أخبار

توافق الصحافيين السوريين حول حذاء الزيدي دون الإعلان عن أسمائهم

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الزيدي... بوش لم يشتكه والسلطات العراقية تحاكمه بإهانة المالكي

بوش وحذاء الزيدي وخسارة الوليد بن طلال خمس ثروته

الزيدي خطط لرشق بوش بالحذاء منذ أشهر

الزيدي يشغل العالم بفردتي حذائه اللتين القاهما على بوش

قناة الجديد التلفزيونية اللبنانية تعرض عملا على منتظر الزيدي

بهية مارديني من دمشق: توافقت آراء صحافيين سوريين اتصلت بهم ايلاف ترحبيا بقذف الصحافي العراقي منتظر الزيدي للرئيس الأميركي جورج بوش بحذائه، في حين كان اللافت ان يبارك رئيس مجلس الشعب السوري محمود الابرش بتصرف الزيدي ويشير احد اعضاء المجلس الى رغبة اتحاد المحامين السوريين بالدفاع عنه، وأصر تليفزيون الدنيا الخاص ان يسمي حذاء الصحافي "صرماية"، وهي المرادف العامي لكلمة الحذاء، إمعانا في اهانة بوش، واعتبر ان منتظر الزيدي يمثل كل العراقيين.

وكان اللافت ايضا انه رغم موافقة الصحافيين السوريين على تصرف الصحافي العراقي الا ان بعضهم اعتذر عن التصريح باسمه.

وقال لايلاف الصحافي السوري مازن درويش رئيس المركز السوري للاعلام وحرية التعبير استطيع ان افهم كل الاسباب والدوافع التي تحمل أي مواطن عراقي بغض النظر عن مهنته لمثل هذا السلوك وبهذا المستوى اعتب عليه انه لم يصب بوش، واضاف "اما بالمعنى السلوك الصحافي والمهني فهذا السلوك ليس واردا بهذا المعنى وليس مقبولا نهائيا، وهو مرفوض الا انه كمواطن عراقي امام رئيس ادارة دمرت بلده بناء على كذبة السلاح الشامل واحتلت وطنه واوصلته الى ماوصل اليه العراق فبرافو".

وحول انعكاس هذا التصرف لاحقا قال درويش" اعتقد انه بغض النظر عن الطريقة والاداة سوف يكون هناك انعكاس ايجابي على طريقة التعاطي الصحافي مع المسؤول"، متمنيا ان تكون هذه الحادثة لها بالفعل منعكسا ايجابيا على العمل لجهة ازالة حاجز الرهبة والخوف لدى الصحافيين اثناء مقابلاتهم مع المسؤولين بالمعنى المهني واداب مهنة الصحافي.

وحول موافقة بعض الصحافيين السوريين لعمل الزيدي ورفضهم التصريح باسمائهم اوضح درويش "برأيي نحن كصحافيين لم نستطع ان نتجرد عن مشاعرنا وعن احاسيسنا وميولنا، فنحن في نفس الوقت مع الزيدي ولكن نطلب بالا تكتبي اسماءنا لان ما فعله يتعارض مع اداب المهنة ".

وتناقل السوريون مقاطع فيديو للمؤتمر الصحافي ومقالات على البريد الالكتروني ودعوات للتضامن مع الزيدي ورسائل في الهواتف النقالة تبارك الحدث وترحب به :"احذية الزيدي صناعة عراقة خالصة..احذية الزيدي احذية تنحني منها هامات الطغاة احذية اعزت الامة ودخلت التاريخ احذية من لاحذاء له..فروع الزيدي الرئيسية العراق غزة جنوب لبنان افغانستان افهموا عفوا اشتروا احذية الزيدي تزدادوا شموخا".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
??????????????????
bonbon -

llaou sabou kan 2al alwahid 3amal boutouly 2inama lam yousib sermeytou al3ati2a

حيرتونا..
راهب -

للمرة الالف يقول الصحفي المتعاطف مع الزيدي بان ما فعله كمواطن يستحق الثناء، ثم يستدرك ليقول ان الصحافي غير لائق به مثل هذا الفعل.. واخيرا يمجد فعلة الزيدي!! ترى هل يعلمون ان الزيدي دخل القاعة بصفته الصحفية ام لا؟ العرب مضطربون دائما.. يحب الفعل ويخاف تكراره في حكوماتهم.. لماذا تمدحونه اذن؟

what a surprise
hossam -

tell me one time they didnt have the same opinion about anything

ادخل الحذاء بشهرة
الاول -

ادخل الحذاء بشهرة ولا تجلب الشهرة بحذاءانما الاعمال مدونة مالها ستر وليس على عيون الاعمى الاعمى غطاءصرخ الطفل الجريح وقد المه ان جرحه يكبر اليس في الدنيا دواء فتمطى الطبيب بيد وبالاخرى يحمل شيءلست ادري ماهومهلا اني لا ارىوعلا صوت اليّ قادم قارب الاذن المملؤة بالغوىعلّه يشفي البلاءبعدما الامر انجلىها ها ها ها هاهذا يا اخا العربمنتصر او منتظر يحمل في قبضتيهنعلهحذاءهما ابقوا لهسمه ما شئتانني اسميه شرف الذين باعواالامنيات والامهات والاطفال والغذاء

??????????????????
bonbon -

llaou sabou kan 2al alwahid 3amal boutouly 2inama lam yousib sermeytou al3ati2a

حيرتونا..
راهب -

للمرة الالف يقول الصحفي المتعاطف مع الزيدي بان ما فعله كمواطن يستحق الثناء، ثم يستدرك ليقول ان الصحافي غير لائق به مثل هذا الفعل.. واخيرا يمجد فعلة الزيدي!! ترى هل يعلمون ان الزيدي دخل القاعة بصفته الصحفية ام لا؟ العرب مضطربون دائما.. يحب الفعل ويخاف تكراره في حكوماتهم.. لماذا تمدحونه اذن؟

what a surprise
hossam -

tell me one time they didnt have the same opinion about anything

ادخل الحذاء بشهرة
الاول -

ادخل الحذاء بشهرة ولا تجلب الشهرة بحذاءانما الاعمال مدونة مالها ستر وليس على عيون الاعمى الاعمى غطاءصرخ الطفل الجريح وقد المه ان جرحه يكبر اليس في الدنيا دواء فتمطى الطبيب بيد وبالاخرى يحمل شيءلست ادري ماهومهلا اني لا ارىوعلا صوت اليّ قادم قارب الاذن المملؤة بالغوىعلّه يشفي البلاءبعدما الامر انجلىها ها ها ها هاهذا يا اخا العربمنتصر او منتظر يحمل في قبضتيهنعلهحذاءهما ابقوا لهسمه ما شئتانني اسميه شرف الذين باعواالامنيات والامهات والاطفال والغذاء