط العراقي على اعتبار وجود دعاوى لدى القضاء الأميركي بحجز هذه الأموال، إلا أن قرار الحصانة على هذه الأموال هو الذي يبقي هذه الدعاوى غير مؤثرة حاليا.
واعتبر عثمان الأنباء التي تم تسريبها عن رفع الحصانة عن الأموال العراقية تأتي أيضا في سياق الضغوط الأميركية على الحكومة العراقية بشأن الإسراع في توقيع الاتفاقية الأمنية، فضلا عن إيضاح النتائج السلبية على العراق في حال عدم توقيع هذه الاتفاقية بين الطرفين.
يذكر أن لدى العراق نحو 50 مليار دولار في البنك المركزي الأميركي محمية بأمر رئاسي أميركي يعطيها حصانة من الملاحقة القضائية تستخدمها واشنطن للضغط على الحكومة العراقية وإرغامها على التوقيع على معاهدة أمنية طويلة الأمد. وفق صحيفة الأندنبندنت.
وفسر متابعون عراقيون تزايد الحديث الان عن ضغوط أميركية كتمهيد للتوقيع على الاتفاقية ومنح المترددين حيالها داخل العراق تبريرا للموافقة عليها، متوقعين أن يشهد الشهران القادمان توقيع الاتفاقية بشكل كامل أو مبدئي على أقل تقدير.
من جانب آخر قالت محطة اذاعية اميركية، ان الاوامر صدرت بنشر 26 الف جندي اميركي في العراق مع مطلع العام القادم.
واوضحت محطة WTOP في تقرير على موقعها على الانترنت فجر الخميسان هذا النشر المخطط له يضم 26.000 عسكري موزعين على ستة ألوية من الجيش الاميركي، ووحدة من الحرس الوطني الاميركي وثلاث وحدات من مقر القيادة العسكرية في خطوة من شأنها أن تسمح للولايات المتحدة بالإبقاء على عدد قواتها في البلاد مستقرا على مدى العام المقبل.
وبينت ان نشر القوات سوف يحافظ على وجود 14 لواء قتاليا في العراق من شباط فبراير حتى مطلع خريف العام المقبل. الا ان هذه القرارات، كما تقول المحطة، لا تستبعد تغيرات محتملة على اساس تقييمات القادة العسكريين للوضع الامني في العراق، والنظر في سحب المزيد من القوات.
ولاحظت المحطة في تقريرها ان على الرغم من انخفاض معدلات العنف في العام الماضي في العراق، الا ان تحذيرات قادة البنتاغون قاومت اصرار الرأي العام ودعوات الكونغرس على إجراء انسحاب سريع وضخم.
اذ يصر كبار القادة، حسب المحطة، على القول بان الوضع الامني في العراق ما زال هشا، وان الانجازات التي تحققت قابلة للارتكاس. وقد انعكس هذا التقييم، كما تذكر المحطة، في تقرير قُدِّم الى الكونغرس الثلاثاء اعربت فيه البنتاغون عن قلقها من تولي الحكومة العراقية مسؤولية السيطرة على عشرات الالاف من المقاتلين السنة، الذين انقلبوا على تنظيم القاعدة وحظوا بالدعم الاميركي في اشارة الى تولي الحكومة العراقية ملف قوات الصحوة وهم مقتالون حملوا السلاح في مناطق انتشارها في العراق.
واشارت المحطة الى ان الرئيس بوش كان قد اعلن في وقت سابق من الشهر الماضي ان الولايات المتحدة سوف تسحب نحو 8000 من قواتها من العراق بحلول شباط فبراير المقبل، وسيغادر نصفهم تقريبا قبل نهاية العام الجاري، 2008. وسيبقى في العراق 15 لواء قتاليا حتى شباطفبراير المقبل، في حين سيغادر منها لواء واحدا من دون ان تحل محله قوة اخرى. ونقلت المحطة عن مسؤولين في البنتاغون امكانية اجراء المزيد من التخفيضات بحلول الصيف المقبل.
واشارت الاذاعة الى حجم القوات الاميركية العاملة في العراق يبلغ الان بحدود 152.000 عسكري. وسيسمح تخفيض عدد القوات الاميركية في العراق بتصاعد وتيرة العنف كما تعتقد.واوضحت ان ستّا من عشر وحدات من المقرر ان تتوجه الى العراق العام المقبل، من واشنطن او كارولاينا الشمالية، والاخريات من تكساس، وكنساس، ووايومنغ.
التعليقات
المالكي سيرضخ حتمآ
غازي نوري فيصل -المعاهده المزمع توقيعها ستضع العراق تحت الاحتلال لوقت وطويل جدا لتامين مصالح امريكا بالشرق الاوسط وللضغط على ايران ودول المنطقه.لو كان المالكي رجل دوله حقآ فان عليه رفض المعاهده جمله وتفصيلآ؟ لانها معاهده مذله ومهينه للعراق وشعبه.الحكومه متمسكه بكرسيها المتهالك وفشلت هذه الحكومه بتوفير الامن والامان والخذمات للعراق المنكوب بلاحتلال وبهذه الحكومه الطائفيه. عمائم السنه والشيعه اغلبها الحقت ضررا بالغ بالعراق وشعبه من خلال استحواذهم على القرار السياسي الوطني.يارجال الدين دعوا السياسه لاصحابها والدين والفقه لكم وارحمونا بحق الرحمن الرحيم.
المالكي سيرضخ حتمآ
غازي نوري فيصل -المعاهده المزمع توقيعها ستضع العراق تحت الاحتلال لوقت وطويل جدا لتامين مصالح امريكا بالشرق الاوسط وللضغط على ايران ودول المنطقه.لو كان المالكي رجل دوله حقآ فان عليه رفض المعاهده جمله وتفصيلآ؟ لانها معاهده مذله ومهينه للعراق وشعبه.الحكومه متمسكه بكرسيها المتهالك وفشلت هذه الحكومه بتوفير الامن والامان والخذمات للعراق المنكوب بلاحتلال وبهذه الحكومه الطائفيه. عمائم السنه والشيعه اغلبها الحقت ضررا بالغ بالعراق وشعبه من خلال استحواذهم على القرار السياسي الوطني.يارجال الدين دعوا السياسه لاصحابها والدين والفقه لكم وارحمونا بحق الرحمن الرحيم.
حصانة
عراقي متشرد -يتكلم المالكي عن رفضه منح حصانة للجنود الأمريكيين العاملين في العراق وهو شيء يريده كل العراقيين ،ولكنه لا يتكلم عن الحصانه التي يمنحها هو للقتلة وسراق المال العام والأمثلة لا تحصى وأريد أن أذكر قسمآ منها:المالكي وقبله من رؤساء الوزارات السابقين رفضوا قرار المحكمة التي أصدرت قرارآ بألقاء القبض على قتلة الخوئي الذين أصبحوا شركاءه في الحكم وساندوه في الوصول الى سدة الرئاسة بل أن هؤلاء القتلة لم يتورعوا من القيام بعمليات ابادة جماعية حتى من بين الشيعة وقد هاجموا المحكمة التي أصدرت قرارآ بتوقيف قتلة الخوئي واستولت على أضابير القضية وحوروا شهادات الشهود وأعادوا الأضابير الى مكانها أمام أنظار رجال الأمن ........المالكي يوفر الحصانة لجنود صدام الذين حاربوا معه سنوات طويلة ثم وقعوا أسرى لدى ايران وهناك عملت لهم عملية غسل دماغ وشكلت منهم فيلق بدر ظانة أنه سيسقط صدام ولكنه لم يطلق طلقة واحدة عبر الحدود فضاقت بهم ذرعآ وطردتهم الى شمال العراق، وبعد التحرير عادوا الى باقي مناطق العراق ومنحوا رتبآ عسكرية عالية والكثير منهم أصبحوا مسؤولين كبارآ وجمعوا ثروات طائلة من السرقات والعمولات وكانوا في زمن صدام جنودآ مكلفين لا يملكون شيئآ، وبالمناسبة هؤلاء يقولون أنهم هربوا الى ايران ولم تأسرهم ايران،بربكم هل يقدر أي جندي عراقي أن يفر من ساحة المعركة الى ايران؟المالكي يوفر لهؤلاء الحصانة بالرغم مما ارتكبوه من أفعال شنيعة تتنافى مع الأسلام.المالكي يوفر الحصانة للتجار المعممين الذين يستوردون سلعآ ايرانية يمنع تداولها في ايران لانتهاء صلاحيتها وتدخل الى العراق دون رقابة أو جمارك والعراقيون يتحدثون عن عمار الحكيم الذي أصبح أغنى من صدام ويحتكر التجارة مع ايران في حين أن ملايين الأيتام والأرامل من الشيعة الذين نصب نفسه وصيآ عليهم يتضورون جوعآ.هل هذا هو
حصانة
عراقي متشرد -يتكلم المالكي عن رفضه منح حصانة للجنود الأمريكيين العاملين في العراق وهو شيء يريده كل العراقيين ،ولكنه لا يتكلم عن الحصانه التي يمنحها هو للقتلة وسراق المال العام والأمثلة لا تحصى وأريد أن أذكر قسمآ منها:المالكي وقبله من رؤساء الوزارات السابقين رفضوا قرار المحكمة التي أصدرت قرارآ بألقاء القبض على قتلة الخوئي الذين أصبحوا شركاءه في الحكم وساندوه في الوصول الى سدة الرئاسة بل أن هؤلاء القتلة لم يتورعوا من القيام بعمليات ابادة جماعية حتى من بين الشيعة وقد هاجموا المحكمة التي أصدرت قرارآ بتوقيف قتلة الخوئي واستولت على أضابير القضية وحوروا شهادات الشهود وأعادوا الأضابير الى مكانها أمام أنظار رجال الأمن ........المالكي يوفر الحصانة لجنود صدام الذين حاربوا معه سنوات طويلة ثم وقعوا أسرى لدى ايران وهناك عملت لهم عملية غسل دماغ وشكلت منهم فيلق بدر ظانة أنه سيسقط صدام ولكنه لم يطلق طلقة واحدة عبر الحدود فضاقت بهم ذرعآ وطردتهم الى شمال العراق، وبعد التحرير عادوا الى باقي مناطق العراق ومنحوا رتبآ عسكرية عالية والكثير منهم أصبحوا مسؤولين كبارآ وجمعوا ثروات طائلة من السرقات والعمولات وكانوا في زمن صدام جنودآ مكلفين لا يملكون شيئآ، وبالمناسبة هؤلاء يقولون أنهم هربوا الى ايران ولم تأسرهم ايران،بربكم هل يقدر أي جندي عراقي أن يفر من ساحة المعركة الى ايران؟المالكي يوفر لهؤلاء الحصانة بالرغم مما ارتكبوه من أفعال شنيعة تتنافى مع الأسلام.المالكي يوفر الحصانة للتجار المعممين الذين يستوردون سلعآ ايرانية يمنع تداولها في ايران لانتهاء صلاحيتها وتدخل الى العراق دون رقابة أو جمارك والعراقيون يتحدثون عن عمار الحكيم الذي أصبح أغنى من صدام ويحتكر التجارة مع ايران في حين أن ملايين الأيتام والأرامل من الشيعة الذين نصب نفسه وصيآ عليهم يتضورون جوعآ.هل هذا هو
العصاة بعد الجزر
فيصل قدري -نرى الولاياة المتحدة تلوح باستعمال العصاة بعد ان وجدت الجزر غير نافع. كلما ثقلت القيود كلما زاد العداء لواشنطن وهذه هي ورطة المحتل.. والحل هو في الرجوع الى نقطة البداية فلا ديمقراطية بدون تعداد نفوس عادل ولااستمرارية بدون رقابة اممية على انتخابات حرة وشفافة.
العصاة بعد الجزر
فيصل قدري -نرى الولاياة المتحدة تلوح باستعمال العصاة بعد ان وجدت الجزر غير نافع. كلما ثقلت القيود كلما زاد العداء لواشنطن وهذه هي ورطة المحتل.. والحل هو في الرجوع الى نقطة البداية فلا ديمقراطية بدون تعداد نفوس عادل ولااستمرارية بدون رقابة اممية على انتخابات حرة وشفافة.
المنطق
معاذ البغدادي -هل من المنطق ان امريكا التي تحتل العراق واجهزة مخابراتها تملأ العراق انها تحتاج الى ابتزاز العراق عبر امواله في البنوك الامريكية .. فلو كانت امريكا تريد شيء ولم ينفذه المالكي او غيره من عملاء امريكا وايران في الحكومة العراقية فانها قادرة على ازالة هذا الشخص بالف وسيلة .. فاغتيال مثل هؤلاء الاشخاص لا يصعب على امريكا اضافة الى ان المعروف على امريكا انها تمتلك وثائق تدين المسؤولين في الحكومات العميلة لها من اجل تهديدهم بها في حالة فكر احد هؤلاء عدم اطاعة الاوامر امريكية .. وانا ارى ان ما يجري لا يعدو كونه مسرحية بين المالكي وامريكا من اجل اعطاء مصداقية لهذه الاتفاقية لدى الشعب العراقي ..
المنطق
معاذ البغدادي -هل من المنطق ان امريكا التي تحتل العراق واجهزة مخابراتها تملأ العراق انها تحتاج الى ابتزاز العراق عبر امواله في البنوك الامريكية .. فلو كانت امريكا تريد شيء ولم ينفذه المالكي او غيره من عملاء امريكا وايران في الحكومة العراقية فانها قادرة على ازالة هذا الشخص بالف وسيلة .. فاغتيال مثل هؤلاء الاشخاص لا يصعب على امريكا اضافة الى ان المعروف على امريكا انها تمتلك وثائق تدين المسؤولين في الحكومات العميلة لها من اجل تهديدهم بها في حالة فكر احد هؤلاء عدم اطاعة الاوامر امريكية .. وانا ارى ان ما يجري لا يعدو كونه مسرحية بين المالكي وامريكا من اجل اعطاء مصداقية لهذه الاتفاقية لدى الشعب العراقي ..
رؤية واقعية
وسام النصار -في فن السياسة لابد من التفكير بوافعية احيانا وخصوصا في الامور الحساسة كالاتفاقية الامنية المزمع توفيعها هذه الايام،اعتقد ان العراق وارادته السياسية لم يصل الى مرحلة يستطيع بها ان يتمسك بكل الثوابت الوطنية رغم انها تمس سيادة العراق حتما،ولكن نحن بحاجة الى دفع الامور الى الامام قليلا حتى يتمكن العراق من مواجهة التحديات الامنية والسياسية والاقتصادية ومن ثم التفكير بالسيادة المطلقة،ولا ننسى ان مسالة السيادة هي ليست شعار نتغنى به،بل السيادة هي مراحل يجب ان نوفر مستلزمات تحقيقها بشكل عملي ودقيق ولا ارى مثل هذه المستلزمات على الاقل في هذه المرحلة تحديدا سوى الشعارات واولها تحقيق مبدا المواطنة واستقلال القضاء الذي نرى انتهاكه يوميا ومن قبل الذين يدعون حماية القانون،يجب تحقيق توازن في تحقيق السيادة داخليا وخارجيا.
رؤية واقعية
وسام النصار -في فن السياسة لابد من التفكير بوافعية احيانا وخصوصا في الامور الحساسة كالاتفاقية الامنية المزمع توفيعها هذه الايام،اعتقد ان العراق وارادته السياسية لم يصل الى مرحلة يستطيع بها ان يتمسك بكل الثوابت الوطنية رغم انها تمس سيادة العراق حتما،ولكن نحن بحاجة الى دفع الامور الى الامام قليلا حتى يتمكن العراق من مواجهة التحديات الامنية والسياسية والاقتصادية ومن ثم التفكير بالسيادة المطلقة،ولا ننسى ان مسالة السيادة هي ليست شعار نتغنى به،بل السيادة هي مراحل يجب ان نوفر مستلزمات تحقيقها بشكل عملي ودقيق ولا ارى مثل هذه المستلزمات على الاقل في هذه المرحلة تحديدا سوى الشعارات واولها تحقيق مبدا المواطنة واستقلال القضاء الذي نرى انتهاكه يوميا ومن قبل الذين يدعون حماية القانون،يجب تحقيق توازن في تحقيق السيادة داخليا وخارجيا.
الاختلال
حفيد عمر المختار -الغبى من العراقيين ان يصدق ان امريكا قطعت الالف الاميال من اجل سواد عيونهم او من اجل الديمقراطية الحقيقة وضع اليد على العراق الا الابد
الاختلال
حفيد عمر المختار -الغبى من العراقيين ان يصدق ان امريكا قطعت الالف الاميال من اجل سواد عيونهم او من اجل الديمقراطية الحقيقة وضع اليد على العراق الا الابد
المعلق رقم 6
مغترب -الولايات المتحدة ليست بحاجة الى العراق أو أي دولة أخرى ! الولايات المتحدة تشتري الدول بما فيها.
المعلق رقم 6
مغترب -الولايات المتحدة ليست بحاجة الى العراق أو أي دولة أخرى ! الولايات المتحدة تشتري الدول بما فيها.