مصرتسمح لاقباط اعتنقوا الاسلام بالعودة الى ديانتهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة : قبل القضاء المصري السبت باعادة كتابة بيانات الديانة الخاصة باثني عشر قبطيا وتغييرها من مسلم الى قبطي مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيرة، في حكم وصفه محامي الدفاع بانه "تاريخي".
وافاد مصدر قضائي ان المحكمة الادارية العليا قبلت بتسجيل هؤلاء الاقباط في بطاقاتهم على انهم مسيحيون بعد ان قرروا العودة الى ديانتهم.
ولكن المحكمة قررت ان يتم على بطاقة الهوية تحديد ان هؤلاء الاشخاص "اعتنقوا الاسلام بصورة موقتة" تفاديا "لاي تلاعب بالاثار القانونية او الاجتماعية المترتبة" عن هذا الاجراء مثل الولادات او الزيجات.
وصرح المحامي رمسيس النجار انه "حكم تاريخي ينتصر لحرية العقيدة في مصر ويطبق المادة 46 من الدستور التي تنص على حرية العقيدة".
ووافقت المحكمة الادارية العليا في تموز/يوليو 2007 على النظر في هذه الدعوى بعد ان ردتها محكمة البداية ومحاولات الحكومة عرقلة النظر فيها.
التعليقات
يحي العدل
يحي العدل -يحيا العدل وتحيا المواطنه اول حكم مطابق للدستور
الحمدلله
تهاني -جميل جدا ان يترك حرية الاختيار في تغير الديانات على ورق شخصي يقدم لجهات رمسية ولكن هل هناك استشعار بقيمة الدين الذي خرجو منه ياريت يكون هناك قراءة عميقة للدين الاسلامي ومعرفة انه دين سماوي لتعديل وتكريم الاخلاق ".
نعم لحرية العقيدة
عابر سبيل -اخيرا فى عدل فى مصر
مصر منارة للمنطقة
مينا -العالم يرى مصر الان ان الحضارة التى تمتلكها قادرة على احترام حقوق الانسان وسترجع مصر منارة من جديد للمنطقة كلها انها 7 الاف سنة
لازم فيها
عاطف المصرى -ان يصدر قرار محكمه بعوده 12 فرد او مائه فرد فأهلا وسهلا بالاحكام - لكن ان يكون فيها (مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيره )اذن لماذا هذه العباره ؟حتى يتم التعامل معهم بغباء فى كل مكان يذهبون اليه - والنظره التى تدل على الاحتقار والاشمئزاز من المسيحيين قبل المسلمين .ايها القضاء المنصف العادل - الا يكون العدل كليا لا جزئيا تحكمه الاهواء .
VERY GOOD DECISION
OMAR -VRY NICE ,i REALLY LIKE TO TALK WITH THESE PEOPLE ABOUT THIS EXPERIENCE,ABOUT CIRCUMCISION,SEX AND MONEY OTHER POINTS.
خطوة راقية جدا
مبروك لمصر -حقيقة قرار محترم جدا جدا جدا و ياريت فى كل العالم يترك لكل شخص ان يعتنق ماشاء من العقائد و الديانات و ان اراد الرجوع عن اى دين او عقيدة فهو حر فلن يذهب معه احد الى الجنة او الى النار فكل شخص سيحاسب امام رب العالمين اما ما يربط الشخص بوطنه و ما لوطنه عليه فهو فقط المواطنة اى الدين لله يعنى علاقة بين الشخص و ربه حتى لو اراد ان يلحد اما الوطن فللجميع اى ان كل شخص هو مواطن اى ينتمى للارض و يؤدى ما عليه من واجبات للوطن و المواطنين و ياخذ ماله من حقوق كذلك و برافو على هذه الخطوة الكبيرة و عقبال ما يصبح الزواج و الطلاق موضوع مدنى فى المسيحية و الاسلام ايضا