أخبار

المعلم: القبض على الإرهابيين يشكل خدمة للجميع

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دمشق: أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن ما فعلته أجهزة الأمن السورية في إلقاء القبض على الشبكة الإرهابية التابعة لتنظيم "فتح الاسلام" لا يخدم أمن المواطن السوري فحسب بل أمن المواطنين في كل دول المنطقة، لافتاً إلى أن هذا التنظيم لا يستهدف سوريا وحدها بدليل ما قام به في لبنان والعراق وربما غيرهما.

وشدد المعلم في حديث إلى صحيفة "الشرق" القطرية، على أن التنسيق بين لبنان وسوريا شأن تقرره الجهات الأمنية في البلدين الشقيقين اللذين يعملان من أجل أمن المواطنين السوريين واللبنانيين. ورداً على سؤال، لفت المعلم إلى أنه من المعروف في العرف الدبلوماسي أن أسماء السفراء لا يعلن عنها إلا بعد حصول الموافقة على تسميتهم من الدولة المضيفة، موضحاً أن سوريا بصدد البحث عن مبنى لائق في بيروت والرئيس الأسد هو الذي يقرر.

من جهة أخرى، أشار المعلم إلى أن إعادة افتتاح المدرسة الأميركية في دمشق تتوقف على إرادة الإدارة الأميركية الجديدة فيما إذا قررت أن تنتهج تعاملاً مختلفاً وجذرياً عن أسلوب الإدارة الأميركية الراحلة، معتبراً أنّ الادارة الأميركية بشكل عام لم تكن جادة في حل مشاكل الشرق الأوسط رغم الإعلانات المتكررة لحل هذه المشكلة. وأمل المعلم في ان تكون من أولويات إدارة الرئيس باراك أوباما إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة، مؤكداً ان العرب جاهزون وداعياً الى الوقوف على حقيقة ما إذا كانت لدى إسرائيل نية صنع السلام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البعث الارهابي
ابن الرافدين -

يامعلم وصل عدد الارهابيين المتسللين من دولتكم البعثيه وصل العدد الى اكثر من 7 الاف ارهابي واستشهد من العراقيين اكثر من مليون عراقي مقابل جرح جندي امريكي واحد ونسالك نحن اصحاب الشهداء لماذا جبهه الجولان امنه وانت تتحدث عن احتلال 00 الجولان ايضا محتله ولواء الاسكندرون ايضا والطائرات الاسرائيليه واكثر من مرة حلقت فوق رؤسكم وانتم تقولون سوف نرد خلينة انشوف شنوا هذا الرد لانعرف هل هي مفاجئه او ردكم سوف يكون ارسال اكثر عدد من الارهابيين لقتلنا

البعث العلوي يتجمل
عمر حسين / بيروت -

خويا ابن الرافدين البعث العلوي والمعلم مشغولين باقفال السفارة الامريكية والمركز الثقافي انتقاما من ان امريكا قتلت الارهابيين في البوكمال, المفروض ان امريكا تقتل الارهابيين على ارض العراق بعد ان يكونوا قد قتلوا من العراقيين العزل والطيبيين المئات بعدها يمكن لامريكا ان تقتلهم ولكن بهذا تكون امريكا قد فضحت امرهم في عقر دارهم وهذا ما شاط غضب البعث العلوي الحاكم. كما انه يريد ان يغطي على فعلته هذه اخترع موضوع فتح الاسلام وان الارهاب ياتي من لبنان المنهك من الارهاب الذي يرسله البعث العلوي منذ ما يقارب 30 عاما وحتى الان لم نخلص منهم هذا الحزب ويا ايران هؤلاء ارهابيون بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف عربيا وخليجيا ودوليا والايام الاتية سوف تكشف زيف اعلامهم وشعاراتهم الجوفاء ومؤامراتهم على الشعوب العربية قاتبة. خويا لن ولن يكون هناك جولان ولن يكون محو او ازالة لدولة اسرائيل كما يردد صاحب الفم الكبير والقميص من غير كرافت القابع في طهران, والايام حكم بيننا عاف الله العراق ولبنان من شرور هؤلاء.