أخبار

علاقة أوباما الزوجية بميتشيل مهددة بالفشل .. لدواع أمنية !!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تعليمات لطاقم الحراسة باقتحام غرفة النوم عند الضرورة
علاقة أوباما الزوجية بميتشيل مهددة بالفشل .. لدواع أمنية !!

أشرف أبوجلالة من القاهرة: حين نجح المرشح الديمقراطي باراك أوباما في الوصول إلي البيت الأبيض عبر بوابة انتخابات الرئاسة الأميركية مطلع الشهر الجاري، ربما لم يكن يضع في حساباته أنه سيعاقب، وسط غمرة الفوائد والمزايا الجمة التي سينالها ومعه أسرته جراء هذا المنصب الجديد ، بأنه لن يتمكن بعد ذلك من الاستمتاع بحياته الشخصية وتحديدا علاقته مع زوجته ميتشيل داخل غرفة النوم الخاصة بهم !

وهذا هو التهديد الذي أزاحت عنه النقاب اليوم مجلة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار بقولها أن عملاء الجهاز الأمني السري الذي سيرافق أوباما دائما ً عندما ينتقل إلي البيت الأبيض، سوف يتعاملون مع أي همسة تصدر من داخل غرفة النوم الخاصة بالرئيس الجديد حيث سيقدمون علي اقتحامها بشكل مباشر ، وهو ما يعني أن إقدام أوباما علي ممارسة العلاقة الزوجية مع ميتشيل بصوت مرتفع ، أمر من المحظور حدوثه علي الإطلاق.

وقالت المجلة أن ذلك ربما يكون الضريبة التي سيدفعها أوباما مقابل حصوله علي قدر أكبر من الحماية الأمنية. وهي الإجراءات غير المسبوقة التي تعني أن حياة أوباما الشخصية سوف تعاني الكثير ، وبحسب ما ورد بصحيفة " ذا تيرولر " النمساوية ، فإن عملاء الجهاز السري الذي سيكلف بملازمة أوباما في كل وقت وفي كل مكان تلقوا تعليمات تسمح لهم باقتحام غرفة النوم الخاصة بأوباما ، في حالة سماعهم لأي أصوات مهما كانت بسيطة تصدر منها.

وتكشف وقائع في التاريخ عن أن العملاء التزموا تماما بطبيعة التعليمات التي تلقوها وتصفوا بشكل جدي مع الموقف، حينما اقتحموا غرفة النوم الخاصة بنائب الرئيسي الأميركي الأسبق "دان كوايل" وهو يمارس العلاقة الجنسية مع زوجته، بعد أن ضغط دون قصد علي الزر الخاص بالتنبيه والإنذار. وقالت المجلة أن أوباما وميتشيل ربما يضطران لتخفيض أصواتهما خلال الممارسات الزوجية أو يتخلون عنها تماما ً.

وأضافت المجلة أن أوباما قد يضطر أيضا للتكيف مع تغيرات حياتية أخري ، من بينها استئجار مزين شعر جديد. علما بأنه يزين شعره منذ 14 عاما في صالون أحد المزينين ويدعي ظريف بشيكاغو ، حيث يدفع في القصة مبلغا ً قدره 21 دولار. لكنه قد يهجر هذا الصالون لأنه غير مزود بزجاج واق من الرصاص. في حين ستتمكن الأسرة من التوجه لمطعمها الإيطالي المفضل في شيكاغو، برفقة طاقم الحراس الخاص بهم. وآخر مرة ذهبوا يفها إلي هناك، رافقهم نحو 30 عميل من عملاء الطاقم الأمني السري.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
آوباما والامل
د.عبد الجبار العبيدي -

العظماء لا يعيرون لانفسهم ذاك الاهتمام الذي يتمتع به اصحاب النزوات الشخصية حتى ولو كانوا في غرف النوم.آوباما ما جاء ليتصارع مع زوجته الدكتورة ميشيل التي لها من العلم والكياسة ما جعلتها قوق النزوات الشخصية.القوانين الامريكية على صرامتها وقوتها في المراقبة والتشديد لكنها وضُعت حسب معايير انسانية لا تخترق.هذه من وحي خيال قائليها ،وهؤلاء امثال اوباما ما جاؤا الا ليضعوا للحياة والمواطن والدولة كل حسابات النجاح .من امثال اوباما جاؤا ليحققوا المساواة بين البشر في دولهم ولم بآتوا من اجل انفسهم كما عندنا اليوم اوباما جاء لامريكا بعد تضحيات كبيرة ليحقق لشعب اراد له بداية التحرك الفكري المنظم لينقذ امريكا مما وقعت فيه من اخطاء وليسجل في سجل الخالدين الشرف والكرامة ومحبة الوطن/ قي حملته الاخيرة ناصرته مناصرة كبيرة ،لكن الرجل على مشاغله كتب لي اكثر من عشرين رسالة شكر ،لا كما كتبنا في طرق اصلاح الاخرين ولم يذكرونا حتى بكلمة شكر.فرق بين انسان الحضارة وانسان الغير متحضر بين المؤمنين بالانسان وبين الادعياء.

hey
fadi -

hey her name is michel not mitchel man.