أخبار

منظمة إسلامية تدعم القرضاوي في مواجهة إيران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: القى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين باللوم على إيران في تأجيج الفتنة الطائفية في الدول العربية، ودعا السنة والشيعة للكف عن محاولات تحويل أتباع أحد المذهبين إلى المذهب الآخر. وتأتي تصريحات الاتحاد في أعقاب تصريحات رجل الدين السني يوسف القرضاوي الشهر الماضي لصحف مصرية وسعودية، والتي قال فيها إن للشيعة نفوذاً متزايداً الآن في دول تصنف تقليدياً على أنها سنية كمصر والسودان وتونس والجزائر والمغرب، وإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى اندلاع العنف.

وأدت تصريحات القرضاوي حينها إلى إثارة الجدل في إيران، حيث هاجمه الإعلام الإيراني وجماعات شيعية في الدول العربية. وحمل الاتحاد الذي التقى في قطر الأسبوع الحالي لبحث تطورات هذه القضية إيران مسؤولية النزاع الطائفي وحث كل مذهب على احترام مواقع نفوذ الطائفة الأخرى.

ومن بين العلماء الذين صاغوا بيان الاتحاد على فضل الله نجل رجل الدين الشيعي المنتمي لحزب الله حسن فضل الله ورجل الدين السني السعودي سلمان العودة. يذكر أن الخلاف بين السنة والشيعة قد اتخذ بعداً سياسياً خلال السنوات القليلة الماضية على خلفية تفجر الصراع بين الجماعات المسلحة في العراق، كما تشهد دول عربية أخرى كلبنان والسعودية والكويت والبحرين توترات طائفية بين فترة وأخرى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نار الفتنة
كاروان كوردستاني -

اللهم احرقهم نارهم بنارهم سنة عرب وشيعة ايران كلاهما اهل الفتنة ولا يلتزمون بالقران وسنة النبي

دبك ورقص
أحمد -

إلى الأخ كارون ,طبعاً وكأنه الأكراد ملتزمين بالقرآن والسنة مو ملتهين بالدبكة والرقص اربعة وعشرين ساعة في اليوم واللي ما يصدق خلي يفتح القنوات الكردية ويشوف.

God damn you
mustafa -

look at the world around you what they do in science, economy.... and we are figting about silly things. You are all blind. Go to the Hill

ابين المشكلة؟
ابن طرابلس لبنان -

المشكلة الحقيقية مع ايران ليست بتغيير المذهب ، وانما بتصدير الفتن والخراب للسيطرة على العالم العربي وباعتراف رئيس مجلس الشورى الإيراني على لاريجاني الذي كشف حقيقة الدور الإيراني الخبيث في العراق. حيث نقلت عنه وكالة ارنا الايرانية 18 حزيران 08، قوله:إن أميركا كانت تتصور أنها تستطيع بناء صرح ديموقراطي في العراق يلقي بظلاله على سوريا وإيران ، لكن الإستراتيجية الصحيحة التي اتبعتها إيران والصحوة الإسلامية التي ظهرت في المنطقة أدخلت الأميركيين في التيه بالعراقمن يعترف بتنفيذ هذه الاستراتيجية الدموية بحق الشعب العراقي وبحجة ادخال الامريكيين في التيه، فهو المسؤول الأول عن كل ما يُرتكب في العراق من جرائم ضد المسحيين وغيرهم، تحللها دينيا وتشرعها لهم اوامر ملالي ولاية الفقيه. وهو المسؤول الأول عما ارتكبته جماعات حزب الله و8 اذار من جرائم بحق اهل بيروت السنة.

تعريف عن الكرد
حيدر -

حرام اقول لك اخي انته يا كاروان شوف الفساد في شمال وبعدين ادعي على سنه والشيعه

شكرا للقرضا وي
ابوعمرالاحوازي -

نسئل الله يجفظ شيخناالقرضاوي على ماقام به من عمل يرضى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وهوتحذير المسلمين من فتن وتوسع الفرس الرافضة في البلدان العربية خاصة والاسلامية عامة ونحن الاحوازيون نائيدكلامك ونشد ايادينا على اياديكم يااحفادال البيت الاطهاروالصحابة الاخياررضي الله عنهم جميعا, ونرجواالله ان يزيد من امثالك لكشف حقيقتهم وحقدهم ومامراتهم على الامة العربية والاسلامية ونحن جاهزون لملبايعة و مساعدة امتنا العربية والاسلامية لكشف الفرس الرافضة المحتلين على حقيقتهم اكثرفاكثر.

اتقو الله
مسلم يحب كل المسلمين -

يا اخواننا متى تفوقو من هدا السبات هناك مخطط سياكل الاخضر و اليابس و دعو الخلق للخالق. من اراد من الشيعة ان يصبح سنيا او سنيا ان يصبح شيعيا فيكن ما المشكلة انها مسألة اقتناع و بحث و لا اكراه في الدين......و كفو عن هدا و كأن لا يوجد الا مسألة السنة و الشيعة عند المسلمين.....انها و الله الفتنة و الفتنة اشد من القتل...و لن ينجو منها لا سني و لا شيعي و ستاكل الاخضر و اليابس.....اتقو الله يا عباد الله و دعو عباد السلاطين و عباد المال....فوالله النال اول ما تحرق هؤلاء و لا حول ولا قوة الا بالله

هذه هي العقلانية
الملتزم -

هل كان شيخـُنا القرضاوي مُحِقـّا؟ نجيب الزامل 2008-10-18 الأديانُ الكبرى انتشرت بعيداً جداً عن منابعها الأصليةِ، وسِجـِلّ انتشارِها كان ومازالَ أعظم قصص الإنسانيةِ على الإطلاق. كما أن الأديانَ أكبرُ رابطٍ بين الشعوبِ عبر التاريخ. فالبوذية انطلقت من مهدِها في جنوب الهند في القرن السادس قبل الميلاد في ذات الأوان الذي كان كونفوشيوس قد بدأ بالتبشيرِ بتعاليمِه الأخلاقيةِ في الصين، وبدأت خيالاتُ وأفكار الفلاسفة الأغارقة بتصوراتٍ جديدة لضبط ِأخلاق وسلوكيات الناس بأساطير الآلهة. وكما يقولُ مؤرخو الأديان: الدينُ دوماً في حركةٍ وتمدّدٍ. قبل 200 سنة من مولدِ المسيح كانت البوذية قد بدأت تدبّ في الأراضي الآسيوية شمالا وغربا ثم نالت كل الصين وملحقاتها وجزر البحر الآسيوي عن طريق التجار والبحارة، وبعدها بقرنين وأكثر بدأتْ المسيحية تنتشر في أوروبا والمناطق المعروفة من الشمال الإفريقي كاسحة أديانٍ أصلية متفرقة من الطواطم والأوثان. ثم بزغـَتْ شمسُ الإسلام وحلـّت محل أديانا سماويةٍ وأرضيةٍ في مناطق بكل جهةٍ على الأرض. هي الأديانُ في حركةٍ أبديةٍ، طبيعتـُها أن تنتشر، وطبيعة المؤمنين بها أفرادا قبل المؤسسات والدول أن ينشروها في المناطق الجديدة، كما فعل المبشرون المسيحيون في إفريقيا وفي أمريكا الجنوبية وفي آسيا، وكما فعل العربُ الفاتحون في أكبر خريطةِ انتشارٍ لدين في جيلٍ واحد. لا اتفاقيات تحدّ من انتشار الأديان، ولا المذاهب، ولا حتى عقائد الأرض. أقول من نظرةٍ تاريخيةٍ ومنطقيةٍ في طبيعة الأديان إن وقفة الشيخ القرضاوي، في مسألة إيران حول المذهبِ الشيعي وانتشاره، أفهمها من شيخٍ جليلٍ سِني يغارُ ويحمي مذهبـَه السني، ولستُ أقول لا أوافقه في وقفته ولكني أفهم أن هذا غير مُجْدٍ، من يقيني أن الأديانَ والمذاهبَ تسري وتنتشر كما تجري المياهُ تحت الأرض تسقي الجذور.. فهي دوما تصل. حتى لو وافقت إيرانُ الشيخَ القرضاوي ووقعَتْ اتفاقية مُعلـَنة أمام الدنيا أنها لن تصدِّر المذهبَ الشيعي للدول السنية الكبرى أو الصغرى، وحتى لو التزَمَتْ بصرامةٍ بذلك، فإن المذهبَ لن يتوقف، لأن انتشار الأديان والمذاهب ليس مسألة دولية، نعم تستخدمها الدولُ سياسياً، وتركب الأنظمة على ذرائعها، نعم أيضا. ولكن لا يدَ لها ولا لأحدٍ في سريانها بين الناس في جهاتِ الأرض. هذه الحركة الداخلية تولدُ مع الأديان، وتستمرّ معها، وتنته

اشعلوا الفتنة
د.باقر -

الصين ترسل انسان للفضاء وسوف تتبعها الهند وايران سوف تدخل النادي النووي ولن تتنازع عن حقها في ذلك وسوف تقف امريكا واسرائيل وتقبل بدور ايران ونحن العرب لا حول لنا ولا قوى ليس لدينا مشروع حضاري او نهضوي نكفر بعضنا البعض ونزرع الفتن في وسطنا ونصدره لمحيطنا والقطار يسير للإمام ونحن نرجع للخلف. نتهم ايران بأنها تشيع العرب و السنة والحقيقة ان الشيعة العرب هم من شيعوا ايران وبعد ذلك نكفر الشيعة العرب في الخليج والعراق ولبنان وندفعهم لإيران. . من اراد ان يكون شيعي فهو حر ومن اراد ان يتسنن فهو حر لإ تكونوا اوصياء على عقول الناس. واذا كانت ايران كما يقول تصرف الملايين لكي ننشر التشبع فدول عربية اخرى تصرف المليارات لكى تنشر مذهبها وفكرها . والله لن تقوم لهذه الإمة قائمة اذا كان هذا تفكير شيوخها والدليل على ذلك هزائم هذه الإمة التى لم تستطع تحربر شبر من ديار مقدساتها

عجيب امرنا
الربيعه -

ان المثير للاستغراب ان هذه المنظمة التي تقف مع القرضاوي لا يثيرها القمع الصهيوني ولا التمدد الاميركي بالقدر الذي يثيرها انتشار المذهب الشيعي يا اصحاب الغيرة والحمية وقد تفرغتم للهجوم على فرقة مسلمة تشهد باْن لا اله الا الله محمد رسول الله فما هذه الاعمال الا خدمة لاعداء الامة وفتنة يراد لها ان تخدم هؤلاء المتربصين لهذه الامة ولكن لمن تشكوا ولمن تقول وقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي وها هم الكثرين الذين ينجرون وراء هذه الفتن المقيته التي تفتك بنا ونحن نتفرج ولا حول ولا قوة الا بالله

حدارى من نار الفتنة
علي سالم صالح -

ايها المسلمون حدارى من نار الفتنة المدمرة انها تاتي على الاخضر واليابس ولا ترحم احدا ولا تستثني احداوالمسلمون في هده الاوقات العصيبة من تاريخهم في حاجة ماسة الى التضامن والتكاتف بدل التناحر وتبادل الاتهامات بلا طائل وقتل بعضهم البعض والتنكيل ببعضهم البعض ولقد كان العراق مسرحا للفتنة ومدخلا لهاومنه اندلع الحريق المدمرالدي يعاني منه المسلمون اليوم وقد يسبب نزاعا طويلا بين المسلمين لا يعلم اثاره الا الله سبحانى وتعالى فاتقوا الله يرحمكم الله