أخبار

تشاد: ديبي يؤكد "السيطرة الكاملة على البلاد"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

نجامينا : اكد الرئيس التشادي ادريس ديبي اتنو الاربعاء من العاصمة ان القوات الحكومية تملك "السيطرة الكاملة" على العاصمة وعلى البلاد.

وقال الرئيس التشادي "لدينا السيطرة الكاملة لا على العاصمة فحسب بل على البلاد برمتها" وذلك في مؤتمره الصحافي الاول منذ بداية معركة نجامينا في نهاية الاسبوع المنصرم بين قواته والمتمردين الذين حاولوا الاطاحة به.

واضاف ديبي "منهم (المتمردين) من فر، ومنهم من بقي في نجامينا متنكرا بهيئة مدنية، ومنهم من يحاول العودة الى الحدود (السودانية)"، مخاطبا الصحافيين في لباسه العسكري القتالي.

واكد "نحن في اعقابهم، وسنقبض عليهم قبل ان يصلوا الى السودان" مؤكدا ان تشاد "هوجمت من الخارج".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يورانيوم
ناظر المدرسة -

و نفيدكم أن تركيبة السكان في تشاد خليط بشري ، حوالي 40 في المائة عرب ، فترى نصف القبيلة في تشاد و نصفها الآخر في السودان أو في ليبيا و ايضاً بين ليبيا و السودان ، و سكان جوهرة الصحراء الليبية مدينة (سبها)أقاربهم في تشاد و السودان . و الوضع التشادي كأي وضع في بلد آخر يختلط الداخلي بالاقليمي و الدولي و يختلط الكل بالمصالح و الخامات ،و ليس لتشادأي منفذ على البحر ، لذلك عرضت عليها ليبيا ان تأخذ كميات ماء من بحيرة تشاد و تعطيها ميناء على البحر المتوسط و لكن التدخل الدولي حال دون ذلك . مثلما ما حصل بين ليبيا و مصر ايام السادات عندما عرضت ليبيا جر مياة النيل التي تصب في البحر الى ليبيا و تتكفل ليبيا باعمار الصحراء الغربية و قضت اوامر كيسنجر للسادات برفض المشروع. أما سبب الصراع الاقليمي و الدولي في تشاد فهو صراع على اليورانيوم الموجود بنسبة عالية جداً على طول شريط الحدود بين ليبيا و تشاد . و يمتد الى مناطق السرير ، تازربو و السواني وصولاًالى الجغبوب داخل الحدود الليبية.الحرب التشادية صراع مصالح بين الدول الكبرى و الباقي أدوات حرب فقط ، طالت أكثر من 35 عام و لا زالت.

يورانيوم
ناظر المدرسة -

و نفيدكم أن تركيبة السكان في تشاد خليط بشري ، حوالي 40 في المائة عرب ، فترى نصف القبيلة في تشاد و نصفها الآخر في السودان أو في ليبيا و ايضاً بين ليبيا و السودان ، و سكان جوهرة الصحراء الليبية مدينة (سبها)أقاربهم في تشاد و السودان . و الوضع التشادي كأي وضع في بلد آخر يختلط الداخلي بالاقليمي و الدولي و يختلط الكل بالمصالح و الخامات ،و ليس لتشادأي منفذ على البحر ، لذلك عرضت عليها ليبيا ان تأخذ كميات ماء من بحيرة تشاد و تعطيها ميناء على البحر المتوسط و لكن التدخل الدولي حال دون ذلك . مثلما ما حصل بين ليبيا و مصر ايام السادات عندما عرضت ليبيا جر مياة النيل التي تصب في البحر الى ليبيا و تتكفل ليبيا باعمار الصحراء الغربية و قضت اوامر كيسنجر للسادات برفض المشروع. أما سبب الصراع الاقليمي و الدولي في تشاد فهو صراع على اليورانيوم الموجود بنسبة عالية جداً على طول شريط الحدود بين ليبيا و تشاد . و يمتد الى مناطق السرير ، تازربو و السواني وصولاًالى الجغبوب داخل الحدود الليبية.الحرب التشادية صراع مصالح بين الدول الكبرى و الباقي أدوات حرب فقط ، طالت أكثر من 35 عام و لا زالت.

يورانيوم
ناظر المدرسة -

و نفيدكم أن تركيبة السكان في تشاد خليط بشري ، حوالي 40 في المائة عرب ، فترى نصف القبيلة في تشاد و نصفها الآخر في السودان أو في ليبيا و ايضاً بين ليبيا و السودان ، و سكان جوهرة الصحراء الليبية مدينة (سبها)أقاربهم في تشاد و السودان . و الوضع التشادي كأي وضع في بلد آخر يختلط الداخلي بالاقليمي و الدولي و يختلط الكل بالمصالح و الخامات ،و ليس لتشادأي منفذ على البحر ، لذلك عرضت عليها ليبيا ان تأخذ كميات ماء من بحيرة تشاد و تعطيها ميناء على البحر المتوسط و لكن التدخل الدولي حال دون ذلك . مثلما ما حصل بين ليبيا و مصر ايام السادات عندما عرضت ليبيا جر مياة النيل التي تصب في البحر الى ليبيا و تتكفل ليبيا باعمار الصحراء الغربية و قضت اوامر كيسنجر للسادات برفض المشروع. أما سبب الصراع الاقليمي و الدولي في تشاد فهو صراع على اليورانيوم الموجود بنسبة عالية جداً على طول شريط الحدود بين ليبيا و تشاد . و يمتد الى مناطق السرير ، تازربو و السواني وصولاًالى الجغبوب داخل الحدود الليبية.الحرب التشادية صراع مصالح بين الدول الكبرى و الباقي أدوات حرب فقط ، طالت أكثر من 35 عام و لا زالت.

يورانيوم
ناظر المدرسة -

و نفيدكم أن تركيبة السكان في تشاد خليط بشري ، حوالي 40 في المائة عرب ، فترى نصف القبيلة في تشاد و نصفها الآخر في السودان أو في ليبيا و ايضاً بين ليبيا و السودان ، و سكان جوهرة الصحراء الليبية مدينة (سبها)أقاربهم في تشاد و السودان . و الوضع التشادي كأي وضع في بلد آخر يختلط الداخلي بالاقليمي و الدولي و يختلط الكل بالمصالح و الخامات ،و ليس لتشادأي منفذ على البحر ، لذلك عرضت عليها ليبيا ان تأخذ كميات ماء من بحيرة تشاد و تعطيها ميناء على البحر المتوسط و لكن التدخل الدولي حال دون ذلك . مثلما ما حصل بين ليبيا و مصر ايام السادات عندما عرضت ليبيا جر مياة النيل التي تصب في البحر الى ليبيا و تتكفل ليبيا باعمار الصحراء الغربية و قضت اوامر كيسنجر للسادات برفض المشروع. أما سبب الصراع الاقليمي و الدولي في تشاد فهو صراع على اليورانيوم الموجود بنسبة عالية جداً على طول شريط الحدود بين ليبيا و تشاد . و يمتد الى مناطق السرير ، تازربو و السواني وصولاًالى الجغبوب داخل الحدود الليبية.الحرب التشادية صراع مصالح بين الدول الكبرى و الباقي أدوات حرب فقط ، طالت أكثر من 35 عام و لا زالت.