أخبار

الزيدي أصبح "بطلا" ودعوة لوضع حذائه في متحف

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا بعنوان "القاضي يقول إن العراقي الذي قذف الحذاء تعرض للضرب على أيدي رجال الأمن". كاتب التقرير إيان بلاك يقول إن منتظر الزيدي الذي قذف الرئيس الأميركي جورج بوش بفردتي حذائه لم يكن يتوقع أبدا أن يصبح محل اهتمام بل بطلا في العالم العربي بعد "قبلة الوداع" التي أعطاها للرئيس بوش.

ويمضي التقرير ليقول إن قاضي التحقيق ضياء الكناني قال في بغداد أمس إن الزيدي تعرض للضرب في وجهه وأسقط على الأرض وقيدت حركته من طرف رجال الأمن، إلا أن ما تردد عن أنه طلب العفو من رئيس الوزراء العراقي عن "فعلته القبيحة" تعرض للتشكيك من جانب شقيقه حسبما يقول التقرير.

انتفاضة الأحذية

ويقول الكاتب إن بزوغ الزيدي كنموذج للمقاومة ضد الأميركيين تأكد من طرف آية الله أحمد جنتي في ايران الذي أثنى على ما دعاه "انتفاضة الأحذية" في جامعة طهران. وطالب الإمام محمد الموسوي رجل الدين الشيعي في مدينة الصدر بضرورة الافراج الفوري عن الزيدي.

وفي لندن، يقول التقرير، أرسلت منظمة "العاملون بالإعلام ضد الحرب" صندوق أحذية وخطابا يحمل عددا من التوقيعات منها توقيع توني بن، إلى مقر بعثة الأمم المتحدة، يشير إلى أن "الصحفي ليس مذنبا لكنه عبر عن موقف أغلبية العراقيين الشرعي تجاه الاحتلال الأميركي لبلادهم".

الكيناني قال إن الخطاب الذي أرسله الزيدي إلى نوري المالكي قد يؤدي إلى العفو عنه بدلا من الحكم عليه بسنتين في السجن، إلا أن شقيق الزيدي درغام أصر في مقابلة مع قناة الجزيرة على أن أي اعتذار لا يمكن أن يكون قد كتب إلا تحت الضغط. آية الله جنتي حسب التقرير، "دعا إلى وضع حذاء الزيدي في متحف في العراق إلا أن القاضي الكناني كشف أن الحذاء قد تم التخلص منه باتلافه على أيدي المحققين الذين كانوا يفحصونه للتأكد من خلوه من المواد المتفجرة".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الادب
حسين الورد -

منتظر ابو قندرة كما يسميه العراقيون ،بعيد عن اخلاق العراقيين الرفيعة . ابو قندرة نموذج حي للتربية الصدامية . ابو قندرة لا يمكن ان يمثل العراقيين بتصرفه الارعن ، لان السيد بوش حرر العراق من نظام القتل بالجملة فاذا كان ابو قندرة لم يعجبه العهد الجديد فلانه تابع ذليل لفار الحفرة ونظامه المقبور .

حسين الورد
ريما زهر الدين كندا -

انت عميل و عنصري كمان

لغة القنادر
حبزبوز -

يبدو ان منتظرا هذا ارادان يكمل بما بداه الاجداد متاثرا بامجادهم القندرية فى التعا مل مع الاخرين فيا سادة يا كرام حين عين الحجاج واليا على العراق تعامل مع العراقيين بالقنادر جمع قندرة حين جمع اعيان بغداد ضاربا روؤسهم بها قائلا ارى اليوم روؤسا حان قطافها ومر زمن الى ان جاء الانكليز محتلين العراق ودخول العراق فى عهد الملكية وانتفض العراقيين مرة اخرى عند توقيع الحكومة انذاك مع الانكليز اتفاقية ما رددوا الشعار المشهور مستخدمين فية القندرة حينما قالوا نورى سعيد القندرة صالح جبر وبعدها مر العراق بفترات قندرية ابتدا من مجى الزعيم عبد الكريم مرورا بالاخوة عارف الى ان جاء صدام فبدا هو الاخر يتعامل مع العراقيين بالقنادر ولمدة 37 عاما فجاء بعد ذلك الفاتح القندرى الامريكى محتلا العراق تحت شتى المسميات وبوجود القنادر من مؤيده متعاملا مع العراقيين بالقندرة جمع قنادر متحملا ويلاته وماسيه الى ان ظهر الزيدى المنتظر(منتظر الزيدى) اخذا بثارنا من الامريكان ممثلين برئيسهم وبنفس الوسيلة ( القندرة)مشفيا غليل العراقيين والعرب والشعوب المقهورة وبدات متاحف العالم اللوفر والارميتاج تعلق فردة جذاء الى جانب لوحات بيكاسو واخيرا رحمك الله يا رشيد القندرجى فنم قرير العين

حسين الورد
ريما زهر الدين كندا -

انت عميل و عنصري كمان

وضوح الشمس يا وردة
بغدادي -

الاخ حسين الورد وهل القتل حاليا بالمفرد؟ كن على ثقة أن نفس القوة العالمية التي ساندت صدام حسين في قتله للعراقيين و دفعهم في أتون حروب عبثيه هي نفس القوى التي فتحت حدود العراق بعد الاحتلال دون حسيب أو رقيب و دون جواز أو هوية امام مجرمي القاعدة و مجاهدي الاجرام. فقتل العراقيين لا و لم و لن يؤرق بوش أو غير بوش ,هذه دول لا تهتم سوى لمصالحها و مصالح شعوبها و أزدهار مجتمعاتهم و رقي البنية التحتية و تسهيل حياة المواطنين . وقد قالها بوش في اكثر من مناسبة ( أن أحتلال العراق كان ضروريا لضمان أمن أمريكا و سلام العالم ) و طبعا الحليم من الاشارة يفهم القصد.

وضوح الشمس يا وردة
بغدادي -

الاخ حسين الورد وهل القتل حاليا بالمفرد؟ كن على ثقة أن نفس القوة العالمية التي ساندت صدام حسين في قتله للعراقيين و دفعهم في أتون حروب عبثيه هي نفس القوى التي فتحت حدود العراق بعد الاحتلال دون حسيب أو رقيب و دون جواز أو هوية امام مجرمي القاعدة و مجاهدي الاجرام. فقتل العراقيين لا و لم و لن يؤرق بوش أو غير بوش ,هذه دول لا تهتم سوى لمصالحها و مصالح شعوبها و أزدهار مجتمعاتهم و رقي البنية التحتية و تسهيل حياة المواطنين . وقد قالها بوش في اكثر من مناسبة ( أن أحتلال العراق كان ضروريا لضمان أمن أمريكا و سلام العالم ) و طبعا الحليم من الاشارة يفهم القصد.

تربية الرعاع
عراقي متشرد -

ليس غريبآ ما قام به هذا االبعثي فقد تربى في مدينة الثورة، و من يزر مدينة الثورة لن يسمع في أزقتها سوى الكلمات البذيئة يتقاذفها الأطفال والرجال والنساء سواء في الشارع أو عبر الحيطان أ و من فوق السطوح وسيندم كل من زارها ويتركها وهو محمل بالندامة والخجل.هؤلاء القوم يزعمون أنهم قبائل عربية ومن تربيتي القبلية في وسط العراق وجدت تلك القبائل ذات أخلاق حميدة ولا يتجرأ حتى الطفل على لفظ الكلمات المشينة.العراقيون يعرفون سكان مدينة الثورة على أنهم من المعدان والبوكريوة والغجر وهؤلاء معروفون باللصوصية وتجارة الأجساد ومتلونون يميلون من حيث تميل الريح ،فقد كانوا شيوعيين ثم تحولوا الى بعثيين وأخيرآ صاروا اسلاميين وهؤلاء هم الذين قاموا بالسرقات وحرق الدوائر والمكتبات وتدمير المتاحف بعد سقوط النظام. والكل يعرف أن غالبية جنود صدام ومخابراته من هذه المدينة، وبهم خاض جميع حروبه ، وكان الزيدي جنديآ في هذا الجيش الى يوم سقوط صدام .وفي المعهد الذي لم يكمله كان ناشطآ في اتحاد الطلبة ويتذكر رفاقه التقارير التي كان يكتبها عنهم الى الجهات الحزبية ويتذكر الشيعة الذين كانوا في مدينة الثورة ما فعله بهم هؤلاء أيام التسفيرات الكبرى التي قام بها صدام .الخطأ الكبير الذي قام به المرحوم عبد الكريم قاسم هو أنه سمح لهؤلاء بالأستقرار في بغداد وبنى لهم مدينة الثورة وقد أنكروا جميله،ومنذ دخولهم خربت بغداد وصار كل العراقيين يدفعون الثمن

أنظر بعمق يا أخي
سالم الشمري -

الى تعليق رقم 1 , ان أمريكا ساندت صدام عندما كان يشرد و يقتل العراقيين بالجملة و عندما كانت تهمة حزب الدعوة تؤدي الى أعدام العائلة جميعها و تهمة الشيوعية تعني تذويب الشيوعي في أقبية المخابرات و عندما كان قتل الاكراد حلال مثل دم الغزال . لكن عندما تبدلت الحسابات الدولية و حسابات المصلحة الوطنية الامريكية , بدلت أمريكا سياساتهاوفق مصالحها وكان ان انتهزت الاحزاب المعارضة هذه الفرصة في نضالها ضد همجية النظام البعثي ( الذي كان في الاساس مسنود امريكيا ).

أنظر بعمق يا أخي
سالم الشمري -

الى تعليق رقم 1 , ان أمريكا ساندت صدام عندما كان يشرد و يقتل العراقيين بالجملة و عندما كانت تهمة حزب الدعوة تؤدي الى أعدام العائلة جميعها و تهمة الشيوعية تعني تذويب الشيوعي في أقبية المخابرات و عندما كان قتل الاكراد حلال مثل دم الغزال . لكن عندما تبدلت الحسابات الدولية و حسابات المصلحة الوطنية الامريكية , بدلت أمريكا سياساتهاوفق مصالحها وكان ان انتهزت الاحزاب المعارضة هذه الفرصة في نضالها ضد همجية النظام البعثي ( الذي كان في الاساس مسنود امريكيا ).

الى حسين الورد
أكره العملاء -

الى حسين الورد :لقد صدمت من التعليق الصادر عنك لأن ما يصدر منك إلا كلام يصدر عن تابع لزعماءالصهيونية والدمار. سلمت يد الزيدي الذي ما عبر إلاعن نتائج سياسة ساداتك الامريكان. يبدو أن العمى واصل الى قلبك.إن سيدك بوش أصبح من أنبذ زعماء القرن حتى في الولايات المتحدة الامريكية.لقد ترك كرسيه ملطخ بإنتهاكات حقوق الإنسان في معتقل غوانتموا وسجن أبو غريب,محتلا لأراضي عربية وإسلامية ,فاتكا بإقتصاد العالم.كل هذه الأعمال التي أصبح معترفا فيها دولياو تأتي أنت وتفتخر بسيدك .نصيحتي لك أن تغير إسمك لأن أسم حسين أشرف من أن يكون على أسم عميل وتغيره ليصبح بوش جينيور الصغير

اللي ايده بالعسل
مصطفى -

سبحان الله اللي هم مو عرب ولا عراقيين يمدحون منتظر والاخ بعده نايم ويه ايام صدام وميدري صدام انتهى وانتهت مرحلته ولا باقي عايش .ولاتنسوا ان الزيدي هو مواطن عراقي قبل ان يكون صحفي وبوش استغل منصبه وبدون مشوره وبدون راي الامم المتحده شن حرب هوجااااء على العراق وانت اعلم بمخلفاتها ولحد يومنا هذا.فيا ابوعلاوي الورد تعاطف قليلا مع العراقيين ولاتنسى ماتوا وتيتمو اوتشردوا وله انت مو عراقي

اللي ايده بالعسل
مصطفى -

سبحان الله اللي هم مو عرب ولا عراقيين يمدحون منتظر والاخ بعده نايم ويه ايام صدام وميدري صدام انتهى وانتهت مرحلته ولا باقي عايش .ولاتنسوا ان الزيدي هو مواطن عراقي قبل ان يكون صحفي وبوش استغل منصبه وبدون مشوره وبدون راي الامم المتحده شن حرب هوجااااء على العراق وانت اعلم بمخلفاتها ولحد يومنا هذا.فيا ابوعلاوي الورد تعاطف قليلا مع العراقيين ولاتنسى ماتوا وتيتمو اوتشردوا وله انت مو عراقي

العراقي الشريف
الانسان موقف -

العراقي الشريف لا يميز بين صدام و بوش و المتأسلمين الجدد فكلهم شركاء في خراب الوطن والزيدي اذا احتكمنا للشارع العراقي سنجد ان الشعب تشفى وارتاح من وقفة الزيدي الشجاعة

بلا عنوان
علي العراقي -

ينقل عن نوري السعيد الذي شكل 12 حكومة في العهد الملكي في العراق ، ينقل شفاها ، حيث أنني لم أقرأ ذلك في وسيلة مكتوبة ،حتى أصبح الأمر من الأقاويل الشعبية الشائعة لدينا ، ينقل عنه رحمه الله تعالى أنه قال : العراقيون يجمعهم شرطي ويفرقهم شرطي .وقد رأى العراقيون أنه من الإجحاف أن يكونوا هم فقط تحت طائلة هذا القول المفرط في واقعيته البائسة فضموا إليهم أشقاءهم العرب ليصبح القول : العرب يجمعهم شرطي ويفرقهم شرطي .وأعتقد أن الوعي الشعبي العراقي لم يجانب الحقيقة في ذلك فالعرب جميعا تحت قمع الأنظمة الفردية الشمولية تبين الآن ، ويا لبؤس الواقع أن بعض العرب يحركهم حذاء ويسكنهم حذاء ، يحركهم حذاء الزيدي ويسكنهم حذاء الحاكم .

احذروا .. احذورا
ممرود -

يكفي العراق ( مقتدى الصدر ) واحدا فقط .. احذروا من تكراره بصيغة ( منتظر الزيدي ). . اياكم . . اياكم . من رأيي أن تقدم الحكومة العراقية ـ بصيغتها الشرعية الحالية ـ على سجنة مدة مناسبة ( سنة .. عشرون ، ثلاثون سنة ) حتى يفيق المزمرون الذين دمروا العراق ( و غير العراق ) بنعيقهم الذي هو بصيغة شعارات و هتافات لا تغني و لا تفيد . . . يا ناس أ فيقو . يا ناس انتبهوا . أووووووووووووووووف منكم يا ( أمة ضحكت من جهلها الامم . . . ) كما كان يقول شاعركم المنتنبي . . فبل مئات السنين .

بلا عنوان
علي العراقي -

ينقل عن نوري السعيد الذي شكل 12 حكومة في العهد الملكي في العراق ، ينقل شفاها ، حيث أنني لم أقرأ ذلك في وسيلة مكتوبة ،حتى أصبح الأمر من الأقاويل الشعبية الشائعة لدينا ، ينقل عنه رحمه الله تعالى أنه قال : العراقيون يجمعهم شرطي ويفرقهم شرطي .وقد رأى العراقيون أنه من الإجحاف أن يكونوا هم فقط تحت طائلة هذا القول المفرط في واقعيته البائسة فضموا إليهم أشقاءهم العرب ليصبح القول : العرب يجمعهم شرطي ويفرقهم شرطي .وأعتقد أن الوعي الشعبي العراقي لم يجانب الحقيقة في ذلك فالعرب جميعا تحت قمع الأنظمة الفردية الشمولية تبين الآن ، ويا لبؤس الواقع أن بعض العرب يحركهم حذاء ويسكنهم حذاء ، يحركهم حذاء الزيدي ويسكنهم حذاء الحاكم .

افهموا الحقيقه
نور -

منتظر الزيدي ولد في قضاء الشطرة وكان عمه الرفيق محسن الزيدي شقيق والده مسؤول فرع ذي قار لحزب البعث العربي الاشتراكي ومن ثم عضو المجلس الوطني العراقي(البرلمان)ولكن بعد الانتفاضه الشعبانيه قام المنتفضون بحرق محسن الزيدي حيا فقامت عائلته وعائلة اخوه بالهروب الى بغداد للتخلص من ارث الماضي وهناك تزئبق منتظر بين البعث واليسار والصدريين في محاوله للبحث عن تيار يحتوي ثاراته المخبوءه

حول الصحفي العراقي
غبدالله علي -

نخن العرب نفتقد الي الابطال الحفيقيين لهدا تجدنا نبحث عن ابطال من مسلسلاات مكسيكيه وتركيه فابطالنا كا فقاعة الصابون وكدالك اعمالهم الشعوب العربيه شعوب يائسه وكان من الاءجدي لها ان تتظاهر ضد جلااديها من بعض الحكام العرب الدين يسوقننا كا البهائم ويتوارثوننا ابا عن جد اما هدا الصحفي الدي قدف الرئيس بوش بحدائه فاانا كمواطن عربي لا اعتبره بطل لاءنني متاكد بان هدا الصحفي لن يستطيع حتى رفع يده في زمن صدام حسين اما نحن العرب فسنبقي نبحث عن بطل لاءننا فقدنا البطوله

افهموا الحقيقه
نور -

منتظر الزيدي ولد في قضاء الشطرة وكان عمه الرفيق محسن الزيدي شقيق والده مسؤول فرع ذي قار لحزب البعث العربي الاشتراكي ومن ثم عضو المجلس الوطني العراقي(البرلمان)ولكن بعد الانتفاضه الشعبانيه قام المنتفضون بحرق محسن الزيدي حيا فقامت عائلته وعائلة اخوه بالهروب الى بغداد للتخلص من ارث الماضي وهناك تزئبق منتظر بين البعث واليسار والصدريين في محاوله للبحث عن تيار يحتوي ثاراته المخبوءه

الى حسين الورد
الاعظمي -

أذا كانت ضربة رمزية لبوش بالقندرة قد أثارت أشمئزاز و امتعاض حسين الورد , فما شعورك أتجاه الاف الاطنان من السلاح المنضب بالورانيوم الذي قذف على البصرة المدينة التي ظلمها صدام حسين و زاد في ظلمها بوش بحيث يخرج الجنين من بطن أمه مصابا بالسرطان . أنا على يقين أن الاخ الورد من المغتربين اللذين تركوا العراق منذ عشرات السنين و لا يعلم بالذي جرى و يجري على رؤوس العراقيين.

الى متى
ام علا/بابل -

الى متى نوضع دائما بالمقارنه بين وضعنا في زمن صدام والن الا يمكن ان نتنفس هواء بدون خوف اوذل الله يبرد قلبك والله طال انتظارنالرد جزء من اعتبارنا يا منتظر