جمع تواقيع للاستفتاء على تحويل محافظة البصرة الى اقليم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
ضاع العراق
ابن العراق العربي -انباع الوطن راح لقمة سائغة بفم ايران مبروك للعميل الفارسي المجوسي الحكيم اللئيم وولده زير النساء عمار بهذه الفعلة ونجحوا بتقسيم العراق مادام العراق اصبح بيد اصحاب العمائم السود اولاد ايران المدللون
أحذروا الخديعة !!
عراقي وأفتخر -أحذروا أخوتي العراقيين من السم الموضوع في طبق العسل..والحليم تكفيه الاشارة !! أحذروا الخدعة ..هذا أول طريق تقسيم العراق..وهم يعرفون أنكم لن ترضوا بتفتيت العراق الى دويلات طائفية يقولون عنها (فيدرالية), وهم يعرفون أن الفيدرالية ليست كذلك..ولكم فيما يحدث في شمال العراق خير مثال من أستهتار وأستهزاء بالعراق كوطن, أكيد أن أعدائكم وأعداء العراق الغالي سيزينون لكم هذا الخطوة ويحرضونكم على بلدكم..فأحذروا.. ماضركم لو بقيتم كما عاش أبائكم وأجدادكم..أحذروا ..أحذروا
على بركت الله
كردي -نتمنا للاخواننا الموفقيه سيروا واخوانكم في نينوى ينتظركم ويشد على سواعدك
لا تقعوا في الفخ!
عراقي وأفتخر -الى كل أخوتي العراقيين لا تدعوا الحاقدين يجرونكم الى الشتائم الطائفية..سني وشيعي..لا تعطوهم الفرصة لينالوا من وحدتنا..أنا شيعي عراقي وضد مايجري في العراق منذ2003 وحتى اليوم مع كرهي لنظام صدام حسين..فمن يستخدم الشتيمة الطائفية ويعارض الوضع في العراق فقط لأنه سني فأنا ضده لأني شيعي ولأنه بذلك يشتمني أنا أيضا, أما من يعارض الحال الذي وصل اليه العراق لأنه عراقي فنحن معا ..لذلك عليه أن ينتقد من يحكمون العراق الان..خصوصا أن فيهم السني والشيعي ..لنكن معا ..مع العراق ضد أعداءه,لا أن يستغل البعض أي مناسبة للتنفيس عن حقده الطائفي,وهو بذلك لا يخدم سوى أعداء العراق..هناك من يعارض الحكم في العراق وهو شيعي (مثلي أنا) وهناك من تيعاون معه وهو سني والامثلة كثيرة..صار معلوم ؟؟؟؟
البصرة دفعت الأثمان
نوروز -تکبد سکان البصرة الخسائر الفادحة، ربما أکثر من المدن الباقية، بحکم قربها من مناطق صراعات صدام مع إيران والکويت، مشروع أقليم البصرة سيعيد الحقوق المسلوبة الئ أبناء البصرة ، فقد لحق بهم أشد الويلات وکانوا دوما کبش الفداء ومن تحت ترابهم تدفع فواتير تلك الحروب الدامية. البصراويين بحاجة الی أستنهاض حقيقي لبناء مستقبل أجيالهم بعيدا عن سلطة المرکز ودول الجوار الطامعة.