أخبار

مسؤول اميركي في أنقرة للمناقشة بشأن PKK والقاعدة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

انقرة:اجرى وزير العدل الاميركي مايكل موكاسي محادثات الجمعة في انقرة مع مسؤولين اتراك حول الاجراءات المشتركة للتصدي للمتمردين الاكراد التابعين لحزب العمال الكردستاني والتنظيم المسلح التابع للقاعدة.

وقال موكاسي للصحافيين ان التعاون ضد ناشطي حزب العمال الكردستاني المتحصنين بشمال العراق "كان نشطا وقد تكلل بالنجاح وهو مستمر".ولم يشأ موكاسي التعليق على معلومات اوردتها الصحف التركية ومفادها ان زيارته لانقرة تتركز على امكانية اعتقال قادة حزب العمال الكردستاني وتسليمهم للسلطات التركية.

واوضح الوزير الاميركي انه بحث ايضا اجراءات ضد القاعدة التي زادت نشاطاتها خلال السنوات الماضية.واضاف "يمكن لبلدينا ان يزيدا تعاونهما حول هذه المسألة وحول مسائل اخرى لتطبيق القانون وقرارات القضاء".

وكانت السلطات التركية نسبت الى خلية تركية تابعة لتنظيم القاعدة مسؤولية اعتداءات اسطنبول في تشرين الثاني/نوفمبر 2003 التي استهدفت كنيسين وقنصلية بريطانيا والبنك البريطاني "اس اتش بي سي" واوقعت 63 قتيلا ومئات الجرحى.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
فنكن عنيفا اذا
;كاروخ -

وبهذة فعلة يجعلنا امريكا نحن اكراد حليفامع القاعدة..فلتكن تكن.....

الحرية والديموقراطية
حامي الحريات -

تدعى الولايات المتحدة الامريكيةانه اكبر دولة راعية للحرية والديموقراطية والدليل على مصداقيته التعامل بمكيالين ماذا يسمي بنضال شعب يفوق عدد نفوسه باكثر من 20 مليون نسمة فى الدولة العلمانية الاسلامية الديموقراطية المتحررة بمحاربة شعبه لاكثر من 23 سنة للمطالبة بحقوقه المشروعة فى الحياة الحرة الكريمة.اهذه هي الحرية التي يتمشدق بها زعيم العالم الحر!؟ابهذه الديموقراطية تعالج مشكلة الشعب الكوردي في تركيا !؟قليل من التفكير ان بريطانيا العظمى لجأ الى الحوار مع الجيش الجمهوري السري,وكانت متهمة و مصنفة بالارهاب , وكذلك منظمة التحرير الفلسطينية وكثير من الحركات التحررية كانت تسمى بالارهاب وبالتالى يصبحون وطنيون وبامتياز وامثلة كثيرة وعلى سبيل المثال البطل التحرري نلسون مانديلا و المرحوم جون قرنق في السودان.اليس من الافضل التوجه الديموقراطي وحمل الاطراف المتنازعة باشراك طرف او اطراف مستقلة واجلاسهم حول مائدة التفاوض بدلا من التعاون فى قتل وابادة شعب لايطلب سوى الحقوق المشروعة !؟ ولماذا يحرم منها ولاجل من ؟ان العدالة والديموقراطية هي عدم اصدار حكم غيابي من طرف واحد بل الاستماع الى الراي الاخر ومحاولة تقريب وجهات النظر لا لا لا لا للتعاون العسكري ضد شعب ينشد ان يعيش كبقية الشعوب ارجو واتوسل الى الاحتكام الى العقل والمنطق ان الحرب والسلاح يعقد المشكلة ولا يحلها ابدا .شكراللايلاف بتفضله بنشر التعليق حقنا للدماء.