أخبار

عون يدافع عن زيارته الوشيكة لسوريا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: دافع الزعيم المسيحي ميشال عون من الاقلية البرلمانية اللبنانية الاثنين عن الزيارة التي سيقوم بها هذا الاسبوع لسوريا مؤكدا انه سيزور دمشق "مرفوع الرأس".وقال الجنرال عون خلال مؤتمر صحافي "اتوجه الى سوريا مرفوع الرأس". وتنتقد الغالبية النيابية المناهضة لسوريا هذه الزيارة.واعلن زعيم التيار الوطني الحر "لطالما اكدت ان على سوريا مغادرة لبنان وان (على البلدين) اقامة علاقات جيدة (...) انهم يستقبلونني باحترام واعجاب. كنت عدوا لكن هذه العداوة انتهت وقد اصبح صديقا" لسوريا. ولم يحدد تاريخ الزيارة التي اعلن مكتب عون انها ستتم هذا الاسبوع.وبعد محاربة الوجود السوري في لبنان عامي 1989 و1990 اجبر عون على الاقامة في المنفى في فرنسا. وعاد عون الى بيروت في ايار/مايو 2005 بعد شهر على انسحاب القوات السورية من لبنان تحت ضغوط دولية انهت وصاية على لبنان دامت ثلاثين عاما.وبعد عام من عودته احدث عون مفاجأة واقام تحالفا مع حزب الله الشيعي المقرب من سوريا وايران. وقال عون الذي زار طهران في تشرين الاول/اكتوبر "انها زيارة صداقة".واضاف "سيكون لبنان وليس ميشال عون موضوع مباحثاتي +غدا+ في سوريا او +بالامس+ في ايران او في اي دولة كانت".ومنتصف تشرين الاول/اكتوبر قرر لبنان وسوريا اقامة علاقات دبلوماسية لاول مرة منذ اعلان استقلالهما قبل ستين سنة على ان يتم تبادل السفراء قبل نهاية السنة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عون السوري
hanadi -

انت يا عون اخر واحد يحكي هيدا اولا.. وتانيا على شو رايح على سورياو مرفوع الراس.. ليش شو عملة بحياتك حررة الجولان السوري لا بشار الاسد او حررة مزارع شبعة اللبنانية.. انت يا عون تاريخك بيشهد عليك .. وعلى شو رافع راسك اكيد عم بتبرر زيارتك لا سوريا عبر الاعلام.. بس منقولك من هلئ ما تعزب نفسك مع الاعلام وتحكي كتير لان انت معروف عند اللبنانية شو.. ومعروف تاريخك اكيد رايح على سوريا حتى معلمك بشار الاسد يعطيك تعليمات كيف بدك تخرب موعد الانتخابات بلبنان

ببلاش
سوري وقلبي لبناني -

أكيد أنت تتوجه إلى سوريا مرفوع الرأس لأنهم مش رح يجدوا أفضل منك لأنك بعت كل شيء من أجل نفسك من أجل أن تصبح فخامه الرئيس

ما هذا الخبر
aboarz -

سمعت المؤتمر الصحافي وانا اتعجب ما صلة المقال بالكلام الحقيقي الذي قيل سوى التشويه المتعمد والسخافة الاعلامية .ايلاف اكبر من هذا اللعب الاعلامي الكلامي ولا ضرورة لمعاداة شخصية لبنانية لا لسبب .

صلابة السلسلة
جبــروت - لبنــان -

إذا كانت صلابة السلسلة تقاس بأضعف حلقاتها , فالإنقسام بين اللبنانيين هو أضعف حلقات هذا الشعب الصابر بتضحياته الكبير في تتطلعاته , وهذا الإنقسام يجعل هذا الوطن رهينة للطامعين به . وكي لا نتحول إلى أمة مهنة قادتها حفاروا قبور ومَهََرَتُها صانعوا أكفان وشعبها لا يعرف سوى السير في الجنائز والعيش في الذل والهوان. وكي لا نتحول إلى امة تقطع يدها بيدها وتطلق يد الغاصب تعبث في بلدها دعونا نتوحد كي نحول الحلقة الأضعف إلى الحلقة الأقوى عندها يخافنا الجميع . من أجل هذا دعونا نتحمل قسطاً من مسؤولية لما يحل بنا من أهل الدار و ; الشقيق الجار قبل العدو , وكيف يمكن أن نكون لبنانيين في الهوية وفي نفس الوقت سوريين وإيرانيين وربما إسرائيليين في القرار.

الانتخابات جايي جايي
انقلاب عل المبادىء -

للاسف, لم يكن صوتي في 2005 في محله. با ريت فيني اعمل اكثر من اني صوت ضدك يا ايها النائب عون في 2009.

صباحو جنرال
كريستيان -

نحن معك يا جنرال..نسير سويه لفضح كل الفاسدين و السارقين...نحن معك لاننا مع الحريه لكل البشر بدون تفريق لا في الديانه و لا في اللون...نحن مع السياده لكل شبر في لبنان..بدون خرق لسيادة سماؤنا من اسراءيل...نحن مع الاستقلال التام ككل الدول...الله و المسيح معك

هل تعلمون
ابو هادي -

وتنتقد الغالبية النيابية المناهضة لسوريا هذه الزيارة هل تعلمون ان اربعتش اذار حتى الامس لن اقول هي حليفة سوريا بل عبيد لسوريا, الجنرال يتعامل مع سوريا كزعيم مقابل زعيم ولكن اربعتش اذار اناس وصوليون وساديون , يتنقلون كل فترة الى الزاوية التي تربحهم, وهم غير مؤهلين لادارة وطن بل هم مؤهلين لادارة مزرعة, جميعهم كانوا يحصلون على اذن من السلطات السورية للذهاب الى هناك والمطالبة بامور والتذلل والخضوع الى المشيئة السورية,.سوريا تعاملت بالسابق مع لبنان من منطلق سيد وعبد بسبب وجود اذلاء كهؤلاء وهذا طبيعي ولكن بوجود المعارضة التي تعطي لنفسها ولشعبها ولوطنها احترام لن يكون باستطاعة سوريا الا ان تتعامل معهم باحترام.والى السيدة نائلة معوض التي تكثر مؤخرا بالحديث عن السيادة والاستقلال والتخلص من الوصاية السورية هذا امر مهمة باسمها من ايام احتضانها من قبل الوصاية التي لم تعد تعجبها الان:

عيب يا اربعتعش
christian -

مفهومٌ جداً، موقفُ الفريق الحريري، في انتقادِهِ قائدَ الجيش، من دون أن يسمِّيَه، وفي مطالبَتِهِ بأن يأخذَ إذناً مُسبَقاً، لذهابِه وإيابِه. مفهومٌ هذا الموقف، وإن كان غيرَ مقبول. لكنه مفهومٌ من الحريريين. فهم يعملونَ أبداً، وَفْقَ هذا الانضباطِ والانصياعِ والطَواعِيَة الكاملة. مفهومٌ، لأنَّ أياً منهم لا يفكر، ولا يعبِّر، ولا يأتي حركةً، من دون موافَقَةِ وليّ نعمَتِهِم، طويل العمر. حتى زعيمُهُم المحلي، يتصرَّفُ هكذا. فهو عندما حَمَلَ حقيبةَ مسؤولِ المخابراتِ السعودية، ووَقَفَ خلفَهُ في باكستان، في 8 ايلول 2007، إنما كان ذلك بإرادَةِ طويل العمر. وعندما استقدَمَ السلاحَ الروسي للجيشِ اللبناني من موسكو، في السادس من الشهر الماضي، وحَجَزَ موعداً لوزيرِ الدفاع اللبناني هناك، وأعطى ميدفيديف براءَةَ اعترافِ لبنان باستقلالِ ابخازيا وأوسيتيا الجنوبية، لم يكن غيرَ منفِّذٍ لإيماءَةِ طويلِ العمر نفسِه. وعلى شاكِلَةِ زعيمِهِم المحلي، يتصرَّفُ كلُّ الحريريين. ومَن منَّا قد نَسِيَ انتفاضَةَ الأمينة العامة لأحدِ الأحزاب العريقة، واستقالتَها من منصِبِها وحزبِها، عندما اكتشفت أنَّ كلَّ بيانٍ يصدر عن حزبِها، يجب أن يمرَّ على دكتيلو قريطم والمختارة، ويَحوزَ مواقفتَهما، قبل نَشْرِه. ومفهومٌ أكثر موقفُ الحريريين، في الهجوم على العماد قائد الجيش، تماماً كما هاجموا قبلَهُ وزيرَ الداخلية. فهم في ذلك، يعبِّرونَ عن هجومِهم المكبوتِ والمستحيل، على عمادٍ آخر، هو رئيسُ الجمهورية. فالاثنان من مدرسة، عَصَت على ترغيبِهِم وتَرهيبِهم، وعلى وسائل إقناعِهِم وأولياء نِعمَتِهم. والاثنان، لا يعرفان ربَّ عملٍ غيرَ الوطن، ولا يعتمدان مدوَّنةَ سلوكٍ، غيرَ شرفهم، وتضحيتِهم والوفاء. ماذا بَقِيَ للحريريين؟ بَقِيَ لهم أن يحاولوا الهجومَ على عمادٍ ثالث، أبٍ للاثنين، ووالدٍ لِقِيَمِهم، ولكلِّ القيم. يهاجمونَ ميشال عون، لأنه ذاهبٌ الى سوريا بثوابِتِه، وعائدٌ منها بمبادِئِه، فاضحاً بذلك قصةَ راجح التي نسجوها خمسةَ عَشَرَ عاماً. ومؤكداً أنْ غالباً ما يكون سببُ الاحتلال ومسبِّبُه، عميلاً، وغالباً ما يكفي للاستقلال، رجلٌ عماد، من طينَةِ واحدٍ مِمَن يهاجِمُهُم الحريريون

fyfan
kamil chamoun -

aoun you are great man .not visit iran and syria

King of PEACE
Lebanese Arab Man -

Dear All, we need to go back and check the history of our region and our country. We need to conclude and try to act accordingly in a way to live in peace and prosperity for the future of our children. Lebanon over the past two thousand years suffered so many occupations and aggression from other civilizations and countries like: GREEK,ROMAN,SALIBEYIN,TURK,ZAONIST,PLAESTINEAN SYRIANS. Apart of ISRAEL (the only enemy) we don''t have any problem with the TURK, GREEK, The western World the Palestinians. So why only you want us to have problems with SYRIA. Is it because it is the only neighboring country that can seriously affect our economy and life? Most of the cowards who were getting their orders from ANJAR are the one attacking SYRIA and any effort to solve problems with her. Those people who sold our rights just for a chair in the parliament or to steal the LEBANESE people, those should go away. The history will be opened for the great leaders who know what is the dignity and the sovereignty of their lands. Our dear GENERAL AOUN please go to SYRIA and get back peacefully the KEY OF BEIRUT that was lost by RAFIC HARIRI who gave it to GAZI KANAAN that killed many of our brothers. GENERAL use the KEY of BEIRUT to open the history book and after keep it under your pillow where it will be safeguarded from the unfaithful politician traders. GOD BLESS YOU, the SKY IS YOUR LIMIT.