أخبار

طروحات تركمانية لحل مشكلة كركوك وعدم تهميش القومية الثالثة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عضوية في المجلس السياسي وتمثيل للقوميات الثلاث بالتساويطروحات تركمانية لحل مشكلة كركوك وعدم تهميش القومية الثالثة
أسامة مهدي من لندن:
طالب حزب تركماني ممثل بمجلس النواب العراقي بمنح التركمان الذين يشكلون القومية الثالثة في البلاد عضوية المجلس السياسي الأعلى للأمن الوطني، ودعا إلى اعتماد نتائج اخصاء عام 1958 في مدينة كركوك الشمالية الغنية بالنفط خلال انتخاباتها المقبلة اوتمثيل كل واحدة من القوميات التركمانية والكردية والعربية الثلاث التي تعيش في المدينة بمجلس محافظتها بنسبة 32 في المئة. ورفض النائب العراقي علي مهدي نائب رئيس حزب توركمان ايلي في رسالة الى ممثل الامم المتحدة في العراق ستيفان دي ميتسورا ردًا على تصريحات، قال فيها إن نتائج انتخابات كانون الأول (ديسمبر) عام 2005 ستكون احدى معايير ايجاد حل سياسي في كركوك... رفض اعتماد هذه النتائج مؤكدًا تزوير انتخاباتها. واضاف رئيس الكتلة التركمانية بمجلس محافظة كركوك في تصريح صحافي ارسل نسخة منه الى "ايلاف" اليوم أن التركمان ومنذ خمس سنوات مستمرون بمطالبة جميع الاطراف والجهات المعنية بإيجاد صيغة للحل السياسي في كركوك (255 كلم شمال بغداد) الغنية بالنفط التي يقطنها حوالى 900 الف نسمة "لكن موقف الطرف الكردي ظل سلبيًا تجاه ذلك، فضلاً عن أنه كان مستمرًا في خلق أمر واقع عن طريق تنفيذ عمليات تغيير سكاني في المدينة حتى وصلت الحال الى طريق مسدود"، كما قال. معروف ان كركوك تضم تركمانًا واكرادًا وعربًا، ويطالب الاكراد بضمها الى اقليم كردستان الشمالي الذي يحكمونه منذ عام 1991 لكن العرب والتركمان فيها يرفضون ذلك ويدعون إلى جعلها اقليمًا مستقلاً لوحده . ومن اجل وضع حل لهذا الخلاف، فقد نص الدستور العراقي الجديد بمادته 140 على اجراء استفتاء شعبي في المدينة نهاية العام الماضي لمعرفة موقف سكانها من ضمها الى كردستان او بقائها اقليمًا لوحده لكن مشاكل سياسية وفنية حالت دون ذلك الامر الذي تقرر تمديد العمل بالمادة التي انتهت فترة تنفيذها بنهاية عام 2007 ستة اشهر اخرى تنتهي في اخر حزيران (يونيو) المقبل . وشدد النائب التركماني على عدم قبول اعتماد نتائج انتخابات 2005 قائلاً إن "هذا طرح كردي بحت ومرفوض من قبل التركمان والعرب" . واشار الى ان انتخابات 2005 قد استندت على سجل تحديث الناخبين الذي حذفت منه في البداية اسماء اكثر من 100 الف ناخب كردي بسبب التزوير وبتوصية من المبعوث الخاص للامم المتحدة السابق اشرف القاضي والمسؤول الانتخابي في المبعوثية حيث قامت المفوضية العليا للانتخابات بتنفيذ هذا الطلب والالتزام بتوصية مكتب الامم المتحدة في بغداد وتم فعلاً حذف اسماء 106 آلاف ناخب بسبب التزوير . واضاف "لكنه وبعد الحملة الاعلامية والسياسية والتهديد بمقاطعة الانتخابات والتي قام بها السيد مسعود البارزاني (رئيس اقليم كردستان) فقد اضطرت المفوضية الى الرجوع عن قراراها قبل الانتخابات بيومين ومن دون ابلاغ الامم المتحدة وقررت اعتماد تلك الاسماء المحذوفة ومشاركتها في الانتخابات". وأوضح ان هذا قد حدث فعلاً بحيث زاد عدد الاسماء التي اضيفت الى سجل الناخبين في انتخابات كانون الاول عام 2005 بحوالي 10 اضعاف عدد الاسماء التي اضيفت في محافظة بغداد والتي تفوق بعدد سكانها سكان محافظة كركوك بخمسة اضعاف "أي ان الاضافات في كركوك سجلت رقما قياسيًا وهذا يؤكد مدى استناد انتخابات 2005 على أسس مزورة في الاصل" . وأكد قائلاً " ان معظم الاحزاب التركمانية عارضت سجلات الناخبين التي اعتمدت في انتخابات 2005 وذلك قبل الخوض فيها كما طعنت بشرعية نتائجها. واستنادًا إلى ذلك فقد طالب النائب علي مهدي في رسالته الى دي ميتسورا بتنظيم سجل جديد للناخبين في كركوك يستند الى سجلات عام 1957 واعتماد الطرق الالكترونية في عملية التصويت لمنع التزوير... أو قبول آلية انتخابية خاصة تسمح لكل قومية من القوميات الرئيسة الثلاث في كركوك بالتصويت في صناديق خاصة بقوميتهم وبنسبة 32% نظرًا للظروف الصعبة التي تمر بها كركوك كحل انتقالي وسط وحث الاطراف الثلاثة على الحوار واجراء مباحثات بإشراف الامم المتحدة بغية وصول الى حل يرضي جميع الاطراف . وفي آخر تطور حول انتخابات مجلس محافظة كركوك التي ستجري في تشرين الاول (اكتوبر) المقبل اسوة ببقية محافظات العراق الثمان عشرة فقد قررت المفوضية العليا للإنتخابات اليوم اعتماد البطاقات التموينية الصادرة عن محافظة كركوك في عملية تحديد المواطنين الذين يحق لهم التصويت في انتخابات مجلس المحافظة في كركوك وعدم السماح للمواطنين الاكراد الذين يحملون بطاقات تموينية صادرة عن المحافظات الاخرى للمشاركة في الانتخابات القادمة . وأكدت المفوضية ان كل مواطن كردي لا يحمل بطاقة تموينية صادرة عن محافظة كركوك سيحرم من التصويت في هذه المحافظة مشيرة الى عدم وجود احصاء سكاني دقيق في كركوك يمكن الاعتماد عليه في عملية الانتخابات. وعبرت عن استغرابها من اجراء انتخابات في هذه المحافظة التي لاتزال تعاني قضيتها العديد من المشاكل العالقة مثل عدم تطبيق المادة 140 من الدستور وعدم عودة الكثير من المهجرين والمرحلين عن المدينة. يذكر أن المادة 140 من الدستور العراقي الفيدرالي التي لم تنفذ حتى الآن والتي يرفضها التركمان بقوة قد تضمنت حلاً لقضية كركوك والمناطق المتنازع عليها بين حكومة أقليم كردستان والحكومة الفيدرالية في بغداد حيث نصت على : أولاً: تتولى السلطة التنفيذية اتخاذ الخطوات اللازمة لاستكمال تنفيذ متطلبات المادة (58) من قانون ادارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية بكل فقراتها. ثانياً: المسؤولية الملقاة على السلطة التنفيذية في الحكومة الانتقالية والمنصوص عليها في المادة (58) من قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية تمتد وتستمر إلى السلطة التنفيذية المنتخبة بموجب هذا الدستورعلى ان تنجز كاملة (التطبيع، الاحصاء وتنتهي باستفتاء في كركوك والمناطق الاخرى المتنازع عليها لتحديد إرادة مواطنيها) في مدة اقصاها الحادي والثلاثين من شهر كانون الاول سنة الفين وسبعة). وكانت قوى وشخصيات تركمانية تنتمي إلى مختلف القوى السياسية العراقية قد دعت مؤخرًا الى اعتبار كركوك اقليمًا مستقلاً لوحده وعدم ضمها لأي اقليم واعتبرت المادة 140 ميتة لعدم تنفيذها في موعدها وشكلت لجانًا عدة للتعريف بالقضية في المحافل العربية والدولية . كما طالبت بإعتبار محافظة كركوك التي يقطنها التركمان والاكراد والعرب والكلدو اشوريين اقليمًا بحد ذاته له مواصفاته وخصائصه القائمة وان تتشكل ادارته بشكل توافقي بين مكونات المحافظة. وسبق لوفد يضم الاعضاء التركمان في مجلس محافظة كركوك قد اجتمع مع الرئيس العراقي جلال طالباني خلال زيارته لكركوك مطلع العام الحالي وقدم له مشروعًا تضمن المطالبة بإدارة المدينة وفق مبدأ الشراكة بين مكوناتها وجعل كركوك إقليمًا مستقلاً والإعتراف باللغة التركمانية لغة رسمية وإعادة حقوق الشعب التركماني الذي هو من اكثر القوميات المضطهدة في العراق.. حسب وصفهم. وقد علق طالباني على المشروع مؤكدًا بالقول "سأوقّع على جميع هذه المطالب ماعدا الفقرة التي تطالب بجعل كركوك إقليمًا مستقلاً، ويمكن حل جميع تلك المطالب والمشاكل عن طريق الحوار بين كافة الأطراف على طاولة المفاوضات، وأنا سأكون مؤيدًا للتركمان ليحصلوا على حقوقهم على طاولة المفاوضات" . واضاف ان "الكرد لديهم رغبة في ضم كركوك إلى إقليم كردستان بينما يريد العرب أن تكون كركوك محافظة ذات خصوصية والتركمان يقترحون إقليم كركوك.. وهذه المسائل ممكنة الحل عن طريق الحوار".
ومن جهة اخرى طالب حزب توركمان ايلي بمنح التركمان الذين يمثلون القومية الثالثة في البلاد عضوية في المجلس السياسي للامن الوطني . واشار الى انه في الوقت الذي تسعى فيه جميع الاطراف الوطنية الى بناء عراق ديمقراطي حر يشارك فيه جميع الاطراف والقوى السياسية "نرى ان القيادة السياسية في العراق الجديد ما زالت مصرة على تهميش الدور السياسي للتركمان في بلدهم العراق" . واضاف انه من اجل ان يبني العراق الجديد على اسس صحيحة نرى وجوب الاخذ بآراء جميع القوى السياسية الوطنية ومشاركتها في اتخاذ القرارات السياسية التي تهدف لبناء العراق الجديد وعليه نطالب الحكومة العراقية بضرورة تمثيل التركمان في المجلس السياسي للامن الوطني والذي يمثل أعلى سلطة لاتخاذ القرارات السياسية في العراق وبعكسه فإننا نعتبر الدولة مقصرة في اشراك التركمان في القرارات السياسية ومصرة على تجاهل دورهم السياسي" . معروف ان المجلس السياسي للامن الوطني الذي تأسس عام 2006 يضم أعضاء الرئاسيات الثلاث للجمهورية والحكومة ومجلس النواب وقادة القوى السياسية او ممثليهم .

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حقيقة التركمان
محمود سينو -

تركمان في العراق هم اقليه مهاجره اتت للعراق تبحث عن العيش ولقمه هنيه هم من مجموعه باعه رحل كانت لكن للاسف هل باعه استوطنو في العراق وواصبح الهم طموحات منها الموصل وكركوك وبدعم من دولة تركيا الطورانيه كيف يا تركمان اهل العراق تستقبلكم وتعطف عليكم وانتم تطمعون وترفعون راسكم على اسيادكم العرب والاكراد الاحسن الكم الرجوع الى دياركم على الحدود الروسيه او في اضنه او اسطنبول هزا ازا كان اهل هل مدن احبو ان تسكنو معهم .....العراق هيه للكراد وللعرب بكم الرحيل وكل تصريح من اي زعيم تركي يخرج هو عم يتلقاه من تركيا الطورانيه عاشت العراق فدراليه بشعبها الطيب من الكراد والعرب والمسيحيين هم اولاد واهل بلاد الرافدين مع تحياتي الكم

ضيوف غير مرغوب
كوردي -

ترك --- مان ضيوف غير مرغوبين في جنوب كوردستان خاصة في مدينة الكوردية العريقة(كركوك) هم اقزام تركيا الفاشي خلي يرجعون لخدمتهم الاصلية خادموا الاتراك

تركمان وطنيون أصلاء
حيدر أبو گلل - النجف -

التركمان وطنيون عراقيون أصيليون وشرفاء يدافعون عن وحدة الأراضي العراقية ويقفون ضد التقسيم والتجزئة التي تعمل عليها الأحزاب والمليشيات الكردية العميلة، يجب أن يأخذ التركمان كافة حقوقهم وتكون لهم إدارات محلية على كركوك وطوز وتلعفر وخانقين ومندلي وحتى أربيل لأنهم أثبتوا وطنيتهم وحبهم للعراق ونجحوا في الامتحان الوطني حينما فشل الأكراد في ذلك فشلا ذريعا.

كفى للتعنت الكردي
سلام علي -

كم هو الفرق هائل بين التركمان المحبين للوطن العراقي رغم الظلم العاتي الذي حل بهم على ايدي النظام الدكتاتوري السابق وبين الاكراد الحاقدين على العراق شعبا وارضا وموارد والذين يهملون جاهدين على تدميره وتمزيقه واضعافه ..لن يرتاح العراق إلا بالاستقلال من الاكراد ليذهبوا الى تركيا أو يستقلوا هذا شانهم في منطقة اصبحت تكرههم سواء شعوب أو اظمة لانهم لا يهمهم ان يكون العراقي جائعا وفاقدا للامن ..قياداتهم تتأمر على العراق وتضع العصي في افاق تطوره ، ياخذون موارد بدون وجه حق دون ان يقدموا شئ لخدمة العراق ..التركمان يقف معهم شعب العراق والدفاع عن ارضنا هو عنوان عن شرفنا الذي تحاول ان تبيعه بعض قوى السلطة للجبروت الكردي ، اسال المالكي ما هو موقع مسعود في هرم الدولة العراقية؟ من يحسب مواردهم ؟ ولماذا البيشمركة ليست مليشيات وهي تفتك باهلنا من مسيحيين وشبك واشور وتركمان ..كفى للغطرسة التركية وتحية للشعب التركمان المنتمي حقا للعراق..

اقليم الترك مان
IRAQI -

والله غريبة جدا جدا بان الترك مان يطالبون باقليم مستقل يشمل محافظات الموصل واربيل وكركوك وديالی وصلاح الدين ونصف محافظة واسط وكما هو مبين علی موقع حزب اقليم التركمان حسب تعليمات الميت وجندرمة تركيا وليس لي اي تعليق سون القول بان رحم الله امء عرف قدر نفسه .

الطورانية
عراقي عربي -

مع الاسف الشديد ليس للتركمان وحدة جغرافية مترابطة ومتصلة كما هو الحال بالنسبة للقوميتين العربية والكوردية ونسبة التركمان لاتتجاوز مع بقية الاقليات العراقية عدا العربية والكورية خمسة بالمائة من مجموع سكان العراق واحصاء دقيق وعادل تحت اشراف الامم المتحدة والاتحاد الاوربي سيثبت ذلك وتخرس عندئذ ابواق تركيا الحليف الاستراتيجي للكيان الصهيوني .

معلومات
ابن التركمان -

هذا الحزب ليس ممثلا في البرلمان...من تشير اليه هو سعدالدين أركيج، وهو ممثل الجبهة التركمانية العراقية، وحزب تركم أيلي ليس طرفا في الجبهة فقد طرد من الجبهة في آخر مؤتمر للجبهة في كركوك بسبب الاداء السئ للمثلهم في الدورة الاولى في البرلمان العراقي السيد رياض كهية.... !!

خاصرة هذ الوطن
عدي -

لن يرتاح العراق إلا بالتخلص من الاكراد ..لا يمكن لاي امة ان تتحمل اكثر من ثلاثة ملايين يتامرون عليها وعلى مشروعها الوطني ..الأكراد يدخلون الخطأ مرة ثانية بزرع الكراهية مع كل الدول والأمم المحيطة بهم ..على بغدد ان تعلن الاستقلال منهم وليذهبوا الى حيث يشائون ، ليلتحقوا بتركيا حيث ملايين الاكراد أو يستقلوا ليست مشكلتنا وضعهم القادم ..مشكلتنا كراهيتهم للعراق ارضا وشعبا وثروات ووطن وانسان، التخلص السريع منهم سيريح العراق من عقود من المشاكل للوطن العراقي..ما يتكلمون فبه انهم مع العراق هو العكس تماما ، وكيف البيشمركة ليست مليشيا وهم كل حزب لدية ( بيشمركته )؟ ............ ؟ ..وقد بدأ الشعب العراقي يعرف احقادهم على العراق بالممارسة فهم سكينة في خاصرة هذ الوطن

تابع وأجير
العراق -

الأكراد شعب طول عمره تابع وأجير لمن يمتلك القوة والمال, . والشيء الذي يشهد لهم أنهم ثابتين طوال التاريخ على هذا المبدأ لم يحيدوا عنه قيد أنملة. حاليا الأكراد هم عملاء ........, لكن نقول أن هذه حقبة وتمضي وستعود الأمور الى نصابها

تابع وأجير
العراق -

لاحظوا في جميع الدول أينما يوجد كردي واحد يوجد مشاكل ومقاتلين وأسلحةومخابرات أسرائيلية وانفصال(تركيا - سوريا - إيران - العراق- ألمانيا - ؟؟؟؟؟) كم واحد وين ما كانو بيضلو بدهن يعملو دولة وهنن ما بيرضوا يعيشو ضمن الدول يلي حاويتهن كأفراد روحوا على الحسكة والله لولا شوي بتفكر حالك بكردستان

شمال العراق
شمال العراق -

سموا كماشئتم واعبثوا كماتريدون , وانعموا باحلام اليقضه , وايران من ورائكم , وعبدالله غول من امامكم , وسوريا في جواركم ... ولن يعد يبقى لكم سوى تحضير مخيمات لكم في - اريزونا , , ستقيمون في جبال كلورادوا ....وبعدها اعلنوا دولتكم المستقله

نهاية حلمهم
العراقي -

الاكراد ... وها نرى نهاية حلمهم يستطدم بالجدار التركي ويفيقهم من حلمهم المريض ويريهم حجمهم الطبيعي لقد استغلو ضعف العراق الحالي وتعنترو على الجميع وارجو من الكتاب ان لا يتطرقو للموضوع الكردي واعطائهم اكبر من حجمهم لقد حسم الموضوع وقد استفاقو من غيبوبتهم وسننوالى الضربات عليهم من جميع الجهات

--------------
العراقي -

الى الاحزاب الكرديه ........ نهايتكم قريبه مهتكم عند اسيادكم انتهت اما تعرفون نحن اتباع محمدصلى الله عليه وسلم وان القران عربي واهل الجنه يتكلمون عربي وكم مره تذكر كلمة عربي في القران انتم عثتم فسادا واجراما في العراق والعرب خاصه وحتى قسم كبير من الاكراد الشرفاء ضدكم ياتي اليوم الذي تدفعون الثمن غاليا منعتم لغة القران عندكم لكي تقظوا على اسلام شعبكم خاب ضنكم ---

كركوك تركمانية
جمعية تانيش لتركمان -

إن التركمان في العراق يشكلون بالطبع ثالث اكبر قومية فيه وعليهم تبوء مكانهم الطبيعي في الأخذ بيد هذه الدولة لتكون عضوا فاعلا في المجتمع الدولي المتمدن والمنظومة الدولية. إلا اننا نرى الآن قهرا وظلما فادحا يحيق بهذه الشريحة الهامة من شعب العراق ومن ذلك: -القتل والتنكيل العشوائي لسكان المناطق التركمانية.-التغيير المستمر لديموغرافية كركوك والمدن التركمانية الأخرى.-استبعاد المواطنين التركمان من المناصب الرئيسية والتنفيذية بل وحتى استبعادهم من المناصب الرسمية في مدن يشكلون فيها الأغلبية مثل كركوك.-تهديد التجار والحرفيين ورجال الأعمال والأطباء والمثقفين التركمان بالقتل والخطف.-اعتقال شباب ومثقفي التركمان وسوقهم إلى جهات مجهولة.-لقد وصل الأمر حتى إلى فرض أئمة المساجد في كركوك والمناطق المحيطة بها واستبعاد الأئمة التركمان من المساجد والحسينيات. أيها الشعب العربي في العراق، إن التركمان هم امتداد طبيعي لكم يحفظون للعراق وحدته وعزته وكرامته، وها هم الآن يواجهون التصفية والقهر الجماعي والتهميش والظلم، فهل لكم في الإسراع إلى نجدتهم وحفظ كيانهم وكرامة مدنهم.

ولائهم لتركيا
محسن كركوكي كوردستان -

الى الاخوة اصحاب التعليقات اعلاه والذين يصفون التركمان بالوطنيين ويصفون الاكراد بالعمالة اقول لهم بما انكم جالسون على النت فافتحوا مواقع الجبهة التركمانية فاول شيء يظهر لك هو علم تركيا قبل علم العراق وهم يعتبرون انفسهم جزءا لا يتجزئون من تركيا وبامكانك ان تزور مقراتهم لكي ترى بام اعينك الاعلام التركية وهي ترفرف فوق مقراتهم.....متى تستفيقون هؤلاء اقزام تركيا ويطبقون الطموح التركي الطوراني في العراق وما يضهرونه من مودة للعرب الا تحت شعار ((حب علي لبغض عمر)) فهم يفعلون اي شيء يحول دون ان يكون هناك اسم لكردستان وهم مصدر الفتنة عبر التاريخ بين الكرد والعرب في كركوك

التركمان تاج
العربي الحقيقي ذيقار -

التعليق رقم سته انت لست عربي انت كردي .... فالتركمان هم في طليعة الوطنيين المحبين لبلدهم ويريدون وحدة العراق اقول لاخواني التركمان والعرب وهم سكان كركوك الاصليين اطمئنوا فلن يظم البرزاني كركوك الى اقطاعيته الشمالية وستبقى كركوك عراقية

اكعد اعوج واحجي عدل
kalid -

التركمان لايطمحون لتقسيم العراق وانما مطالبهم فقط حمايتهم من غدر الاكراد كما فعلوه مع المسيحيين ولكن لولا الله سبحانه وتعالى وتسليط تركيا عليهم لكانو ابادوا كل تركماني . اتقوا الله ايها الاكراد هل اخد صدام معه شئ من هده الدنيا غير لعنة العراقيين

لا لتقسيم العراق
رفل -

لاعلم بعد علم العراق.جميع الاعلام يجب ان تحرق مثل العلم الاسرائيلي

من هم التركمان؟
sami -

البعض منهم حفنة من اتباع اتاتورك يحاولون بيع بلدهم للطورانيين واقصد ما يسمى بالجبهة التركمانية والبعض الاخر شرفاء ولهم الحق وكل الحق في العراق انظروا اليهم الان لديهم مشكلة وقد توجهوا(كعادتهم) الى اسيادهم فى اسطنبول وانقرة .اما الاخ (العراقي )الذي ارى هذيانه ويهدد الكرد والاحزاب الكردية فاقول له: بالامس كنت تهدد باسم اصدقائك البعثيين الذين ولو الى غير رجعة واليوم تهدد باسم الحركات الارهابية يا اخي يجب ان تعلم ان سيدك صدام اخرج من حفرة صغيرة وسياتي دور بن لادن انشاء الله

الاكراد ليسوا اعدائك
حمودة -

الاكراد ليسوا اعداء لاحد لا للعرب وللتركمان يريدوا ان يعيشوا مثل غيرهم وان حقوقهم محفوظة وان لا لا يكونوا مهددين دائما من الاتراك او امثال صدام يكفيكم قولا انهم عملاء لاسرائيل فتركيا لها علاقات قوية مع اسرائيل عسكرية وغيرها