أخبار

"أخبار الساعة" تشيد بموقف الإمارات تجاه غزة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أبوظبي: أكّدت نشرة "أخبار الساعة" أن مبادرة رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان بإرسال معونات عاجلة إلى سكّان غزة، الذين يتعرضون لعدوان دموي، عكست حقيقة الموقف الإماراتي الثابت تجاه الشعب الفلسطيني، في ظل الأزمة التي يعيشها سكّان قطاع غزة، مطالبة بالضغط الدولي على إسرائيل حتى لا تتمادى في اعتداءاتها بعد تلويحها باحتمال شنّ هجوم بري على غزة.

وتحت عنوان "موقف إماراتي ثابت تجاه الشعب الفلسطيني" أشارت النشرة إلى العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ السبت الماضي الذي أسقط مئات القتلى والجرحى، ويهدد بحدوث كارثة إنسانية في ظل النقص الحاد في المواد الغذائية والطبية نتيجة الحصار الخانق الذي فرضته إسرائيل على القطاع منذ فترة طويلة، وأدى إلى تردي الأوضاع الاقتصادية والإنسانية بين الفلسطينيين.

وأوضحت النشرة، التي تصدر عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، أن دولة الإمارات بدأت في تجهيز المساعدات الإنسانية، بمختلف أنواعها لإرسالها إلى القطاع، وسترسل "مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان الخيرية" بإرسال المساعدات الإماراتية، بالتنسيق مع "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" الأونروا.

وأشادت بالتنسيق بين هيئة الهلال الأحمر الإماراتي والمنظمات الإنسانية الدولية العاملة في فلسطين لتلبية المتطلبات العاجلة لضحايا أحداث غزة، لافتة إلى مبادرة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الهيئة الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان بتشكيل لجنة طوارئ لمتابعة تطورات الأوضاع وتلبية النداءات الإنسانية وتنسيق البرامج والعمليات الإغاثية اللازمة بشأنها مع المنظمات الدولية المعنية.

ونوهت بأن الدور الإماراتي لم يقتصر على تقديم المساعدات الإنسانية فقط، بل تواصلت الجهود الحثيثة التي تبذلها الإمارات لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، بكل صوره وأشكاله، في أسرع وقت ممكن، قبل تفاقم مخاطره، من خلال تنسيق الجهود في كل المحافل الدولية وعلى مختلف المستويات.

وأشارت إلى أن الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان أكّد أن الإمارات تجري اتصالات مع مختلف الجهات العربية والدولية من أجل وقف العدوان.

وأكّدت أن العدوان الإسرائيلي على غزة كشف النوايا الإسرائيلية الحقيقية في الشرق الأوسط، وأنها تضرب بالشرعية الدولية عرض الحائط، وتحرص دوماً على عدم الالتزام بأي مبدأ من مبادئها.

مشددة على أن ما يحدث في غزة يعدّ في عرف القانون الدولي جريمة ضد الإنسانية، لا بد من إنهائها.

وأعربت "أخبار الساعة" في ختام مقالها الإفتتاحي عن أملها في أن تجد دعوة أمين عام الأمم المتحدة قادة العالم إلى التدخل لوقف الهجمات في غزة الصدى المطلوب على الساحة الدولية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الف شكر
حمدى ابو زايد -

الف شكر لكل ال زايد فى الامارات وفى مصر مع تحيات حمدى ابو زايد المصرى

شكرا
م مسعد مصر -

جزاكم الله خير الجزاء

الله يرحم العرب
محمد عبدالوارث على -

لو كل ايد عربيه تمسك فى ايد اختها ولو كل حاكم عادل مسك ايد اخوه مكنش شوية **** داسو على كرامة العرب ودربونا فى فلسطين غزه ام العروبه تنضرب واحنا واقفين نتفرج عليها وكل العرب متكتفين والله حرام علينا لو كل شب عربى شال فى حجر وحدفه على اليهود هنردم اسرائيل الله يرحم العرب الله يرحم العرب وحسبى الله ونعم الوكيل فى الخاين

شكر لى ال زايد
جوهرة طرابلس -

شكر لى ال زايد وعلى رأسهم الشيخ خليفة ونقولة ان هذا الشبل من ذاك الأسد ولى عقب الرجال ما ماتش

لحزن
صفاء هناندة -

انا صفاء من الاردن وانني لاحزن حزنا شديدا على ما أصاب اهل غزه واتمنى من الله العلي القدير ان يوفقهم ويجعل الجنة مثواهم.

اعيرونا مدافعكم
حماده صقر -

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ... لا مدامعَكُمْ أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ مصارعَنا مصارعُكُمْ إذا ما أغرق الطوفان شارعنا سيغرق منه شارعُكُمْ يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ فأين تُرى مسامعُكُمْ؟! • * ** ** ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا فهل هُنتم ، وهل هُنّا أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟ أيُعجبكم إذا ضعنا؟ أيُسعدكم إذا جُعنا؟ وما معنى بأن قلوبكم معنا؟ لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ هذي الأرض يرفعنا وإنّ لنا بكم رحماً أنقطعها وتقطعنا؟! معاذ الله! إن خلائق الإسلام تمنعكم وتمنعنا ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟! أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟! أعيرونا مدافعَكُمْ رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا ولا يُبري لنا جُرحا أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام لا نحتاج لا رزّاً ولا قمحا تعيش خيامنا الأيام لا تقتات إلا الخبز والملحا فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه ونكبح شره كبحاً أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم نمقت ذلك النصحا أعيرونا ولو شبراً نمر عليه للأقصى أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى وأن نُمحى أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا سئمنا الشجب و (الردحا) • * ** ** أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى وظلت قدسنا تُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ عدوي أو عدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً وأنت تراقب الملعبْ إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟! رأيت هناك أهوالاً رأيت الدم شلالاً عجائز شيَّعت للموت أطفالاً رأيت القهر ألواناً وأشكالاً ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ تبيت تقدس الأرقام كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب ولم تغضبْ فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ؟! إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى فلا تتعبْ فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا فعش أرنبْ ومُت أرنبْ ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتل ِ ألم يغضبك هذ

أين حمية العرب
مداح محمد -

ان غزةياعرب لاتريدمجرد الغذاء والدواء ان غزة تريد طائرا ت وصواريخ تدك قلاع العدوان غزة يا سادة لا تريد مجر البكاء والتنديد ان غزة تريد جيشا أوله عندك وآخره عنديان غزة تريد وتريد وتريد....وتريدافعلوا ما يمليه عليكم ضميركم يا حكامناستسألون يوما عن الأرواح التي تزهق في غزة

الجيش المصري
شعب مصر -

يارب نصرك الذي وعدت

غزة والانبطاح العربي
عبد الباقي -

لانريد اكلا ولا نواحا ولا تنديدا انما نريد ان تمونوا اهل نخوة ياعرب الافلام والمسلسلات لاتبكوا علينا فنحن الشهداء عند ربنا بل ايكوا على حالكم عند ملاقات ربكم يا حكام ويا شعوب

بشائر النصر
رجل من الشعبية -

بشائر النصر بدأت تظهر واضحة جلية, لا تيأسوا ولا تقنطوا من رحمة الله..**الم. أحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لا يفتنون**متى كان بلا دماء...؟؟!!متى كانت الحرية بلا اشلاء..؟؟!!المهم ان لا تنسوا اهل غزة من دعائكمفوالذي نفسي بيده انه افضل ما يمكن تقديمه الآنلا تنسوهم من دعاءكم واغتنموا مواطن اجابة الدعاء وادعوا الله بقلوب حاضرة..متيقنة بموعود الله سبحانه وتعالى

غزة
اية طارق -

ربنا ينصر غزة على اسرائيل ويجعل منزلتهم الجنة اللهم امين

safi
yassmin -

لا مدامعَكُمْ أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ مصارعَنا مصارعُكُمْ إذا ما أغرق الطوفان شارعنا سيغرق منه شارعُكُمْ يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ فأين تُرى مسامعُكُمْ؟! • * ** ** ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا فهل هُنتم ، وهل هُنّا أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟ أيُعجبكم إذا ضعنا؟ أيُسعدكم إذا جُعنا؟ وما معنى بأن قلوبكم معنا؟ لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ هذي الأرض يرفعنا وإنّ لنا بكم رحماً أنقطعها وتقطعنا؟! معاذ الله! إن خلائق الإسلام تمنعكم وتمنعنا ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟! أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟! أعيرونا مدافعَكُمْ رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا ولا يُبري لنا جُرحا أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام لا نحتاج لا رزّاً ولا قمحا تعيش خيامنا الأيام لا تقتات إلا الخبز والملحا فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه ونكبح شره كبحاً أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم نمقت ذلك النصحا أعيرونا ولو شبراً نمر عليه للأقصى أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى وأن نُمحى أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا سئمنا الشجب و (الردحا) • * ** ** أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟ إذا انتهكت محارمنا إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى وظلت قدسنا تُغصبْ ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ عدوي أو عدوك يهتك الأعراض يعبث في دمي لعباً وأنت تراقب الملعبْ إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟! رأيت هناك أهوالاً رأيت الدم شلالاً عجائز شيَّعت للموت أطفالاً رأيت القهر ألواناً وأشكالاً ولم تغضبْ فأخبرني متى تغضبْ؟ وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ تبيت تقدس الأرقام كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب ولم تغضبْ فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ؟! إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى فلا تتعبْ فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا فعش أرنبْ ومُت أرنبْ ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتل ِ ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهول ِ وتغضب عند نقص الملح في الأكلِ!! • * ** ** ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتف

النار على غذه
محمد المصرى -

الله يرحم العرب فى كل مكان وزمان وسوف تقفون امام الله ماذا تقولون اى اعنى حكام العرب جميعا الله يرحمهم ولا تستعجلو فان يومكم قريب