أخبار

ألمانيا: السجن ثلاثة أعوام لقيادي في العمال الكردستاني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

طارق حمو من فرانكفورت: حكمت محكمة المانية على السياسي الكردي مظفر آياتا بالسجن ثلاثة اعوام ونصف العام بتهمة "قيادة منظمات كل من حزب العمال الكردستاني ومؤتمر الشعب الكردستاني في أوروبا".

واصدرت المحكمة العليا في منطقة فرانكفورت الألمانية حكمها في القضية المقامة على السياسي الكردي مظفر آياتا والتي تنظر فيها المحكمة منذ آب الفين وستة. وقد حضر جلسة اليوم العديد من وسائل الإعلام بينها وكالة رويترز للأنباء وتلفزة " زد اف" الألمانية وفضائية روج تيفي والعديد من مراسلي الصحف والإذاعات الدولية.

وقالت المحكمة في حيثيات حكمها بـ"ان المقالات التي كان آياتا يكتبها واعترافات الشاهد رظا أردوغان اثبتت قيادة آياتا لمنظمة المجتمع الديمقراطي الكردستاني".

وقد استندت المحكمة في حكمها الى المادة مائة وتسعة وعشرين من القانون الألماني واصدرت على آياتا حكماً بالسجن ثلاثة اعوام ونصف العام بتهمة "قيادة منظمة غير قانونية".

والجدير قوله ان آياتا سبق وان قضى حكماً بالسجن في تركيا لمدة عشرين عاماً بتهمة الإنتماء لقيادة حزب العمال الكردستاني.

هذا وكان ديوان العدالة الأوروبي قد اصدر مؤخراً حكماً يصف فيه قرار الإتحاد الأوروبي بادراج اسم حزب العمال الكردستاني في خانة المنظمات الإرهابية بإنه غير قانوني ولم يستند على أي دلائل ملموسة، مما منح العمال الكردستاني فرصة للمطالبة بالإعتراف به بشكل رسمي والتعامل معه دبلوماسياً.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حقيقة ب ك ك
أبو سيروان -

اتعجب من أمر المانيا والدول الأوروبية التي تتدعي الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان، وأسأل في الوقت نفسه إذا كانت تركيا تتغاضى وتنكر وجود شعب يتجاوز العشرين مليون في شمالي كردستان، وإذا أنها لا ترى الملايين من الكرد يحتفلون بعيد النوروز وهم يرددون الشعارات التي تحيي السيد أوجلان وحزب العمال الكردستاني ، فأوروبا أيضاً تنظر بمنظار تركيا إلى الكرد وقضيتهم القومية.يجب على المانيا والدول الأوروبية وغيرها إعادة حساباتهم بصدد القضية الكردية وحزب العمال الكردستاني والقائد أوجلان الذي يمثل إرادة الشعب الكردي، والكف عن إتباع سياسة الكيل بمكيالين في موضوع الكرد ، فمن جهة تقول بأن كرد جنوبي كردستان هم جيدون أما الكرد في شمالي كردستان فهم أرهابيون.والحقيقة هي أن الكرد يتعرضون لإرهاب الدولة من قبل تركيا ، إيران وسوريا، وما القمع الذي تعرض لهم الكرد اثناء االاحتفالات بعيد النوروز في قامشلو بغربي كردستان، أو في كفر وجولمرك ومدينة وان في شمالي كردستان ووحالات الاعدام والقتل في شرقي كردستان من قبل نظام الملالي ، إلا تأكيداً على إرهاب الدول ضد الكرد، فلماذا هذا الصمت يا أوروبا ، ولماذا تشنون الهجمات على الكرد ومنازلهم ومؤسساتهم بحجة الإرهاب وأنتم تعرفون من هو الإرهابي الحقيقي.

حقيقة ب ك ك
أبو سيروان -

اتعجب من أمر المانيا والدول الأوروبية التي تتدعي الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان، وأسأل في الوقت نفسه إذا كانت تركيا تتغاضى وتنكر وجود شعب يتجاوز العشرين مليون في شمالي كردستان، وإذا أنها لا ترى الملايين من الكرد يحتفلون بعيد النوروز وهم يرددون الشعارات التي تحيي السيد أوجلان وحزب العمال الكردستاني ، فأوروبا أيضاً تنظر بمنظار تركيا إلى الكرد وقضيتهم القومية.يجب على المانيا والدول الأوروبية وغيرها إعادة حساباتهم بصدد القضية الكردية وحزب العمال الكردستاني والقائد أوجلان الذي يمثل إرادة الشعب الكردي، والكف عن إتباع سياسة الكيل بمكيالين في موضوع الكرد ، فمن جهة تقول بأن كرد جنوبي كردستان هم جيدون أما الكرد في شمالي كردستان فهم أرهابيون.والحقيقة هي أن الكرد يتعرضون لإرهاب الدولة من قبل تركيا ، إيران وسوريا، وما القمع الذي تعرض لهم الكرد اثناء االاحتفالات بعيد النوروز في قامشلو بغربي كردستان، أو في كفر وجولمرك ومدينة وان في شمالي كردستان ووحالات الاعدام والقتل في شرقي كردستان من قبل نظام الملالي ، إلا تأكيداً على إرهاب الدول ضد الكرد، فلماذا هذا الصمت يا أوروبا ، ولماذا تشنون الهجمات على الكرد ومنازلهم ومؤسساتهم بحجة الإرهاب وأنتم تعرفون من هو الإرهابي الحقيقي.

حقيقة ب ك ك
أبو سيروان -

اتعجب من أمر المانيا والدول الأوروبية التي تتدعي الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان، وأسأل في الوقت نفسه إذا كانت تركيا تتغاضى وتنكر وجود شعب يتجاوز العشرين مليون في شمالي كردستان، وإذا أنها لا ترى الملايين من الكرد يحتفلون بعيد النوروز وهم يرددون الشعارات التي تحيي السيد أوجلان وحزب العمال الكردستاني ، فأوروبا أيضاً تنظر بمنظار تركيا إلى الكرد وقضيتهم القومية.يجب على المانيا والدول الأوروبية وغيرها إعادة حساباتهم بصدد القضية الكردية وحزب العمال الكردستاني والقائد أوجلان الذي يمثل إرادة الشعب الكردي، والكف عن إتباع سياسة الكيل بمكيالين في موضوع الكرد ، فمن جهة تقول بأن كرد جنوبي كردستان هم جيدون أما الكرد في شمالي كردستان فهم أرهابيون.والحقيقة هي أن الكرد يتعرضون لإرهاب الدولة من قبل تركيا ، إيران وسوريا، وما القمع الذي تعرض لهم الكرد اثناء االاحتفالات بعيد النوروز في قامشلو بغربي كردستان، أو في كفر وجولمرك ومدينة وان في شمالي كردستان ووحالات الاعدام والقتل في شرقي كردستان من قبل نظام الملالي ، إلا تأكيداً على إرهاب الدول ضد الكرد، فلماذا هذا الصمت يا أوروبا ، ولماذا تشنون الهجمات على الكرد ومنازلهم ومؤسساتهم بحجة الإرهاب وأنتم تعرفون من هو الإرهابي الحقيقي.