أخبار

مطالبة الدنمارك بالتحرك لوقف الاساءة للنبي محمد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مكة المكرمة : دعت رابطة العالم الاسلامي التي تتخذ من مكة المكرمة مقرا لها الاحد السلطات الدنماركية الى اتخاذ الاجراءات التي "توقف استمرار الاساءة للرسول" محمد.

وجاء في بيان صادر عن هذه الرابطة التي تضم جمعيات اسلامية من كافة انحاء العالم انها تعتبر قيام صحف دنماركية باعادة نشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد "اصرارا على الاساءة الى دين الله الخاتم والى نبيه محمد".

واعتبر البيان ان هذا العمل "يثير الكراهية والبغضاء بين البشر حيث يسيء الى مسلمي العالم وهم مليار ونصف المليار من الناس".

وطالب البيان الجهات المسؤولة في الدنمارك "باتخاذ الاجراءات التي توقف استمرار الاساءة للرسول".

ودعا البيان "المنظمات الاسلامية والمسلمين في الدنمارك الى ضبط النفس وممارسة الحوار العاقل المفيد مع غيرهم" وطالبهم "بعدم الانجرار الى المهاترات والمعارك الكلامية".

وكانت 17 صحيفة دنماركية بينها اكبر ثلاث صحف قومية نشرت الاربعاء باسم حرية التعبير رسما كاريكاتيريا للنبي محمد رسمه الفنان الذي افشلت الشرطة الثلاثاء محاولة للاعتداء عليه.

ويصور الرسم النبي محمد يرتدي عمامة تبدو كالقنبلة وعليها فتيل مشتعل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قاطعوا المسئيين
عدنان احسان- امريكا -

(( ولا تزر وازره وزر اخرى))

البحث بالاسباب!
ناديا -

هو موضوع شديد الحساسية يصعب التعليق عليه. كل ما استطيع قوله انه على امة الاسلام التوقف عن ردود الفعل الاعتباطية و العنيفة كعادتها, و لتتفادى و لمرة واحدة على الاقل في التاريخ النتائج السلبية الناجمة عن ردات الفعل تلك . على المعنيين الدراسة و البحث بجدية في المآخذ حول فحوى الاسلام و تعاليمه بكل بصراحة و منهجية , و دونما تكفير ليتسنى لهم على الاقل فهم دوافع منتقدي الاسلام او القرآن و معالجتها((ان امكن)).

الرد الشرعى
احمد -

عندما سمعت الخبر تذكرت رد الرسول من اليهودى الى كان يؤذيه كل يوميا بالقا مخلفاته(البراز)امام بيته &وعندما جاء يوملم يجد تلك المخلفات امام بيته ذهب وزارهفما كان رد اليهودى الا دخول الاسلاميجب ان نكون حذرين ومنطقين ونتخذ نبينا قدوةفى افعاله حتى لا ينالو ما يريدونه منا وهو الظهور بالهمجيه والارهاب ربما كان كلامىخاطئا وكننى اقول ها وانا اغلى واود ان اكون فى اى مكان جهادى للرد عليهم