شارون يحتفل بعيده الـ 80 في غيبوبة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القدس: بلغ رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق أريئيل شارون الثمانين من عمره وهو ما زال في غيبوبة بعد أن أصيب بجلطة دماغية منذ سنتين. وقد إحتفلت أسرة شارون واصدقائه بعيد ميلاده بزيارته في المستشفى الذي يرقد فيه. وقال دوف فايسجلاس احد مستشاري شارون المقربين لبي بي سي إن يوم الثلاثاء كان يوما موسوما بالحزن الشديد، ففي الايام القليلة المقبلة سيبدأ عمري احد ابناء شارون (وهو عضو سابق في الكنبيت الاسرائيلي) حكما بالسجن لمدة تسعة شهور بتهمة جباية الاموال بشكل غير شرعي لاحدى حملات والده الانتخابية.
وكان ابنا شارون قد حضرا الى المستشفى بمناسبة عيد ميلاد والدهما. وقال فايسجلاس: "اني آمل وادعو لشارون بالشفاء، ولكن بمرور الوقت تتقلص احتمالات ذلك. إن الاطباء الذين يشرفون على علاجه غير متفائلين." واضاف: "انه من العسير جدا التكلم عن الارث الذي سيخلفه شخص كان جزءا لا يتجزأ من عملية صنع التاريخ."
التعليقات
ليس مثل احمد ديدات
كهرمان -ان كان اساء للبشرية فليرحمه الله,,والا يكون مصيره مثل احمد ديدات الذى شل لسانه لتسع سنوات كاملة وكان ياكله الدود وهو حى وعلى فراشه,,رب لا اسالك رد القضاء بل اسالك اللطف فيه
الله لا يرحمه
أبو طاهر -الله لا يرحمه ويعاقبه في الدنيا والاخرة قاتل الأطفال والأبرياء الله يعاقبة ويعذبه عذابا شديدا آمين يا رب إنك على كل شئ قدير
good news
hadi -i hope he last like that forever
شاروون ولسا
ام باسل -ولسا ان الله يمهل ولا يهمل وان شاء الله سيتوارثون ابناءه واحفاده العذاب الله لا يئيموو الهي ولا يموتوو لسا بحب يتعذب اكتر واكتر وبعدا يموت
مات أو لم يمت (1)
شــوقي أبو عيتاش -آرييل شارون في عيد ميلاده الثمانين المعلق بين الموت والحياة مثلنا جميعاً , حيث نتساوى أمام الموت , حيث عدالة الوجود تسوي الناس جميعاً بعضهم ببعض , حاكما أو محكوماً , ظالماً أو مظلوماً . ثرياً أم فقيراً , قائداً عسكرياً أم جندياً عادياً لا فرق أمام الموت , يهودي أم عربي حيث الخضوع محتوماً وحيث أن الموت حق لا مفر منه , إن كان على الجبهات أم فوق سرير الموت هو واحد . وإذا كانت الحياة رحلة بين الموت والولادة . يبقى السؤال كيف كانت رحلتنا في هذه الحياة في مذاقها الحلو والمر , الصعب والسهل , الحاقد والمحب , المسالم والمقاتل ؟ . آرييل شارون كما نعرفه منذ إطلالته على مسرح الأحداث في هذا الشرق ومنذ إعلان نشوء الدولة العبرية فوق أرض فلسطين نعرفه رجل حرب من جنوب فلسطين في حدودها مع مصر إلى شرقه اوشمالها . كان رجل حرب وغازٍ ليس فقط لفلسطين بل أنه وصل إلى بيروت . وما جعله ينتمي إلى هذه الأرض , قدومه إليها , بقاءه فيها وقتاله من أجلها ليس كباقي الناس التي تولد وتنموا في أحضان الأرض التي يولدون فيها ويترعرعون , هو وجد نفسه أمام رحلة صعبة , إختارها أن تكون , صعبة أم إختاروها له وزرعوها في فكره وذهنه ومخيلته جزء من محتوى التلمود وجزء من محتوى التوراة والجزء الأكبر أنه ضحية المحرقة وعليه ان يثأر لها وأن لا يسمح بتكرارها , فلم ياتي إلى هذه الأرض ضيفاً عليها , ولم يأتي زائراً لها ولم يأتي مهاجراً كما كل المهاجرين , بل هو أتى كي يأخد مكان الآخرين , جاء وبيده البندقية , وعلى متن الدبابة وبحماية المدفع كانت رحلته . كان عليه أن يقاتل كي يصنع وطناً, أن يقتل كي يصنع انتصاراً , أن يقتل أن يزهق حياة كي يبقى على قيد الحياة . لذا فإن رحلته بين الموت والولادة كان عنوانها الموت الذي هو نفسه الآن ينازع في ظله وهو تحت رحمته , في عذابه , في نزاعه الأخير .
مات أو لم يمت (2)
شــوقي أبو عيتاش -. ترى وهو في نزاعه الأخير تراه بماذا يفكر هل بما أنجزه للشعب اليهودي , هل بما أنجزه لنفسه وعائلته وأبناء جلدته , هل يفكر كيف سيخوض حرباً جديدة أم أنه يفكر بجلسة هادئة في مزرعته بالنقب . أم هو يتساءل : كم كنت جباراً مقاوماً منتصراً وكيف أصبحت هزيلاً , ضعيفاً , مهزوماً أمام جبروت الموت الذي اعتنقته وارتفعت به على جماجم الآخرين وجراحهم وعذاباتهم وآلامهم ثم أنتهي جمجمة بين هذه الجماجم , أحمل جراحي , وعذابي وآلامي كما حمَّلتها للآخرين , يأكلني دود الأرض كما يأكل الجميع , كل ما فعلته انني سأبقى في التاريخ ,شاهد على مذابح صبرا وشاتيلا , كـــنيرون أفرحني منظر بيروت ودخانها وهي تحترق . كلنا نموت , وكلنا يكتب تاريخه على طريقته, منا من يكتبة بدمه ومنا من يكتبه بدماء الآخرين , منا من يعيش متلذذاً لا مبالياً بمعاناة الناس , ومنا من يحاول أن يخفف عنهم ويحاول أن يتحسس هذه المعاناة فيمد يد المحبة والمصافحة لربما شقت الطريق الآخر الذي يؤدي للعيش بالطمأنينة والسلام لدول هذه المنطقة , وتنقلها من حالة الصراع والحقد والقتل والإغتيال إلى حالة التصادق والتآخي بين من آمنوا بالإنسانية الجامعة على هذا الكوكب . الفرق بيني وبينه , انني أكتب عنه وهو لا يستطيع قرائة ما أكتب , ولو استطاع لما قرأ ما اكتب لآن ما اكتبه لا يعني من تربوا على الحرب وذهنية القتال والعداء . شارون كلنا متساوون أمام الموت , شعب الله المختار أم شعب الله الذي لم تترك له في العيش بأمان حتى الخيار . أخبرنا شارون مشاعر الإنسان وهو ينازع , أخبرنا مشاعر الإنسان عندما يتهاوى جبروته ، أمام الموت الذي لأننا لا نريده لأنفسنا فنحن لا نريده حتى لعدونا . لكن هذه هي مشيئة الخالق وإن كنت ممن آمنوا أنهم من سلالة " شعب الله المختار" , تختار أرض ميعادك , لكنك أمام إرادة الله لم يكن لديك ولا لجبروتك الخيار ولا الإختيار لمعاناتك ولفظ أنفاسك .
كذبت يا كهرمان
عبدالله الحربي -كذبت يا كهرمان فأحمد ديدات رحمه الله أصيب بالشلل لكن الدود الذي ذكرته في تعليقك لا وجود له الا في عقلك المريض. كان ديدات رحمه الله يتمتع بذاكرته كاملة حتى وفاته. أما شارون فأسأل الله له ميتة فاضحة .
شارون اللعين
الزيناتي -والله إنني وعائلتي وجميع الشعب الفلسطيني ( حسب ما اظن) كنا ندعي عليه فقط أن يتمنى الموت ولا يلاقيه وفعلاهذا الذي حصل بالضبط انه في كل لحظه يتمنى ان يخلصه ربه من هذا العذاب لكن بعدا له
لا يهم
روبي -شارون مات وشبع موت ولسا بحكو انو عايش ما بنسمع عنو اخبار من يوم ما صارت معو الداهية والمصيبة الي اخدتو حسبنا الله ونعم الوكيل احنا المسلمين بنضل احسن منهم اللهم لا شماتة مات ولا عاش في الف شارون غيرو
أدعو الله
أبو العز -أدعو الله أن يطيل في عذابه ويزيد فيه حتى يثلج صدر كل من أوذي على يده الأثمة، ,اسأل الله العادل أن يهيئ نفس المصير وأسوأ لكل صانع أو منفذ قرار اسرائيلي ساهم في معاناة أهل فلسطين ولبنان لنرى فيهم يالله عجائب قدرتك فانهم لايعجزونك ... آمين آمين
الله لا يقيم الكافر
amera -خليه بستاهل اكتر من هيك هو قليل اللي عملة في صبرا وشاتيلا ما كان يفتح بطن المرأه الحامل ويطلع جنينها من بطنها انشاالله نشوفة مش مدود بس انشاء لله نشوف الافاعي بتاكلة والحشرات خليه يتعذبلو شوي ( ولله في خلقة شؤون) الله لا يقيم عن بطنه شدة
ياكهرمان الظلام
ناجي -كيف تفتقت عقليتك العبقرية عن الربط بين نقيضين لايمكن الجمع بينهما؟ أمثالك أنت ومن يصطادون بالماء العكر والصافي، ويحاولون تقزيم إنجازات عملاق مثل الراحل أحمد ديدات عن طريق مقارنته بفرعون العصر شارون. ومن ثم تترحم على شارون لارحمه الله، ونسأل الله أن يحشرك مع من تحب، آمين
أحمد ديدات
تونسي -يا " كهرمان" سامحك الله كان أحمد ديدات أسد الدعوة للإسلام أما موته فكان دليل على عضم شأنه عند الله فإن عضم الجزاء مع عضم البلاء و قد ابتلي الأنبياء و الصالحين من قبل. أسأل الله أ يبلغه أرفع المنازل
فلسطين حرة مستقلة
حسان -هؤلاءاليهود المغظوب عليهم سيطردون لا محالة يوما او غدامن فلسطين الطاهرة المباركة وسنسترجع نحن المسلمين قدسنا الشريف وسنصلي فيه امنين باذن الله
لارحمه الله
المزداوي -لا رحمه الله هذا .. النجس ..2 من العذاب لا تضاهي واحد من المليون من العذاب الذي ينتظره في الهاوية .. نسأل الله أن يعذبه في الدنيا وفي الآخرة وأن يرينا فيه عجائب قدرته هو ومن على شاكلته .. أرجوا ان لا تضعوا ولو شبه مقارنة بين هذا العقور وأي شهيد من المسلمين كأحمد ديدات .. اللهم شمتنا فيه قبل موته وبعده آمين
انت جاهل يا كهرمان
sami -ان كان اساء للبشرية . واضح انك اسرائيلي كما شارون. جرائم شارون ظاهره للجميع ومعروفه الا بني جلدته. والشيخ احمد ديدات رحمه الله لم يؤذي او يقتل احد وهو من رجال الاسلام الذين يعتز بهم الجميع.
عيد سعيد
حسان سعادة -مبروك يا شارون من القلب وإن شاء الله تعيش لـ 120 عام وأنت على هذا الحال
مئة و عشرون عاما
عبد البا سط البيك -اللهم أمد عمره الى مئة و عشرين عاما لينهض بعدها و يرى أن إسرائيله العزيزة قد إجتثت من جذورها , ثم أمته بعدها يا ربنا ليدفن في مقبرة بروسيا البيضاء التي أتت منها أسرته مهاجرة و سارقة لوطن ليس لها حق الوجود فيه بالغصب و البطش و القتل. و سوف نكتب على شاهدة قبره هنا يرقد الجنرال شارون الذي تهدم حلمه و رجع ليدفن في وطنه الأصلي . كثيرون من الخصوم يشمتون بالجنرال السفاح النائم في هدوء و سكينة بعدماأثخن في القتل و سفك الدماء و خلف جنرالات يفوقنه إجراما و فتكا بالأبرياء . إنتقام الله منه و من جرائمه في الدنيا لا ريب فيه, و لعذاب الآخرة أشد .