واشنطن بوست: ماكين يخطط لإستراتيجية أكثر ضراوة ضد أوباما
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في المقابل نبذ روبيرت جيبز، أحد أبرز مستشاري أوباما، استراتيجية ماكين الجديدة، بقوله :" نحن الآن لسنا في ظروف مشابهة كتلك التي حدثت عام 1988 ، وأن لا أعتقد أن البلاد سوف تشوش بتلك الأمور التافهة ". وأكد في الوقت ذاته أيضا علي أن أوباما سوف يواصل تركيزه علي القضايا الاقتصادية ، فالاميركان لا زالوا شغوفين بمشكلات بلادهم الاقتصادية حتي بعد انفراج أزمة وول ستريت بعض الشيء.
وقالت الصحيفة أنه فور موافقة مجلس النواب يوم أمس علي تمرير خطة الإنقاذ المالي للوول ستريت، أطلق ماكين إعلان دعائي جديد يشكك من خلاله في أمانة أوباما ويطرح تساؤلا مفاده " من هو باراك أوباما". ويزعم الإعلان أن السيناتور باراك أوباما صوت من قبل 94 مرة لزيادة قيمة الضرائب، وأنه لا يؤتمن علي الضرائب. وهو الاتهام الذي فنده مجموعة من متقصي الحقائق المستقلين الذين أكدوا علي أن أغلبية تلك الأصوات كانت مرتبطة بقرارات الميزانية غير الملزمة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف