أخبار

جنبلاط: حذرت من الإنفتاح الغربي على دمشق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بيروت: أكد رئيس اللقاء الديمقراطي اللبنانيالنائب وليد جنبلاط لـ"السفير" أنه ما زال ملتزماً بخطاب التهدئة في الداخل، وذلك بعد أيام من خطابه الشديد اللهجة ضد سوريا، إلا أنه قال "لكن موقفي تجاه النظام السوري ثابت ولم أغيّر فيه، وأنا رفعت الصوت حتى أحذر من مغبة ان يأتي الانفتاح الغربي على دمشق على حساب الطموحات اللبنانية".

ورداً على سؤال حول خوضه معركة سياسية بلا أفق ضد سوريا بعد التحول الغربي تجاهها، قال جنبلاط: "قناعتي السياسية شيء والمعادلة الدولية شيء آخر. أنا مرتاح مع قناعتي وباق عليها، تماماً كما كان موقف الشهيد كمال جنبلاط عام 1977"، ولكنه استدرك قائلاً: "مع احتفاظي بقناعتي الشخصية، أنا أولي كل الثقة لخطوات رئيس الجمهورية والحكومة من أجل تطبيق نقاط الإجماع التي تم التوصل اليها على طاولة الحوار الوطني".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لو تعرفوه
ههههههه -

لو تعرفوه على حقيقته .. لو تدركون ابعاد المؤامرة التي يقودها عليكم .. خصوصا انتم اهل السنة في لبنان ..

to lebanon
maz -

روى المصدر ما حصل في آخر حادثة، وأوضح إنه مساء الجمعة الماضي حصلت تطورات دراماتيكية في منطقة الشوف وتحديدا في بلدة كفر متى، إذ عمد الدروز من أبناء البلدة إلى مهاجمة منازل المسيحيين في البلدة، وصولا إلى الكنيسة وعاثوا فيها تكسيرا، إذ لم يسلم أي منزل من التكسير وكذلك الكنيسة، مما دفع الأجهزة الأمنية إلى الاستنفار وتطويق البلدة والبدء بمعالجة ميدانية استمرت حتى ساعات متقدمة من صباح السبت;.وأشار المصدر إلى أن النفوس مازالت محتقنة، خصوصا أن قائد القوات اللبنانية سمير جعجع ارتكب خلال حرب الجبل الشهيرة عقب الاجتياح الاسرائيلي للبنان في عام 1982 مجزرة مروعة في هذه البلدة ذهب ضحيتها عشرات العائلات والأفراد الدروز، وأن جهودا بذلت بعد الحرب لتنقية النفوس، إلا أنها لم تثمر تسوية حاسمة لهذا الملف الدامي

To Maz;ههههههه
Melvina -

الحملة التي يشنها أصدقاء النظام السوري (أصحاب السوابق في التبشير بالاغتيالات والتفجيرات والتوترات الأمنية)، يبدو أن المعادلة التي ينطلقون منها هي التالية: أي استنهاض لحالة 14 آذار سيقابلها تخريب أمني على الأرض وذلك بعدما لم تنفعهم أحداث 7 أيار بشيء. وعلى هذا الأساس لا بد من التوقف أمام بعض الملاحظات..إن أي عمل إرهابي تقوم به هذه الجهات سوف لن يزيدنا إلا إصراراً على متابعة مسيرة الاستقلال والانتصار في الانتخابات النيابية في الربيع القادم، وعلى هؤلاء الذين يفكرون بذات الطريقة العديمة الجدوى أن يتعظوا، فها هي 14 آذار ذاهبة إلى الانتخابات النيابية بلوائح موحدة وبصفوف متراصة، ذاهبة لكي تنتصر ، ذاهبة لتقول بأن من قتل رفيق الحريري وكمال جنبلاط وبيار أمين الجميل وجورج حاوي ووليد عيدو وانطوان غانم وجبران التويني وكل الآخرين سوف لن يحصد إلا الفشل لأن اللبنانيين أوفياء لقادتهم وأوفياء لاستقلالهم. ومن يطوف على عواصم الإرهاب لكي يأتي بالدعم المالي والإرهابي سوف لن يحصد إلا الذي حصده هؤلاء الفاشلون ..... فشل، وعزلة، وعقد نفسية، لا أكثر ولا أقل...!

ماذا يريد جمبلاط
obai -

هل يستطيع احد ان يستشف يوما من تصريحات السيد وليد جمبلاط ماذا يريد بالضبط من تعليقاته اللتي يلقيها على مدى مسيرته السياسية الحافلة بالتلون والتبدل بالمواقف المتناقضة والتي تعزيها موالوه لحنكته السياسية ولبعد نظره و لحساسيته لمستقبل الاوضاع بالمنطقة وتكون مواقفة متوافقة مع الاوضاع فيتحالف مع سوريا وحزب الله تارة ويعادي الغرب والسعودية وتارة اخرة يعتبر سوريا وحزب الله الخطر الاكبر على لبنان وامريكا والسعودية هما المنقذ و الملاذ عجبا ثم عجبا ليس طبعا بشخص مثل وليد جمبلاط تستطيع ان تعثر على الكثير من الشخصيات المتغيرة في حياتك ولكن ان تعثر على هذا الكم من الناس يتبعون هذا المتلون وبشكل اعمى و يترقبون تصريحاته ويتحولون بتحوله ويسبون عندما يسب وليد ويشتمون عندما يشتم يرفعون العلم الامريكي عندما يرفعه ويحيون المقاومة عندما يحييها انه فهلا امر يستدعي الاستغراب والفضول , ولكن برأيي السبب الحقيقي ليس طبعا وليد جمبلاط بحد ذاته ولكن البعض من اتباعه لا زال يمشي على خطى ابيه المفكر كمال جمبلاط ولكنه استهلك كثيرا من زخم ابيه وتاريخه وما انجزه ولو كان كمال جمبلاط على قيد الحياة لما انتمى الى الجزب التقدمي الاشتراكي هذه الايام و طبعا البعض الاخر يتبعه للمنفعة الشخصية والمادية والبعض الاخر طبعا في لبنان لا ننسى التبعية الطائفية العمياء وشكرا.

هذا هو
رامي -

وأمام هذا التناسي الجنبلاطي لتاريخه المعروف لا بدّ من العودة الى النصّ الحرفي للرسالة التي أرسلها رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي عام 1990 الى رئيس الجمهورية آنذاك الياس الهراوي والتي جاء فيها:;فخامة رئيس الجمهورية الأستاذ الياس الهراوي المحترمتحية وبعديبدو أن موازين القوى أصبحت لصالح ميشال عون لذلك يجب منعه من الإنتصار المطلق وذلك بعملية عسكرية لبنانية – سورية مشتركة ومحدّدة الأهداف تنطلق من جبهة سوق الغرب. نحن على إستعداد للمساعدة لكن الوقت ليس لصالحنا لأنه يجب القيام بهذه العملية بغضون ساعات، قبل أن يسحق ميشال عون سمير جعجع وينصّب نفسه ملكاً على المسيحيين أو حاكماً أوحداًوتفضلوا فائق الإحتراموليد جنبلاط ؟

انسى غرامك راح
مروان -

حدا يقلو للمختار انو روحة على سوريا مافــــــي خلص انسى انسى. و لعبة الابتزاز و الصراخ و العويل و الردح على انغام اغنية حاول تفتكرني اللي نفعتو مع رفيق الحريري في التسعينات ما رح تنفعو مع سوريا