أخبار

فعنونو: اسرائيل تمهد الطريق لحرب نووية تدميرية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أوسلو:شن العالم النووي الاسرائيلي السابق موردخاي فعنونو اليوم هجوما لاذعا على اسرائيل محذرا المجتمع الدولي من التعاطي مع نواياها العدوانية. ووصف فعنونو في حديث مع صحيفة (افتن بوستن) النرويجية نشرته على موقعها على شبكة الانترنت اسرائيل ب"الدولة المخادعة المتسببة في جميع مشكلات الشرق الاوسط والساعية على الدوام لاثارة الحروب والازمات".

واكد فعنونو الذي رفضت النرويج منحه اللجوء السياسي ان "اي دولة اسلامية او عربية لم تفعل ما فعلته اسرائيل من اعمال عدوانية" متهما القادة الاسرائيليين ب"تمهيد الطريق لحرب نووية تدميرية في الشرق الأوسط".

وعن دوره في كشف البرنامج النووي السري الاسرائيلي في عام 1986 قال فعنونو انه كان يهدف لتعريف العالم ب"الخداع الاسرائيلي ولكشف شبكة الفساد الدولية التي ساهمت في بناء برنامجها النووي العدواني". وأعرب عن أمله في ان تعيد النرويج النظر في قرارها عدم منحه اللجوء السياسي.

وكانت صحيفة (داغ أفيسن) النرويجية قد ذكرت في وقت سابق ان مصدرا دبلوماسيا اسرائيليا لم تسمه حذر النرويج من مغبة منح اللجوء لفعنونو باعتباره "عملا غير ودي ويتناقض مع العلاقات الوطيدة بين النرويج واسرائيل" فيما ألتزمت الحكومة النرويجية الصمت ازاء ذلك التحذير.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الزناد في واشنطن!
أبومالك -

العالم الذري الاسرائيلي فعنونو فضح البرنامج النووي الاسرائيلي ولكن يظهر انه لم يطرق سمعه بعد حقيقة ان زناد القنبلة الاسرائيلية لا يتواجد في تل ابيب بل هو مقفول عليه في واشنطن دي سي وان اي تفجير لها لا يحتاج فقط الى ضوء أخضر من واشنطن بل ايضا الى كبس زر زنادها من عندهم هناك، وذلك لسبب بسيط ان اسرائيل - وهذا سر ايضا لا يأخذوه بنظر الاعتبار - ما هي الا تابع خاضع لارادتهم بخلاف ما يوهموننا به من ان اليهود هم الذين يديرون سكان السياسية الامريكية في الشرق الاوسط. فكيف ومتى انقلب كره الغرب لليهود مستمرا منذ الفي سنة الى محبة بين ليلة وضحاها وثقة بهم بأكثر من ثقتك بعبدك مكبل الاقدام - من ذلك اسنادها بالمال والتكنولوجية والسلاح منذ ان اوجدها من لاشء قبل ستين سنة لتظل اداته الطيعة للعدوان. وهو الغرب نفسه الذي يمانع في السلام لها لانه عندئذ سيخسر بؤرة التوتر الرئيسية التي يعيش عليها باثارة الحروب والابتزاز وبالقتل والتدمير و بالسحق الحرام - مليون ارملة ومليون قتيل واربع ملايين لاجئ عراقي بسبب الاحتلال والحبل على الجرار- هل هذه هي حرب ام إبادة لجنس البشر يا ناس؟!

الزناد في واشنطن!
أبومالك -

العالم الذري الاسرائيلي فعنونو فضح البرنامج النووي الاسرائيلي ولكن يظهر انه لم يطرق سمعه بعد حقيقة ان زناد القنبلة الاسرائيلية لا يتواجد في تل ابيب بل هو مقفول عليه في واشنطن دي سي وان اي تفجير لها لا يحتاج فقط الى ضوء أخضر من واشنطن بل ايضا الى كبس زر زنادها من عندهم هناك، وذلك لسبب بسيط ان اسرائيل - وهذا سر ايضا لا يأخذوه بنظر الاعتبار - ما هي الا تابع خاضع لارادتهم بخلاف ما يوهموننا به من ان اليهود هم الذين يديرون سكان السياسية الامريكية في الشرق الاوسط. فكيف ومتى انقلب كره الغرب لليهود مستمرا منذ الفي سنة الى محبة بين ليلة وضحاها وثقة بهم بأكثر من ثقتك بعبدك مكبل الاقدام - من ذلك اسنادها بالمال والتكنولوجية والسلاح منذ ان اوجدها من لاشء قبل ستين سنة لتظل اداته الطيعة للعدوان. وهو الغرب نفسه الذي يمانع في السلام لها لانه عندئذ سيخسر بؤرة التوتر الرئيسية التي يعيش عليها باثارة الحروب والابتزاز وبالقتل والتدمير و بالسحق الحرام - مليون ارملة ومليون قتيل واربع ملايين لاجئ عراقي بسبب الاحتلال والحبل على الجرار- هل هذه هي حرب ام إبادة لجنس البشر يا ناس؟!

الزناد في واشنطن!
أبومالك -

العالم الذري الاسرائيلي فعنونو فضح البرنامج النووي الاسرائيلي ولكن يظهر انه لم يطرق سمعه بعد حقيقة ان زناد القنبلة الاسرائيلية لا يتواجد في تل ابيب بل هو مقفول عليه في واشنطن دي سي وان اي تفجير لها لا يحتاج فقط الى ضوء أخضر من واشنطن بل ايضا الى كبس زر زنادها من عندهم هناك، وذلك لسبب بسيط ان اسرائيل - وهذا سر ايضا لا يأخذوه بنظر الاعتبار - ما هي الا تابع خاضع لارادتهم بخلاف ما يوهموننا به من ان اليهود هم الذين يديرون سكان السياسية الامريكية في الشرق الاوسط. فكيف ومتى انقلب كره الغرب لليهود مستمرا منذ الفي سنة الى محبة بين ليلة وضحاها وثقة بهم بأكثر من ثقتك بعبدك مكبل الاقدام - من ذلك اسنادها بالمال والتكنولوجية والسلاح منذ ان اوجدها من لاشء قبل ستين سنة لتظل اداته الطيعة للعدوان. وهو الغرب نفسه الذي يمانع في السلام لها لانه عندئذ سيخسر بؤرة التوتر الرئيسية التي يعيش عليها باثارة الحروب والابتزاز وبالقتل والتدمير و بالسحق الحرام - مليون ارملة ومليون قتيل واربع ملايين لاجئ عراقي بسبب الاحتلال والحبل على الجرار- هل هذه هي حرب ام إبادة لجنس البشر يا ناس؟!

الزناد في واشنطن!
أبومالك -

العالم الذري الاسرائيلي فعنونو فضح البرنامج النووي الاسرائيلي ولكن يظهر انه لم يطرق سمعه بعد حقيقة ان زناد القنبلة الاسرائيلية لا يتواجد في تل ابيب بل هو مقفول عليه في واشنطن دي سي وان اي تفجير لها لا يحتاج فقط الى ضوء أخضر من واشنطن بل ايضا الى كبس زر زنادها من عندهم هناك، وذلك لسبب بسيط ان اسرائيل - وهذا سر ايضا لا يأخذوه بنظر الاعتبار - ما هي الا تابع خاضع لارادتهم بخلاف ما يوهموننا به من ان اليهود هم الذين يديرون سكان السياسية الامريكية في الشرق الاوسط. فكيف ومتى انقلب كره الغرب لليهود مستمرا منذ الفي سنة الى محبة بين ليلة وضحاها وثقة بهم بأكثر من ثقتك بعبدك مكبل الاقدام - من ذلك اسنادها بالمال والتكنولوجية والسلاح منذ ان اوجدها من لاشء قبل ستين سنة لتظل اداته الطيعة للعدوان. وهو الغرب نفسه الذي يمانع في السلام لها لانه عندئذ سيخسر بؤرة التوتر الرئيسية التي يعيش عليها باثارة الحروب والابتزاز وبالقتل والتدمير و بالسحق الحرام - مليون ارملة ومليون قتيل واربع ملايين لاجئ عراقي بسبب الاحتلال والحبل على الجرار- هل هذه هي حرب ام إبادة لجنس البشر يا ناس؟!