أخبار

القوات الأميركية: سنطلق المعتقلين العراقيين بسجوننا قبل أكتوبر

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
المالكي: العراق لن يكون تابعًا لأحد ولا بد للجوار طيّ صفحة الماضي
القوات الأميركية: سنطلق المعتقلين العراقيين بسجوننا قبل أكتوبر
أسامة مهدي من لندن:
أعلنت القوات الأميركية في العراق أنها ستطلق سراح جميع المعتقلين العراقيين غير المدانين القابعين بمعتقلاتها في العراق قبل الأول من تشرين الأول (اكتوبر) المقبل بعد تأهيلهم للاندماج بالمجتمع، حيث يوجد هناك حوالى 23 ألف معتقل... فيما أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن العراق لا يمكن إلا أن يكون حرًا وقويًا وسيدًا، ولن يكون تابعًا لأحد بما يملكه من إرث وتاريخ، مشددًا على أن وجود عراق قوي مستقر شرط لإستقرار المنطقة .
فقد بحث رئيس مجلس النواب العراقي محمود المشهداني مع الميجور جنرال دوجلاس ستون المسؤول عن السجون الأميركية في العراق اوضاع المعتقلين العراقيين في هذه السجون وضرورة الإسراع بتنفيذ قانون العفو العام بإطلاق غير المدانين منهم والذين مضت عليهم سنوات من دون التحقيق معهم أو ترحيلهم إلى المحاكم. وقد أكد الجنرال ستون من جهته أنه سيتم إطلاق سراح المعتقلين قبل الاول من تشرين بعد اكمالهم لبرامج تأهيل للاندماج بالنشاطات الاجتماعية وليكونوا عناصر فاعلين . واشار الى ان اطلاق المعتقلين سيتيح لهم ايضًا المشاركة في انتخابات مجالس المحافظات التي ستجري في تشرين .
وكان الجنرال ستون قال في وقت سابق إن عدد المعتقلين العراقيين في المعتقلات التي تديرها القوات الأميركية يبلغ نحو 23 ألف معتقل بينهم 240 ممن يحملون جنسيات عربية و500 معتقل من الأحداث الذين تقل أعمارهم عن 17 عامًا.
كما شدد مستشار الامن القومي موفق الربيعي اليوم على ضرورة الاسراع بإطلاق المعتقلين العراقيين لدى القوات الاميركية وذلك خلال تفقده لمعتقل بوكار الاميركي في مدينة البصرة الجنوبية . واعلن في بغداد الاسبوع الماضي عن اطلاق سراح 256 صبيًا عراقيًا من السجون العراقية والاميركية تنفيذًا لقانون العفو العام .
وكان حوالى 60 نائبًا عراقيًا قد وقعوا طلبًا مؤخرًا يدعو إلى شمول المعتقلين العراقيين لدى القوات الاميركية بقانون العفو العام اسوة بالمعتقلين في السجون العراقية الذين اطلق حتى الآن حوالى 30 الفا منهم الامر الذي دفع بالمشهداني الى بحث الامر مع الجنرال ستون .
يذكر أن مجلس النواب العراقي أقر في الثاني من شباط الماضي قانون العفو العام وفق شروط وضوابط محددة، وحظي القانون بمصادقة هيئة الرئاسة في السابع والعشرين من الشهر نفسه، ويقضي بمنح بعض المعتقلين العراقيين في السجون العراقية والمعتقلات الخاضعة لإدارة الجيش الأمريكي عفوًا عامًا. المالكي : العراق لن يكون تابعًا لأحد ولا بد للجوار طيّ صفحة الماضي
أكد رئيس الوزراء العراقي نوري كامل المالكي ان العراق لا يمكن إلا أن يكون حرًا وقويًا وسيدًا، ولن يكون تابعًا لأحد بما يملكه من إرث وتاريخ،مشددًا على أن وجود عراق قوي مستقر شرط لإستقرار المنطقة .
واضاف المالكي خلال إستقباله اليوم وفدًا يمثل وجهاء وشيوخ عشائر محافظة كربلاء، أن مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل لا بد منها لمن يريد بناء علاقات دائمة مع دول الجوار ولا بد من طي صفحة الماضي وتخليص العراق من ديون الحرب الباطلة التي لم تدخل في بناء جسر اومدرسة اومستشفى، وأضرت الشعب العراقي كما أضرت دول الجوار . وقال " لقد بدأنا مسيرة البناء الحقيقي للدولة حين فرضنا سلطة القانون واصبحت لدينا دولة لا تميز بين المواطنين الا على اساس عطائهم للعراق، وقطعنا شوطًا طويلاً في عملية بناء الدولةمن خلال التعامل بواقعية مع القرارات الدولية لأجل تحقيقعراقمستقل ذي سيادة كاملة .
وأكد ان بناء دولة القانون هو اهم ما نورثه للاجيال المقبلة، وإذا كنا شركاء في فرض الأمن وحفظ هيبة الدولة فسنكون شركاء في عملية البناء والاعمار التي انطلقت عبر الكثير من العقود التي أبرمناها في جميع المجالات، ولا بد للشعب العراقي أن يحقق طموحاته ويستفيد من ثرواته ويعيش بمستوى أفضل. وأشاد بدور علماء الدين ورجال العشائر والكتل السياسية الذين قالوا كلمتهم الشجاعة وتوحدوا ضد الخارجين عن القانون الى جانب الحكومة التي نجحت في حفظ هيبة الدولة وبسط القانون. واشار الى ان الذين يريدون العودة بالعراق الى عهد الدكتاتورية والارهاب لن يتمكنوا ومن يريد أن يحكم لا بد أن يدخل من بوابة الدستور والانتخابات ولن يحكم العراق بعد اليوم من قبل شخص أو وحزب أو طائفة.
وطمأن المالكي العراقيين جميعًا بأن العراق سيخرج منتصرًا، وسنتمكن من مواجهة العصابات المجرمة، وإن المهمة التي كانت صعبة أصبحت قابلة للتحقيق في بناء دولة قوية ذات سيادة يحترم فيها القانون والدستور ويتساوى فيها الجميع في الحقوق والواجبات كما نقل بيان رسمي عنه ارسلت نسخة منه الى "ايلاف".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلام يضحك
عرافي شروقي -

العراق ليس تابعا لاحد... كلام المالكي يضحك... العراق تابع لامريكا يمشاركة ايرانية....

عفو عن من
معاذ البغدادي -

غريب امر الحكومة العراقية .. فهي تدعي انها اصدرت عفوا عام عن المعتقلين .. ولكن بعد ذلك يتبين ان المطلق سراحهم هم اناس ابرياء تم وضعهم في السجون بدون ان تتم محاكمتهم او يكون هناك دليل ادانة واضح .. واذا كان هؤلاء هم ابرياء اصلاً فهل يحتاجون الى قانون لاطلاق سراهم .. في حين يتمكن اي حزب متنفذ في الحكومة من استخدام قوات الامن للقبض على اي شخص ووضعه في السجون وقد يتم تعذيبه دون اي رادع .. لذا فالواجب على المطلق سراحم ان يقاضوا الحكومة على زجهم في السجون والمعتقلات دون وجه حق .. وعلى الحكومة ان تقدم اعتذار لهؤلاء الابرياء.. ففي العراق اصبح الابرياء يحتاجون الى العفو للخروج من السجن .. بينما المجرمين واللصوص يسيطرون على مقدرات البلد.

لماذا الحقد ؟؟
عراقي - كندا -

لاأفهم لماذا الحقد على حكومة المالكي من قبل بعض المعلقين الذين يكتبون بإسم عراقي وغيره , للحق أقول أن المالكي شخصيا يسعى وبقصارى جهده من أجل القضاء على كل الميليشيات المنفلتة التي أستباحت البلاد والعباد , ومعلومة أخرى أكثر , أن المالكي ومنذ أن كان بالمعارضة في سورية ليس على وفاق أبدا مع إيران ولايرضى على دورهم بالعراق ولكنها يبدو لعبة المصالح المتشابكة ماوراء الكواليس بين أمريكا وإيران , يدفع ضريبتها المظلومين البسطاء خاصة بالجنوب , وماحملة الحكومة على مسلحي الصدر إلا تأكيد على وطنية الرجل وعدم طائفيته , والاخبار الموثقة الآتية من البصرة كلها تؤكد تحسن الاضاع الامنية وغياب المسلحين هناك , وبالنتيجة ماذا أخذ المالكي من الحكم غير المرض والهم والغم , فأتقوا الله الذي سوف يسائلكم ولاترموا بالتهم جزافا لمجرد إطفاء جذوة الحقد في أنفسكم , أخيرا كل الشواهد تؤكد أن الرجل ماض في محاربة الفساد والمسلحين , وحتى أعداؤه ومبغضيه لم يستطيعوا القول أنه ناهب للمال العام , لان ذلك لم يحصل , فأصمتوا قليلا ودعوا الرجل يعمل وسوف نحكم عليه جميعا عند إنتهاء ولايته , شكرا ياإيلاف .

شبعنا كلام
د,حميد علي -

المالكي وتصريحاته التي تشبه الطنطنه الفارغه كخطب ملالي المنطقه الخضراء التابعه لأمريكا اصبح يحلم اكثر ويخدع الناس وهذه الحكومه التي تضحك على ذقون العالم من انها حكومه شرعيه ونظام ديمقراطي بل انها تمثل الزيف ووهم الديمقراطيه مع العمائم المجرمه والفكر المتخلف الظلامي الذي يضع الناس البسطاء في خانة الاستعباد والذل وتقديم صوره قبيحه للانسانيه ...ونحن بدورنا نسأل ماذا فعلت هذه الحكومه غير التهجير والسلب والنهب والقتل وشتم الدول العربيه والطائفيه وتهديم المؤسسات وزرع التجهيل والخرافه في كل مؤسسات الدوله وسلخ عروبة العراق ونزع الاسلام الحقيقي عنه واستبداله بعادات ومناسبات سخيفه وتافه ولاتمت للاسلام بشىء ومحاوله تغير تاريخ هذه الدوله ومحو الثقافه العربيه فيها تماشيا مع عقدة الاجداد الكسرويين ...الا لعنة الله على هذه الحكومه وعلى كل من يتعامل معها ويعترف بها وسوف تبقى هذه الشرذمه وسوف تظل تماطل وتكذب وتتلون والحمد لله ان العالم واعي ويعرف هؤلاء ...عاش العراق والخزي والعار لحكومة الاحتلال

حكومه منافقه
ناجي عامر -

ياسلام المالكي يريد طي صفحة الماضي مع دول الجوار ...وهل نسيت ايها المالكي ملايين الذين قتلوهم ونسيت الوف الجاليه العربيه اللذين تم قتلهم وخطفهم وتهجيرهم ونهبهم بعلمكم وسكوت مطبق منكم وهل نسيتم المخطوفين والمقتولين وهل نسيتم ملايين العراقيين الذين شردوا وتركوا بيوتهم ووظائفهم من تحت رأس مليشياتكم التي تعمل بعلمكم وهل نستم تخريب المجتمع وزرع السموم فيه ...انتم اشبه بمواد مشعه قاتله لاينفع معها اي شيىء فأنتم من مسببات السرطانات الاجتماعيه وللاسف كان العراقيون يحلمون بمستقبل واعد وفرص عمل وتطور ورقي وحضاره ومجتمع مدني ملون ولكننا انصدمنا بحكومتكم وملاليكم وتخلفكم وظلامكم وقتلتكم وخطبكم الجوفاء وهزالة هذه الحكومه التي اغلب اعضائها من الايرانيين والمزورين والقتله والمطلوبين ...المطلوب هو طيكم وطردكم من العراق كمافعلتم بالعراق العظيم وليس نسيان الماضي الذي تعترف به الان

ألقوات ألامريكية
سمر -

نتمنى منهم أن يستخدمو الحرية في الخير والبناء وأن لا يعودو لتلك الاعمال التي لن ولم تجدي نفعا

حكومة الميليشيات
وليد عزالدين -

إن المالكي من خلال هجومه اليوم كان مثل كل مرة ليس سوى هرطقه خاصة وانه وعد بمحاكمة كل من يروج أو يحرض ضد حكومته وان هناك قضاء عراقي سيحاسب كل من يحاول خرق الأمن وهنا ينطبق عليه المثل القائل إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجر ...لأننا بصراحة كعراقيين نعلم جيدا أن أول من يجب أن يحاسب هو المالكي وحزبه ومستشاروه ليس دفاعا عن عصابات مقتدى وعصابات الحكيم وبقية احزاب ايران الموجوده التي ارتكبت من الأفعال التي يندى لها الجبين وتستحق المحاكمة ونيل الجزاء العادل.. ولكن لأسباب كثيرة ابتدءا من تهمة الإرهاب التي تطاردهم وخطفهم الطائرات في الثمانينات وتعاونهم مع دول معادية للعراق كإيران والتجسس لصالحها وانتهاءا بتعاونهم مع المحتل الأمريكي وارتكابهم الجرائم بحق الوطنيين العراقيين سواء بالمحكمة المهزلة أو ما قامت به المليشيات الصفوية التابعة لهم من اتباع بلاد فارس بتهجير العراقيين والاكاديميين والطيارين والضباط وقوى الامن والمهندسين واستبدال المجتمع العراقي بمجتمع متخلف جاهل مليشاوي لافرق لديه من ان يعيش كما الان في ظلام وفقر او ان يعيش مشرد يتبع من يدفع له اكثر ......شكرا لأيلاف

فضائح
بشار -

فضائح جديدة لميليشيا جيش المهدياعتماد اسلوب قتل الأطفال انتقاما من ذويهم في مدينة الصدرالأسيرةيوما بعد آخر تتكشف حقائق وجرائم عصابات جيش المهدي التابع للتيار الصدري التي يقترفها ضد المواطنين الأبرياء توافقا مع المنهج الفوضوي لهذه العصابات. واليوم افتضح امر عصابات جيش المهدي التي بدأت تنتهج تكتيكا جديدا في تنفيذ عملياتها الأجرامية تمثل بأستهداف الأطفال والفتك بهم وقتلهم انتقاما من ذويهم. ففي مدينة الصدر اقدمت هذه العصابات الخارجة عن القانون على ارتكاب جريمة يندى لها الجبين حينما قتلت طفلا يبلغ من العمر عشر سنوات انتقاما من ابيه.وقد افاد شهود عيان ان ميليشيات جيش المهدي هاجمت منزل احد اتباع المرجعية في قطاع 77 ليلة امس الأول لقتله و تهجير عائلته. واضاف الشهود، و لعدم وجود رب الاسرة في المنزل قاموا بقتل نجله قاسم انتقاما منه وضربوا النساء والأطفال بعد طردهم من البيت

العراقيون فقط
محمود العدل -

يجب الافراج عن المعتقلين ( العراقيين فقط ) أما المعتقلين العرب فيجب ان يحاكموا و ينالوا جزائهم العادل.. و تهمتم هي الدخول الى العراق بصورة غير شرعية و قيامهم باعمال إرهابية و تخريبة ضد العراق و الشعب العراقي.

لاعفو بدون محاكمه
ابن الرافدين -

ان اطلاق سراح المساجين بعفو عام دون خضوعهم الى المحاكمات العادله لينال كل مجرم قام بأعمال ارهابيه اودت بحياة مواطنين ابرياء او ممن اختطفوا الناس لغرض الحصول على الفديه وغيرها من الجرائم التى لاعلاقة لها بالمقاومه ضد المحتلين من الواجب ان ينالوا جزاءهم العادل والا مالفرق مابين النظام السابق عندما اطلق قبل الحرب سراح جميع المجرمين واللصوص وماذا كانت النتيجه وهل تعود القوات الامريكيه بإعادة هذا الخطأ الشنيع لتطلق سراح الابرياء والمجرمين سواسيه نأمل ان يقدم جميع المعتقلين لدى القوات الامريكيه امام محاكم عراقيه نزيهه وبأشتراك قضاة دوليين ويطلق سراح البريء وينال من الحق الاذى بالمواطنين الابرياء جزائهم العادل

تحية للمالكي
كلكامش -

تحية لابو اسراء البطل ولكل المخلصين الذين يعملون لمصلحة الوطن ونحو مزيد من التقدم حتى يتم القضاء على الارهاب وعلى تدخلات دول الجوار, ويبقى العراق رأسا لا تنفع محاولات تذييله. (شكرا ايلاف)

المالكى
ابو على -

من جاءبك بك حتى لايكون العراق تابع اصحه يارجل وعليمن احنه عراقيون مفتحين بلبن يااخى ولله حرام فيك الكلام يااخ كل يوم يموت 100 عراقى وانت تتكلم عن دوله القانون تقصف المدن ويقتل الطفال وانت تتكلم عن دوله القانون البشمركه تذبح اهلنا فى الشمال اذهب الى انت ومن جاء معك ياطائفى

الحراميه
العقيد هاشم -

سوف تقوم بعض العوائل المهجره والتي فقدت ابنائها اللذين تم خطفهم وقتلهم من قبل عصابات الحكومه من حزب الدعوه والمجلس والصدر والمتنكرين بزي الشرطه ويستخدمون سيارات الشرطه واللذين يقومون بتنفيذ مامطلوب منهم سوف تقوم هذه العوائل برفع دعاوي قضائيه في الخارج على جرائم هذه الحكومه المجرمه وعلى مصير ابنائهم اللذين تم دفنهم في مقابر جماعيه .....انتم ايها المجرمون يجب حبسكم ومحاكمتكم على السرقات والنهب والقتل التي قامت بها هذه الحكومه الفاشيستيه الملعونه ويجب اقصاء هذه الحكومه اللاشرعيه التي تعتقل الوف الابرياء بتهمة الارهاب متناسيه فيلق الغدر ومليشيات الدعوه واحزاب ايران ومن سيحاكم هؤلاء القتله ومن سيحاسب سراق النفط ومن سيحاسب اللصوص المنتشرين في مؤسسات الدوله ...فضائح هؤلاء ليست لها نهايه وكان اخر فضيحه هي تهريب ثمانيه طائرات هليكوبتر عسكريه جديده في صناديقها الى ايران تابعه للجيش العراقي السابق البطل ناهيكم عن الاف البراميل من البترول التي يتم سرقتها يوميا وتهريبها الى ايران وهذا المعلوم وماخفي كان اعظم لهؤلاء القتله واللصوص

كفى
فاضل - كندا -

لابد لي ان اتساءل مالذي سيرضي من لايعرف الا هذه الاسطوانة المشروخة التي يرددونها دونما وعي من قبيل حكومة طائفية وعزف على براءة المسجونين وماالى ذلك .. المالكي يبذل ويفعل مالم يفعله من سبقه من اجل اخراج العراق من هذا البحر المتلاطم من تدخلات ايران واشقاءنا العرب ومن المجرمين الذين اثروا من الاتاوات تحت شتى المسميات.. انا كعراقي اتمنى واتمنى ان يكون للعراق هيبة ومقام وازدهار قادم باذن الله تعالى .. عراق للجميع ومن اجل الجميع من العراقيين دون تفرقة على رغم انف كل الحاقدين المتصيدين في الماء العكر وبارك الله بك يامالكي

المالكي سياسي محنك
اسد -

يريدون اسقاط الحكومة باي ثمن اما عن طريق المليشيات او القاعدة او الارهاب او الحرب الاهلية طبعا بمباركة امريكية عربيةلكن هيهات فان العراقيين الشرفاء لا ولن يسمحوا بذلك وسيواصلون بناء بلدهم برغم شرور الجيران والاميركان والصداميين اللذين هم اصبحوا اصدقاء الموساد

البعثيين الجدد !!!!!
ابن العراق المهجر -

غريب امر هؤلاء البشر الذين يرون في ابو اسراءهم رجل وطني ورجل دوله او ما شابه وكانهم بعثيين جدد كما كانوا يرون في صدام رغم كل جرائمه وظلمه للشعب واليوم يقوم بالدور ابو اسراء البطل الذي يغض النظر عما يفعله الامريكان من قصف وقتل وسرقات وانتهاكات.انا احد الذين انتخب قائمة الغدر والخيانةوالعماله(555)بسبب شهداء حزب الدعوه رغم انني لم انتمي الى اي جهة.ولكن اليوم كلي ندم لما فعله هؤلاء!! والذي بسببهم العراقيين اليوم بين مهاجر او مهجر او معتقل او شهيد او ارهابي او او.وانا احد المهجرين منذ سنتين لا اعلم من يسكن بيتي فاين ابو اسراء واين فرسانه من منظمة بدر التي اول من سفكت دم العراقيين

المالكي الامل
عراقي وبس -

ابو اسراء اننا نعتمد عليك في بناء العراق الجديد، هناك من لايعرفون حجم المسؤلية الملقاة على عاتقك ويتصورون انه يوجد عصاة سحريه بجيبك او بجيب اي حاكم تحل مشاكل العراق بضربة هنا وضربة هناك. انت الامل فسر ونحن من ورائك.

قافلة المالكي تسير
عراقي -

عاش المالكي .تحيه لك يا ابو اسراء والنعم منك.

نعم الحاكم
abo mostfa -

اعتقد ان المالكي هو الذي سينقذ العراق ويخرجه من دوامة العنف والميليشيات فهو رجل بعيد عن الطائفية ولديه مصلحة العراق فوق كل شئ ويحتاج الى دعم المخلصين من الشعب العراقي.

وطني
مهند -

المالكي سياسي وطني شريف لكن بعض العراقيين لايطيقون الحرية، فالف الف تحية للمالكي