أخبار

المالكي يحذر من استثمارات أجنبية تخرق سيادة العراق

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

التوافق تعارض مشاركة البيشمركة بعمليات الموصل المنتظرة
المالكي يحذر من استثمارات أجنبية تخرق سيادة العراق

أسامة مهدي من لندن: حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من توقيع استثمارات اجنبية تعرض سيادة العراق للخطر او ترهن قدراته في اشارة الى عقود اقليم كردستان النفطية وقال ان تحسن الاوضاع الامنية والاقتصادية في البلاد حاليا يهيئ حاليا لإطلاق عمليات الاعمار والاستثمار وجلب رؤوس الاموال الخارجية ودعا الى التنسيق بين الحكومات المحلية والحكومة المركزية في بغداد لاستغلال ثروات البلاد وإنهاء معاناة العراقيين .. فيما اكدت جبهة التوافق ضرورة اعادة الامن الى مدينة الموصل رافضة مشاركة قوات البيشمركة الكردية في العمليات العسكرية الواسعة المنتظرة قريبا هناك ضد تنظيم القاعدة. ودعا المالكي لدى افتتاحه في بغداد اليوم مؤتمر " التنسيق بين الحكومة المركزية والاقاليم " بمشاركة المحافظين وممثلي اقليم كردستان .. دعا الى العمل من اجل استغلال ثروات العراق لتحقيق رفاه المواطنين وليس لرهن قدرات البلاد وسيادتها واستقلالها.

واشار الى ان العراق يشهد منذ زمن النظام السابق عمليات استهداف داخلية وخارجية تعيق تنميته تواصلت مع الحملة الارهابية الحالية التي وضعت لها اهدافا تركز على ضرب واعاقة عمليات التنمية . واوضح ان هناك الكثير من رؤوس الاموال الخارجية الراغبة في الاستثمار داخل العراق لكن العمليات الارهابية اعاقت ذلك ومنعت دخولها الى البلاد . وشدد على ضرورة الحذر من الاستثمارات التي ترهن قدرات البلاد وتؤثرفي سيادتها.

واضاف "لا اريد ان اقيد هذه المشاريع اذ ان لدينا صلاحيات كبرى بعد تشكيل الأقاليم لكن تواجهنا مخاطر لأن بعض الاستثمارات تعرض سيادة البلد للخطر والتي يجب ان لا تكون مؤثرةفي سيادة العراق او ترهن البلد ". واشار الى ان العراق الجديد يحتاج إلى التواصل والتنسيق بين الحكومة المركزية وحكومات الأقاليم وفق الدستور.

وقال إن العراقيين تحملوا الكثير من المعاناة والحرمان وليس أمام المحافظين أي عذر في حال إذا قصروا في هذا المجال في ظل التخصيصات المالية والصلاحيات الواسعة الممنوحة لهم . وأكد ان العراق الجديد يحتاج الى التواصل والتكامل بين الحكومة المركزية وحكومات الأقاليم والمحافظات وقال "إننا نعلق آمالا كبيرة على ان يسهم هذا المؤتمر بتثبيت الوحدة الوطنية ويزيل نقاط الخلاف ويشجع على تبادل الخبرات والتكامل بين المحافظات العراقية.

وتعترض الحكومة العراقية على عقود نفطية ابرمتها حكومة اقليم كردستان مع بعض الشركات الاجنبية مشيرة الى ان تلك الشركات قد حصلت على امتيازات اكبر مما تستحق ورهنت حقول النفط لفترات طويلة لكن اربيل تؤكد ان هذه العقود لاتتعارض مع بنود الدستور العراقي التي تعطي الحق للاقاليم بتوقيع عقود استثمارية. واشار المالكي الى ان تحسن الاوضاع الامنية الذي بدأ يشهده العراق مؤخرا مع ازدياد تخصيصات الموازنة العامة التي ارتفعت الى 48 مليار دولار يمهد الطريق الان لنزول رؤوس الاموال الخارجية الى العراق من اجل الاستثمار.

وشدد على اجهزة الدولة ضرورة العمل على خفض العوائق التي تقف بوجه عمليات البناء والاعمار والاستثمار. ودعا حكومات الاقاليم والمحافظات الى التنسيق مع الحكومة المركزية في بغداد لاطلاق الحملة التنموية واتاحة الفرص لعمليات الاعمار من خلال الاستفادة من الكفاءات وتوفير فرص العمل . وأوضح أن المحافظة بذاتها لن تتمكن من النهوض لوحدها دون الارتباط مع بعض المحافظات لان المشاريع الموجودة في المحافظات وعوامل التنمية متداخلة مع بعضها " لذا يقتضي علينا إقامة مثل هذه المؤتمرات" . وقال ان "دستورنا الجديد ينص على تنمية الأقاليم وفي توسيع دائرة الخدمات وفي تطوير الجهاز الإداري وتحقيق الطموحات التي نسعى لها". واكد "ان لغة التهميش والاقصاء والحزب المسيطر قد ولت ولاتوجد في العراق الجديد فئة مهمشة او سيطرة حزب على الحكومة ".

ومن ناحيته اوضح رئيس هيئة المستشارين في مكتب رئيس الوزراء ثامر الغضبان اهمية التنسيق بين الحكومات المحلية والحكومة المركزية في تنفيذ المشاريع التنموية وخاصة المتعلقة بالطاقة . واوضح انه اذا كانت الحكومة المركزية مسؤولة عن رسم وتنفيذ السياسات الخارجية والدفاعية والاقتصادية للبلاد عامة فإن الامر يتطلب تنظيم العلاقة مع الاقاليم التي تستدعي الظروف منحها صلاحيات واسعة وذلك من خلال إصدار قوانين تتكفل بذلك .
لكن الغضبان شدد على ضرورة ألا تؤثر هذه الصلاحيات التي تتمتع بها الحكومات المحلية في وحدة العراق او التعدي على صلاحيات حكومة المركز . ودعا الى إعداد استراتيجية للطاقة تؤمن احتياجات المواطنين من النفط ومشتقاته .. واكد أهمية تأسيس نظام كفوء للمعلومات والبيانات المتعلقة بعمليات التنمية والاوضاع الاقتصادية.

ويستعد مجلس النواب العراقي حاليا لمناقشة مشروع قانون جديد للنفط والغاز مثير للجدل حيث يضع قيودا على بعض الاستثمارات الاجنبية للنفط في الاقاليم وهو امر يثير حفيظة حكومة اقليم كردستان . وفي وقت سابق نفى مستشار رئيس الوزراء للشؤون النفطية المهندس الغضبان وجود مسودتين مختلفتين لقانون النفط والغاز وقال إن هناك سوء فهم ولبساً في موضوع المسودة المقدمة الى مجلس النواب.

واشار الى أن "النسخة الأصلية التي أعدتها لجنة النفط والغاز وأخذت تسمية "15 شباط" هي النسخة نفسها التي أقرها مجلس الوزراء منتصف شباط(فبراير) عام 2007 ومن ثم أرسلت النسخة نفسها أيضا الى دائرة شورى الدولة التي إحتفظت بالمسودة قرابة شهرين حيث تمت دراستها وتعديل العديد من مفرداتها وصياغاتها". وقال ""أعتقد أن النسخة الجديدة أفضل من السابقة ونحن نؤيدها أما التوافقات السياسية داخل اللجنة بين الحكومة الإتحادية وإقليم كردستان العراق فقد أعيدت بالكامل الى نسخة دائرة شورى الدولة والتي أعطيت تسمية "3/7/2007" ثم أرسلت الى مجلس النواب للموافقة عليها".

واوضح الغضبان أن هناك رأيين في مجلس النواب يرى الأول ضرورة العودة الى مسودة شباط من أجل عدم الدخول في التفاصيل فيما يجد الرأي الأخر انه من الأفضل الذهاب الى مسودة 3/7 التي اوضح انها تحتوي على جميع التوافقات والإتفاقات السياسية وأفضل صياغة .

التوافق ترفض إشراك البيشمركة في عملية الموصل العسكرية المنتظرة

اكدت جبهة التوافق العراقية السنية ضرورة اعادة الامن الى مدينة الموصل (375 كم شمال بغداد) رافضة مشاركة قوات البيشمركة الكردية في العمليات العسكرية الواسعة المنتظرة قريبا هناك ضد تنظيم القاعدة . وشدد القيادي في الجبهة (44 مقعدا في مجلس النواب) النائب عز الدين الدولة على ضرورة أن تتكاتف كل الجهود الخيرة من أحزاب وحكومة وسياسيين من أجل أن تستعيد الموصل عافيتها باعتبار ان عافية العراق من عافية الموصل . واشار الى الدور الكبير الذي سيلعبه استقرار الوضع في الموصل على استقرار العراق برمته . واوضح أن محافظة نينوى بعدد سكانها الذي يبلغ أربعة ملايين نسمة وبموقعها الجغرافي وبتنوعها الديموغرافي الذي يضم العرب والكرد والتركمان والمسلمين والمسيح والايزيديين والصابئة والشبك تعتبر عراقا مصغرا لذلك يجب إخراج الموصل من واقعها المؤلم.

وأعرب الدولة في تصريح صحافي ارسلت نسخة منه الى"إيلاف" عن تفاؤله إزاء التحضيرات التي تقوم بها الحكومة على الصعيدين الأمني والسياسي لحل مشكلة الموصل داعيا القيادات الأمنية إلى الاستفادة من الخبرات المتراكمة من التجارب السابقة في العمليات العسكرية من اجل تجنيب الأبرياء والمدنيين الأذى جراء العمليات العسكرية المنتظرة . وأكد رفضه الشديد لمشاركة قوات البيشمركة الكردية في العملية الأمنية المزمع تنفيذها في الموصل ومشيرا إلى أن البيشمركة هي قوات حرس لاقليم كردستان ولا يجب أن تعمل خارجه .. وشدد بالقول "أن قوات البيشمركة غير مرحب بها في الموصل". وأضاف أن رئيس الوزراء نوري المالكي قد أكد في وقت سابق أن تواجد قوات البيشمركة خارج إقليم كردستان يضفي عليها صفة الميليشيا.

ومن جهته اعلن قائد عمليات نينوى الفريق الركن رياض توفيق انه سيتم اغلاق المنافذ الحدودية المحيطة بالمحافظة . واشار الى ان الهدف من ذلك هو منع تسلل المسلحين الى داخل الاراضي العراقية عن طريق تلك المنافذ". وكان الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع اللواء الركن محمد العسكري قال في تصريحات صحافية امس الاول "ان درجة الاستعداد وصلت الى رقم واحد بالنسبة إلى وزارة الدفاع وقيادة عمليات نينوى وان قرار بدء العملية العسكرية بيد القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي".

كما كشف رئيس مجالس اسناد الموصل شيخ مشايخ عشائر شمر فواز الجربا عن قرب الاعلان عن تجمع يضم أكثر من 15 عشيرة من كبرى العشائر العربية في المحافظة في وقت تجري الاستعدادات الأمنية للبدء بعملية عسكرية منظمة لاجتثاث المجاميع الارهابية في مدن محافظة نينوى. وقال الجربا ان العشائر العربية في الموصل انهت الاستعدادات لخوض معركة كبرى ضد ما (دولة العراق الاسلامية) موضحاً ان أكثر من عشرة آلاف مقاتل من العشائر هم في أهبة الاستعداد بانتظار الإعلان عن ساعة الصفر لمشاركة القوات الامنية في العملية المرتقبة. واضاف انه سيتم خلال الايام القليلة المقبلة الاعلان عن تشكيل تجمع عشائري في الموصل بمشاركة أكثر من 15 من كبرى العشائر العربية التي اعلنت تأييدها ودعمها للدولة والاجهزة الامنية في القضاء على الارهاب. واوضح ان مجالس الاسناد تلقت وعوداً من المالكي بتسليح ابناء العشائر مبينا ان عدد المقاتلين في مجالس الاسناد سيفوق 50 ألفاً في حال قيام الحكومة بتسليحهم متوقعا أن يتم ذلك في غضون الأيام القليلة المقبلة.

يذكر أن مسؤولين عراقيين كبار في الحكومة أكدوا مؤخرا أن عملية الموصل العسكرية على وشك البدء وان التحضيرات لها اكتملت وكان آخرها تصريح المالكي الذي قال إن العملية ضد القاعدة، في الموصل، من الممكن أن تبدأ خلال الأيام القليلة المقبلة متوعدا الإرهابيين والخارجين عن القانون بأنهم "سينالون قصاصهم العادل إن لم يستجيبوا لنداء العقل والقانون".


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
العراق للجميع
هدى -

سلمت يداك يا ابو اسراء لقد اثبت وطنيتك وحبك للعراق فلا تسمح للسراق بالمزيد من الغنائم .

الاكراد
دلير -

نحن الكرد في الموصل معرضين لللارهاب قبل الغير سواء بمسلمينا او باليزيدي الكردي او الشبكي الكردي و اياكم وبحق المقدسات ان تقولوها ان الكرد اقليهااو ضيوف علي الموصل اذن فنحن جزء من الحل و ليس المشكل ترى ماسبب هذه الهجمات الغير مبررة علي الشعب الكردي .

التدمير والدم
هاشم قاسم -

إنّ من خان دينه ومذهبه ووطنه ووقّع على استباحة الدين والشرف والوطن يجب ان يحاكم من قبل الشعب العراقي في محكمة جرائم الحرب والتي ندعو اليها, ولغرض ان يتم وضع النقاط على الحروف فيجب اطلاع العرب والمسلمين والعالم على مايجري في العراق وما سيجرى خلال السنوات القادمة في البلاد العربية والاسلامية وهذه الحكومه التي هي من ضيع السياده ...

الارهاب في الموصل
سرباز حسين -

المفروض يبدء الحملة ضد المجرمين في الموصل اليوم قبل الغد وبدون هوادة والرحمة لاكن انا لم افهم لماذا هذه الحساسية تجاه مشاركة البشمركة هم او بشمركة خيرة العراقين انا متاكيد بان البشمركة حرسين على العراق اكثر بكثير من هذه المجمعات التي تعارض مشاركة البشمركة

لايستحقون
ماجد -

يا كاكا دلير لقد افرحتني فبعد اليوم لااذرف الدمع على الاكراد

الى رقم 2
داني -

هذه وسيلة اخرى من وسائلكم الاعلامية

ما وعدتم به ا
د.عبد الجبار العبيدي -

لم يعد بامكان احد التنصل من الواجب الوطني العام.والواجب الوطني العام تتحمله ثلاث جهات بالدرجة الاولى رئاسة الجمهورية ورئاسة الوزراء ومجلس الامة.ولرئيس الوزراء الصلاحية الكاملة في مراقبة كل ما يهم شئون الدولة المركزية والاقاليم ،وعلى السيد رئيس الوزراء ان لا يخترق القانون ابدا حتى في اصعب الظروف ،لان ما يمكن أعتباره ضرورة غدا يصبح مسائلة وعقوبة لا احد يستطيع الدفاع عنها ابدا، لارتباط الدولة بالدستور والقانون.وفي ظل الواجب الوطني على السيد رئيس الوزراء ان يستبعد كل المجاملات التي تضر بسمعة الوطن وهو محاسب عليها غدا،لذا عليك بالمستشارين الاكفاء اصحاب الرأي والمشورة في متابعة الحقوق القانونية.ان ما منحتموه للاكراد تجاوزا من حقوق اكثر مما لهم قد اعطاهم صفة التفرد بالدولة واستغلالها ابشع استغلال حكما ووظيفة ومالا وارضا ومطالبات .........،فلا العراق شيعيا ولا سنيا وانما عراق العراقيين .

الى الامام
زينه السمرائي -

تسلم ياابو اسراء ف والله اسمك يهزهم هز وهذا ما اخبرتني احدى الكرديات مثل صدام مع فارق التشبيه

مخطط جديد
طلال -

إن المالكي وقواته المسلحة ومعها مليشيا بدر وحزب الدعوة عندما ذهبوا مسرعين الخطى إلى البصرة في آذار الماضي بحجة إيقاف جرائم مليشيات جيش المهدي وأعلن عن صولته صولة الفرسان كم اسماها طرفي الصراع .. كان جميع العراقيين والمهتمين بالشأن العراقي والساسة المراقبين أيضا يعلمون أنها حملة لم تكن مثلما أعلن عنها بأنها لحماية المواطن والثروات التي تنهب يوميا بل هي إحدى نتائج المحاصصة الطائفية والمليشياوية التي سادت الحياة السياسية في ظل الاحتلال الأمريكي الايراني ...... فأين هي السياده والاكراد يلعبون بالبلد كيفما يريدون

لا تجرحوا عراقي ولكن
عراقي جنوبي -

نرجو من قواتنا العراقيه البطله ان لا تؤذي اي شخص عراقي في الموصل لا طفل ولا امراه ولا شيخ عراقي. اما القادمين من خلف الحدود فبالله عليكم يا جنودنا البواسل قتلهم حيثما ثقفتموهم.

عراق الحاضر
احمد العامري -

الى السيد نوري المالكي انت تحاسب امام التاريخ اذا تركتهم في غيهم يعبثون.

عراق الحضارة
خالد -

بعد ان قضيت على جيش المهدي والقاعدة بالقوة يجب ان تقضي على البشمركة لانها تعبث في العراق الفساد

الخلاص من البيشمركة
سعد العابدي -

انهاء مليشات البيشمركة التي تعبث فساد في الموصل والشيخان والقوش وعقرة وديالى وكركوك واجب وطني ..اما انهاء جزء وابقاء جزء يعني ذلك ترتيبات سياسية من قبل المالكي خوفا من الصدريين في الانتخابات واذا كان رجل وعازم حقا ليخلص العراق من المليشيات الكردية عكسها ستبين الايام ..نعم لازاحة كل المليشات فليس فوق راس البيشمركة ريشة ايها الاكراد ويا حكومة العراق فهل انتم عازمون؟؟؟

في وضح النهار
احمد -

لماذا لاتوجد في الصورة لاقطات الفضائيات الكردية اين هم

ألمالكي يحذر
سمر -

تحية حب وتقدير لرجل ألمرحلة سيادة رئيس ألوزراء نوري ألمالكي ,الى ألامام يابطل

الى خالد و
احمد -

البشمركة .... .وسوف يلقنون القاعدة والبعث الضربات المؤلمة.والي ما يعجبه البشمركة ليضرب راسه عرض الحائط .

الموصل بعين الجبهة
عمر -

وهل جبهةالتوافق راضية على القوات الامريكية ؟؟

المالكي والدعم
ابو سعود -

السيد المالكي ليس بحاجة للتملق،وانما بحاجة للدعم المعنوي المرافق للتوجه الصحيح ليخرج سالما من هذا البحر المتلاطم الامواج.

الانتباه من
جاسم سعيد المطلق -

تطبيق القانون على الجميع هو الذي سينقذ الموقف من الانهيار.القانون يستدعي حل جيش المهدي والجيش الاسلامي ومنظمة بدر والبشمركة ولا احد يستثنى من القانون ،وتشكيل فرقتين من الاكراد مع البشمركة ما هو الا التفاف على قوننة الدولة .... يا سيدي الرئيس.

القصاص من المارقين
حيدر -

لي اقارب في الموصل وقد ذكرو لي ماتفعله البيشمركة الكردية بالعرب من اهالي نينوى. من اغتيالات وخطف وتهديد وسرقة سيارات وبيعها في اربيل لناس مخولين من قبل حكومة الأكراد هناك بشراء وتسهيل كل امور هذه العصابات . وللعلم ان مقرات الأحزاب الكردية موجودة في الموصل ومستحوذة على دوائر للدولة وبيوت لمسوولين سابقين .فأين قرار الحكومة بأخلاء هذه الأماكن وتسليمهل للحكومة !!!! الا هي على ناس وناس ؟؟؟ ياسيادة رئيس الوزراء المحترم