جنبلاط: السنيورة بصفته رئيس حكومة وجمهورية لا يمانع حضور قمة دمشق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بيروت: رأى رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط لن القمة العربية المقبلة في دمشق ستفرز بين "الإعتدال العربي وبين من هو ليس عربياً"، معرباً عن اعتقاده بأن رئيس الحكومة فؤاد السنيورة يمانع حضور قمة دمشق "وهو اليوم بصفته الحالية هو رئيس حكومة وهو رئيس جمهورية".
جنبلاط، وفي حديث إلى مجلة "الشراع"، اعتبر أن المسؤول العسكري في "حزب الله" عماد مغنية "لم يكن مناضلا"، مشيرا إلى أن اغتياله رسالة سورية لاسرائيل بـ"أنها تستطيبع أن تعالج موضوع حزب الله مقابل العودة الى لبنان ومقابل التخلي عن المحكمة". ورأى جنبلاط أن "التنوع والفرح ظهر في 14 شباط"، في حين ظهر "الخطاب الهتلري والصورة الشمولية في تشييع مغنية".
وجدد جنبلاط هجومه على الأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله، داعيا علماء وفقهاء وحكماء الشيعة إلى "مواجهة مشروع حسن نصر الله الذي خرج عن مفهوم نهائية الكيان اللبناني والعروبة والتنوع"، لافتا إلى انه "لا يحق لحزب الله ان يغامر بمصير البلد من أجل الرد على عملية اغتيال مغنية".
واعتبر جنبلاط أن "الثلث المعطل وتراجع المعارضة عن مقررات الحوار أفشل الاجتماع الرباعي"، ورأى أن المعارضة تريد "وزارة العدل لتأخير عمل المحكمة والداخلية لتدمير فرع المعلومات والمالية ليتحكموا بالقرارات".
التعليقات
سيمانع غوار الشام
F@di -لا اعتقد ان نظام غوار السوري يمكن ان يتقبل فكرة حضور الرئيس سنيورة الى القمة سيما وان هذا النظام يكن حقد دفين وعميق للرئيس السنيورة نظرا لممانعة وردع الرئيس السنيورة النظام المذكور من التدخل بشؤون لبنان
الحزب الإلهي
Abu Ali -لأنهم ضعفاء لا يجرؤون على مخاطبة أسيادهم في السؤال عن حقيقة ما جرى في جريمة اغتيال ;عماد مغنية على أرض دمشق، رغم التكهنات والتساؤلات المشروعة والبديهية التي أحاطت ملابسات وظروف هذه الجريمة،لا سيما لجهة السرعة قي مسح موقع الجريمة وتنظيفها ومحو معالمها من قبل أجهزة الأمن السورية التي إن دلت على شيء فهي تؤكد مدى الاستخفاف والتعالي والازدراء التي يعامل بها نظام الشام حزب الله ومن لف لفه بما يسمى بقوى معارضة في لبنان.من اتخذ من الانتحار خياراً له فليكف شره عنا، ويرحل; عن لبنان عند أسياده ليمارس معهم هوايتهم المشتركة والحروب المفتوحة...!!
إعتراض
/?? -يمانع او لا يمانع
لاحلول
ابو زياد -صراحه السيد جنبلاط تغيظ القياده السوريه لانه لايستطيع السكوت عن الخطئ والاخطاء التي ترتكبها القياده بحق لبنان وشعبه ولكل شخص له نظرته والقياده السوريه تريد شعبا صامتا لايتكلم وانما فقظ ياكل وينام وحتى تريده فاقد للشعور والاحساس وهي الوحيده التي تساوم عليه وتعرضه للبيع والشراء متى تشاء وذلك حسب مصالحها الخاصه وليست الوطنيه فالوطنيه عندهم شيئ لتسيير هذه الامه خلف قيادتهم فقط للتصفيق والتهليل لسيادته وليرى العالم ان القياده السوريه تمسك بزمام شعب ان فكر سيذهب اسرائيل الى الهاويه هذه حدود المعادله السوريه مع الاسف فالسيد جنبلاط لايناسبهم ولايريدون سماع صوته لان صوته وصراحته تخيفهم وتفتح عليهم التساؤلات واما الشعب الحر يؤيد كلمات جنبلاط وان كان فيها الكثير لان الحريه اكبر واجمل من السكوت عن خطئ
السيد جنبلاط
omar -بس اسمع تصريحاتو بضحك وبشتهي انو شي مرة يتفرج على المرايا