نواب بريطانيون يرجحون فشل ضربة ما على ايران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نجاد: اي قرار اممي جديد سيكون من دون طائل
بوش يطالب احمدي نجاد ب"وقف تصدير الرعب"
الحرس الثوري: لا حاجة لتهديد إسرائيل لانها زائلة
لندن:اعتبرت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني في تقرير نشر الاحد ان عملية عسكرية ما ضد ايران ستفشل على الارجح وقد تؤدي الى ردة فعل متدحرجة في مجمل المنطقة.
وجاء في تقرير لاعضاء لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني "ما زلنا نعتقد ان ضربة عسكرية ما لايران سيكون لها القليل من فرص النجاح وقد تؤدي الى ارتدادات عنيفة جدا في المنطقة".
وطلب النواب والحالة هذه من الحكومة ممارسة نفوذها على واشنطن لاقناع الادارة الاميركية ب"العمل" على حل دبلوماسي للنزاع حول البرنامج النووي الايراني.
واضاف التقرير "ننصح الحكومة بدعوة واشنطن الى البدء بتقديم ضمانات امنية ذات صدقية لايران مقابل ان تقدم طهران ضمانات ذات صدقية يمكن التحقق منها حيال عدم تطويرها برنامجا للاسلحة النووية".
وحذرت اللجنة مع ذلك من ان فرض عقوبات دولية جديدة على طهران لن يكون بالواقع مجديا.
واشار التقرير الى انه "يتوجب على الحكومة ان تتحاشي اي عمل من شأنه ان يستعمل من قبل المتطرفين مثل الرئيس (محمود) احمدي نجاد" لتعزيز موقعه تجاه الاصلاحيين "خلال الانتخابات الرئاسية عام 2009".
واقر رئيس اللجنة مايك غيبس مع ذلك بان العالم "لا يمكنه ان يسمح لايران بتطوير سلاح نووي". واضاف "في حال كان الامر كذلك، فهناك احتمال كبير ان يؤثر هذا بالواقع على الوضع في الشرق الاوسط. ان هذا التحدي يتطلب اقصى درجة من درجات الانتباه الدولي".
التعليقات
ازدواجية المعايير
متعجب -باختصار شديد هل يتم توقيع نفس الانظمة الرقابية علي امريكابين دول الغرب و اسرائيل بين دول الشرق الاوسط و المعايير الدولية من حيث الرقابة و العقوبات الاقتصادية و السياسية بسبب اقتناء الاسلحة النووية وتطويرها؟؟؟!!!!الاجابة معروفة . وحسبي الله ونعم الوكيل في قيادات العرب و حكوماتها
ازدواجية المعايير
متعجب -باختصار شديد هل يتم توقيع نفس الانظمة الرقابية علي امريكابين دول الغرب و اسرائيل بين دول الشرق الاوسط و المعايير الدولية من حيث الرقابة و العقوبات الاقتصادية و السياسية بسبب اقتناء الاسلحة النووية وتطويرها؟؟؟!!!!الاجابة معروفة . وحسبي الله ونعم الوكيل في قيادات العرب و حكوماتها