أخبار

الولايات المتحدة تدين الهجمات ضد المسيحيين في العراق

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بغداد: ادانت الولايات المتحدة الثلاثاء الهجمات ضد العراقيين وضمنها تلك التي تستهدف المسيحيين في مدينة الموصل ما اسفر عن عملية نزوح شملت اكثر من الف عائلة فضلا عن تدمير منازل ومقتل 12 من ابناء الطائفة. وافاد بيان للسفارة الاميركية في بغداد انها "تدين الهجمات الاخيرة ضد العراقيين في مدن بغداد ونينوى والهجمات التي استهدفت الطائفة المسيحية في الموصل".

ووقعت سلسلة من الهجمات استهدفت المسيحيين في الموصل دفعت بالالاف من هذه الاقلية الى مغادرة منازلهم الى القرى المجاورة. واعلنت السلطات ارسال تعزيزات امنية كبيرة الى الموصل، ثالث كبرى مدن العراق واحد المعاقل الاخيرة للقاعدة. لكن الحكومة العراقية لم تكشف حتى الان الجهة التي تقف وراء تهجير المسيحيين.

كما ان الولايات المتحدة لم تحدد الطرف المسؤول عن ذلك. وتابع البيان ان "المجموعات الارهابية تحاول اثارة فتنة بين العراقيين من اجل تقويض التقدم الحاصل" مشيرا الى ان "قوات التحالف تعمل مع قوات الامن العراقية للرد على الارهابيين".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إسألوا الكورد !
رافد جزراوي -

(لكن الحكومة العراقية لم تكشف حتى الان الجهة التي تقف وراء تهجير المسيحيين.)إسألوا شركائكم بالحكم عساكر الكيان ( الكوردي ) فهم المسوؤلون عن أمن الموصل , وأسألوهم عن اللعبه القذره لضم كركوك للكيان الصهيوني ( ألكوردي ) من وراء تخويف ألمسيحيين وألأتراك وألأقلييات ألأخرى من شبح ألإرهاب العربي ألسني !ليس كل مايحصل للأقلييات من قتل وتشريد تقف ورائها ألقاعده , ولم تعد اللعبات القذره ضد ألأقلييات من صنع ألرافضين للتعايش لوحدهم بل يتحمل أقطاب ألحكم من عرب وكورد أيضآ تلاعبهم بمصير ألأقلييات .

إسألوا الكورد !
رافد جزراوي -

(لكن الحكومة العراقية لم تكشف حتى الان الجهة التي تقف وراء تهجير المسيحيين.)إسألوا شركائكم بالحكم عساكر الكيان ( الكوردي ) فهم المسوؤلون عن أمن الموصل , وأسألوهم عن اللعبه القذره لضم كركوك للكيان الصهيوني ( ألكوردي ) من وراء تخويف ألمسيحيين وألأتراك وألأقلييات ألأخرى من شبح ألإرهاب العربي ألسني !ليس كل مايحصل للأقلييات من قتل وتشريد تقف ورائها ألقاعده , ولم تعد اللعبات القذره ضد ألأقلييات من صنع ألرافضين للتعايش لوحدهم بل يتحمل أقطاب ألحكم من عرب وكورد أيضآ تلاعبهم بمصير ألأقلييات .