قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك
نيجني نوفجورود (روسيا): قال المرشح لانتخابات الرئاسة الروسية ديمتري ميدفيديف يوم الاربعاء ان الولايات المتحدة تحرض على زعزعة الاستقرار في أوروبا من خلال مساندة استقلال كوسوفو. وقال ميدفيديف وهو النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي خلال زيارة لمدينة نيجني نوفجورود الروسية "هناك قرارات...اذا كنا صادقين بشأنها..هي تحريض من الضفة المقابلة للمحيط (الاطلسي)." ومضى يقول "انهم يضعون أوروبا في موقف صعب للغاية...نحن نعلم أن أمريكا لا تخاطر بشيء.. انها بعيدة." وأضاف "أسوأ ما في الامر...هو أن استقرار وأمن المنطقة بأكملها يتعرضان للخطر. كل ما عليك فعله هو اشعال عود ثقاب وسوف تندلع النيران في كل مكان." وأيدت روسيا حليفتها صربيا في معارضة استقلال كوسوفو. وحذرت موسكو الدول الغربية من أن الاعتراف بكوسوفو من الممكن أن يثير سلسلة من ردود الفعل تتمثل في نزعات انفصالية في أنحاء أوروبا. وانضم ميدفيديف (42 عاما) المرجح فوزه في انتخابات الرئاسة الروسية إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مهاجمة الغرب بشأن كوسوفو ولكنه لم يخص الولايات المتحدة قبل ذلك بالانتقاد في هذه القضية.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لستم افضل من امريكا
عدنان احسان- امريكا -
الروس اليوم يحاولون ان يلعبوا دور الشرفاء ,ونسوا تاريخهم , ومجازرهم من عهد القياصره والمرحله الستالينيه , الى حكومه الكرملين اليوم , وماذا عن دورهم في حروب القفقاس والمجازر التاريخيه التي ارتكبوها ولا زالوا يرتكبونها . .. ... في السياسيه انتهى دورهم مع انتهاء الإتحاد السوفييتي .... وليسوا أفضل من الآمريكان .
ردا ل عدنان احسان
salim-usa -
لقد نسي عدنا احسان اوتناسى عندماتكلم عن تاريخ الاتحاد السوفيتي وذكرنا بمجازر القياصره والمرحله الستالينيه التي كانت ماضي وخجل ان يلمح للعالم عن الحاضر الامريكي الارهابي وفي كل بقاع العالم من احتلال الى حصار اقتصادي وغلغلة الاوضاع في كل مكان وحتى حروب القفقاس والمجازر كانت امريكا ورائها وكأن الاخ عدنان يعمل للاعلام الامريكي يبحث عن ثغرات وماضي والحاضر غير محسوب ......لاتستطيع المقارنه بين العصابات الامريكيه الحاليه وماضي الاتحاد السوفييتي وكلنا كان لنا ماض مليئ بالاخطاء...نعم انهم أفضل من الآمريكان . ردا ل عدنان احسان