أخبار

طائرات إسرائيلية تخترق الجنوب اللبناني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

طائرات إسرائيلية تخترق الجنوب اللبناني ثم تتجه لمدينة صور
تفكيك صواريخ أعطاها حزب الله لحماس لضرب إسرائيل من لبنان

أشرف أبوجلالة من القاهرة: نقلت اليوم تقارير صحافية عبرية عن مسؤول أمني لبناني أن خمس طائرات إسرائيلية خرقت أجواء منطقة بن جبيل في جنوب لبنان ثم توجهت إلي ميناء مدينة صور الساحلية علي البحر الأبيض المتوسط في أقصي الشمال.

وكشف موقع "ديبكا" الإسرائيلي الاستخباراتي عن أن فريق لبناني من خبراء المفرقعات نجحوا في ليلة الخامس والعشرين من الشهر الجاري في تفكيك 13 صاروخا ً قبل مدة قصيرة من أن يتم توجههم عبر أجهزة التوقيتات الخاصة بهم صوب مدينتي نهاريا ومعالوت الذين يقعان في شمال إسرائيل.

وقال الموقع أن تلك الصواريخ كانت محملة فوق ثمانية منصات صواريخ جديدة إيرانية الصنع تم تثبيتها في أحد الوديان التي تبعد مسافة قدرها خمسة كيلومترات عن الحدود الإسرائيلية، وهو نفس الموقع الذي سبق لحزب الله وأن استخدمه في ضرب شمال إسرائيل في حرب لبنان عام 2006. وكان يخطط لاستخدام ثلاثة من تلك المنصات في إطلاق صواريخ رعد من فئة الـ 107 ملم في حين تم تزويد الخمسة الآخرين بصواريخ الكاتيوشا غراد من فئة الـ 122 ملم.

وأوضحت مصادر عسكرية تابعة للموقع أنها متأكدة من أن حزب الله قام بتسليم الصواريخ لمسؤولي حماس في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان ثم قاموا بتوجيههم لموقع الإطلاق بالتحديد لضرب المدينتين الإسرائيليتين. وكان هدفهم هو توضيح أن حماس بإمكانها توجيه ضربات لإسرائيل بالصواريخ ليس فقط من غزة لكن أيضا من جبهة ثانية في لبنان في حالة قيام إسرائيل بعملية عسكرية ضد عناصر الحركة الإسلامية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نحن له
محمد -

ان اردت اسرائيل حرب مجدد على جنوب لبنان فوالله نحن له ولن ولن نتركم يا اهل غزه ضد الطغيان صهيوني اليهود

نحن له
محمد -

ان اردت اسرائيل حرب مجدد على جنوب لبنان فوالله نحن له ولن ولن نتركم يا اهل غزه ضد الطغيان صهيوني اليهود

حزب الله
حمزة -

دواء الفيروس الصهيوني هو حزب الله متل مغربي معروف عندنا *ادا قصدت الصنبور فستشرب الماء*

حزب الله
حمزة -

دواء الفيروس الصهيوني هو حزب الله متل مغربي معروف عندنا *ادا قصدت الصنبور فستشرب الماء*