بري: المخيمات الفلسطينية في لبنان من معجن للمقاومة إلى معجن للفتنة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري هنا اليوم ان المخيمات الفلسطينية في لبنان بعد ان كانت معجنا للمقاومة اصبحت اليوم معجنا للفتنة. وقال بري اثناء حديثه في مناسبة لـ(حركة امل) التي يراسها اقيمت في جنوب لبنان ان المخيمات الفلسطينية اصبحت اليوم هدفا للارهاب بعدما كانت هدفا لاسرائيل وتحولت لتكون معجنا للارهاب بعد ان كانت معجنا للمقاومة.
واعتبر ان استمرار احتلال اسرائيل لمزارع شبعا في جنوب لبنان مرده ان هذه المنطقة غنية بالمياه كونها تضم 224 نبعا مائيا. ولفت بري الى ان لبنان قطع شوطا مهما في تنفيذ اتفاق الدوحة الذي جرى في منتصف شهر مايو من العام الجاري ونص على انتخاب ميشال سليمان رئيسا للجمهورية ووضع قانون للانتخاب وعقد طاولة حوار وطني لبحث الاستراتيجية الوطنية للدفاع.
يذكر ان الاجهزة الامنية اللبنانية قد اشارت في وقت سابق الى وجود اربعة مطلوبين للقضاء اللبناني متوارين في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان متهمين بجرائم ارهابية واعمال اعتداء على الجيش اللبناني.
وكان الجيش اللبناني قد ابلغ الفصائل الفلسطينية بضرورة العمل على تسليم المطلوبين وتقوم هذه الفصائل بدورها ببذل الجهود من اجل تسليم المطلوبين ومن بينهم المدعو عبدالرحمن عوض المسؤول عن تنظيم (فتح الاسلام) الذي يحاكم ويلاحق افراده من قبل القضاء اللبناني.
التعليقات
secatarion agenda
maher -The Iranian ambassador to Lebanon during the eighties’ -the Lebanese war - called Nabih Baree the CIA agent. Nabih barree and his militia are one of the hands of the Asad’s regime. Needless to say to anyone knows politics that Nabih Baree surrounded the Palestinians’’ camps by his militia and killed many of them to serve the Syrian agenda that time. To make it short, what Nabih Baree claimed is part of the sectarian agenda that the Syrian regime plays at this time. Follow the recent plan of the Asad’s regime. The intelligent info provided to the American occupation troops to target people on the Iraqi-Syrian border tells it all to whom who don’t know.It was arranged and planned between Asad’s folks and the Americans. Read more in NY TIMES, ap, WPost and others. Kesinger brought Asad’s regime to Lebanon, France worked on getting them out, Asad’s regime is having the upper hand in Lebanon through Amal, Hizb Allah and others. Syria and its agents play the sectarian game, helping the American –Read NY times, and others about the intelligence cooperation between the Asad’s regime and the Americans. Look how Amal and other Asad’s regime allies blessed with Almalki and Alsistani.