أخبار

أنقرة: العملية البرية ضد حزب العمال باتت وشيكة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تحركات لمدرعات تركية قرب الحدود العراقية انقرة: قال خبير استراتيجي تركي اليوم ان العملية البرية التركية في شمالي العراق باتت وشيكة متوقعا ان تكون عملية خاطفة وعلى اهداف محددة مسبقا.

ونقلت وكالة انباء (جيهان) التركية عن رئيس معهد الأبحاث الاستراتيجية العالمية سداد لاجينر لاجينر القول ان قيام الجيش التركي بتنفيذ عمليات عسكرية برية ضد حزب العمال الكردستاني بات "امرا في عداد المؤكد". واضاف لاجنير على أن أنقرة وواشنطن تجاوزتا مرحلة التخطيط للهجمات الى مرحلة خوض التفاصيل والمفاجئات الطارئة ولم يتبق على اعلان ساعة الصفر الا فترة قصيرة.

وأعرب عن توقعه أن تكون العمليات المرتقبة على شكل غارات خاطفة فاعلة على أهداف حيوية تحدد مسبقا كما هو الحال في الغارات الجوية الحالية. كما توقع ان يتزامن الهجوم البري مع السيطرة على المعابر الاستراتيجية وممرات الامداد اللوجستي لعرقلة تحركات مسلحي الحزب الانفصالي وتطويقهم في معاقلهم.

وأكد في هذا السياق أن موعد ذلك سيكون قبل نمو الاحراش واخضرار الغابات التي تعد عاملا مساعدا لاختباء المتمردين واخفاء تحركاتهم.

واشار الخبير الاستراتيجي الى أن حال من الذعر بدأت تدب في صفوف عناصر الكردستاني لادراكها بأن جبال قنديل لن تكون منطقة امنة لهم بحلول موسم الربيع. ولفت الى بدء مجموعات منها بالتوجه الى مواقع في جبال سنجار القريبة من الحدود السورية.

وكان وزير الخارجية التركي قد اكد قبل يومين في طريقه الى موسكو ان شن عمل عسكري في شمالي العراق "مازال خيارا قائما" وسينفذ وفقا لظروف الأحوال الجوية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
PKK
باهوز هناري -

لعلمكم و للاتراك لم يبقى PKK واحد في جبل قنديل!

البيشمركة PKK
سيروان گه ردي -

قال المتحدث البيشمرگه ان "الوضع مقلق" في ناحية بامرني (45 شمال دهوك) بسبب ان القوات التركية "تروم الخروج من ثكنات لها في الناحية" بالضد من اتفاق معقود مع الجانب الكردستاني.وأوضح ان قوات البيشمركة طوقت الثكنات التركية في مسعى لمنع القوات التركية من الخروج من ثكناتها في الناحية الواقعة على الحدود مع تركيا.

سفرة لروْية معالم
صادق -

سفرة سعيدة

شمال العراق
كردي سوري -

علي تركيا ان تتوجه الي الراس المدبر للفتن و هو مسعود برزاني لان الان هو يعتبر اكثر كردي حاصل علي شرعية الدولية و يحظي بعلاقات كبيرة يستطيع الاستفادة منها لتغذية التطرف في سوريا و تركيا و ايران اعتقد ضرورة تكثيف الاجتماعات الامنية بين هذه الدول لحتواء شمال العراق و خاصة برزاني و من ثما سوف تفرط هذه العقد كلها

قندیل مقبره‌ للغزات
رفعت حلبجه‌ ی -

نوؤکد لامریکا وعملائهم الاتراك سنجعل من قندیل مقبره‌ لجیوشهم الجبناء. وتعاون الخائنان مع الاتراك وسمة عار فی جبینهم وسیلعن التاریخ مواقفهم الخیانیة والجبانة لابد الابدین.وسیبقی الکرد منتصرة فی قضیته القومیة والوطنیة.