حزب الله يقيم مهرجانا الاثنين في اربعين عماد مغنية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وجاء في الدعوة التي وزعت للمشاركة في هذا المهرجان انه "لحضور مهرجان الوفاء للدم الكربلائي المقاوم بمناسبة ذكرى اربعين قائد الانتصارين الشهيد القائد الحاج عماد مغنية" في اشارة الى الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان في ايار/مايو 2000 والحرب الاسرائيلية على لبنان في تموز/يوليو 2006.
وحدد موعد المهرجان في الساعة15.30 بالتوقيت المحلي (13.30 تغ) من الاثنين في منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكانت هيئة مكافحة الارهاب المرتبطة برئاسة الحكومة في اسرائيل اوردت على موقعها على الانترنت انها "تحذر من عمليات خطف اسرائيليين في الخارج ولا سيما الذين يعملون مع عرب او مسلمين" مشيرة الى ان هذا الخطر يصبح اكبر مع انتهاء ايام الحداد في الذكرى الاربعين لاغتيال مغنية.
واضافت الهيئة ان "حزب الله يواصل اتهام اسرائيل باغتيال عماد مغنية ما يجعل احتمال وقوع هجمات قد يرتكبها حزب الله ضد اهداف اسرائيلية، كبيرا".
وردا على سؤال لوكالة فرانس برس رفض حزب الله في بيروت التعليق على هذه المعلومات الاسرائيلية.
وكان حزب الله القريب من ايران اتهم اسرائيل بتصفية مغنية في 12 شباط/فبراير في انفجار سيارة مفخخة في دمشق. لكن السلطات الاسرائيلية نفت تورطها في الهجوم.
التعليقات
المقاومه باقيه
مسيحي لبناني -حزب الله كان و لا يزال القوه العربيه الوحيده التي تحسب لها اسراءيل الف و الف حساب...هي لا زالت تحمي لبنان و غير ذلك ضحكا على البشر
الى زوال
F@di -إن سكوت هذا الحزب عن قتل مغنية في قلب الشام وطمس الحقيقة من قبل نظام الطاغية بشار لهو نوع من التآمر المريب بين هذا الحزب ونظام الطاغية. الحقيقة هي ان قتل هذا الارهابي في قلب الشام هو رسالة الى نصرالله، ولن يبقى اي مقاومة في حال تم الاتفاق بين الاسرائيلي ونظام الطاغية بشار. ولكن هل هناك من يقنع هؤلاء الذين يسيرون وراء الشعارات الفارغة انهم مجرد اداة لوصول نظام الطاغية الى مبتغاه ؟؟؟
من قتل مغنية
بلال -الغريب لم نعرف من الذي قتل عماد مغنية؟ أما المخابرات ألأسرائيلية أو السورية. من المعروف بأن مغنية قد وصل الى سوريا من لبنان ثلاث ساعات قبل مقتله. لذلك الذي قتله كان مراقبه بشكل جيد منذ كان في لبنان و هنا السؤال أذا كانت المخابرات ألأسرائيلية هي القاتلة لمى لم تقتله في لبنان خاصة بأن لها يد حرة في لبنان أكثر بكثير من في سوريا؟ لكن عندما تغتاله المخابرات ألسورية في سوريا عندها الحرية الكاملة بمحي كل الدلائل و البراهين وحتى الآن و بعد مرور 40 يوم لم يعرف أي شيئ مع العلم بأن سوريا رفضت أدخال حزب الله و أيران في التحقيق؟؟
ذاك العماد
احمد العربي -ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون عوضنا الله ذاك العماد بالف مثله وحما الرحمن ذالك المؤمن المجاهد الذي نصر الله فنصره اللهحماك الله يا نصر الله
جمال-الضاحية
المرصاد -طبعا اسرائيل وببصم بلعشرين.وخير الكلام ما قل وذل