طالباني: نسعى لعلاقات استراتيجية قوية مع تركيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
غول يؤكد حرص بلاده على وحدة دولة العراق واستقلالها
طالباني: نسعى لعلاقات استراتيجية قوية مع تركيا
وأضاف الرئيس غول "أن تركيا تأتي في مقدمة الدول التي تهتم بوحدة الأراضي العراقية واستقلاله كدولة موحدة .. وأنا كرئيس جمهورية تركيا وأثناء تولي منصب رئاسة الوزراء قدمت عدة نشاطات في خدمة هذا الجانب ونريد اليوم أن نرى عراقاً سعيداً حراً ومتحاباً بين جميع أطياف شعبه ونهتم كثيراً بتعاوننا وتمتين علاقاتنا بين الدولتين وأنا أؤمن أنه بمقدورنا أن نجعل علاقاتنا مثالية وجيدة حيث تكون العلاقات الجيدة في ما بيننا كفيلة باستقرار المنطقة أكثر فأكثر وفخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني يعرف جيداً بأن معاناة الإرهاب قاسية وكبيرة ونرى أن مشكلة الإرهاب مسألة مشتركة في ما بيننا لذا نرى أن هذه الزيارة هي في غاية الأهمية ولها نتائج مثمرة وايجابية بين علاقاتنا ومستقبلنا ونريد أن نعبر عن سعادتنا بقدوم الرئيس طالباني".
وردا على سؤال لاحد الصحافيين حول ما اذا كانت هناك محاولات من قبل تركيا لحل مشكلة حزب العمال الكردستاني بالسبل الديمقراطية قال غول" أريد أن أقول إنه على حزب العمال الكردستاني تسليم أسلحتهم وترك الإرهاب، ونعتقد أن ديمقراطية تركيا بمثابة الديمقراطية الموجودة في أوروبا.
الرئيس العراقي لن يشارك في القمة العربية بدمشق
طالباني في أنقرة مع سياسيين ووزراء لبحث ملفات ساخنة var whichlink=0 var whichimage=0 var blenddelay=(ie)? document.images.slide.filters[0].duration*1000 : 0 function slideit(){ if (!document.images) return if (ie) document.images.slide.filters[0].apply() document.images.slide.src=imageholder[whichimage].src if (ie) document.images.slide.filters[0].play() whichlink=whichimage whichimage=(whichimage
التعليقات
......ر
فؤاد كركوكي -هذه الدعوة تبين نية تركيا العنصرية نية فاسدة ومليئة بالخداع وحقد أسود. ورفض تركيا برسمية الزيارة, إذا أي إتفاق أو عقد فهو باطل وغير شرعي. فينبغي على الطالاباني أن يرفض رفضا باتا, لانها لاتصلح للعراق عامتا ولا للأكراد خاصتا. فياللخجل على هذه زيارة, وبخجل أعظم على زيارته على اتاتورك . فكيف قبل أن يقف قرب قبر لجزار سبب قتل الملائين من الأبرياء من ا لأرمن والأكراد. .
من يحترم
IRAQI -عندما يقوم نائب عريف من اوروبا بزيارة الجارة العزيزة تركيا يهرع الساسة الاتراك من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورؤساء الكتل الحزبية والبرلمانية وكذلك الجنرالات الی المطار لاستقباله ومسح اكتافه لشعورهم بعقدة النقص امام الاوروبيين ولكن عندما يزورهم رئيس دولة عربية يبعثون بنائب عريف لاستقباله ويرسلونه لوضع باقة من الزهور اولا علی قبر الزعيم الالباني الاصل كمال قبل قدومه الی مقر رئاسة الجمهورية لشعورهم بعقدة الكبرياء امام الدول العربية .عيش وشوف.
ذهب رغم رفض برزاني
جتين تركماني/أربيل -نعم ذهب السيد جلال الطلباني لزيارة تركيا ... ، تركيا ذكرت بأن زيارة طلباني ليست بروتوكولية بل هي زيارة عمل لذلك ليس على جدول الزيارة زيارة التي فيها ضريح مؤسس تركيا الحديثة ومحررها من الاستعمار مصطفى كمال آتاتورك لكن جلال الطلباني كما ذكرت الصحف التركية (أصر) على زيارة ضريح آتاتورك لوضع باقة من الزهور على قبره باللغة العربية (شخصيا والشعب العراقي يكن لك كل الاحترام والتقدير أيها القائد آتاتورك)، وليضرب حزب العمال الكردي رأسه بجبال قنديل .... مما يدل على وجود خلافات جذرية وعميقة بين حزبي السيد الطلباني والبرزاني.
الطالباني والمالكي
د.عبد الجبار العبيدي -رغم ان الطالباني وصل الى مرحلة العجز عن اداء مهماته المعقدة والمتشعبة كرئيس للجمهورية على ما يطهر -اطال الله في عمره-،لكنه ما انفك ينافح عنها املا في ان يتمكن ابنه قباد سفير الاتراك بواشنطن من ملأ الفراغ المنتظر. والطالباني على خلاف واضح مع البرزاني وان لم يظهر،وهو بحاجة الى من يقرأ شخصيته من المحللين الاجتماعيين ـفالرجل وطني غيور وسياسي محنك .....العراقيون في غالبيتهم تنقصهم الوحدة الفكرية والملية والسياسية على ما فاله الملك فيصل الاول رحمه الله في وصيته المكتوبة،فهو ظاهريا عراقيا خالصا ومخلصا، وباطنيا كرديا قحاً،هنا قد لا يستطيع الطالباني من تأدية واجباته الوطنية بحيادية لا سيما وان العراقيين يمتازون بقراءة المستور من عيون الاخرين، المشكلة انه يحكم مع رئيس وزراء على ما اعتقد انا شخصيا اكثر من الطالباني كفاءة وحنكة سياسية،فالمالكي لازال بحرا مجهولا لم تستثمر مياهه بعد،وعيبه الوحيد انه لم يفلح بمستشارين سياسيين من الطراز الاول،لذا فهو في حيرة الزمن وتردد المواقف في اخذ القرارات الصعبة.؟والذي كان بامكانه اختراق الصعاب والسيطرة على الامر العراقي والخروج من عنق الزجاجة التي محصور فيها لكنه مدرك لواقعه متأنيا لها.ومن يعتقد ان المالكي لا زال يحبو في السياسة فهو واهم،لربما سيكون شخصية العراق السياسية البارزة والمتقدمة،والادارة الامريكية بكليتها تدرك ذلك ،والايام بيننا سجال.
استقلال
كركوكلي -طلباني رجل السياسةوالعقل له تاريخ عمره السياسي 68سنة من المحن والمجادلة من يستطيع نقد الزيارةالرئيس لتركيا الا ان يكون عمره اكبر من عدد سنوات اعلاه ليعرف العالم و خدمتا لمدينتنا المتاخية ولخروج العراق من محنته