أخبار

الشيخ محمد بن راشد يعود الى الامارات

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك



نجاد يحمل الشيخ محمد رسالة تطمين للنووي الايراني

الاسد والشيخ محمد بن راشد يستعرضان الوضع في المنطقة

زيارتين لإيران وسوريا

محمد بن راشد متفائل بايجاد مخرج
سلمي لازمة الملف النووي الايراني

أجواء حميمة لمحادثات محمد بن راشد في برلين

بن راشد يطلق الشراكة بين الإمارات وألمانيا

محمد بن راشد يزور بلدية برلين

رئيس الوزراء الإماراتي في إيران وسوريا

دبي :عاد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الى الامارات مساء اليوم قادما من دمشق بعد زيارة لكل من ايران وسوريا. وتناولت زيارة الشيخ محمد بن راشد لكل من ايران وسوريا بحث آفاق التعاون المشترك بين دولة الامارات والبلدين كما تركزت على عدة محاور سياسية واقتصادية ذات اهتمام مشترك.

وقد نقل نائب رئيس الدولة رؤية الامارات بشأن التطورات الاقليمية والاتصالات الدولية بشأنها الى قيادتي الدولتين.

وحرص الشيخ محمد على تشجيع قيادة الجمهورية الاسلامية الايرانية لاتخاذ خطوات عملية لتطمين دول المنطقة بشأن الاهداف السلمية لبرنامجها النووي.

وفي سوريا شدد نائب رئيس الدولة أثناء لقائه مع الرئيس الدكتور بشار الأسد على ضرورة التنسيق حول مختلف القضايا العربية الرئيسية لضمان نجاح القمة العربية القادمة في دمشق ، كما عرض على القيادة السورية موقف دولة الامارات ومرئياتها حول الأوضاع في العراق ولبنان وفلسطين.

واستمع الى وجهة نظر القيادة السورية بشأن هذه القضايا، واكد الشيخ محمد على ضرورة اخذ الاطراف اللبنانية الفوري والكامل المبادرة العربية لحل الازمة السياسية في هذا البلد الشقيق.

وقد أكد الشيخ محمد بن راشد في لقاءاته بقيادتي ايران وسوريا على السياسة التي تنتهجها دولة الامارات والتي تقوم على تبني التنمية والاستقرار كمنهاج عمل يستهدف تكريس التعاون المشترك في المنطقة ويحقق لشعوبها الخير والازدهار.

وكان في استقبال الشيخ محمد على أرض مطار دبي الدولي الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي والشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم و الشيخ مايد بن محمد بن راشد آل مكتوم والشيخ سعيد بن محمد بن راشد آل مكتوم .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف