اسرائيل اكدت لسوريا ان لا نوايا هجومية لديها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
من جهة ثانية قالت مصادر سورية مطلعة لاذاعة البي بي سي البريطانية ان دمشق التي اكدت على خيارها السلمي لاستعادة اراضيها المحتلة لم تسقط من جهتها جانب الحيطة والحذر تجاه ما يمكن ان تقوم به اسرائيل. واشارت المصادر الى ان ما تقوم به سوريا ياتي في اطار الاجراءات الاحترازية.
التعليقات
elmasry
elmasry -اظن علي ما اذكر ان سوريا قالت سنة 2001 لما ضربتها اسرائيل انها تحتفظ بحق الرد!وبرده سنة 2005 تقريبا قالت سوريا بعد ما اسرائيل ضربتها تاني انها تحتفظ بحق الرد!!من الواضح انه حق الرده مش حق الرد
للمصري المحترم
مها -يبدو ان عدم الرد تزعجك كاسرائيل ... شوف السياسة السورية كيف تضرب عدة عصافير بحجر واحد .... اسرائبل تبعث برسائل نطمينية خوفا ... لاحظ خوفا من الرد ... وانتم لم تستطيعوا ان تردوا على قتل حنودكم على حدود العار بين مصر الكبيرة والعظيمة وحدود العدو الصديق....ورغم ذلك انا كسورية اقول ان حق الرد ما زال قائما ... حتى بالدول الحليفة لاسرائيل خاصة التي وضعت مخابراتها في حدمة العدو لاغتيال المناضلين الكبار مثل مغنية ....والعاقل يفهم با فندم
elmasry
elmasry -اظن علي ما اذكر ان سوريا قالت سنة 2001 لما ضربتها اسرائيل انها تحتفظ بحق الرد!وبرده سنة 2005 تقريبا قالت سوريا بعد ما اسرائيل ضربتها تاني انها تحتفظ بحق الرد!!من الواضح انه حق الرده مش حق الرد
للمصري المحترم
مها -يبدو ان عدم الرد تزعجك كاسرائيل ... شوف السياسة السورية كيف تضرب عدة عصافير بحجر واحد .... اسرائبل تبعث برسائل نطمينية خوفا ... لاحظ خوفا من الرد ... وانتم لم تستطيعوا ان تردوا على قتل حنودكم على حدود العار بين مصر الكبيرة والعظيمة وحدود العدو الصديق....ورغم ذلك انا كسورية اقول ان حق الرد ما زال قائما ... حتى بالدول الحليفة لاسرائيل خاصة التي وضعت مخابراتها في حدمة العدو لاغتيال المناضلين الكبار مثل مغنية ....والعاقل يفهم با فندم
elmasry
elmasry -اظن علي ما اذكر ان سوريا قالت سنة 2001 لما ضربتها اسرائيل انها تحتفظ بحق الرد!وبرده سنة 2005 تقريبا قالت سوريا بعد ما اسرائيل ضربتها تاني انها تحتفظ بحق الرد!!من الواضح انه حق الرده مش حق الرد
للمصري المحترم
مها -يبدو ان عدم الرد تزعجك كاسرائيل ... شوف السياسة السورية كيف تضرب عدة عصافير بحجر واحد .... اسرائبل تبعث برسائل نطمينية خوفا ... لاحظ خوفا من الرد ... وانتم لم تستطيعوا ان تردوا على قتل حنودكم على حدود العار بين مصر الكبيرة والعظيمة وحدود العدو الصديق....ورغم ذلك انا كسورية اقول ان حق الرد ما زال قائما ... حتى بالدول الحليفة لاسرائيل خاصة التي وضعت مخابراتها في حدمة العدو لاغتيال المناضلين الكبار مثل مغنية ....والعاقل يفهم با فندم