المالكي يدعو القوات لابقاء الايدي على الزناد لمواجهة ثغرات القاعدة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أكد أنها تسعى لخلق ثغرات أمنية وتنفيذ أعمال تخريبية أخرى
المالكي يدعو القوات لإبقاء الأيدي على الزناد لمواجهة ثغرات القاعدة
أسامة مهدي من لندن : حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي القوات المسلحة من الغفلة والتراخي في مواجهة تنظيم القاعدة وأنصار النظام السابق داعيا الى إبقاء الأيدي على الزناد حاملة السلاح في مواجهة محاولات تبذلها القاعدة لايجاد ثغرات أمنية وتنفيذ عمليات ارهابية تخريبية أخرى وأكد أن نجاح خطة فرض القانون في بغداد التي تمر الان ذكرى انطلاقتها الاولى قد دفع بعملية المصالحة الوطنية الى الأمام .. فيما أعلن الناطق باسم الخطة اللواء قاسم عطا الموسوي أن نتائجها أسفرت عن قتل 757 إرهابيا واستشهاد 544 عسكريا و1917 مدنيا عراقيا .
واضاف المالكي خلال اجتماع مع قادة وضباط خطة فرض القانون في بغداد اليوم لمناسبة الذكرى الاولى لانطلاقها أن الجنود العراقيين حققوا انتصارا كبيرا على الإرهاب الذي تقوده القاعدة وأنصار النظام السابق من خلال تخليهم عن انتماءاتهم السياسية والطائفية لصالح الوطن حيث قدموا دعما كبيرا للمصالحة الوطنية ولعمليات بدء تقديم الخدمات واكدوا التعايش السلمي بين العراقيين في وطن واحد . وخاطب ضباط وجنود الخطة قائلا " مرحى لكم أيها الغيارى والبواسل ايها الشجعان لقد كنتم في حين انطلاق خطة فرض القانون تشهدون حالة البؤس الذي يخيم على العراق بسبب العنف والإرهاب الذي تقوده القاعدة لقد انطلقتم في أجواء اليأس وحملتم العراق على أكفكم وهذا شرف عظيم لنا جميعا للدفاع عن العراق الذي يريد له أن يتمزق ويريد للشعب ان ينهزم فيه وتنهزم فيه كل العناصر الخيرة الذي عرف بها الشعب العراقي" .
واشار الى ان التحديات التي واجهت الخطة "لم تكن بسيطة بل كانت ضخمة وهائلة اشترك فيها مختلف الاطراف من الخارج والداخل واخطر ما كنا نواجه هو ما قامت به القاعدة من اثارة اجواء الفتنة الطائفية ولكن ما يستحق الذكر والشكر انكم سموتم على الطائفية لم تكونوا جزءا من آلياتها وانما احبطتم هذه الفتنة وخمدت كل النار التي كانت تقف خلفها او الرهانات التي كانت تنطلق عليها وليس سهلا على قائد ميداني وعلى جندي وشرطي مقاتل او امر ان ينسلخ من كل الانتماءات ويبقى انتماء الوطن دفعته لمقاتلة الغريب والبعيد من اجل العراق وكرامة العراقيين واستقرار هذا البلد" .
وعن الاجواء التي انطلقت فيها خطة فرض القانون في مثل هذه الايام من العام الماضي قال رئيس الوزراء العراقي " كانت الاجواء مكفهرة وكان اليأس يخيم على الكثير من الناس حتى هجروا ارضهم وديارهم وكان البعض يقول ان العراق قد انطلقت به الحرب الاهلية ولم يكن يقف بوجه هذه التحديات الا الابطال الذين يصمدون بوجه هذه التحديات لقد كنتم ترون بعيدا حينما صممتم على المنازلة وكان الله معنا في هذه الحرب ضد هذه الفتنة التي تقودها القاعدة" . واضاف ان "من حقنا وحق العالم ان يتكلم عن ضرورة شن حرب كونية على هذا الفكر الهدام وعلى تنظيمات القاعدة وعلى ثقافة العنف والارهاب من اجل ثقافة السلام والمحبة والتعايش والحوار وقد كنتم روادا في ذلك ومن حقنا ان نفتخر ايها الاخوة باننا اصبحنا والحمدلله نحن نقاتل العدو في ميادين القتال تلقى المزيد من التخريب لكل مؤسسات البلد كنتم وانتم تقاتلون في الميدان تبنون لاخوانكم في العملية السياسية المفاصل الاخرى لاستكمال عملية البناء" .
واشاد المالكي بوزيري الدفاع عبد القادر العبيدي والداخلية جواد البولاني " للجهود التي بذلوها ومعهم كل القادة في هاتين الوزارتين واستطاعوا ان يبنوا جيشا عراقيا حقيقيا وشرطة عراقية حقيقية بعدما كانت مرتعا للصراعات السياسية وهذا نجاح كبير لايمكن ان يتحقق الا في ظل الظروف الهادئة وقد تحقق ذلك في ظل التحديات نقاتل في الميدان ونبني في إطار قواتنا المسلحة" . وقال ان نجاح الخطة هيأ الارضية المناسبة من اجل انطلاق العملية السياسية وبنائها وترميمها ومراجعة الكثيرمن القوى السياسية التي اتخذت سابقا على خلفية التردي الذي كان موجودا سابقا نعم نجاحاتكم في الميدان اعطت رسالة قوة الى السياسيين ان يلتحموا مرة اخرى ان يبنوا العراق كما بناه ابناء القوات المسلحة من الجيش والشرطة . وشدد بالقول " ان العراق لن يستقر الا بنظام سياسي يقوم على اساس الدستور والمشاركة بين مختلف مكونات الشعب العراقي ونجاحات خطة فرض القانون التي اقف بكل تقدير واحترام لقائد خطة فرض القانون الفريق اول عبود كنبر التي كانت معه هيئة الركن وبذلوا جهودا لم تكن هينة لانهم انطلقوا من الصفر لكن لاخلاصهم ووقوف كل الاجهزة معهم استطاعوا ان يحققوا الانتصار حينما تعاملوا بمهنية عالية وابتعدوا عن التدخلات السياسية و اشكرهم لانهم لم يسمحوا بتسييس العملية الامنية وكل القوى السياسية التي احترمت مهنية المقاتل في الميدان ووقفت داعمة له" .
وقدم المالكي الشكر للقوات المتعددة الجنسيات وقائدها الجنرال باتريوس والضباط والقيادات التي معه والقوات التي جاءت من الدول الصديقة .. وقال "شكرا لهم لموقفهم معنا في مواجهة الارهاب وعلينا ان نفكر كيف نلاحق الارهاب في مختلف مناطق العالم وكانت تجربة قوية ناجحة في ملاحقة الارهابيين هذا دليل اصطفاف الجميع في معركة واحدة لحسم موقف فكر هدام ارهابي قاتل وهو تنظيم القاعدة الذي تسبب في مزيد من الخروج عن القانون وتشكيل المزيد من الميليشيات التي لم تكن اقل خطرا على الوحدة الوطنية" .
واشار الى ان خطة فرض القانون انطلقت في وقت كانت تواجه فيه المصالحة الوطنية ظروفا صعبة وقال "كنا نتحدث عن خطة فرض القانون ويتحدث البعض عن خطة خرق القانون كنا نتحدث عن المصالحة الوطنية ويتحدث الاخر ضد هذا المفهوم جهلا .. ومع ذلك علينا ان نتصالح مع انفسنا مع اخواننا ومع ابناء العراق وقد كان اصرارنا على إنجاح المصالحة الوطنية افضل داعم لإنجاح خطة فرض القانون عبر المؤتمرات التي شملت كل مكونات الشعب العراقي السياسية والاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني واشاعة ثقافة الحوار والتسامح وجو الادانة للفكر الارهابي الطائفي الهدام وقد نجحت المصالحة الوطنية وافضل نجاحاتها ان ابناء قواتنا المسلحة كانوا يتعايشون كتفا الى كتف في الميدان ودمائهم كانت تنزفمعا وهذا قمة النجاح للمصالحة الوطنية كما نجحت المصالحة الوطنية في ايجاد جسور مودة والعلاقة التي كانت قائمة بين ابناء الشعب العراقي والتي اريد لها ان تتكسر هذه الجسور لقد عادوا مرة اخرى وتعايشوا ابناء وطن واحد يجمعهم هذا العنوان الكبير للانتماء والشراكة في الوطن وفي المسؤولية لقد تمت هذه العملية بنجاح كامل وفرضت نفسها حتى على القيادات السياسية وهذا قمة النجاح" . ودعا المواطنين لكي يأخذوا دورا أساسيا في خطة فرض القانون دعما وتأييدا واسنادا واخبارا وتعاونا للقوات المسلحة في ملاحقة الارهاب والقاعدة والخارجين عن القانون .. واكد انه لو "لم يكن هذا الموقف الشجاع من ابناء الشعب العراقي الذي ارتفع عن الطائفية وعن الحسابات الجزئية لكانت ظروف قواتنا المسلحة وخطة فرض القانون صعبة" . واضاف ان نجاح خطة فرض القانون قد مكن الدولة من التوجه الى الاعمار والبناء وتنمية الاقتصاد وتوفير الخدمات للمواطنين الذين حرموا منها بالاعمال الاجرامية التي كانت تستهدف كل المؤسسات الخدمية التي توفر الراحة والرفاهية للمواطنين .
وحذر المالكي من أن هذا لايعني الركون الى الغفلة وشدد بالقول " ينبغي أن تبقى ايدينا على السلاح والزناد وان تستمر عملية تثبيت النصر وتثبيت النجاحات وأعتقد ان كل قياداتنا المسلحة تعي هذه المهمة الخطرة وان العدو لابد أن يفكر بأعمال اخرى لعله يحدث ثغرة هنا او هناك ولكن بهذه الإرادة الصلبة والتماسك ومسك الارض والملاحقة وتفعيل الجانب الاستخباري الذي يعتمد على الجهد الاستخباري وجهد المواطنين في ملاحقة هذه الاوكار وهؤلاء المجرمين والتقاطهم وتخريب كل المؤسسات التحتية لتنظيمات القاعدة والحمد لله قد حطمنا خلايا القاعدة وتفكيكها وملاحقتها واصبحت مطاردة حينما انتصرنا في بغداد كان الانتصار مقدمة للانتصار في كل المحافظات" . واضاف انه اليوم فان "قواتنا تخوض معركة وملاحقة كبيرة للخارجين عن القانون في المحافظة العزيزة نينوى وانا كلي ثقة بقيادة عمليات نينوى ومن معهم من ضباط ومراتب وجنود والمواطنين من ابناء هذه المحافظة وسوف ينتصرون على هذه التنظيمات المهزومة" .
واشاد بالقوى السياسية التي وقفت بقوة وحزم لخطة فرض القانون ودافعت عنها من كل الاتهامات التي وجهت اليها وتحملوا ضريبة الموقف كما وقفوا الى جنب المقاتل لانه يريد أن يسمع الى من يقف الى جنبه ويحتضنه واضاف "شكرا لكل المواطنين الذين وقفوا الى جانبنا ولكل المؤسسات مؤسسات المجتمع المدني وشكرا جزيلا وعرفانا بالجميل لكل رجال الدين والعلماء والمراجع الذين وقفوا الى جنبنا من هذا الخطر الدائم من الارهاب" .
واوضح ان النجاح الامني ساعد الحكومة على التحرك في كل الاتجاهات .. الاتجاه السياسي والخدمي والاستثماري في مجال العلاقات الخارجية مؤكدا ان المفتاح الذهبي لكل الانتصارات هو الامن .. وقال في الختام " اقف وقفة خاصة لاحيي بها ارواح الشهداء الذين سقطوا من ابنائنا من قواتنا المسلحة من الجيش والشرطة واجهزة الامن وكل المواطنين الذين استشهدوا على يد عصابات الارهاب والقاعدة والميليشيات والخارجين عن القانون اقف اجلالا واحتراما الى ارواحهم الطاهرة واتمنى ان يكرموا بما يستحقون من تكريم لان دماءهم هي التي اهلتنا لهذا النجاح وكانت جسرا لنا حينما ضحوا بارواحهم من اجل بلدهم ومن اجل شعبهم والشكر الجزيل لعوائل الشهداء من ابناء قواتنا المسلحة بانهم كانوا الشركاء الحقيقيين في معركة الانتصار ضد الباطل والقاعدة والخارجين عن القانون شكرا لكم جميعا" .
وكان المالكي قام قبل ذلك بوضع اكليل من الزهور على نصب الجندي المجهول في وسط العاصمة العراقية وقرأ سورة الفاتحة على ارواح شهداء القوات المسلحة بحضور وزيري الداخلية والدفاع وعدد من المسؤولين العسكريين والمدنيين.
.. والناطق باسم خطة فرض القانون يكشف نتائج عام من عملياتها
ومن جهته كشف الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا الموسوي عن أرقام وإحصائيات خطة فرض القانون لمدة عام على انطلاقها مؤكدا أن القوات العراقية تمكنت خلال عام من قتل 757 إرهابيا وإلقاء القبض على 5573 آخرين واعتقال 6676 مشتبها فيهم وتحرير 565 شخصا. واضاف ان خبراء المتفجرات في وزارتي الداخلية والدفاع تمكنوا من ابطال مفعول 182 سيارة مفخخة و3389 عبوة ناسفة وضبط 1136 سيارة لاتحمل اوراقا اصولية. واشار الى استشهاد 1917 مدنيا وجرح 4620 اخرين واستشهاد 544 من افراد وزارتي الداخلية والدفاع وجرح 3455 اخرين كما ابلغ الوكالة الوطنية العراقية للانباء. وقالإن 238 سيارة مفخخة انفجرت خلال عام على تطبيق خطة فرض القانون اضافة الى انفجار 1296 عبوة ناسفة واغتيال 136 شخصا حسب ما مسجل لدى قيادة عمليات بغداد . واوضح ان القيادة سجلت 133 حالة اختطاف والعثور على 1221 جثة مجهولة الهوية وسقوط 1624 قذيفة هاون في اماكن متفرقة من بغداد فضلا عن سقوط 962 صاروخا مختلف الاحجام".
واكد عطا من جهة اخرى أن خطة بغداد الامنية مستمرة لتطهير العاصمة العراقية مما تبقى من الجيوب الارهابية . وقال "نعتبر ما حققناه شيئا مهما. لكن الخطة لم تنته لحد الان لا زالت مستمرة". واكد انه "لدينا خطة مستقبلية لتطهير ما تبقى من الجيوب الارهابية". واضاف "نعمل على تفعيل الجانب الخدمي وعودة العائلات المهجرة ودراسة ما بعد التمرد" مؤكدا ان "خطتنا مستمرة لعام 2008 ".
وانطلقت الخطة الامنية في الرابع عشر من شباط (فبراير) عام 2007 بتجنيد آلاف من رجال الشرطة والجيش المدعومين بالجيش الاميركي. وبعد سنة انخفض عدد اعمال العنف والانفجارات في بغداد التي لم تخل تماما من الاعتداءات بعد ان كانت الشوارع ساحة معارك بين المقاتلين وقوات الامن.
واشادت الحكومة العراقية بالخطة في اطار تراجع اعمال العنف في البلاد بشكل عام حيث انخفض عدد العراقيين الذين قتلوا ما بين مدنيين وعسكريين في كانون الثاني/يناير 2008 الى 541 مقابل 2087 في الشهر نفسه من السنة الماضية. كما اكد مسؤولون اميركيون وعراقيون ان عدد الهجمات في العراق انخفض بنحو 62% منذ حزيران (يونيو) الماضي.
وتزامن انطلاق هذه الخطة العراقية التي اعادت الهدوء الى إحياء هجرها السكان في حين كان اخرون لا يتجرأون على الخروج من منازلهم مع القرار الاميركي ارسال تعزيزات عسكرية. وفي الوقت نفسه تم تعزيز عديد القوات الاميركية بثلاثين الف جندي اضافي ليبلغ عددهم 160 الف رجل وامراة منتشرين في العراق.
وشدد عطا على ان الخطة "حققت نتائج باهرة على ارض الواقع وكان أهمها منع انزلاق البلاد الى الحرب الاهلية ومحاصرة اوكار الارهابيين داخل العاصمة وملاحقة فلولهم وقتل العديد منهم وإلقاء القبض على آلاف آخرين خلال العمليات المشتركة مع القوات متعددة الجنسيات . وقال إنه "ما تزال تنتظرنا مهام اخرى مثل تطهير بعض المناطق من اوكار المسلحين لاعادة الخدمات اليها وهذا الامر سيشجع المهجرين الاخرين على العودة" إلى منازلهم، وأكد عطا أن "الوضع المتدهور الذي شهدته بغداد خلال اشهر الازمة الطائفية لن يعود ابدا الى ما كان عليه بعد الاستقرار الذي لمسه الجميع"، على حد تعبيره وأكد المسؤول العسكري أن "مديرية مكافحة المتفجرات التابعة لوزارة الدفاع العراقية نصبت اجهزة كشف المتفجرات في مداخل العاصمة وعدد من اهم مناطقها وقد اسهمت بكشف العديد من السيارات والاليات المفخخة او تلك التي يتم بواسطتها نقل العبوات الناسفة والمواد التفجيرية" .. مشيرا الى خطط لزيادة عددها من خلال توقيع عقود استيرادية جديدة .
التعليقات
تحية لكم
عثمان عبد الرحمن -الله يحفظ العراق واهله ويوحد قلوب العراقيين على كلمة سواء ويزيل البغضاء والأحقاد من الصدور ونسأل الله الرحمة والرضوان لأرواح شهداء العراق والخزي للمجرمين والقتلة الأرهابيين ومافيات الجريمة والطائفية من اي مذهب كانت.
حكومة الميليشيات
ابو جعفر المنصور -حكومة المليشيات التي يقودها هؤلاء من الذين كانوا اصلا ارهابيين ولايزالون ..الهدف من جلب هذه الحكومه هو واضح للجميع فمن غير المنطقي ان تكون امريكا بهذه السذاجه لجلب نظام متخلف متكون من مجموعه من العمائم والعملاء الايرانيين واحزاب ايران المتخلفه والمليشيات والقتله واللصوص فهي تخطط لجلب نظام شبيه بنظام الملالي في طهران فهؤلاء يرفعون نفس شعارات الخميني والتي ظهرت بعدها انها كلام من ورق ..فهذا المالكي وحكومته المليشاويه المتخلفه والتي تعيش خارج الزمن والتي احالت العراق الى خرابه وضيعه ايرانيه يكذب على العالم كما هي حكومته بضرب القاعده والارهابيين والهدف من هذه الخطه الفاشله هي ضرب القاعده الوطنيه لأنشاء لوبي عراقي تابع بالكامل للملالي في المنطقه الخضراء المسلوبه لهؤلاء المجرمين القتله واللصوص
اجندة ايران
د جلال عادل -المالكي هذا ينتقد النظام السابق والذي قتل ما قتل وعمل ماعمل ولكن ماذا فعلتم انتم ياحكومة الديموقراطيه الجديده المتكونه من مجاميع المجرمين والقتله ..وسؤال الى المالكي هل تستطيع ياسيدي ان تتجول في اي مكان في الشوارع وماذا فعلت حكومتك غير القتل والتدمير وجلب العمائم واحزاب التخلف والرجعيه والظلام ززشبعنا من كلامكم والذي اتضح انكم مجموعه جاءت لتدمر بلد وتسعى لتدمير المنطقه وانتم اول ماعاديتم دول الجوار بأستثناء ايران وقتلتم وشردتم وهجرتم وسرقتم الجاليات العربيه كلها بواسطة مليشياتكم وتوجيهات ايران واما العالم تنكشفون يوم بعد يوم بأنكم ادوات ايران وامريكا سويتا لتأسيس جبه جديده في المنطقه هدفها الدول العربيه والمنطقه ويشترك معكم قادة الاكراد والواضح ان المالكي يتناسى انه سيظل لوحده عندما سوف يخرج الامريكان وعندها سوف يقول لك الشعب العراقي من انتم فلن تنفعك ايران ومليشياتك ...وشكرا لأيلاف
بالونات المالكي
احسان الخطيب -الامريكان والايرانيين وحكومة الاحتلال وقادةالاكراد يشتركون بتدمير هذا البلد وبأصرار ونوجز بعض انجازات حكومة الاحتلال,,,, 7مليون لاجىء ومليون ونصف قتيل ومخطوف نشر المليشيات . تدمير البنى التحتيه . تدمير الجيش العراقي الباسل السابق تخريب مؤسسات الدوله ونشر المليشيات والعمائم فيها. تخريب الجامعات والتعليم .تخريب الاعلام وجعله بوق ولاية الفقيه الجديد .مطارة قيادات الجيش العراقي السابق .افراغ البلد من الكوادر العلميه .معاداة جيران العراق والدول العربيه .تمتين اواصر المحبه والمصالح مع ايران .تنفيذ اجندة الخامنئي في عراق الشفافيه الجديد ... وعنوانها المليشيات والعمائم والسرقه والكذب والقتل ...هذه هي حقيقتكم وبأختصار
خلي يطير احسن
مجرد عراقي -السيد المالكي هل من الممكن يقول لنا اين كان يناضل والان اين هو مختبىء.الله يرينه يوم بكل من خان العراق ويبقى العراق تاج على كل حاقد من نظام السابق والى نظام الحالي .
الاستاذ المالكي كفوء
عمر الريشاوي الرمادي -تحية لاستاذ نوري المالكي الذي اعاد الامن والامان للعراق العظيم , فها هو يقود خطة فرض القانون وهذا هو جيشنا العراقي البطل يدحر فلول القاعدة وازلام النظام السابق الذين لم يطلقو طلقة واحد ضد امريكا وسلمو بغداد على طبق من ذهب للاحتلال الامريكي وشرعوا يوجههون مفخخاتهم وقنابلهم للشعب العراقي الذي رفضهم .. اليوم وبعد مرور سنة على خطة فرض القانون يثبت الاستاذ نوري المالكي كفائته رغم كل الصعاب وكل التحديات الدولية والاقليمة والداخلية ..ان الشعب العراقي الذي انتخب الاستاذ نوري المالكي يشعر بالفخر لانه منح ثقته لشخص كفوء يستحق ان يكون رئيس وزراء العراق العظيم ويقوده لبر الامان ..اما ازلام النطام السابق الذين يفرحون لمنظر الشعب العراقي وهو يقتل فنقول لهم لاعزاء لايتام النظام الصدامي ..
رجال الصحوة
امجد بغدادي -اليوم نرى الامان في شوارع بغداد اما انصار النظام السابق وحلفنائهم من قاعدة بن لادن فنراهم هربوا الى جحورهم تلاحقهم لعنات الشعب العراقي الجريح, نعم عاد الامن للعراق بفضل قيادة الاستاذ نوري المالكي وبفضل اهلنا في المنطقة الغربية اهل الصحوة الذي عادوا لشعبهم ودحروا القاعدة وازلام صدام , ولهذا ماان تم دحر هؤلاء الظالمين حتى راينا العراقيين يعودن لمزاولة حياتهم العادية بسلام بعدما حرمهم من ذلك بقيا البعثيين والقاعدة
العملاء الايرانيين
najla -حكومة المليشيات يقودها مجموعه من العمائم والعملاء الايرانيين واحزاب ايران المتخلفه والمليشيات والقتله واللصوص .
حقيقتكم
naseer -هذه هي حقيقتكم وبأختصار: تدمير البنى التحتيه+ تخريب الجامعات والتعليم+افراغ البلد من الكوادر العلميه+معاداة الدول العربيه + تخريب مؤسسات الدوله+++++++
.لقد انكشفت اللعبة
hameed -حكومة الاحتلال والامريكان والايرانيين وقادةالاكراد يشتركون بتدمير هذا البلد..
اتقوا الله
omar -المالكي ,,انكم مجموعه جاءت لتدمر بلد وتسعى لتدمير المنطقه وانتم اول ماعاديتم دول الجوار بأستثناء ايران وقتلتم وشردتم وهجرتم وسرقتم بواسطة مليشياتكم وتوجيهات ايران ..اتقوا الله ..
اللهم احفظ العراق
هاشم الحسني -رغم التعثرات التي رافقت حكومة المالكي والمراهنات الكثيرة لاسقاطها وانسحاب نصف الوزراء للغاية نفسها الا ان الحق يقال با هذه الحكومة تمكنت بسواعد رجال الجيش والشرطة الوطنية من دحر الارهاب واللارهابيين من اكثر المناطق وتمكنت من استدباب الامن وفرض القانون بعد كان الاراضي العراقية مسحا لاعمال تلك الجهات التكفيرية وايتام النظام المقبور ونطمح ان يتمكن السيدج المالكي من اعادة تشكيل حكومته التكنوقراطية للانطلاق بالمسيرة الاعمارية الانفجارية وان نرى ذلك واضحا خلال الاشهر الاتية وعدم الرضوخ للمحتلين وقوى الشر ان يقف عائقا امام تلك المسيرة التي هي الفرصة الاخيرة له لاثبات جرئته وشجاعته وقابليته على اسعاد العراقيين لطوي صفحة الذل والحرمان الى صفحة العز والكرامة والانتعاش اذا نحن جميعا ننتظر ولا نريد ان نحكم عى الامور من اوله وان لناظرة قريب
المعممين والحرامية
ziad -انك المالكي ادوات ايران وامريكا لتدمير العراق.
الديمقراطيه الجديده
karam -المالكي ينتقد النظام السابق ,, ماذا فعلتم انتم ياحكومة الديمقراطيه الجديده المتكونه من مجاميع المجرمين والقتله والحرامية ..
لم تعد دولة
IRAQI -العراق لم تعد دولة لقد تم هدم و تخريب كل شئ . لاوجود للقانون وشريعة الغاب تحكم .
احزاب طائفيه عميله
ايسر علي -القانون لايفرض بالسلاح والحملات العشوائيه المليشاويه بل يفرض نتيجة ماتقدمه الحكومات من خدمات وانجازات اي مايسمى بالتغذيه العكسيه للمجتمع والقانون والذي تطبقه معظم بلدان العالم التي تقودها حكومات علمانيه معاصره وليست حكومات معممه تابعه لأحزاب متخلفه ..والقانون هو بالدرجه الاساس تطبيق وليس زناد ورغبات جهه معينه ونعتقد انكم اخر من يطبق القانون كون ان اغلب هذه الحكومه من الاميين الجهله وقادة فرق الموت والتجسس والمزورين ....ويستطيع اي انسان ان يعرف ما انتم وماهي انجازاتكم التي هي انجازات افلام كارتون ....دعوه للشعب العراقي الواعي والجماهير والشباب العراقي التقدمي وكل الخيريين الذين يريدون الرفعه والوحده لهذا البلد ان يرفضوا هذه الحكومه المشوهه والعليله والتي لن ينفع معها اي حل سوى اقتلاعهم بالكامل والحضر التام على الاحزاب الأيرانيه وغيرها ومحاكمة هذه الحكومه على القتل والسرقات واسترجاع اموال الشعب المحوله لحساباتهم واسترجع نفط العراق الذي اصبح رهينة العمائم الايرانيه
الى احسان الخطيب
تمارا العراقية -من كتابتك تظهر نواياك السيئة، احسان الخطيب يقول (مطاردة قيادات الجيش السابقة!!هذا دليل على بعثيتك و المستمر على صدامك, وتسترك بثلاث اسماء واضحة من خلال اسلوبك الحاقد على العراق والعراقيين وتزامن ارسالك الرسائل واحده تلو الاخرى لدليل على غباء البعثيين.لن ادافع عن الحكومة العراقيه ولكنها على الاقل اشرف من من تحالف مع القاعده وقتل الابرياء بأسم الدفاع عن الدين وطرد المحتل.لن احب الحكومة واكره الصدر وجماعات المهدي ولكن من جلب الخراب والفساد والاجنبي هم جماعتكم ايها البعثيون.
?????
ISLAMI -المتخلفين يحكمون العراق
الانكشاريين
وسام العراقي -الى متى سوف نبقى نسمع هذه الاصوات الطائفية والحاقدة على شيعة العراق الى متى سوف يستمر بعض الناس وهم الانكشاريين الطائفيين باطلاق هذه الاقوال الطائفية السامة متى سوف يتوقف الانكشاريين في التشكيك بوطنية شيعة العراق واعتبارهم صفويين وايرانيين واقول لهؤلاء الانكشاريين الطائفيين والله عيب عليكم هذا الكلام الطائفي المسموم يا ايها الانكشاريين الذين انتم اصولكم غير عراقية وحتى غير عربية بينما هناك حقيقة بان شيعة العراق هم اصل العراق والجغرافيا والتاريخ يشهدان على ذلك
الحقيقه
كريم -ايران وامريكا هما سمن على عسل بالخفاء ومهما تقدم ايران خدماتها لأمريكا سوف يرضى السيد الامريكي عن العمائم واليوم الوليمه هي العراق بعد لبنان والحزب الايراني الموجود هناك ..اليوم تقدم ايران العراق بطريقه مغايره بوجد احزاب ايران المنخلف هوالتي ترفع شعارات جوفاء والتي حان وقت نشرها بالعراق خدمة لأمريكا اولا كما يفعل حزب الله بتقديمه خدمات جليله لأسرائيل وحماية حدوده من القاعده والاصوات المعارضه للوجود الاسرائيلي هناك الان جاء دور احزاب ايران بالعراق المتمثله بهذه الحكومه الموجوده الان التي يقودها هؤلاء الجهله والتي تمثل نموذج للرجعيه والتخلف والشوفينيه والطائفيه والايدولوجيه الدينيه والضحيه هي كالعاده شعوب المنطقه التي تدفع ثمن هؤلاء العملاء وخدم الامريكان
لن يفيدكم
kناصر -اسطوانة ايران مشروخة .العجلة لن تعود.صدام انتهى عليكم وضع ايديكم بيد بقية اخوتكم العراقيين لبناء البلد .كافي هدم .
للتذكير فقط
معاذ البغدادي -من الواجب على كل انسان قبل ان يطلق الاحكام ان يتذكر جيداً ما قامت به هذه الحكومة .. فقد كانت ترفع شعار القضاء على الارهاب وهنا تعني كل المسلحين المعارضين لها بينما كانت تدعم المليشيات الطائفية التي تفتك بالابرياء وحولت القوات الامنية الى عصابات طائفية يقودها مجموعة من الجهلة وبعض المجرمين من اصحاب السوابق .. وللتذكير فان التحسن الامني لم يكن برغبة المالكي وحكومته الطائفية انما جاء بعد الضط الامريكي على هذه الحكومة للتقليل من دعما لهذه المليشيات وزيادة اعداد القوات الامريكية مما منع كثيراً من حركة هذه العصابات التي كانت تتحرك بكل حرية في السابق من خلال التسهيلات التي كانت تقدمها الحكومة لها اضافة الى قوات الصحوة التي تشكلت برعاية امريكية مع رفض شديد لها من هذه الحكومة .. بعد ذلك كله كيف يمكن لاحد ان ينسب التحسن الامني للمالكي وحكومته الهزيلة والتي لو رفعت الولايات المتحدة يدها عنها لسقطت بسرعة البرق.
يكفينا مراوغة
علي الشمري -بالله عليكم أما تخجلون من أنفسكم ماذا فعلتم من يوم مجيئكم غير التهجير والتقتيل والدمار والخراب
حكومه الهالكي
عماد الجبوري -هههههههههههههه هاي حكومه السرقات و النهب ثروات شعب العراق راح صدومي ايجالنا 1000 صدام واي واي كلها قتل الشعب ونهب الثروات و هما الافنديه حامين نفسهم
بارك الله فيكم
nazar -تحية حب واخلاص لكل عراقي غيور وشريف على اهله وبلده ونقول لازلام صدام والقاعدة الارهابيين ومن لف لفهم من المعلقين الحاقدين على العراق وشعبه لقد خسرتم رهانكم البائس وسيضل الابطال من الجيش والشرطة والصحوات يلاحقونكم في جحوركم النتنة التي تختبؤن فيها وتحية لكل عراقب شريف