مناشدة للرئيس السوري للافراج عن كيلو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بهية مارديني من دمشق: ناشد عبد الكريم الريحاوي رئيس الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الانسان الرئيس السوري بشار الأسد بصفته رئيس مجلس القضاء الأعلى بالإفراج عن الكاتب ميشيل كيلو والناشط محمود عيسى وتنفيذ قرار محكمة النقض باعفائهما من ربع مدة الاعتقال.
واكد الريحاوي في تصريح لايلاف ان النائب العام الاول في الجمهورية قدم دعوى مخاصمة لقضاة المحكمة واعتبر ان هناك خطأ مهني جسيم ارتكبته هيئة المحكمة عندما اصدرت قرارها بفسخ قرار محكمة الجنايات الثانية التي ردت طلب الدفاع المقدم من هيئة دفاع كيلو وعيسى وقررت الافراج عن كيلو وعيسى .
وقال كيلو ان النائب العام الاول رفع دعوى مخاصمة ضد كل من القاضية سلوى قضيض رئيس محكمة النقض الغرفة الجنائية"، و المستشار كامل عويس والمستشار هشام الشعار اضافة الى ممثل النيابة العامة بمحكمة النقض وعلى المخاصمين كيلو وعيسى.
واكدت مصادر حقوقية ان هناك مماطلات غريبة لجهة عدم الافراج عن كيلو وعيسى . من جانبه اشار الدكتور عمار قربي رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا في تصريح خاص الى ان حتى الان لايوجد سبب قانوني يبقي كيلو وعيسى في السجن فرغم كل ماورد من انباء لازال قرار محكمة النقض الغرفة الجنائية بفسخ قرار محكمة الجنايات الثانية ساريا أي ان محكمة النقض اعفت ميشيل كيلو ومحمود عيسى من ربع المدة المتبقية لهما من مدة الاعتقال ولهذا يجب على الجهات المختصة ان تفرج عنهما فورا ودون أي تلكؤ او مماطلة .
واكد قربي لايوقف تنفيذ قرار قضائي سابق الا قرار قضائي مماثل وقضية مخاصمة القضاة التي اقامها النائب العام الاول لم يصدر عنها قرار وفي هذه الحالة لايمكن ايقاف هذا القرار الا بقرار من محكمة النقض ينص على وقف تنفيذ القرار الاول وحتى الان لم يصدر من هذا النوع .
وكان المحامي حسن عبد العظيم قال لايلاف ان قرار المحكمة بالافراج عن كيلو وعيسى مرسل منذ 3-11 الساعة الواحدة والنصف من النيابة العامة التمييزية الى سجن عدرا عن طريق المحامي العام الاول بدمشق الا انه حتى الان لم يُرسل القرار الى سجن المحكمة ولم يُطلق سراح كيلو وعيسى.
وقال راجعت اليوم المحامي العام الاول على اساس ان تحترم القرارات القضائية وافاد المحامي العام الاول ان الموضوع قيد الدراسة.
التعليقات
الله
عز -حاط راسك با راس المعارضين - وين اسرائيل--
الى النظام السوري
باسل جورج عيد -من باسل جورج عيد ابن مشتى الحلو سوريا الى النظام السوري لقد اوسعتهم شتماً ولكنهم ذهبوا بالأبل لا ينطبق المثل العربي القديم الذي يقول فيه صاحب ابل تعرض لغارة استحوذت على ابله وذهبت بها فعاد بعد ام ركض خلف الغارة لفترة ولما سئل عما فعله بالغزاه قال ( لقد ذهبوا بالإبل ولكنني اوسعتمهم شتماً) هذا ما يفعله النظام السوري في كل مرة تتعرض سوريا لغزاه من هذا النوع ولذلك يكتفي بالكلام الكاذب ويرقص على عذابات الشعب السوري النبيل الذي لا يستحق مثل هذا القتل ولا يستحق مثل هذا النظام الذي يجيد الكلام ولكنه لا يجيد أي شيء غيره.لقد ضربت اسرائيل عام 2003م معسكرات لحركة فتح وجبهة التحرير الفلسطينية قرب دمشق الفيحاء النظام السوري لم يعلن حتى عن الضربة واراد أن يمسحها بدقن الشعب السوري لكن اسرائيل فضحته فردد كلمات ببغائية ان النظام السوري سيختار الرد المناسب ولم يأتي هذا الرد حتى هذه اللحظةكما ضربت اسرائيل اثنتاعشرة بطارية صواريخ في البقاع اللبناني ودمرتها تدميرا كاملا فبلعها النظام ولازال يردد ستختار سوريا الوقت المناسب للرد ولم يأت هذا الوقت المناسب.كما أعلن الرئيس السوري أن انسحاب الجيش السوري من لبنان يحتاج إلى عشرة سنوات من الموضعة قبل أن يستطيع الأنسحاب الكامل ... لكن بعد انذار من كونداليزا رايس انسحب النظام السوري ولا اقول الجيش السوري الذي يستحق أن يكون بحال أفضل ... انسحب خلال ثمان ساعات حتى أن اللبنانيين يتهكمون بالقول أن بعض الجنود السوريين كانوا نائمين ولم يوقظهم القادة وتركوهم لأنه لم يكن لديهم الوقت الكافي لأيقاظهم بعد أن توالت برقيات النظام السوري على رؤوس القادة بالأنسحاب الفوري ونسي الرئيس في غمرة هذا الخوف الهالع أن الجيش يحتاج إلى عشر سنوات للتموضع بل نسي حتى معنى كلمة الموضعة.حامت الطائرت الأسرائيلية عام 2006م فوق بيت الرئيس بشار الأسد النظام كما هي عادته ولم يتحدث عن هذه الغارة الا اسرائيل ثم اضطر النظام السوري إلى الأعلان عن ذلك وتكرار اسطوانة اختيار الوقت المناسب للرد.في بداية عام 2008 قامت الطائرات الأسرائيلية بتوجيه ضربة لما سمي بالمفاعل النووي السوري ودمرته بالكامل النظام السوري واعلنت اسرائيل عن الضربة الفضيحة ونفاها نائب الرئيس السوري وقال ان ذلك غير صحيح ولما ظهرت الصور التي تؤكد ذلك اعلن الرئيس تحت ضغط الرأي العام أن اسرائيل ضربت منطقة فيها مكا
مناشدة أخرى
صديق لشاكر الدجيلى -أناشد الرئيس بشار الأسد بالتدخل شخصيا لمعرفة مصير المناضل الكتور شاكر الدجيلي حيث بتأريخ 31 3 2004 إختفى في مطار دمشق الدولي قادما من إستوكهولم ومتوجها إلى بغداد.