أخبار

صفقة باتريوت للإمارات بـ 3.3 مليار دولار

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك




أبوظبي: فازت شركة "رايثون"، أكبر شركة مصنّعة للصواريخ في العالم، بعقد قيمته 3.3 مليار دولار، لتزويد القوات المسلّحة في الإمارات بمنظومة من صواريخ "باتريوت" المضادّة للصواريخ ومنصات إطلاقها والمعدات الملحقة بها.

وكانت السلطات الأميركية وافقت على الصفقة، كما أعلنت "رايثون"، في بيان صادر منها أمس، من مقرها في والثام في ولاية ماساشوسيتس.

وستقوم الشركة الأميركية بتزويد الإمارات بصواريخ باتريوت من نوع "GEM-T". وطلبت الإمارات شراء صواريخ باتريوت بقيمة 9 مليارات دولار في ديسمبر 2007.

وبلغت مبيعات "رايثون" السنة الماضية 21،3 مليار دولار، جاء 20% منها من مجموعة أنظمة الدفاع التي تصنع صواريخ باتريوت.

وكان مركز الشرق الأدنى والخليج للتحليل العسكري " انيغما" نظم الأسبوع الماضي مؤتمراً في أبو ظبي تحت عنوان "مؤتمر الشرق الأوسط للدفاع الجوي والصاروخي" برعاية القيادة العامة للقوات المسلحة في نادي ضباط القوات المسلحة في ابوظبي.

وشارك في المؤتمر مسؤولون عسكريون رفيعو المستوى، من بينهم 11 من كبار الضباط المتقاعدين، إضافة الى دبلوماسيين وكبار الشركات المصنعة وخبراء في مجال الدفاع الجوي.

وتضمّن محاضرات واوراق عمل متعددة، منها الإنذار المبكر ومنصات الإطلاق والتقنيات والتكتيكات والأستراتيجيات والدفاع الإيجابي الفعال ضد انظمة الصواريخ الجوالة والباليستية والهجمات الضادة الضربات الإستباقية لمنع هجمات الصواريخ الباليستية والجالة والدفاع السلبي واحتواء هجمات صواريخ الكثيوشا وما شابهها.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الخيانه
عبدالله -

من اين ستدفع الامارات قيمة الصواريخ الفاشله التي لم يستطع الامريكان بيعها لاي احد اما انها خدمه تقدمها الاسره الحاكمه ونحن لا نستطيع ان نقول شي واذا تكلم احد قالوا هذا لا يحب الشيخ فلان والشيخ علان ولا يريد الخير للبلد وكثير من كلام من هم يعيشون على الفتات والمرتزقه الذين زرعهم الاستعمار لهذا القصد.

الخيانه
عبدالله -

من اين ستدفع الامارات قيمة الصواريخ الفاشله التي لم يستطع الامريكان بيعها لاي احد اما انها خدمه تقدمها الاسره الحاكمه ونحن لا نستطيع ان نقول شي واذا تكلم احد قالوا هذا لا يحب الشيخ فلان والشيخ علان ولا يريد الخير للبلد وكثير من كلام من هم يعيشون على الفتات والمرتزقه الذين زرعهم الاستعمار لهذا القصد.