سوريا: نفي توزيع اموال مشبوهة على الاكراد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من جانب اخر أعلن ابراهيم ولي عيسى عضو المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا في تصريح خاص لايلاف ان السلطات السورية قامت بمنع الطلاب الاكراد من تيار المستقبل الكردي من الاحتفال بعيد الجلاء الذي يصادف في 17 نيسان (ابريل) بكل من عفرين وجامعة تشرين في اللاذقية . وقال ولي عيسى" انه بدلا من ان تقوم السلطات السورية بالاحتفال مع الاكراد بذكرى عيد الجلاء هذه الذكرى الوطنية ، قامت بمنعهم "، واعتبر ان "هذا يؤدي الى مزيد من الاحتقان وتوتير الاجواء" . وقال مكتب العلاقات العامة في تيار المستقبل الكوردي "اننا نحيي ذكرى الجلاء بكل قيمه ومعاني الحرية التي أوجدها في المجتمع السوري المتعدد القوميات والاثنيات , ونعتبر الفعل السلطوي , تكريس لنهج تفتيت المجتمع وإلغاء أي موروث وطني يربط أبناءه ويوحد مصيرهم , ومنع الفرق الفنية الفلكلورية من الاحتفال , ومنع الطلبة من الخروج للطبيعة , بهذا الأسلوب العسكري....., يجسد الرؤية الأمنية وشكل تعاطيها مع تعبيرات المجتمع السوري بعامة والفعالية الكوردية بخاصة" .
التعليقات
عقلية تامرية
ابو شهاب -لماذا الكرد دائما اصحاب عقليه تآمريه حاقده على العرب ؟؟؟
مصلحة الوطن
عامر قره ناز -ابو شهابان العلة ليست في الشعب الكردي بل في ساسة الاكراد وتفكيرهم يصب دائما بان مصلحتهم اعلى واسمى من مصلحة الوطن الذي ترعرعوا فيها ولا يهمم امن واستقرار بلدهم بحكم قناعتهم بانهم قوة اسثتانية يجعلهم في موقع يستطيعون الخروج عن قواعد القانون والسلطة وتمردهم على شرعيته ومبادئه ، وما تمردهم على كل صغيرة وكبيرة لا يتماشى مع مصالحهم الخاصة وتهربهم المستمر من لغة الحوار ومتطلبات السلام العادل والتي يعيد لكل ذي حق حقه,ليزيل اسباب التوتر والاحتقان التي تجعل اشبه ما تكون بفوهة بركان متفجر دليلا على ذلكان المتتبع لسياسة الاكراد يلاحظ بانهم لا يجيدون واي لغة سامية وغير سامية ؛ سوى لغة الوعيد والتهديد والادلة كثيره
کرد
saman shahabi -یعیش کرد وکردستانالموت للاعدائ کرد وکردستان
عصر حقوق و الحريات
محمد بريمكو -ان الكرد كغيرهم من شعوب المعمورة لهم الحق العيش بأمان و سلام و التمتع بكافة الحقوق الإنسانية، اذا يعيش الكرد في سوريا محرومون من ادنى الحقوق الذي يتمتع به اي مواطن يعيش في دولة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان، و لطالما حاول الكرد إصال رسالتهم من معانا و حرمان و إهمال للمناطق الكردية للمعنيين، لكن دون جدوى و دون العثور على آذان صاغية، و رغم أن الكرد لا يعتمدون على تبرعات خارجية حاليا، و لكن لو استمر الوضع بدون حلول محلية و دون آذان صاغية من الداخل فلا بد من الأعتماد على الخارج.