أخبار

تسييس الاعلام العراقي وإختراق خصوصيات العاملين الشخصية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تسييس الإعلام العراقي وإبعاده عن المصداقية تحت ذريعة الأمن
إختراق خصوصيات العاملين الشخصية والفكرية والسياسية

شعار شبكة الاعلام العراقيأسامة مهدي من لندن: أثار تعميم شبكة الإعلام العراقية إستمارة معلومات أمنية على منتسبيها في داخل العراق وخارجه، البالغ عددهم حوالى 11 ألفًا تطلب الإدلاء بمعلومات شخصية عنهم وأفراد عائلاتهم المقربين وأخرى عن إنتماءاتهم السياسية الحالية والسابقة، إستغرابًا وإستياء واسعين لدى المنتسبين إلى الشبكة والإعلاميين العراقيين بشكل عام، معتبرين ذلك عودة لممارسات النظام السابق الذي كان يفرض على العاملين في مؤسسات الدولة الكشف عن معلومات تتيح فتح ملفات أمنية لهم. وتطلب هذه الإستمارات التي سميت "بطاقة معلومات" وجاءت الواحدة منها بصفحتين من العاملين في الشبكة أو الراغبين في الإلتحاق بمديرياتها وأقسامها الكشف عن أسمائهم ووالديهم الرباعية وقومياتهم وأديانهم وخلفياتهم السياسية لعشر سنوات مضت، وفيما إذا كان لهم أقارب في خارج البلاد وأسماؤهم ومقر إقاماتهم، وفيما إذا كانت لهم أرصدة مالية أو ممتلكات. وتتضمن الإستمارات حقولاً تطلب معلومات على الشكل التالي:

.. الاسم واللقب وتاريخ الولادة ومكانها .
.. القومية .. الديانة .
.. صورة شخصية .
.. اسم الام والاب الرباعي ومكان وتاريخ الولادة .
.. عنوان السكن خلال الاعوام العشرة الماضية .
.. اسماء افراد الاسرة ومواليدهم .
.. اسماء افراد الاسرة المتزوجين ومواليدهم .
.. هل تعرضت للملاحقة او لإجحاف وسلب حقوق في زمن النظام البائد؟ ولماذا؟ . هل لديك اهل او اقارب خارج العراق؟ واين هي اقامتهم مع ذكر الاسماء ؟.
.. هل سبق وان غادرت العراق؟ في اي مناسبة؟ واين كنت مقيمًا ؟ سبب المغادرة؟
.. المهنة اوالعمل السابق؟
.. المهنة او العمل الحالي .
.. هل لديك اهل او اقارب محكومين سياسيًا أو معدومين؟ لماذا؟
.. التنظيم الحزبي السابق؟ الدرجة الحزبية؟ المنصب لمدة 10 سنوات في الحزب؟
.. التنظيم الحزبي الحالي؟
.. هل كنت من المنتسبين إلىالاجهزة الامنية سابقا؟ الرتبة .. المنصب .. طبيعة العمل؟
.. هل كنت من رجال الاعمال او التجار وعلى علاقة برموز النظام البائد؟ طبيعة العمل؟
.. هل لديك اموال او ارصدة او ممتلكات مسجلة بأسمك او بأسم احد افراد عائلتك في الخارج؟
.. هل شاركت في تنفيذ احكام جائرة للنظام البائد؟ أين؟
.. ما هو رأيك بنهج حزب البعث المنحل او اهدافه وممارساته؟

أياد الزاملي رئيس منظمة كتاب بلا حدود وفي ختام الاستمارة يتوجب توقيع مالئها مع تعهد يقول " أتعهد بصحة ودقة المعلومات التي ادليت بها اعلاه وبعكسه سوف اكون مسؤولاً امام القانون ولأجله وقعت في ادناه". معروف ان عدد العاملين في مؤسسات شبكة الاعلام العراقية في بغداد وحدها يبلغ حوالى 6 الاف منتسبًا، وفي جميع المحافظات العراقية حوالى 11 ألفًا. وعن رأي منظمة كتاب بلا حدود في ارغام المنتسبين إلى شبكة الاعلام العراقية على تدوين هذه المعلومات، قال رئيسها اياد الزاملي في تصريح لـ "ايلاف" اليوم، إن هذا الاجراء يشكل سابقة خطرة حين تفرض مؤسسة اعلامية عراقية تمول من المال العام، وعلى منتسبيها ملء استمارة خاصة الغرض منها اقتحام خصوصياتهم الأسرية ومعرفة ولاءاتهم السياسية. وأضاف أنه من الواضح ان هدف مضمون هذه الاستمارة، كما هو يتضح من اسئلتها الأمنية هو فرز الاعلاميين العراقيين العاملين في هذه المؤسسة، بحسب قومياتهم واديانهم وانتماءاتهم... معبرًا عن مخاوف من امكانية تسريب هذه البيانات الى مؤسسات اخرى بغرض محاصرتهم وتهديدهم بها لاحقًا، اذا لم يستجيبوا الى املاءات مؤسساتهم .. او حصول مليشيات مسلحة عليها لتصفية المعارضين لها. وشدد على ان طلب المعلومات هذا الذي اخفي تحت مسمى "بطاقة تعريف" ينتهك "كل الاعراف وقواعد العمل الصحافي والاعلامي، ويعد تدخلاً سافرًا ومنكرًا في خصوصيات العاملين في حقل الاعلام" . واكد قائلاً: "هذه الاستمارة تعد انتهاكًا خطرًا لحقوق الانسان نستنكره وندينه بشدة".

واضاف ان خطوة هذه المؤسسة في إلزام منتسبيها على الاجابة على اسئلة هذه الاستمارة وما تشكله من خطورة على حياتهم يمكن إعتبارها خلفية قد تستغلها بعض الجهات التي ترى في العمل الصحافي المستقل يشكل خطرًا عليها. وقال "ان منظمة كتاب بلا حدود ترى في هذه الخطوة من قبل مؤسسة تسيطر عليها الحكومة وناطقة باسمها تدخلاً سافرًا في حرية وقناعات الصحافي والاعلامي العراقي" . وطالب المؤسسات الاعلامية والصحافية الدولية بالتدخل لحماية الاعلامي والصحافي العراقي "هذه المرة ليس من ارهاب الميلشيات، وانما من ارهاب مؤسساتهم التي يعلمون فيها". ودعا الى "شجب واستنكار كل ما تحاول هذه المؤسسة وغيرها فعله من اجل تقييد حرية الصحافي والتدخل في قناعاته واقتحام خصوصياته لما يشكله هذا من خطر واضح على حياته وحياة اسرته من جهة، وعلى ممارسته لمهنته الاعلامية بحرية وقناعة من جهة اخرى. وناشد الزاملي وهو رئيس تحرير الموقع الالكتروني "كتابات" الذي نشر "بطاقة التعريف" مجلس النواب العراقي باعتباره مؤسسة تمثل الشعب العمل على سن قوانين خاصة تحمي العاملين في مجال الاعلام والصحافة وتحد من ابتزاز مؤسساتهم والسلطات الحكومية لهم بحجة الأمن.

وأكد أحد العملين في شبكة الاعلام العراقية فضل عدم ذكر اسمه في اتصال هاتفي مع "ايلاف" ان قسم الامن في الشبكة هو الذي يروج لبطاقة التعريف هذه والتي تضمنت أكثر من عشرين سؤالاً دقيقًا ومتشعبًا تشبه إلى حد كبير الأسئلة الامنية التي كانت تروجها الأجهزة الأمنية القمعية للنظام السابق. وأشار إلى انه تم الإيعاز الى محطات تلفزيون العراقية في المحافظات واقسام الشبكة المختلفة واذاعاتها وصحفها بضرورة تعبئة الاستمارة من قبل جميع المنتسبين "الملاك والعقود والاجراء" وبإشراف دقيق من قبل ضباط امن تلك المؤسسات التابعة للشبكة. وأكد أن توزيع الاستمارة قد "أثار تذمرًا وسخطًا واسعين في أوساط منتسبي الشبكة كونها تركز في خصوصيات الموظفين اولاً .. وتنتهكك أعراف وقواعد العمل الإعلامي وحقوق الانسان ثانيًا .

الصفحة الثانية لبطاقة التعريف يذكر انه بعد سقوط النظام العراقي السابق في التاسع من نيسان (ابريل) عام 2003 وقع اختيار سلطة الأئتلاف المحتلة على شركة "سايك" ألأميركية لتشغيل المحطات والمواقع التابعة لأذاعة وتلفزيون النظام السابق حيث باشرت عملها في الرابع عشر من الشهر نفسه بأطلاق البث الأذاعي على الموجة المتوسطة وفي موقع بسيط يحتوي على ستوديو صغير في متنزه الزوراء وسط بغداد. وفي الاول من ايار (مايو) من العام نفسه بدأ البث التلفزيوني فعليا من ستوديو واحد فقط حيث اختارت الشركة احد الأستوديوهات المتوفرة في قصر المؤتمرات داخل المنطقة الخضراء بوسط بغداد لغرض الأنتاج التلفزيوني والبث الفضائي ومحطة الصالحية في بغداد للبث الأرضي . اما المحطات في المحافظات فتم تشغيلها في المرحلة الأولى بجهود ذاتية وبرامج محلية .. وفي تموز (يوليو) 2003 تم البث على الموجه (F M). وفي العشرين من آذار (مارس) عام 2004 أصدرت سلطة الأئتلاف المؤقتة الأمر المرقم ( 66 ) الذي تشكلت بموجبه شبكة الأعلام العراقي "وفق معايير البث العام الحر المستقل وأهمها الأستقلالية والتنوع والتميز والحيادية" كما قال امر التشكيل . وقد تكونت الشبكة حينذاك من "قناة العراقية وأذاعة جمهورية العراق وجريدة الصباح" لتؤدي خدماتها الأعلامية المقروءة والمرئية والمسموعة للعراقيين . وفي تشرين الأول (اكتوبر) عام 2003 كانت شركة "هارس" الأميركية قد حصلت على عقد إعادة إعمار وتشغيل وإدارة المؤسسات الأعلامية لشبكة الأعلام العراقي وباشرت اعمالها في كانون الثاني 0يناير) عام 2004 وانتهت في السابع من نيسان (ابريل) عام 2005 حيث رفضت الإدارة العليا للشبكة تمديد عقدها وأوكلت المهمة الى ملاكات عراقية .

وقد كلف التعاقد مع الشركتين الاميركيتين 221 مليون دولار .. وقد تعاقب على إدارة الشبكة كل من جلال الماشطة للفترة من تموز (يويلو) عام 2004 ولغاية تشرين الثاني (نوفمبر) من العام نفسه .. ثم حبيب محمد هادي الصدر للفترة من الرابع والعشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2004 ولحد الان . وقد تم وضع اهداف مكتوبة للشبكة في ان "تكون خدمة البث العام المستقل التي تتولاها الشبكة موجهة لجميع أبناء الشعب العراقي ومهيأة له بشكل عام وممولة منه وهو الذي يسيطر عليها... وإعلام الشعب بكل التطورات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية والصحية والدينية وغيرها... وتشجيع تقبل الرأي الآخر وتعزيز ودعم المبادئ الديمقراطية وإشاعة ثقافتي الحوار والتسامح وضمان الحريات الاساسية وغير ذلك، مما نص عليه الدستور العراقي والقانون الدولي... والحيلولة دون إخضاع الإعلام للرقابة او النفوذ غير الملائم او التدخل الحكومي في شؤونه او تعريضه للضغط من قبل قوى سياسية أو قوى خارجية" . لكن انتقادات برلمانية وسياسية توجه عادة الى الشبكة وتتهمها بالانحياز الى مكون واحد هو الائتلاف العراقي الشيعي الموحد على الرغم من نفي القائمين على الشبكة لذلك.

ولشبكة الاعلام العراقية في الاعلام المرئي: قناة الرياضية العراقية الفضائية وقناة الاطياف الفضائية التي تهتم بالثقافات واللغات الكردية والتركمانية والسريانية والانكليزية وكذلك المندائية والايزيدية والشبك. وهناك تلفزيونات تبث ارضيًا في البصرة وكركوك والكوت والديوانية والنجف وكربلاء والعمارة والسماوة. وفي الاعلام المسموع للشبكة إذاعة القرآن الكريم والبرامج الدينية وإذاعات شهرزاد والجيل وأصدقاء الرافدين والبصرة وبابا كركر في كركوك وإذاعات بابل والكوت والنجف والغراف في الناصرية وإذاعة السماوة . اما الاعلام المقروء فيضم مجلة الشبكة العراقية، وتصدر في الشهر مرتين وجريدة الاخبار في البصرة وجريدة الديوانية في الديوانية وجريدة الأعلام في كربلاء وجريدة الفيحاء في بابل و جريدة نوى في كردستان باربيل وتصدر باللغات الكردية والتركمانية والسريانية واليزيدية . اما بالنسبة إلى المكاتب الخارجية فهناك مراسلين في واشنطن وبيروت ودبي ومكتبين اقليميين في القاهرة وعمان ومكتب في طهران.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تيتي تيتي مثل ما رح.
observer -

الشين اللي تعرفه احسن من الزين الماتعرفه..ان جان هاي مثل ذيج خوش مركه وخوش ديج..الله المستعان على ماابتلينابه.

تيتي تيتي مثل ما رح.
observer -

الشين اللي تعرفه احسن من الزين الماتعرفه..ان جان هاي مثل ذيج خوش مركه وخوش ديج..الله المستعان على ماابتلينابه.

انها دولة الصدر
حميد -

ان العراق يسير بخطى حثسثة ليتسلم فيه مقتدى الصدر السلطة في العراق .وما تمديده للهدنة الامحاولة او لعبة تكتيكية لصرف الانظار عنه .ان العراق عند استيلاء مقتدى على الحكم والمرجح ان يكون ذلك خلال 3 سنوات سيغرق في بحور من الدماء وبعدها ستستب الامور لمقتدي ومن سيعيش في ذلك الزمن سيصبح عهد صدام ربما من اجمل عصور العراق .سوف لن يكون هنالك سفور في العراق وسيمنع اختلاط المراة بالرجل وسيقتل الناس في الشوارع بتهمة الالحاد .وهذه الاستمارة هي البداية لعهد الصدر وليس غريبا ان تبدا في الاعلام حيث تسيطر عائلة صدر .الايام بيننا وسترون باعينكم من سيحكم العراق بعد ثلاثة سنوات من الان .سيصبح العراق ليس جمهورية الخوف كما كان في زمن صدام بل سيصبح جمهورية الرعب وسيتغير اسم العراق رسميا الى دولة العراق الاسلامية .

هل يعلم الزاملي
الــــــــماوي -

هل يعلم الزاملي ان في العراق 150 صحيفة و42 قناة تلفزيونية تقوم يوميا نقد كل رجال السياسة في العراق ابتداء من رائيس الجمهورية ورائيس الوزراء ونقد كل شي في العراق سلبي او ايجابي واتحدا الزاملي ان يوجد مثل هذا الشيءفي اي دولة عربية صحفي ينقد ملك او رئيس دولة مثل ما كان في العراق ايام صدام لايجرء الانسان ان يقول كلمة ـ لا ـ فانه يعدم اقول للزاملي انضرو الئ انفسكم قبل ان تنضرو الئ الاخرين واذا كان الزاملي يخشئ علئ العراقيين لم نسمع صوته ايام مجزرة حلبجة والانفال والمقابر الجماعية التي راح ضحيتها الاف العراقيين والله انكم تنقدون انفسكم بانفسكم .

و ماذا عن الماضي؟
صادق -

ان التقرير اعلاه تقرير جيد و يحتوي على معلومات هامة و دقيقة و لكن اين المقارنة و الاجواء الاعلامية في النظام السابق؟ الم يكن البعث الصدامي يكتم انفاس كل من عمل بالاعلام و حتى عوائلهم و عشائرهم؟ اين مصداقيتكم و عدالتكم؟ ارجو ان تنصفوا العراق الجديد و ترفدوه بآرائكم البنائة و ليس النيل منه و التنكيل به لا لشئ سوى لدوره الريادي في حرية الاعلام و كرامة الانسان و احترام حقوقه.

انها دولة الصدر
حميد -

ان العراق يسير بخطى حثسثة ليتسلم فيه مقتدى الصدر السلطة في العراق .وما تمديده للهدنة الامحاولة او لعبة تكتيكية لصرف الانظار عنه .ان العراق عند استيلاء مقتدى على الحكم والمرجح ان يكون ذلك خلال 3 سنوات سيغرق في بحور من الدماء وبعدها ستستب الامور لمقتدي ومن سيعيش في ذلك الزمن سيصبح عهد صدام ربما من اجمل عصور العراق .سوف لن يكون هنالك سفور في العراق وسيمنع اختلاط المراة بالرجل وسيقتل الناس في الشوارع بتهمة الالحاد .وهذه الاستمارة هي البداية لعهد الصدر وليس غريبا ان تبدا في الاعلام حيث تسيطر عائلة صدر .الايام بيننا وسترون باعينكم من سيحكم العراق بعد ثلاثة سنوات من الان .سيصبح العراق ليس جمهورية الخوف كما كان في زمن صدام بل سيصبح جمهورية الرعب وسيتغير اسم العراق رسميا الى دولة العراق الاسلامية .

هل يعلم الزاملي
الــــــــماوي -

هل يعلم الزاملي ان في العراق 150 صحيفة و42 قناة تلفزيونية تقوم يوميا نقد كل رجال السياسة في العراق ابتداء من رائيس الجمهورية ورائيس الوزراء ونقد كل شي في العراق سلبي او ايجابي واتحدا الزاملي ان يوجد مثل هذا الشيءفي اي دولة عربية صحفي ينقد ملك او رئيس دولة مثل ما كان في العراق ايام صدام لايجرء الانسان ان يقول كلمة ـ لا ـ فانه يعدم اقول للزاملي انضرو الئ انفسكم قبل ان تنضرو الئ الاخرين واذا كان الزاملي يخشئ علئ العراقيين لم نسمع صوته ايام مجزرة حلبجة والانفال والمقابر الجماعية التي راح ضحيتها الاف العراقيين والله انكم تنقدون انفسكم بانفسكم .

و ماذا عن الماضي؟
صادق -

ان التقرير اعلاه تقرير جيد و يحتوي على معلومات هامة و دقيقة و لكن اين المقارنة و الاجواء الاعلامية في النظام السابق؟ الم يكن البعث الصدامي يكتم انفاس كل من عمل بالاعلام و حتى عوائلهم و عشائرهم؟ اين مصداقيتكم و عدالتكم؟ ارجو ان تنصفوا العراق الجديد و ترفدوه بآرائكم البنائة و ليس النيل منه و التنكيل به لا لشئ سوى لدوره الريادي في حرية الاعلام و كرامة الانسان و احترام حقوقه.

انها تمييز عرقي صارخ
رامي الكردي -

انما ماقامت به شبكة الاعلام العراقي بعيد عن روح الحرية الي يتصف بها الاعلام وانما جاءا ذلك بهدف ابعاد الاعلاميين الاكراد للاهداف عنصرية

للمخابرات
سلمان -

انا على ثقة ان هذه المعلومات التي يراد من الاعلاميين العراقيين كتابتها تمت بطلب من المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) التي تعمل جاهدة للاستلاء على كل وسائل الاعلام العراقية وذلك عن طريق الترغيب والترهيب . ففي الأونة الاخير استلمت بعض القنوات التلفزيونية العراقية وحتى بعض المواقع على شبكة الانترنت اموالا طائلة من أجل تنفيذ برنامج الهيمنة الايرانية على الاعلام في العراق ، فحذار ايها الاعلاميون العراقيون من ان تقدموا معلومات عنكم وعن اسركم لدائرة تعمل من اجل تنفيذ الاجندة الايرانية في العراق .

من هو اياد الزاملي
خالد زكي -

لم اسمع بكاتب او اديب او صحفي ولم اقرأ مقالا له في صحيفة او كتابا صادرا اسمه اياد الزاملي لا في العراق ولا خارجة, مع احترامي لشخصة , ومن هي هذه المنظمة التي يرأسها. الا ادا كان كل من فتح له صفحتين على الانترنت اصبح صحفيا.

معلومات عادية
مقداد -

معلومات عادية هنا في أربا يطلبون الكثير من هذة المعلومات لابسط الاعمال وفي ظروف العراق اعتقد انها ضرورية

هاي هيه
واحد عراقي -

هذه الممارسة الاستخبارية تذكرنا على نحو واضح بممارسات نظام صدام حسين ، وللحقيقة نقول أن النظام السابق ما كان يطلب مثل هذه المعلومات ( الدقيقة جداً) .. هاي هيه ..وقع الفأس بالرأس ..

عبالنا خلصنة
عراقي -

هذا الاستمارة وزعت في دوائر الدولة ومؤسساتها الاخرى ليس فقط على الاعلام. وبمختصر العبارة بدلنا امن صدام بامن ..... وما تغير شي نفس. يا حرية يا ديمقراطية... انسوا هذا الاشياء حروف بلا معاني ولا توجد على ارض الواقع في العراق.

أتقووووووا الله
عاشق للعراق -

انني موظف في أحدى الدوائر الحكومية الخدمية ...وقد بدأت في الفترة الأخير تعمم علينا الكثير من هذه الأستمارات الأمنية التي ما أنزل الله بها من سلطان,,,فكلما تغير مستشار أمني أو جاء مدير جديد للوزارة أو المديرية ذات العلاقة ...قام أذيلوه..بتعميم استمارة أمنية على الموظفين...مشابه لهذا الأستمارة المرفقة أعلاه...وطبعاً يتم التركيز فيها على اللقب والديانة والكافة المعلومات ذات الطبيعة الطائفية والمذهبية ....يعني حتي اذا كنت موظف في هذه الحكومة الطائفية أصلاً وقبلت العمل بها لكون الحياة صعبه اليجب ان اجلب قوة اللأطفال من الراتب ...ومع هذا فلا تخلص من القيل والقال وكثرة السؤال من ناس ليس لهم أصلا علاقة البوسط الذي تعمل به ..كل همهم هو تصفيت الدوائر من طائفة معينه أو حزب معين ولا يحسبون أن هناك أناس ليس لهم ناقة ولا جمل بما يجري سوى أنهم يركضون وراء الراتب لأعاشة اهلهم...حسبنا الله ونعم الوكيل ....حسبنا الله ونعم الوكيل

طبيعي
ابو العز -

طبيعي مثل هذه الامور في بلد مثل العراق ، وكما يعرف العالم كله ان وضعه سيء فلابد من مثل هذه الامور الاحترازية ، ولو تعلمون ماذا كان يطلبون في زمن الطاغية البائد لتعجبتم

انها تمييز عرقي صارخ
رامي الكردي -

انما ماقامت به شبكة الاعلام العراقي بعيد عن روح الحرية الي يتصف بها الاعلام وانما جاءا ذلك بهدف ابعاد الاعلاميين الاكراد للاهداف عنصرية

للضرورة احكام
كلكامش -

ارى انه اجراء ضروري في هذه المرحلة للتحقق من استقلالية العاملين في هذه المؤسسة الوطنية الممولة من قبل الدولة ولضمان عدم رشوة منتسبيها او دس عناصر متحيزة فيها خصوصا بعد السعي الدؤوب لمخابرات دول الجوار على شراء اصوات وذمم بعض الصحفيين العراقيين, الى درجة انه توجد قنوات بأسماء عراقية لكنها تبث من دول الجوار وتدار من قبل مخابراتها. وما لم يذكره الكاتب ان اغلب الوكالات والفضائيات الاخبارية العربية تشترط على منتسبيها العراقيين ان يكونوا من اتجاه سياسي معين وهذا الشرط منافي لقواعد العمل الصحفي واستقلالية الإعلام. (ارجو النشر)

للمخابرات
سلمان -

انا على ثقة ان هذه المعلومات التي يراد من الاعلاميين العراقيين كتابتها تمت بطلب من المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) التي تعمل جاهدة للاستلاء على كل وسائل الاعلام العراقية وذلك عن طريق الترغيب والترهيب . ففي الأونة الاخير استلمت بعض القنوات التلفزيونية العراقية وحتى بعض المواقع على شبكة الانترنت اموالا طائلة من أجل تنفيذ برنامج الهيمنة الايرانية على الاعلام في العراق ، فحذار ايها الاعلاميون العراقيون من ان تقدموا معلومات عنكم وعن اسركم لدائرة تعمل من اجل تنفيذ الاجندة الايرانية في العراق .

اضافة
دفتر قلم -

اقترح اضافة حقل. تعطى الاستمارات لحاملى الجنسية ايرانية وشكرا

من هو اياد الزاملي
خالد زكي -

لم اسمع بكاتب او اديب او صحفي ولم اقرأ مقالا له في صحيفة او كتابا صادرا اسمه اياد الزاملي لا في العراق ولا خارجة, مع احترامي لشخصة , ومن هي هذه المنظمة التي يرأسها. الا ادا كان كل من فتح له صفحتين على الانترنت اصبح صحفيا.

معلومات عادية
مقداد -

معلومات عادية هنا في أربا يطلبون الكثير من هذة المعلومات لابسط الاعمال وفي ظروف العراق اعتقد انها ضرورية

غير مستغرب!!
عماد محمود الحسيناوي -

ماتم نشره في كتابات وإيلاف ليس سوى جزء بسيط من فضائح ودسائس هذه الشبكة التي أريد لها تغيير صورة ونمط الاعلام العراقي من اعلام السلطة الى اعلام حر ومعاصر مهني ومستقل.. لكن حبيب الصدر وسائر معاونيه من الاقزام دمروا ماتبقى من كفاءات حرة ونزيهة وحتى من صان قلمه طيلة حكم البعث وعاد للكتابة بعد سقوط هذا النظام القمعي شعر بندم عميق لأن شيئاً لم يتغير.. فقدأختفى صدام ليأت الف صدام آخر..احيلكم الى مانشره الاعلامي المعروف احمد الملا طلال في موقع كتابات عن تصرفات الصدر و محمد جاسم خضير حول برنامج تلفزيوني قام بعمله ولم يتم بثه لأسباب سياسية وطائفية!!فضلاً عن عشرات التجاوزات التي يقوم بها فلاح المشعل رئيس تحرير الصباح وغيره..من تعسف وانهاء خدمات وقطع رواتب وفسخ عقود بأشكال أقسى من تصرفات البعثيين انفسهم..

هاي هيه
واحد عراقي -

هذه الممارسة الاستخبارية تذكرنا على نحو واضح بممارسات نظام صدام حسين ، وللحقيقة نقول أن النظام السابق ما كان يطلب مثل هذه المعلومات ( الدقيقة جداً) .. هاي هيه ..وقع الفأس بالرأس ..

هذا هو العراق
الشريف هاشم -

هذا هو العراق - لن يتغير. ليست مسألة صدام أو بعث ولكن ثقافة محلية ذات جذور غير قادرة على التغير أو التكيف. ربما يحتاج الى غزو فارسي أو فتح اسلامي (حجازي ـ نجدي - يمني) من جديد!

عبالنا خلصنة
عراقي -

هذا الاستمارة وزعت في دوائر الدولة ومؤسساتها الاخرى ليس فقط على الاعلام. وبمختصر العبارة بدلنا امن صدام بامن ..... وما تغير شي نفس. يا حرية يا ديمقراطية... انسوا هذا الاشياء حروف بلا معاني ولا توجد على ارض الواقع في العراق.

الزاملي.. بارك الله
رائد عبد الخالق -

شكرا بمق القلب المحب للوطن والله وابناء الشعب الى السيد اياد الزاملي..لأنه انتخى للحق وناصره ،فما يحصل في شبكة الاعلام صار طلسما عصياً على الفهم فكل يوم يكتب عديد من الاعلاميين حول مايلاقونه من قبل ادارة هذه الشبكة فضلا عن تصريحات نارية لمسؤولين كبار عن تجاوزات الشبكة وطائفيتها وعدم نزاهتها لكن لاأحد يحرك ساكناً.. ولعلكم تتذكرون تصريح د. محمود المشهداني وعدد من النواب حول سفرات حبيب الصدر المتكررة في شتى دول العالم وغير ذلك!!لكن متى يقترن القول بالفعل ويتخذ مجلس النواب قراراً جريئاً بتنحية الصدر وظلاله وذيوله في هذه المؤسسة؟ هذا هو التحدي الحقيق!!وشكر لإيلاف وللزاملي من جديد وبارك الله بكم جميعا لسعيكم حماية الاعلاميين العراقيين.

أتقووووووا الله
عاشق للعراق -

انني موظف في أحدى الدوائر الحكومية الخدمية ...وقد بدأت في الفترة الأخير تعمم علينا الكثير من هذه الأستمارات الأمنية التي ما أنزل الله بها من سلطان,,,فكلما تغير مستشار أمني أو جاء مدير جديد للوزارة أو المديرية ذات العلاقة ...قام أذيلوه..بتعميم استمارة أمنية على الموظفين...مشابه لهذا الأستمارة المرفقة أعلاه...وطبعاً يتم التركيز فيها على اللقب والديانة والكافة المعلومات ذات الطبيعة الطائفية والمذهبية ....يعني حتي اذا كنت موظف في هذه الحكومة الطائفية أصلاً وقبلت العمل بها لكون الحياة صعبه اليجب ان اجلب قوة اللأطفال من الراتب ...ومع هذا فلا تخلص من القيل والقال وكثرة السؤال من ناس ليس لهم أصلا علاقة البوسط الذي تعمل به ..كل همهم هو تصفيت الدوائر من طائفة معينه أو حزب معين ولا يحسبون أن هناك أناس ليس لهم ناقة ولا جمل بما يجري سوى أنهم يركضون وراء الراتب لأعاشة اهلهم...حسبنا الله ونعم الوكيل ....حسبنا الله ونعم الوكيل

طبيعي
ابو العز -

طبيعي مثل هذه الامور في بلد مثل العراق ، وكما يعرف العالم كله ان وضعه سيء فلابد من مثل هذه الامور الاحترازية ، ولو تعلمون ماذا كان يطلبون في زمن الطاغية البائد لتعجبتم

للضرورة احكام
كلكامش -

ارى انه اجراء ضروري في هذه المرحلة للتحقق من استقلالية العاملين في هذه المؤسسة الوطنية الممولة من قبل الدولة ولضمان عدم رشوة منتسبيها او دس عناصر متحيزة فيها خصوصا بعد السعي الدؤوب لمخابرات دول الجوار على شراء اصوات وذمم بعض الصحفيين العراقيين, الى درجة انه توجد قنوات بأسماء عراقية لكنها تبث من دول الجوار وتدار من قبل مخابراتها. وما لم يذكره الكاتب ان اغلب الوكالات والفضائيات الاخبارية العربية تشترط على منتسبيها العراقيين ان يكونوا من اتجاه سياسي معين وهذا الشرط منافي لقواعد العمل الصحفي واستقلالية الإعلام. (ارجو النشر)

اضافة
دفتر قلم -

اقترح اضافة حقل. تعطى الاستمارات لحاملى الجنسية ايرانية وشكرا

غير مستغرب!!
عماد محمود الحسيناوي -

ماتم نشره في كتابات وإيلاف ليس سوى جزء بسيط من فضائح ودسائس هذه الشبكة التي أريد لها تغيير صورة ونمط الاعلام العراقي من اعلام السلطة الى اعلام حر ومعاصر مهني ومستقل.. لكن حبيب الصدر وسائر معاونيه من الاقزام دمروا ماتبقى من كفاءات حرة ونزيهة وحتى من صان قلمه طيلة حكم البعث وعاد للكتابة بعد سقوط هذا النظام القمعي شعر بندم عميق لأن شيئاً لم يتغير.. فقدأختفى صدام ليأت الف صدام آخر..احيلكم الى مانشره الاعلامي المعروف احمد الملا طلال في موقع كتابات عن تصرفات الصدر و محمد جاسم خضير حول برنامج تلفزيوني قام بعمله ولم يتم بثه لأسباب سياسية وطائفية!!فضلاً عن عشرات التجاوزات التي يقوم بها فلاح المشعل رئيس تحرير الصباح وغيره..من تعسف وانهاء خدمات وقطع رواتب وفسخ عقود بأشكال أقسى من تصرفات البعثيين انفسهم..

هذا هو العراق
الشريف هاشم -

هذا هو العراق - لن يتغير. ليست مسألة صدام أو بعث ولكن ثقافة محلية ذات جذور غير قادرة على التغير أو التكيف. ربما يحتاج الى غزو فارسي أو فتح اسلامي (حجازي ـ نجدي - يمني) من جديد!

الزاملي.. بارك الله
رائد عبد الخالق -

شكرا بمق القلب المحب للوطن والله وابناء الشعب الى السيد اياد الزاملي..لأنه انتخى للحق وناصره ،فما يحصل في شبكة الاعلام صار طلسما عصياً على الفهم فكل يوم يكتب عديد من الاعلاميين حول مايلاقونه من قبل ادارة هذه الشبكة فضلا عن تصريحات نارية لمسؤولين كبار عن تجاوزات الشبكة وطائفيتها وعدم نزاهتها لكن لاأحد يحرك ساكناً.. ولعلكم تتذكرون تصريح د. محمود المشهداني وعدد من النواب حول سفرات حبيب الصدر المتكررة في شتى دول العالم وغير ذلك!!لكن متى يقترن القول بالفعل ويتخذ مجلس النواب قراراً جريئاً بتنحية الصدر وظلاله وذيوله في هذه المؤسسة؟ هذا هو التحدي الحقيق!!وشكر لإيلاف وللزاملي من جديد وبارك الله بكم جميعا لسعيكم حماية الاعلاميين العراقيين.

تيتي تيتي مثل ما رح.
observer -

الشين اللي تعرفه احسن من الزين الماتعرفه..ان جان هاي مثل ذيج خوش مركه وخوش ديج..الله المستعان على ماابتلينابه.

انها دولة الصدر
حميد -

ان العراق يسير بخطى حثسثة ليتسلم فيه مقتدى الصدر السلطة في العراق .وما تمديده للهدنة الامحاولة او لعبة تكتيكية لصرف الانظار عنه .ان العراق عند استيلاء مقتدى على الحكم والمرجح ان يكون ذلك خلال 3 سنوات سيغرق في بحور من الدماء وبعدها ستستب الامور لمقتدي ومن سيعيش في ذلك الزمن سيصبح عهد صدام ربما من اجمل عصور العراق .سوف لن يكون هنالك سفور في العراق وسيمنع اختلاط المراة بالرجل وسيقتل الناس في الشوارع بتهمة الالحاد .وهذه الاستمارة هي البداية لعهد الصدر وليس غريبا ان تبدا في الاعلام حيث تسيطر عائلة صدر .الايام بيننا وسترون باعينكم من سيحكم العراق بعد ثلاثة سنوات من الان .سيصبح العراق ليس جمهورية الخوف كما كان في زمن صدام بل سيصبح جمهورية الرعب وسيتغير اسم العراق رسميا الى دولة العراق الاسلامية .

هل يعلم الزاملي
الــــــــماوي -

هل يعلم الزاملي ان في العراق 150 صحيفة و42 قناة تلفزيونية تقوم يوميا نقد كل رجال السياسة في العراق ابتداء من رائيس الجمهورية ورائيس الوزراء ونقد كل شي في العراق سلبي او ايجابي واتحدا الزاملي ان يوجد مثل هذا الشيءفي اي دولة عربية صحفي ينقد ملك او رئيس دولة مثل ما كان في العراق ايام صدام لايجرء الانسان ان يقول كلمة ـ لا ـ فانه يعدم اقول للزاملي انضرو الئ انفسكم قبل ان تنضرو الئ الاخرين واذا كان الزاملي يخشئ علئ العراقيين لم نسمع صوته ايام مجزرة حلبجة والانفال والمقابر الجماعية التي راح ضحيتها الاف العراقيين والله انكم تنقدون انفسكم بانفسكم .

و ماذا عن الماضي؟
صادق -

ان التقرير اعلاه تقرير جيد و يحتوي على معلومات هامة و دقيقة و لكن اين المقارنة و الاجواء الاعلامية في النظام السابق؟ الم يكن البعث الصدامي يكتم انفاس كل من عمل بالاعلام و حتى عوائلهم و عشائرهم؟ اين مصداقيتكم و عدالتكم؟ ارجو ان تنصفوا العراق الجديد و ترفدوه بآرائكم البنائة و ليس النيل منه و التنكيل به لا لشئ سوى لدوره الريادي في حرية الاعلام و كرامة الانسان و احترام حقوقه.

انها تمييز عرقي صارخ
رامي الكردي -

انما ماقامت به شبكة الاعلام العراقي بعيد عن روح الحرية الي يتصف بها الاعلام وانما جاءا ذلك بهدف ابعاد الاعلاميين الاكراد للاهداف عنصرية

للمخابرات
سلمان -

انا على ثقة ان هذه المعلومات التي يراد من الاعلاميين العراقيين كتابتها تمت بطلب من المخابرات الايرانية ( اطلاعات ) التي تعمل جاهدة للاستلاء على كل وسائل الاعلام العراقية وذلك عن طريق الترغيب والترهيب . ففي الأونة الاخير استلمت بعض القنوات التلفزيونية العراقية وحتى بعض المواقع على شبكة الانترنت اموالا طائلة من أجل تنفيذ برنامج الهيمنة الايرانية على الاعلام في العراق ، فحذار ايها الاعلاميون العراقيون من ان تقدموا معلومات عنكم وعن اسركم لدائرة تعمل من اجل تنفيذ الاجندة الايرانية في العراق .

من هو اياد الزاملي
خالد زكي -

لم اسمع بكاتب او اديب او صحفي ولم اقرأ مقالا له في صحيفة او كتابا صادرا اسمه اياد الزاملي لا في العراق ولا خارجة, مع احترامي لشخصة , ومن هي هذه المنظمة التي يرأسها. الا ادا كان كل من فتح له صفحتين على الانترنت اصبح صحفيا.

معلومات عادية
مقداد -

معلومات عادية هنا في أربا يطلبون الكثير من هذة المعلومات لابسط الاعمال وفي ظروف العراق اعتقد انها ضرورية

هاي هيه
واحد عراقي -

هذه الممارسة الاستخبارية تذكرنا على نحو واضح بممارسات نظام صدام حسين ، وللحقيقة نقول أن النظام السابق ما كان يطلب مثل هذه المعلومات ( الدقيقة جداً) .. هاي هيه ..وقع الفأس بالرأس ..

عبالنا خلصنة
عراقي -

هذا الاستمارة وزعت في دوائر الدولة ومؤسساتها الاخرى ليس فقط على الاعلام. وبمختصر العبارة بدلنا امن صدام بامن ..... وما تغير شي نفس. يا حرية يا ديمقراطية... انسوا هذا الاشياء حروف بلا معاني ولا توجد على ارض الواقع في العراق.

أتقووووووا الله
عاشق للعراق -

انني موظف في أحدى الدوائر الحكومية الخدمية ...وقد بدأت في الفترة الأخير تعمم علينا الكثير من هذه الأستمارات الأمنية التي ما أنزل الله بها من سلطان,,,فكلما تغير مستشار أمني أو جاء مدير جديد للوزارة أو المديرية ذات العلاقة ...قام أذيلوه..بتعميم استمارة أمنية على الموظفين...مشابه لهذا الأستمارة المرفقة أعلاه...وطبعاً يتم التركيز فيها على اللقب والديانة والكافة المعلومات ذات الطبيعة الطائفية والمذهبية ....يعني حتي اذا كنت موظف في هذه الحكومة الطائفية أصلاً وقبلت العمل بها لكون الحياة صعبه اليجب ان اجلب قوة اللأطفال من الراتب ...ومع هذا فلا تخلص من القيل والقال وكثرة السؤال من ناس ليس لهم أصلا علاقة البوسط الذي تعمل به ..كل همهم هو تصفيت الدوائر من طائفة معينه أو حزب معين ولا يحسبون أن هناك أناس ليس لهم ناقة ولا جمل بما يجري سوى أنهم يركضون وراء الراتب لأعاشة اهلهم...حسبنا الله ونعم الوكيل ....حسبنا الله ونعم الوكيل

طبيعي
ابو العز -

طبيعي مثل هذه الامور في بلد مثل العراق ، وكما يعرف العالم كله ان وضعه سيء فلابد من مثل هذه الامور الاحترازية ، ولو تعلمون ماذا كان يطلبون في زمن الطاغية البائد لتعجبتم

للضرورة احكام
كلكامش -

ارى انه اجراء ضروري في هذه المرحلة للتحقق من استقلالية العاملين في هذه المؤسسة الوطنية الممولة من قبل الدولة ولضمان عدم رشوة منتسبيها او دس عناصر متحيزة فيها خصوصا بعد السعي الدؤوب لمخابرات دول الجوار على شراء اصوات وذمم بعض الصحفيين العراقيين, الى درجة انه توجد قنوات بأسماء عراقية لكنها تبث من دول الجوار وتدار من قبل مخابراتها. وما لم يذكره الكاتب ان اغلب الوكالات والفضائيات الاخبارية العربية تشترط على منتسبيها العراقيين ان يكونوا من اتجاه سياسي معين وهذا الشرط منافي لقواعد العمل الصحفي واستقلالية الإعلام. (ارجو النشر)

اضافة
دفتر قلم -

اقترح اضافة حقل. تعطى الاستمارات لحاملى الجنسية ايرانية وشكرا

غير مستغرب!!
عماد محمود الحسيناوي -

ماتم نشره في كتابات وإيلاف ليس سوى جزء بسيط من فضائح ودسائس هذه الشبكة التي أريد لها تغيير صورة ونمط الاعلام العراقي من اعلام السلطة الى اعلام حر ومعاصر مهني ومستقل.. لكن حبيب الصدر وسائر معاونيه من الاقزام دمروا ماتبقى من كفاءات حرة ونزيهة وحتى من صان قلمه طيلة حكم البعث وعاد للكتابة بعد سقوط هذا النظام القمعي شعر بندم عميق لأن شيئاً لم يتغير.. فقدأختفى صدام ليأت الف صدام آخر..احيلكم الى مانشره الاعلامي المعروف احمد الملا طلال في موقع كتابات عن تصرفات الصدر و محمد جاسم خضير حول برنامج تلفزيوني قام بعمله ولم يتم بثه لأسباب سياسية وطائفية!!فضلاً عن عشرات التجاوزات التي يقوم بها فلاح المشعل رئيس تحرير الصباح وغيره..من تعسف وانهاء خدمات وقطع رواتب وفسخ عقود بأشكال أقسى من تصرفات البعثيين انفسهم..

هذا هو العراق
الشريف هاشم -

هذا هو العراق - لن يتغير. ليست مسألة صدام أو بعث ولكن ثقافة محلية ذات جذور غير قادرة على التغير أو التكيف. ربما يحتاج الى غزو فارسي أو فتح اسلامي (حجازي ـ نجدي - يمني) من جديد!

الزاملي.. بارك الله
رائد عبد الخالق -

شكرا بمق القلب المحب للوطن والله وابناء الشعب الى السيد اياد الزاملي..لأنه انتخى للحق وناصره ،فما يحصل في شبكة الاعلام صار طلسما عصياً على الفهم فكل يوم يكتب عديد من الاعلاميين حول مايلاقونه من قبل ادارة هذه الشبكة فضلا عن تصريحات نارية لمسؤولين كبار عن تجاوزات الشبكة وطائفيتها وعدم نزاهتها لكن لاأحد يحرك ساكناً.. ولعلكم تتذكرون تصريح د. محمود المشهداني وعدد من النواب حول سفرات حبيب الصدر المتكررة في شتى دول العالم وغير ذلك!!لكن متى يقترن القول بالفعل ويتخذ مجلس النواب قراراً جريئاً بتنحية الصدر وظلاله وذيوله في هذه المؤسسة؟ هذا هو التحدي الحقيق!!وشكر لإيلاف وللزاملي من جديد وبارك الله بكم جميعا لسعيكم حماية الاعلاميين العراقيين.