أخبار

زيباري يقاضي العسكري الذي كرر إتهاماته له بالفشل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

معلومات عن تعرض مقتدى الصدر للتسمم بإشعاعات خطرة
زيباري يقاضي العسكري الذي كرر إتهاماته له بالفشل

أسامة مهدي من لندن: تجددت إتهامات متبادلة بين مسؤولين عراقيين كبار، حيث أكد وزير الخارجية هوشيار زيباري أنه سيقاضي النائب عن الإئتلاف الشيعي سامي العسكري لإتهامه له بالفشل، غير أن هذا الأخير كرر هذه الإتهامات، مؤكدًا إصراره عليها... في وقت ينتظر المواطنون العراقيون وحكومتهم مع القوات الأميركية اليوم معرفة قرار الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر بصدد تمديد تجميد جيش المهدي التابع له أو إلغائه، على الرغم من معلومات نسبت إلى مصدر مطلع عن تعرضه لمحاولة إغتيال مؤخرًا عن طريقة تسميمه أو تعرضه لإشعاعات خطرة. فقد وصف زيباري الإنتقاد الحاد الذي وجهه العسكري إلى وزارة الخارجية وشخصه بأنه إتهام رخيص وباطل، مشيرًا إلى أنه بصدد رفع دعوى قضائية ضده. وشكك زيباري في مصداقية العسكري "لإدعائه بأنه مستشار لرئيس الوزراء في حين أن رئاسة الوزراء نفت ذلك، وإعتبرت تصريحاته لا تمثل إلا وجهة نظره الشخصية". وقال إن هناك مؤسسات دستورية وقانونية شرعية عدة مهمتها ممارسة الرقابة والتفتيش على مؤسسات الدولة والمسؤولين، مثل البرلمان ولجان النزاهة وديوان الرقابة وغيرها، وأضاف أن العمل في وزارته يتسم بالشفافية الكاملة وإنجازاتها معروفة للقاصي والداني على الصعيد الإقليمي العربي والدولي، وإنه يربأ بنفسه أن ينزل إلى المستوى الذي انحدر إليه العسكري في تصريحه كما ابلغ راديو "سوا" اليوم .

وكان العسكري قدشن امس الاول هجومًا غير مسبوق على زيباري متهمًا إياه بتحويل وزارة الخارجية إلى أفشل الوزارات وأكثرها فسادً .. وواصفًا وزير المالية بيان جبر صولاغ بالوزير غير الصالح لتولي حقيبة المالية لعدم أهليته ولإدارته للوزارة عن بعد عن طريق مستشاريه ومدرائه العامين. وقال العسكري إن القادة الأكراد يشاركونه الرأي في أن وزارة الخارجية التي يتولاها زيباري وهو أحد قياديي الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني رئيس اقليم كردستان فاشلة وفاسدة " بل هي الأكثر فشلاً والأشد فسادًا بين الوزارات" على حد تعبيره . وأكد ان قادة مصريين لم يسمهم قد اشتكوا من تصرفات زيباري مثل قضاء ليالٍ حمراء أثناء قيامه بزيارات رسمية وهو أمر اكدوا أنه لا يليق به وبالبلد الذي يمثله .

وعن وزير المالية صولاغ وهو قيادي في المجلس الاعلى الاسلامي والائتلاف الشيعي قال العسكري إنه غير مناسب لتولي هذه الحقيبة "وكان الأجدر به أن يتولى حقيبة غيرها والائتلاف الموحد على علم بذلك، وتمت مفاتحته بهذا الأمر" . وأضاف أن وزير المالية "لا يحمل أي إختصاص في الشؤون المالية، ولم يقم بزيارة مقر وزارته منذ توليه مهامه وحتى الآن". وكان صولاغ قد تولى حقيبة المالية لدى تشكيل المالكي لحكومته الحالية في ايار (مايو) الماضي . وأضاف وزير الخارجية العراقي أن ما تحقق حتى الآن من إنجازات على صعيد السياسة الخارجية كان بجهد العاملين في الوزارة التي هي من الأكثر وطنية وعراقية بين الوزارات، لأنها تضم كل مكونات الشعب العراقي وتمثلها . وأضاف أن قافلة وزارة الخارجية والدبلوماسية العراقية تسير إلى الأمام دون أن تلتفت إلى هكذا تصريح وتشويه للواقع . وأكد أن وزارته تدرس بصورة جدية استخدام حقها في مقاضاة العسكري بتهمة قلب الحقائق والتشهير .. موضحًا أن من حق النواب ومنهم العسكري والمواطنين العراقيين أن يعبروا عن آرائهم ومواقفهم السياسية و"لكن ما قام العسكري يندرج في مجال التشهير".

وشدد زيباري على أن وزارته تدرس حاليًا بصورة جدية رفع دعوى قضائية وقانونية ضد العسكري لأنه شهر أيضًا بشخصيات ودول، وإن الغرض من الدعوى أيضًا معرفة الجهات التي تقف وراءه ودفعته إلى إطلاق هذه التهم جزافًا، ولمعرفة رأي تلك الأطراف سواء كان حزبًا معينًا أم أي جهة، لتتوضح المواقف وتتحقق الشفافية. ووصف إتهام العسكري بوجود عناصر من مخابرات النظام السابق يصولون ويجولون في وزارته بالإسطوانة المشروخة، موضحًا أن وزارته قامت بأكبر قدر من عمليات "التطهير والتنظيف" من تلك العناصر السيئة والمخابراتية التي أساءت إلى الدبلوماسية العراقية وانتهكت الحقوق. وقال زيباري إنه تم فصل أكثر من نصف العاملين لهذا السبب مستغربًا أن يأتي العسكري الآن ليوجِّه التهمة نفسها، مجددًا وبشكل مكرر وهو ما يشكل ظلمًا وإجحافًا بحق العاملين في وزارة الخارجية. لكن العسكري كرر اتهاماته وعبر عن استغرابه في تصريح للراديو نفسه من ردود الأفعال على تصريحاته التي انتقد فيها أداء وزيري الخارجية والمالية .. مشيرًا إلى أن آرائه لا تنطلق من موقف شخصي وأنه يعتقد أن هوشيار زيباري "رجل محترم ولكنه وزير غير ناجح لوزارة غير متوازنة".

وأوضح العسكري أن ما صرح به ليس موقفًا شخصيًا من كلا الوزيرين، مشيرًا إلى أنه حين يراقب وزير الخارجية مثلاً في هذه السنوات يجد واقع الوزارات واقعًا غير مرض . وقال "أجد أن التعيينات لا تزال غير متوازنة .. إن من حقي الطبيعي أن أنتقد هذه الوزارة، وهذا لا يعني التقليل من شأن الوزير، وهو شخص معروف ومحترم، ولكن هذا الوزير لم ينجح في عمله". وأيد العسكري ما جاء في بيان رئاسة الحكومة الذي صدر بعد تصريحه السابق الذي اشار الى انه ليس مستشارًا لرئيس الحكومة نوري المالكي وان تصريحاته تعبر عنه شخصيًا كنائب، قائلاً: "إن انتقاده لوزيري الخارجية والمالية لا يمثل رأي الحكومة، وإنما يمثل رأيه الشخصي" . واشار الى انه ليس مستشارًا للمالكي ولا لأي أحد من الوزراء، وإنه ليس سوى عضو في مجلس النواب العراقي. وعزا العسكري أسباب ضعف الحكومة إلى "المحاصصة السياسية أو المحاصصة الطائفية التي أنشئت عليها الحكومة والتي أعطت حصانة لكل الوزراء من منطلق أن انتقاد أي وزير تهب الكتلة التي ينتمي إليها للدفاع عنه وتتصور أن هذا الهجوم موجه إليها". وأعرب عن اعتقاده بأنه لن يكون بالمستطاع أن يـُستجوب وزير ما من دون أن تثار حفيظة كتلته النيابية. وأشار إلى أن الأكراد يتصورون الآن أنه يتسهدفهم بحديثه عن وزارة الخارجية، مشددًا على أن الحقيقة ليست كذلك موضحًا أن الأمر ينطبق أيضًا على بقية الوزارات.

معلومات عن تعرض الصدر للتسمم باشعاعات خطرة

في وقت ينتظر المواطنون العراقيون وحكومتهم مع القوات الاميركية اليوم معرفة قرار الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر بصدد تمديد تجميد جيش المهدي التابع له او إلغائه تحدثت معلومات نسبت الى مصدر مطلع قوله ان الصدر قد تعرض لمحاولة اغتيال مؤخرًا عن طريقة تسميمه او تعرضه لإشعاعات خطرة. ومن المنتظر ان يعلن وكلاء الصدر في مختلف انحاء العراق خلال خطبهم في صلاة الجمعة عن قراره بصدد تجميد نشاط جيش المهدي الذي يتوقع أن يكون بإتجاه تمديده لستة أشهر اخرى، تأكيدًا لحسن النية ودعمًا للوضع الامني الذي يشهد هدوءًا نسبيًا وانخفاضًا للعنف وخاصة الطائفي منه بنسبة 75 في المئة.

وفي هذه الاثناء، قال مصدر وصف إنه مقرب جدًا من قيادات التيار الصدري إن الصدر تعرض الى محاولة اغتيال خلال الشهر الماضي وصفت بأنها "الأخطر" في محاولات استهداف حياته والتخلص منه. ونقل الموقع الإلكتروني المقرب من التيار الصدري "نهرين نت" عن معلومات وصفها بأنها "دقيقة وموثوقة" بأن الصدر زعيم التيار الصدري تعرض مؤخرًا لمحاولة اغتيال استهدفت حياته، وربما كانت قد تمت عن طريق تسميمه أو تعريضه لإشعاع خطر... حيث اعرب المصدر عن أمله بأن يتم السيطرة على خطر التسمم،وألا يشكل خطورة بالغة على حياته.

وبحسب هذه المعلومات، فإن محاولة الاغتيال هذه "ربما تكون وراءها أطراف دولية عديدة،وتحديدًا هناك شكوك بأن مخابرات واميركية وإسرائيلية وربما بريطانية ايضًا وراء ما تعرض له سماحة السيد مقتدى الصدر، حيث بدت عليه منذ شهر أعراض مرضية ربما تكون بفعل مواد سامة أو مواد مشعة" على حد قوله. وتوقع المصدر أن يكون ما تعرض له الصدر من محاولة اغتيال "هو جزء من مشروع مخابراتي دولي لتصفيته، والتخلص منه بسبب مواقفه المتشددة من الإحتلال الأميركي والبريطاني للعراق وموقفه المعادي من الكيان الصهيوني وإعلانه عن مواقف مساندة لحماس وفصائل المقاومة في فلسطين". وأشار المصدر إلى أن "محاولة اغتيال سماحة السيد مقتدى الصدر والمواد الغريبة التي استخدمت ضده تؤكد بشكل قاطع وجود اجهزة مخابرات ذات امكانات وتقنيات عالية وراء هذه المحاولة، وإن هناك شكوكًا بأن هناك تزامنًا وترابطًا مع موضوع تجميد جيش المهدي". ولم يصدر عن التيار الصدري أي رد فعل على هذه الملزمات على الرغم من أن عددًا من قيادييه تحدثوا خلال الأيام الثلاثة الأخيرة عن استعداد الصدر لإتخاذ قرار بصدد تمديد تجميد نشاط جيشه. يذكر أن الصدر لم يظهر إلى العلن منذ اكثر من ثلاثة اشهر حيث ينوب عنه في صلاة الجمعة بمسجد الكوفة مدير مكتبه الاعلامي في مدينة النجف القريبة الشيخ صلاح العبيدي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللهم احفظ العراق
هاشم /بغداد -

بيدوا بان الحزب الديمقراطي الكردستاني متمسك بحقيبة الخارجية لانها الوجه الخارجي للعراق أولا وتنسيب اكثر السقارات العراقية من المقربين الكورد والامر الاخر هو هذا التمسك سوف يصبح وراثي في تلك العائلة كما هو الحال في حكومة الاقليم لانه يمثل الخط الاحمر للعائلة الرزانية من يتقرب من الحكومة.....اما البرلمامي سامي العسكري المعروف عنه كثير الاندفاع نحو الفضائيات والاعلام والتصريحات وقد يكون كلامه مبرمج مع السيد المالكي كما هو الحال مع البرلماني محمود عثمان كما اعتقد بان بول بريمر الذي سلمه بوش ملكية العراق قد اوصى بان بما يلي((ثلاثة مني وهما وزير الخارجية ومسشار الامن الوطني ومدير المخابرات لايحق لاحد هزهزة مناصبهم))؟؟؟والاجر على الله يامحسنين

خسارة فادحة
سالم حسون -

إن صح خبر تسميم السيد مقتدى الصدر فسيكون ذلك خسارة فادحة للشعب العراقي إذ سيرحل قائد الأمة وأحد ألمع الأدمغة العراقية المشهود لها بالمهنية والكفاءة والمنطق. وسنحتاج ربما الى قرن أو الى قرون ليظهر في العراق شخص مثله يتربع على قمة العلم والفصاحة. وكيف لا وهو يقود جيشاً جله من أناس عفيفي اليد واللسان والكفاءة.... علماء وأكاديميين وفنانين وأدباء يكرهون العنف والسلاح . لله درّهم، وللعراق العزاء بالخسارة العظمى.

فعلا
ربيع محمد عبد الله -

صحيح بالنسبة للفساد الذي يعم جميع الوزارات فان وزارة الخارجية تعد من انجح الوزارات نسبة للوزارات الاخرى على الاقل لاينكر نجاحها في اعادة العلاقات مع جميع الدول بعد الحصار والقطيعة الدولية وافتتاح سفارات وقنصليات جديده في جميع انحاء العالم وكفاءة الكثير من الموظفين ووطنيتهم وعملهم الدؤوب واصبحت ابواب السفارات مفتوحة امام الجالية العراقية بدون حواجز لتسهيل معاملاتهم وللتواصل الدائم معهم بناء على توجيهات السيد وزير الخارجية

تجاوزات
العراقي -

بالنسبة لوزير المالية لايستحق ان يستلم اي منصب في الدولة العراقية الجديدة وكلنا يعرف ايام توليه حقيبة الداخليةاما بالنسبة لوزارة الخارجية فهناك تجاوزات كثيرة حدثت في التعيينات لم ياخذ فيها بنظر الاعتبار الكفاءة او التدرج الوظيفي مع تجاوز لكل قوانين الخارجية المعروفة دوليا فهل يعقل ان يعين طبيب بيطري ويمنح درجة عالية في الخارجية ومنحت الدرجات على حسب درجة القرابة والانتماء الى الحزب الفلاني او الصلة بالمسؤول الفلاني متجاوزين بذلك كل القوانين فكيف ستحسب لهم سنوات الخدمة وعلى اي اساس يمنحون التقاعد وكيف تتم مساواتهم مع موظف خدم باخلاص وتفاني في نفس الوزارة عشرات السنين المفروض اعادة النظر في جميع الدرجات التي منحت بعد السقوط وتشكيل لجنه نزيهه لهذا الغرض

زيباري لو صحاف جديد
ابو كرار -

انا لا من انصار الزيباري الكردي ولا سامي العسكري الشيعي وزيباري هذا وهو من الساسة الاكراد المتغطرسين بسبب ضعف الحكومة الشيعية الحالية وقبلها حكومة علاوي والجعفري ) وتملق الحزب الاسلامي للاكراد ؟؟؟ ولان لا يوج من يقف بوجه الاكراد ويوقل لهم عيب عليكم علم بدلناه و17 بالمية شفطتوها وكلشي حصلتو من حكومات عراقية جبانة ,,انا لست ضد الاكراد لكن عليهم ان ياخذوا ما يستحقون لا يستخدموا الضغط والخبث عيب ؟؟والعسكري قال الصح وزارة الخارجية وزارة كردية والعراق دولة عربية لازم وزير عربي مو وزير كردي شيء غير معقول ؟؟؟والسفارات الان كلها اكراد سفراء اكراد وسفراء بعثيين وخربطة وبوك وصرط رواتب ؟؟؟قناصل اكراد لا يجيدون التحدث بالعربية لو يفتهم المالكي يكوللهم خذوا استقلال وخلي نشوف منو يعترف بيهم وشلون تركيا تطيحظهم ...العراق نعمة لكم وتاخذون ميزانية 17 % وفوكاها العراق يدفع رواتب بيشمركة لك والله مهزلة مهزلة مهزلة

الأخ أبو كرار
سوران -

أنا ضد الاستغلال والتعجرف والعنصرية, الكورد أذا يطلبون العمل معكم فى كافة المجالات ويطالبون بالطرق القانونية والصحيحه شيئا ما للعيش الرغيد وللامان فأنهم غير منصفين وليسوا عادلين وهم غير مرغوبين.وأذا طلبوا أو سمعتم عن أى شخص كوردى الاستقلال وأعلان الدولة المستقلة فى أراضيهم فهذا الشئ كذلك لا يرضيكم بل وانها الخيانة العظمى بحقكم, أنا أسألكم أنتم بربكم ماذا تريدون بالضبط من الأنسان الكوردى ؟... اذا انت عربى ومعتز بعروبتك فأن الكورد كذلك مفتخرين ومعتزين بكورديتهم, من الاحسن أن لا تعادون الكورد دائما وتطرقون على الحديد البارد لأننا فى نفس المركب فى العراق ستغرق بغرقنا والعكس صحيح وشكرا.

لعنة الله
نهاد الجعفري -

ان السبب الرئيسي الذي اوصل العراق الى الهاوي وتسلم هاي النماذج العفنة مسوؤلية اهم وزارت في الدولة هو صدام الذي بعنجيتهة الفارغة اوصل هؤلاء الى العراق الذي كان حصرة عليهم .

الى المحكمة يا....
السمكرى -

حسن العسكرى سيعترف بالمحكمة لانه من اشد المعجبين بنفسه وبحكومته .حسن فعل وزير الخارجية ليعرف قيمة نفسه. جرجرة الى المحاكم ستكون اكبر اهانة لك العبرة لم اعتبر

معاومة
مجهول -

اريد ان ادلي فقط في هذه المعلومة،وهي ان زيباري لم يعترف باكبر شخص لا بالحكومة الحالية ولا الحكومة الماضية بما فيهم السيد رئيس الوزراء المالكي نفسه،لانه يشعر ان منصبه ليست منه من احد انما هو استحقاق غصبا على الجميع وفي اغلب الحلات لم يحضر اصلا الى اجتماعات مجلس الوزراء وذات مرة اصدم بالسيد رئيس وزراء ذاته،وهذه معلومة مؤكدة،يظن ان وزارة الخارجية مقاطعة صرفه له ولا يستطيع احد منازعته عليها حتى كان يحارب وكيلة الاقدم من المجلي الاسلامي الاعلى وكان دائم الازدراء فيه ويحاول تصغيره امام كل الموظفين داخل هذه الوزراة وياما حدثت بينهم مشادة كلاميه حادة.

اعرفوا عدوكم
خليل ابراهيم -

تصورا رحيل مقتدى هو خسارة للامة وهو قائد والمع الادمغة العراقية اللتي تحتوي الزيباري والعسكري وصولاغ والجعفري والمالكي وغيرهم كثير ابتلي بهم العراق وقبلهم صدام حسين وغيرهم

زيباري وبطانته
المراقب -

مع الاسف ان الخارجية بدأت تأن وتعاني من سيطرة مجموعة معينة على كل مقدرات الوزارة وان عمليات التجاوز على القوانين والتعليمات طاغية على كل الاقسام حيث ان هنالك تسعيرة للتعيين في الخارجية لمن يتمكن من الدفع سيعين وان شكوى السلطات المصرية من تصرفات زيباري صحيحة لان مامعنى ان يصطحب السيد الوزير مدير مراسم سفارتنا في عمان(م.د) في كل سفرة معه الى القاهرة لانه ينسق الامور الخاصة للوزير والله العظيم انا مطلع على الموضوع واصبح على كل لسان وهناك الكثير سأنشره لاطلاع العراقيين الشرفاء

تعيين
نرمين شوكت -

لانعلم على اي اساس يتم التعيين في الوزارة فبعد ان كانت وفق شروط محدده وصارمه اصبحت الواسطة تتحكم بالتعيينات ومنح الدرجات وفقا لنوع الواسطة وجهتها فقد تم منح درجات عليا لمن لايستحقها وليست لديه اية كفاءه فاسالو المسؤولين في الخارجيه على اي اساس منحت المستشارة ... في جنيف درجتها والاخرى في هولندا وواحدة من عناصر المخابرات الصدامية تحولت من جايجيه قبل السقوط الى مستشاره في نفس السفارة بعد السقوط فاين هؤلاء من قوانين الخارجية المهمة لاهمية هذه الوزارة التي من المفروض انتقاء موظفيها من الكفاءات والخبرات والمؤهلين فعلا لنيل مثل هكذا مناصب مهمه تمثل العراق الجديد كما يسمونه امام العالم قولو بربكم كيف سيكون وجه العراق بمثل هذه النماذج ...الك الله ياعراق

هؤلاء الحكام الجدد
كركوك أوغلوا -

وصمة عار في جبين العراق وتاريخه وحضارته التي كانت مهد للحضارة البشرية ؟؟!!

sanfor
سمسار -

السيد حسن العسكرى هو ممثل جيد فى للبرلمان التعبان اسال وزير الخارجية لماذا تجرجر هذا الممثل الى المحاكم دعه يستلم الملايين فى الشهر ليخرج بالسنة مرة على الصحافة . اذا ساْل اى شخص حسن العسكرى وانت ماذا قدمت للعراقيين ???