أخبار

الشرطة السويدية في حالة إستنفار بعد المصادمات

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مالمو: كانت الشرطة السويدية لا تزال السبت في حالة استنفار في ضاحية مالمو (جنوب) وتقوم بدوريات مكثفة في شوارع روزنغارد وهو حي يقطنه خصوصا مهاجرون وكان مسرحا لمصادمات ليل الخميس الجمعة.

وقال مساعد قائد شرطة مكافحة الشغب الضابط ماتس لانر لوكالة فرانس برس "ما زلنا في حالة استنفار تحسبا لاي احتمال. ولكن نعتقد ان الاسوأ قد مر بالرغم من اننا لا نعلم شيئا".

واشارت الشرطة التي لا تزال تستنفر حوالى 200 رجل لفرض الامن الى خفة حدة التوتر خلال الايام الماضية بسبب تعاون المنظمات الاسلامية وبسبب البرد القارس الذي جعل الشوارع خالية من المارة.

واضاف هذا الضابط "لقد سجلنا فقط رشق حجارة وبعض الزجاجات الحارقة والمفرقعات وزجاج محطم ومدخل منزل محروق".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
روزنغورد
عراقي بالسويد -

احدى ضواحي مدينة مالمو الساحلية جنوب السويد سكنت اسبوعا ولم اتحمل العيش في روزنغورد وبعد ان سمعت من اصدقاء لي يعيشون فيها انتقلت الى وسط البلاد تلك الضاحية يسكنها خليط من المهاجرون عرب وصوماليين وبوسنيين وألبان وصرب وغجر من هنغاريا وبعض المهاجرين من امريكا اللاتينية تركها سكانها الأصليين تقريبا وانتقلوا الى ضواحي اخرى بعد تزايد مشاكل المهاجرين وكثرة جرائم المخدرات لن يمر يوم بدون سرقه بيت او مدرسه او عمارة وتكسير السيارات من اجل سرقتها او سرقه مسجل السيارة لغلاء سعره او سرقة اطارات السيارات دائما تجد معارك بالسكاكين بهذه المنطقه ونادرا مايأتي رجال الشرطة في بداية اي مشكله نهارا اما ليلا فتحلم ان يصل الشرطه الا بعد انتهاء كل شئ في الحادث لمعرفتهم ان كل الأطراف من الأجانب ولا يوجد في المشكله مواطن سويدي الأصل الا نادرا جدا جدا وحتى بعض من سكان المنطقه لايطيقونها لاكن من الصعب عليهم الحصول على مكان آخر لأرتفاع الأيجارات او رفض المسؤولين بالمناطق الأخرى في قبول التنقلات خصوصا للمهاجرين بسبب المشاكل والحوادث والسمعه سيئة الصيت لسكان تلك الضاحية من مدينة مالمو

روزنغورد
عراقي بالسويد -

احدى ضواحي مدينة مالمو الساحلية جنوب السويد سكنت اسبوعا ولم اتحمل العيش في روزنغورد وبعد ان سمعت من اصدقاء لي يعيشون فيها انتقلت الى وسط البلاد تلك الضاحية يسكنها خليط من المهاجرون عرب وصوماليين وبوسنيين وألبان وصرب وغجر من هنغاريا وبعض المهاجرين من امريكا اللاتينية تركها سكانها الأصليين تقريبا وانتقلوا الى ضواحي اخرى بعد تزايد مشاكل المهاجرين وكثرة جرائم المخدرات لن يمر يوم بدون سرقه بيت او مدرسه او عمارة وتكسير السيارات من اجل سرقتها او سرقه مسجل السيارة لغلاء سعره او سرقة اطارات السيارات دائما تجد معارك بالسكاكين بهذه المنطقه ونادرا مايأتي رجال الشرطة في بداية اي مشكله نهارا اما ليلا فتحلم ان يصل الشرطه الا بعد انتهاء كل شئ في الحادث لمعرفتهم ان كل الأطراف من الأجانب ولا يوجد في المشكله مواطن سويدي الأصل الا نادرا جدا جدا وحتى بعض من سكان المنطقه لايطيقونها لاكن من الصعب عليهم الحصول على مكان آخر لأرتفاع الأيجارات او رفض المسؤولين بالمناطق الأخرى في قبول التنقلات خصوصا للمهاجرين بسبب المشاكل والحوادث والسمعه سيئة الصيت لسكان تلك الضاحية من مدينة مالمو

مشاكل العرب
مدمن ايلاف الازلي -

السويد بعمرها لم تشهد اي اضطرابات او حالات عنف بس وصلولها العرب بدات المشاكل وكلها كم سنة وتصير السويد زبالة بعد ان وصلها متعهدي الوساخة والارهاب

مشاكل العرب
مدمن ايلاف الازلي -

السويد بعمرها لم تشهد اي اضطرابات او حالات عنف بس وصلولها العرب بدات المشاكل وكلها كم سنة وتصير السويد زبالة بعد ان وصلها متعهدي الوساخة والارهاب

السويد
علي الغرباوي -

فقط احب اؤيد و ادعم كليا بما جاء في التعليق الاول و الثاني ! و على الدولة السويدية ان تسرع لوضع الحلول قبل فوات الآوان .

السويد
علي الغرباوي -

فقط احب اؤيد و ادعم كليا بما جاء في التعليق الاول و الثاني ! و على الدولة السويدية ان تسرع لوضع الحلول قبل فوات الآوان .