أخبار

الشرطة حققت مع أولمرت في 3 قضايا فساد

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القدس: أفادت مصادر صحافية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت خضع للتحقيق اليوم في ثلاث قضايا فساد، بينما طلبت الشرطة الإسرائيلية إبقاء التفاصيل طي الكتمان. وكانت الاذاعة الاسرائيلية قد قالت أن أولمت سيخضع صباح اليوم للتحقيق تحت طائلة التحذير.
وذكرت الاذاعة ان الشرطة الاسرائيلية تلقت اذنا استثنائيا من المستشار القانونى للحكومة لاجراء تحقيق مستعجل مع ايهود اولمرت مشيرة الى ان التحقيق سيتم فى منزل اولمرت فى القدس.
وطبقا للاذاعة فان تقدما ملحوظا يبدو انه طرا فى احد التحقيقات الثلاثة الجارية مع رئيس الوزراء الاسرائيلى وتتعلق هذه التحقيقات بشرائه منزلا فى القدس وبقضية التعيينات السياسية فى مركز الاعمال الصغيرة وبقضية خصخصة بنك ليئومي.
ويشار الى ان الشرطة الاسرائيلية قد اوصت بطى ملف التحقيق فى قضية خصخصة بنك لئومى وان القضية احيلت الى المستشار القانونى للحكومة للبت فيها.
ومن جانبه اكد مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلى فى بيان ان اولميرت سيتعاون بالكامل مع محققى الشرطة وانه واثق بان جميع الشبهات الحائمة حوله ستتبدد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الديمقراطية هى الحل
حسام العكاوى -

لا توجد لدى اوصاف فى كل الكتب والمعاجم استطيع ان اصف بها اسرائيل كدولة غاشمة وعنصرية واستعمارية وسبب كل المصائب والويلات التى لحق بالشعوب العربية وبخاصة الشعب الفلسطينى المجاهد , اسرائيل بحق هى دولة غاشمة لا تكترث بالقانون الدولة وبالمواثيق الدولة ولا تعرف من مفرادت القانون الدولى الا ما يخدم مصلحة دولة اسرائيلوفى الوقت نفسة دعونا نسأل انفسنا ما هو سر قوة اسرائيل ؟ وسر بقائها فى مواجهة عواصف الرفض العربى لوجودها بمنطقة الشرق الاوسط ؟ وما هو سر الدعم الهائل الذى تلقاه من حلفائها سواء فى الولايات المتحدة او من الاتحاد الاوربىللاجابة على هذا التسأل نجد تن سر ذلك الدعم يتلخص فى المسلك او الطريق او الحياة الديمقراطية التى توجد فى اسرائيل تلك الديمقراطية هى من اجبرت رئيس الدولة كتساف على تقديم استقالتة وتلك الديمقراطية هى من اخضعت اولمرت للتحقيق ثلاث مرات تلك الديمقراطية فى اسرائيل التى لا تثتثنى احدا من المسألة القضائية فياليتنا نتعلم من هذا العدو الغاشم كيف نسلك الطريق الديمقراطى فى حياتنا وكيف نجعل اسلوب الحياة الديمقراطية هو الاسلوب الامثل لنا وان لا نثتثنى احد من المسألة او كيف لا نتستر على احد يكون قد اضر ببلدة سواء قد انحرف عن الطريق فى ادائة لمهام منصبة او استغل مهام منصبة لاغراضة الخاصة والشخصية ....دعونا نتعلم وندرك ان الديمقراطية الحقة هى ليست تلك التى تفرض من الخارج او يروج لها بعض من يعملوت لحساب الجهات والنظمات المغرضة التى تريد ان تنال من منطقتنا العربيةالديمقراطية الحقة هى الديمقراطية الوطنية التى تنبع من واقعنا العربى ومن قيمنا العربية ومن عاداتنا العربية تلك هى الديمقراطية التى لا تفرق بين الامير والخفير ولا تفرق بين الرئيس والمرؤس

الديمقراطية هى الحل
حسام العكاوى -

لا توجد لدى اوصاف فى كل الكتب والمعاجم استطيع ان اصف بها اسرائيل كدولة غاشمة وعنصرية واستعمارية وسبب كل المصائب والويلات التى لحق بالشعوب العربية وبخاصة الشعب الفلسطينى المجاهد , اسرائيل بحق هى دولة غاشمة لا تكترث بالقانون الدولة وبالمواثيق الدولة ولا تعرف من مفرادت القانون الدولى الا ما يخدم مصلحة دولة اسرائيلوفى الوقت نفسة دعونا نسأل انفسنا ما هو سر قوة اسرائيل ؟ وسر بقائها فى مواجهة عواصف الرفض العربى لوجودها بمنطقة الشرق الاوسط ؟ وما هو سر الدعم الهائل الذى تلقاه من حلفائها سواء فى الولايات المتحدة او من الاتحاد الاوربىللاجابة على هذا التسأل نجد تن سر ذلك الدعم يتلخص فى المسلك او الطريق او الحياة الديمقراطية التى توجد فى اسرائيل تلك الديمقراطية هى من اجبرت رئيس الدولة كتساف على تقديم استقالتة وتلك الديمقراطية هى من اخضعت اولمرت للتحقيق ثلاث مرات تلك الديمقراطية فى اسرائيل التى لا تثتثنى احدا من المسألة القضائية فياليتنا نتعلم من هذا العدو الغاشم كيف نسلك الطريق الديمقراطى فى حياتنا وكيف نجعل اسلوب الحياة الديمقراطية هو الاسلوب الامثل لنا وان لا نثتثنى احد من المسألة او كيف لا نتستر على احد يكون قد اضر ببلدة سواء قد انحرف عن الطريق فى ادائة لمهام منصبة او استغل مهام منصبة لاغراضة الخاصة والشخصية ....دعونا نتعلم وندرك ان الديمقراطية الحقة هى ليست تلك التى تفرض من الخارج او يروج لها بعض من يعملوت لحساب الجهات والنظمات المغرضة التى تريد ان تنال من منطقتنا العربيةالديمقراطية الحقة هى الديمقراطية الوطنية التى تنبع من واقعنا العربى ومن قيمنا العربية ومن عاداتنا العربية تلك هى الديمقراطية التى لا تفرق بين الامير والخفير ولا تفرق بين الرئيس والمرؤس

الديمقراطية هى الحل
حسام العكاوى -

لا توجد لدى اوصاف فى كل الكتب والمعاجم استطيع ان اصف بها اسرائيل كدولة غاشمة وعنصرية واستعمارية وسبب كل المصائب والويلات التى لحق بالشعوب العربية وبخاصة الشعب الفلسطينى المجاهد , اسرائيل بحق هى دولة غاشمة لا تكترث بالقانون الدولة وبالمواثيق الدولة ولا تعرف من مفرادت القانون الدولى الا ما يخدم مصلحة دولة اسرائيلوفى الوقت نفسة دعونا نسأل انفسنا ما هو سر قوة اسرائيل ؟ وسر بقائها فى مواجهة عواصف الرفض العربى لوجودها بمنطقة الشرق الاوسط ؟ وما هو سر الدعم الهائل الذى تلقاه من حلفائها سواء فى الولايات المتحدة او من الاتحاد الاوربىللاجابة على هذا التسأل نجد تن سر ذلك الدعم يتلخص فى المسلك او الطريق او الحياة الديمقراطية التى توجد فى اسرائيل تلك الديمقراطية هى من اجبرت رئيس الدولة كتساف على تقديم استقالتة وتلك الديمقراطية هى من اخضعت اولمرت للتحقيق ثلاث مرات تلك الديمقراطية فى اسرائيل التى لا تثتثنى احدا من المسألة القضائية فياليتنا نتعلم من هذا العدو الغاشم كيف نسلك الطريق الديمقراطى فى حياتنا وكيف نجعل اسلوب الحياة الديمقراطية هو الاسلوب الامثل لنا وان لا نثتثنى احد من المسألة او كيف لا نتستر على احد يكون قد اضر ببلدة سواء قد انحرف عن الطريق فى ادائة لمهام منصبة او استغل مهام منصبة لاغراضة الخاصة والشخصية ....دعونا نتعلم وندرك ان الديمقراطية الحقة هى ليست تلك التى تفرض من الخارج او يروج لها بعض من يعملوت لحساب الجهات والنظمات المغرضة التى تريد ان تنال من منطقتنا العربيةالديمقراطية الحقة هى الديمقراطية الوطنية التى تنبع من واقعنا العربى ومن قيمنا العربية ومن عاداتنا العربية تلك هى الديمقراطية التى لا تفرق بين الامير والخفير ولا تفرق بين الرئيس والمرؤس

الديمقراطية هى الحل
حسام العكاوى -

لا توجد لدى اوصاف فى كل الكتب والمعاجم استطيع ان اصف بها اسرائيل كدولة غاشمة وعنصرية واستعمارية وسبب كل المصائب والويلات التى لحق بالشعوب العربية وبخاصة الشعب الفلسطينى المجاهد , اسرائيل بحق هى دولة غاشمة لا تكترث بالقانون الدولة وبالمواثيق الدولة ولا تعرف من مفرادت القانون الدولى الا ما يخدم مصلحة دولة اسرائيلوفى الوقت نفسة دعونا نسأل انفسنا ما هو سر قوة اسرائيل ؟ وسر بقائها فى مواجهة عواصف الرفض العربى لوجودها بمنطقة الشرق الاوسط ؟ وما هو سر الدعم الهائل الذى تلقاه من حلفائها سواء فى الولايات المتحدة او من الاتحاد الاوربىللاجابة على هذا التسأل نجد تن سر ذلك الدعم يتلخص فى المسلك او الطريق او الحياة الديمقراطية التى توجد فى اسرائيل تلك الديمقراطية هى من اجبرت رئيس الدولة كتساف على تقديم استقالتة وتلك الديمقراطية هى من اخضعت اولمرت للتحقيق ثلاث مرات تلك الديمقراطية فى اسرائيل التى لا تثتثنى احدا من المسألة القضائية فياليتنا نتعلم من هذا العدو الغاشم كيف نسلك الطريق الديمقراطى فى حياتنا وكيف نجعل اسلوب الحياة الديمقراطية هو الاسلوب الامثل لنا وان لا نثتثنى احد من المسألة او كيف لا نتستر على احد يكون قد اضر ببلدة سواء قد انحرف عن الطريق فى ادائة لمهام منصبة او استغل مهام منصبة لاغراضة الخاصة والشخصية ....دعونا نتعلم وندرك ان الديمقراطية الحقة هى ليست تلك التى تفرض من الخارج او يروج لها بعض من يعملوت لحساب الجهات والنظمات المغرضة التى تريد ان تنال من منطقتنا العربيةالديمقراطية الحقة هى الديمقراطية الوطنية التى تنبع من واقعنا العربى ومن قيمنا العربية ومن عاداتنا العربية تلك هى الديمقراطية التى لا تفرق بين الامير والخفير ولا تفرق بين الرئيس والمرؤس