باراك ينصح حزب الله بعدم المجازفة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نضال وتد من حيفا، القدس، وكالات: نصح وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك الثلاثاء حزب الله اللبناني بعدم المجازفة والتسبب بمواجهة مسلحة مع الدولة العبرية. وصرح باراك للإذاعة الإسرائيلية العامة "أن الجيش الإسرائيلي يراقب ما يجري في الجانب الآخر من الحدود مع لبنان وانصح اي شخص بعدم اختبار اسرائيل لانها الدولة الاقوى في المنطقة كلها". وادلى باراك بهذه التصريحات خلال جولة تفقدية عند الحدود الاسرائيلية مع لبنان.
وبحسب الاذاعة اكد باراك الثلاثاء خلال اجتماع مغلق للجنة البرلمانية للشؤون الخارجية والدفاع ان "حزب الله لا يزال يحصل على اسلحة بمساعدة ايران". واضاف المصدر ان باراك قال ايضا ان حزب الله يتجنب الاستفزازات معتبرا انه استخلص الدروس من الضربات التي تلقاها خلال الحرب في لبنان صيف 2006. وكان هذا النزاع ادى الى سقوط اكثر من 1200 قتيل في لبنان معظمهم من المدنيين و160 قتيلا اسرائيليا غالبيتهم من العسكريين.
أولمرت يعترف: سلاح الجو الإسرائيلي قصف سوريا
إلى ذلكنقلت الصحف الإسرائيلية، اليوم، الثلاثاء، عن صحيفة يابانية قولها إن رئيس الحكومة الإسرائيلي، إيهود أولمرت، أطلع خلال زيارته الأخيرة لليابان، نظيره الياباني على قيام إسرائيل بشن غارة على سوريا خلال شهر سبتمبر من العام الماضي، تم خلالها قصف منشأة ذرية أقامتها سوريا بمساعدة من كوريا الشمالية.
ووفقا للصحافة الإسرائيلية، فإن صحيفة "أساهي شيمبون" اليابانية، نشرت نقلا عن مصادر يابانية أن موضوع الغارة الإسرائيلية على سوريا، قد طرح خلال المحادثات التي أجراها أولمرت مع نظيره الياباني، ياسوبوكودا في السابع والعشرين من شهر شباط، وأنها كانت، على ما يبدو المرة الأولى التي كشفت فيها إسرائيل أمام زعيم دولة أجنبية أن الحديث يدور فعلا عن منشأة ذرية.
وبحسب المصادر اليابانية فقد قال أولمرت لبوكودا إن المنشأة التي تم قصفها كانت ذات طابع ذري، وكانت طور البناء بمساعدة نشطة من تقنيين من كوريا الشمالية.
وأوضح أولمرت لنظيره الياباني أن إسرائيل لا تزال قلقة من المساعدات التي تقدمها كوريا الشمالية لسوريا، وأنه يتطلع على تعميق التعاون ألاستخباراتي مع طوكيو، وتبادل المعلومات بين البلدين في هذا الخصوص.
وقالت الصحيفة اليابانية إن طوكيو ابدت اهتماما باقوال أولمرط لأنها دلت على ان بيونغ يانع قامت بتزويد
سوريا بتكنولوجيا ذرية خلافا لما اتفق عليه في محادثات الدول الست( الولايات المتحدة، روسيا، الصين، اليابان، كوريا الشمالية، وكوريا الجنوبية.
واستذكرت الصحف الإسرائيلية أن أول بلاغ عن الغارة الإسرائليية على الموقع السوري جاء في السادس من سبتمبر عندما قال الجيش السوري إن طائرات سلاح الجو الإسرائيلي ضربت أهدافا شمالي سوريا، وأن الرقابة العسكرية الإسرائيلية لم تصادق على وقوع الهجوم إلا بعد شهر من وقوعه.
وزعمت الصحف الإسرائيلية أن صورا تم التقاطها بواسطة الأقمار الصناعية قبل ثلاثة أشهر تظهر أن سوريا قامت ببناء مبنى جديد في نفس المكان، وذلك على ما يبدو لإخفاء ركام المبنى الذي تم قصفه.
كوشنر: لا مانع من منتديات حوار مع حماس وحزب الله
الى ذلك أكد وزير خارجية فرنسا برنار كوشنر أن تحقيق السلام في منطقة الشرق الاوسط يحتاج لمساهمات واسعة من قبل الشركاء من الدول والمنظمات سواء في المنطقة العربية أو خارجها. ورأى أنه "لا يوجد من يمنع من اجراء حوار حتى مع المنظمات المعادية أو التي لا تلتقي فرنسا أو بقية دول الاتحاد الأوروبي معها، في الرؤية أو المواقف والتصورات السياسية مثل حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني من خلال منتدى سياسي للحوار حول مستقبل السلام" في الشرق الأوسط
وفي هذا السياق، شدّد الوزير الفرنسي في تصريح أدلى به إلى مراسل وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء بعد انتهاء اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في سلوفينيا على اهمية الحوار بين أطراف النزاع في الشرق الأوسط، وقال "مما لا شك فيه أن الحوار يظل الوسيلة البناءة والإيجابية للتسوية السلمية حتى بين الأعداء"، على حد وصفه.
وأكد الوزير الفرنسي تمسك بلاده بالموقف الذي حدده الاتحاد الأوروبي لتحقيق التسوية السلمية في الشرق الاوسط، وفي طليعتها إعلان مؤتمر أنابوليس للسلام وخارطة الطريق التي أعدتها اللجنة الرباعية المؤلفة من الأمم المتحدة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا.
وعبر الوزير الفرنسي عن "الأسف" لعدم تمكن لبنان من انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وأعتبر أن مبادرات الوساطة التي قام بها هو شخصياً مع ممثلي مختلف الفرقاء اللبنانيين، أو المبادرة التي قام بها الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى"لم تفشل". ودعا رئيس الدبلوماسية الفرنسة سورية لكي تدرك أبعاد ما وصفها بـ "رسالة التحذير" التي وجهها ثلاثة من أبرز القادة العرب الذين لم يحضروا قمة دمشق وهم العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس المصري حسني مبارك والعاهل الأردني عبد الله الثاني، وطالب كوشنير دمشق بالعمل على "تغيير مواقفها المتشنجة واعتماد سياسة الاعتدال تجاه جيرانها في المنطقة اذا كانت حريصة على تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط،" على حد تعبيره.
زورق حربي اسرائيلي يخرق المياه الاقليمية اللبنانية
دخل مركب حربي إسرائيلي المياه الاقليمية اللبنانية في ثاني خرق بحري اسرائيلي خلال شهر.
وقال الجيش اللبناني في بيان له اليوم ان مركبا حربيا اسرائيليا خرق المياه الاقليمية اللبنانية على مستوى 300 متر من خط الطفافات لمدة 120 ثانية قبل ان يعود الى اسرائيل .
وتخرق الطائرات الحربية الاسرائيلية المجال الجوي اللبناني بشكل شبه دائم بينما يطالب لبنان الامم المتحدة بالضغط على اسرائيل لوقف انتهاكاتها لسيادته.
التعليقات
دمك خفيف يا باراك
الشريف هاشم -باراك ، عفوا ... انت بتحذر حزب الله؟ واسعة شوي ياعم باراك. أستحي!
الوقاية افضل
الموسوي -نعم اعتقد على حزب الله عدم المزاح مع هذا المارد القوي الذي قد يسحق حزب الله ويدمر لبنان
العقل زينة
لبناني منكوب -حزب الله مش قد اسرائيل وجبروته وعليه ان لا يتسبب لشعب اللبناني بالمزيد من الالام والدمار
الخوف سيقضي على اسرا
ابو علي شكر -نهاية اسراءيل ستكون على يد حزب الله. فتية قليلون ولكنهم متوكلون على ربهم
وزير دفاع غبي
ربيع -يعني شو راح تعملو ما جربناكم صيف 2006 ومنيتم بهزيمة نكراء امام 1500 رجل فقط من حزب الله ولم تستطيعو ان تتقدمو سوى كيلو مترات قليلة مع انكم استعملتم كل اسلحتكم حتى انكم استفذتم 90 % من ذخيرتكم تضحكني عندما تقول انكم اقوى دولة في المنطقة نحن عرفنا قوتكم عام 2006 عندما مرغت دباباتكم المدرعة المعروفة بالميركافا في التراب وةايضا عندما ضربت قواتكم البحرية في البحر بحيث ابتعدت بوارجكم عن الشاطئ اللبناني ثم حزب الله اصبح اقوى من عام 2006 وتعلم من اخطاء الحرب السابقة ولديه صورايخ اكثر وابعد مدى مما كان يعني لو قصفتم بيروت سوف تقصف تل ابيب حتى لو سقط صاروخ واحد لم يوقع اصابات سوف يسبب رعب كبير وهلع ويهرب السياح ايضا مع احتمال ان يقصف حزب الله مفاعل ديمونة وهنا سوف تكون كارثة عليكم خاصة وان اسرائيل دولة صغيرة وعمقها صغير
bala 3a2el
jamilel -yaleh bado ya3mil war yrou7 b3id 3an lebnan le2ano lebnan ma ba2a ye7moul 7aram 3leikoun lcha3eb llebnaneh bekafih te3tir.