أردوغان: 12 مليار دولار لتحسين وضع الاكراد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
مبادره متاخره
عدنان احسان- امريكا -ربما تكون هذه لمبادره متاخره .... وربما تكون احد المسكنات وليس احد الحلول ,,,, المشروع الكردي الذي يقوده اصحاب المشاريع الكرديه المشبوهه في المنطقه لاينقصهم المال , وخطوا خطوات واسعه في بلوره مشاريعهم في الشارع الكردي في سوريه , وتركيا , والعراق .... وفشلوا في ايران ... ابحثوا عن السبب لماذا فشل الآكراد في ايران .
الحقوق في تركيا
إيفان داهود -من الجميل جدا أن يقرأ المرئ منا مثل هذا الخبر و لكن لنعد خطوة إلى الوراء و نقرأء الأحداث بتمعن: 1- تركيا و الحملة العسكرية ضد مقاتلي حزب العمال الكوردستاني و التصريحات النازية التي يطلقها الكماليون الشوفونيون بين المرة و المرة. 2- الصوت الأمريكي الذي بتى واضحا للسياسيين و العسكريين الأتراك من خلال أيجاد الطرق السلمية لحل المشكلة الكوردية و الأبتعاد عن الغطرسة و الغرور العثماني الذي مني بهزيمة عسكرية هي الرابعة و العشرون و يصورون أنفسهم على أنهم منتصرون و يخدعون الرأى العام التركي و العالمي. 3-المعركة كانت في الزاب و لم تكن في جبال قنديل الممتلئة بمقاتلي حزب العمال و على أثر التعليقات الرسمية الكاذبة أستقالة الجنرال التركي بعد ما كشف موقع اليو تشوب (You Tube) عن قوله بأن رقم القتلى في صفوف حزب العمال التي نصرح بها للأعلام هي و همية و غير حقيقية . 4-تركيا و أبواب أوربا و خاصة بعد تصريحات الرئيس الفرنسي نيكولاي ساركوزي بأنه على تركيا حل مشاكلها مع الأكراد لأنه لن نسمح أن تصبح مشكلتهم مشكلة أوربية و جميع دول الأتحاد الأوربي متفقون على ذلك. 5- تركيا و قضيتها التي تحضر في البيت الأمريكي القادم بعد أن رفع الديمقراطيون و رقة مجازر الشعب الأرمني التي تمت في القرن الماضي على أيدي السلطة العثمانية. 6- أسلمة الدولة التركية بعدما كانت تحظى بنظام علماني مقبول لدى إسرائيل و الولايات المتحدة و روسيا و الأتحاد الأوربي. 7- تركيا و المشكلة القبرصية مع جارتها اليونان. 8- تركيا و مشكلتها مع الوجود الكوردستاني الذي بات وشيكا للأن يصبح فعالا و فاعلا لا يستهان به من خلال العراق الفيدرالي التي ستأثر على كل دول الجوار و أكثرهم الذين على أحتلال لأراضي كوردستان الجغرافية و ظهور نجم البارزاني بعد أن أدلى بأوامر مقاومة شاملة ما إذا تعرض أي مدني لخطر و مراجعة الأتراك خط الحسابات في قضية التركمان في كركوك حيث بات من البديهي لهم من انه من أجل التركمان في كركوك سيخسرون دياربكر. 9- مشاكل تركيا الداخلية و ما أكثرها على الصعيد الأقتصادي و الأجتماعي و الثقافي فتركيا اليوم متراكمة عليها الديون بالمليارات الدولارات و هذه كلها جراء أستخدامها للعنصر العسكري في معالجة المشكلة الكوردية في كوردستان تركيا التي قربت مدة القرن الواحد. 10- التخبط التركي ما بين أن تكون تركيا كماليا لا يعلوك أحد أو تكون تركيا مسلم