كندا: رشق صورة بوش بالاحذية امام القنصلية الاميركية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مونتريال: رشق عدد من المتظاهرين السبت صورة للرئيس الاميركي جورج بوش امام القنصلية الاميركية في مونتريال بالاحذية مطالبين بالافراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الاميركي بحذائه في بغداد.
وتحدى حوالى اربعون شخصا البرد القارص الذي يلف مدينة مونتريال بمقاطعة كيبيك هذه الايام كي يرشقوا صورة بوش بالاحذية، حسب ما ذكرت محطة التلفزيون الكندية "راديو-كندا". وجرى تجمع مماثل في مدينة تورونتو بمقاطعة اونتاريو.
وكان على رأس المتظاهرين في مونتريال النائب المنتخب عن حزب يساري صغير في البرلمان الكيبيكي امير خدير وكان اول من رمى حذاء على صورة بوش.
وقال "امثل شعور الاف الاشخاص في كل العالم. بوش تنكر للديموقراطية وكذب على ملايين الاشخاص. وهو لا يستحق اي احترام".
التعليقات
لماذا العراق بالذات؟
عراقي - كندا -حسب ماسمعت أن أغلب من قاموا بتلك التظاهرة هم من العرب ومن شمال أفريقيا بالذات وهي تظاهرة صغيرة جدا , والذين قاموا بها يبدو أنهم قد تأثروا بالاعلام العربي وببعض الآقلام التي هولت من حادثة ( الحذاء ) لاهداف دعائية لإثارة الرأي العام العربي , لآن الفكر العربي يمر بأسوأ فترات تأريخه ( للآسف ) عندما يربط كرامة الآمة وعزتها ومستقبلها المجهول بمجرد حذاء , الشباب العربي نشأ في أجواء دكتاتورية ومخابراتية تحصي عليه أنفاسه فضلا عن البطالة الواسعة في صفوفهم خاصة دول المغرب العربي , لذلك إما تحتويهم التنظيمات الإرهابية وتغسل أدمغتهم بالفكر التكفيري المتخلف , أو يتجهون بقوارب الموت الى نعيم أوروبا كما نسمع دائما , وهم يفتقدون للقدوة الحسنة كي يتأسوأ به ولايعرفوا للبطولة أي معنى كونهم نشأوا في أجواء تكتم عليهم أنفاسهم , ولذلك يتشبثوا بأي شخص ولو كان جاهلا أو نكرة عندما يقوم بعمل شاذ يخالف به الآخلاق أو القانون ويجعلوا منه البطل والمخلص لهذه الآمة التي تسير الى إنحدار شديد يوما بعد أخر , لذلك لاعجب أن رأينا دفاعهم المستميت عن ( منتظر الزيدي ) وحذائه الثوري المقدام !! أخيرا سؤالي لكل شاب عربي مثقف : ( هل كان ردة الفعل سوف تكون بهذه الضخامة , لو قام أي شاب برشق رئيس دولة أجنبي في بلده , كأن يكون في مصر أو الآردن أو تونس ؟؟ هل يجرؤ على ذلك ؟؟ بالتأكيد لايستطيع حتى قذف شرطي صغير بحذائه , لآن مصيره سوف يكون في خبر ( كان ) , فلماذا إذن التركيز على العراق يالذات , أن أجواء الحرية والتعبير عن الرأي وحق التظاهر في العراق بعد إسقاط صدام , لاوجود لها في كل الدول العربية , ولذلك هم ناقمون علينا كما يبدو .
لماذا العراق بالذات؟
عراقي - كندا -حسب ماسمعت أن أغلب من قاموا بتلك التظاهرة هم من العرب ومن شمال أفريقيا بالذات وهي تظاهرة صغيرة جدا , والذين قاموا بها يبدو أنهم قد تأثروا بالاعلام العربي وببعض الآقلام التي هولت من حادثة ( الحذاء ) لاهداف دعائية لإثارة الرأي العام العربي , لآن الفكر العربي يمر بأسوأ فترات تأريخه ( للآسف ) عندما يربط كرامة الآمة وعزتها ومستقبلها المجهول بمجرد حذاء , الشباب العربي نشأ في أجواء دكتاتورية ومخابراتية تحصي عليه أنفاسه فضلا عن البطالة الواسعة في صفوفهم خاصة دول المغرب العربي , لذلك إما تحتويهم التنظيمات الإرهابية وتغسل أدمغتهم بالفكر التكفيري المتخلف , أو يتجهون بقوارب الموت الى نعيم أوروبا كما نسمع دائما , وهم يفتقدون للقدوة الحسنة كي يتأسوأ به ولايعرفوا للبطولة أي معنى كونهم نشأوا في أجواء تكتم عليهم أنفاسهم , ولذلك يتشبثوا بأي شخص ولو كان جاهلا أو نكرة عندما يقوم بعمل شاذ يخالف به الآخلاق أو القانون ويجعلوا منه البطل والمخلص لهذه الآمة التي تسير الى إنحدار شديد يوما بعد أخر , لذلك لاعجب أن رأينا دفاعهم المستميت عن ( منتظر الزيدي ) وحذائه الثوري المقدام !! أخيرا سؤالي لكل شاب عربي مثقف : ( هل كان ردة الفعل سوف تكون بهذه الضخامة , لو قام أي شاب برشق رئيس دولة أجنبي في بلده , كأن يكون في مصر أو الآردن أو تونس ؟؟ هل يجرؤ على ذلك ؟؟ بالتأكيد لايستطيع حتى قذف شرطي صغير بحذائه , لآن مصيره سوف يكون في خبر ( كان ) , فلماذا إذن التركيز على العراق يالذات , أن أجواء الحرية والتعبير عن الرأي وحق التظاهر في العراق بعد إسقاط صدام , لاوجود لها في كل الدول العربية , ولذلك هم ناقمون علينا كما يبدو .
متعهد
عاهد -بوش اصبح متعهد احذية
متعهد
عاهد -بوش اصبح متعهد احذية
wonder
observer -from the name it seems those guys are either Arabs, I live in Montreal and I never heard of those guys, they just following blindly, and I am sure those guys are on welfare and abusing the social systems in Canada. Can they do this in their own countries.
wonder
observer -from the name it seems those guys are either Arabs, I live in Montreal and I never heard of those guys, they just following blindly, and I am sure those guys are on welfare and abusing the social systems in Canada. Can they do this in their own countries.
الى عراقي في كندا
ابو الشباب -اذا كانت أجواء الحرية والتعبير عن الرأي وحق التظاهر في العراق بعد إسقاط صدام , لاوجود لها في كل الدول العربيةفلماذا لاتعود الى العراق وتمارس حرية التعبير عن الرأي هناك ام يعجبك التسكع في شارع سانت كاترين في مونتريال
الى عراقي في كندا
ابو الشباب -اذا كانت أجواء الحرية والتعبير عن الرأي وحق التظاهر في العراق بعد إسقاط صدام , لاوجود لها في كل الدول العربيةفلماذا لاتعود الى العراق وتمارس حرية التعبير عن الرأي هناك ام يعجبك التسكع في شارع سانت كاترين في مونتريال