الاقتتال سياسيّ؟ لا بل هو طائفيّ!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رأيان متناقضان في أحداث لبنان:
الاقتتال سياسيّ؟ لا بل هو طائفيّ!
"إيلاف" من بيروت: الحرب في الأساس هي اختلاف في الرأي. ولبنان، الذي انزلق طوال السنوات الثلاث الفائتة نحو انقسام حاد في الرأي كان يجد تعبيره حتى الأمس القريب في الخطب والمواقف السياسية، يدخل راهنًا مرحلة جديدة تمامًا، حيث بات هذا الانقسام يعبّر عن نفسه بالرصاص والقذائف. وفي ما يلي، تنشر "إيلاف" رأيين نقيضين لما يشهده لبنان بقلم مراسليها "شادي علاء الدين" و"عصام سحمراني". وعسى أن يظل الاختلاف بالكلمة والرأي ولا يتجاوزه إلى المدفع والرصاصة.
حزب الله وحلفاؤه يكتسحون كل الخصوم
خمسة أيام من الإقتتال السياسي لا الطائفي في لبنان
بقلم عصام سحمراني
التعليقات
طائفية طائفية طائفية
Hadya -ان الحرب في لبنان طائفية. لأن الكره الذي يكنه عناصر حزب الله وحركة أمل للبنانيين السنة لا يوصف. أذكر حادثة واحدة من بين الأحداث كل ثانية في لبنان: مرت سيارة غير معروف من فيها زجاجها أسود اللون، وكان صاحب دكان شاب سني يتحدث، فجأة نزل مسلحون من السيارة لأنهم سمعوا كلمة لم تعجبهم، صاروا يقصفون في الهواء عدة طلقات نارية، أهانوا الرجل، وأمروه أن يقفل محله.. أيجوز هذا؟! في عرف من وفي قانون من وفي دين من؟! أهذا اسلامهم؟ أهكذا علمنا رسول الله! انهم حيوانات مفترسة حملت الحقد على أناس لم يفعلوا أي شيء لهم، هكذا علمهم زعماؤهم، علموهم أن يكرهوا السنة. مع أن السنة في لبنان أكثر اناس اعتدالاً ومحبة للجميع. واذا كانوا حاقدين على السلطة وسعد الحريري، ما ذنب هذا الرجل البريء؟ ما ذنب هذا الشعب؟ انها الطائفية
مقال لرضوان السيد
Nadia Beyrouth -قال السيد حسن نصر الله في مؤتمره الصحفي الخميس الماضي ان حزبه وأنصاره وحلفاءه يدخلون مرحلة جديدة سيدافعون فيها عن أنفسهم بالسلاح، فيقتلون من يقتلهم بالداخل وعندما سأله أحد المتحمسين أو المتشككين، لكن هل تقدر المقاومة على الصراع بالداخل والخارج؟! طمأنه إلى أنهم خططوا للأمر، ويستطيعون القيام بالواجبين! وها هم بالفعل يقبلون على احتلال بيروت بقوة السلاح، ويقتلون من لم يقتلهم، ولا يملك أن يقتلهم، ويقعون في الفتنة المذهبية، ويفعلون ما فعلته ميليشيات حركة أمل والحزب التقدمي الاشتراكي في الثمانينات لصالح أنفسهم آنذاك، ثم لصالح سورية الأسد وصدقوا أو لا تصدقوا ان أولئك فعلوا ذلك آنذاك تحت العنوان نفسه: مواجهة المستسلمين لإسرائيل أو المتآمرين معها وهم بالطبع آنذاك كما اليوم: أهل بيروت. أما ما يفعله حزب الله ببيروت اليوم، فلصالح السيطرة المذهبية، واعتقادا منه انه يضيف ورقة الى الأوراق التي جمعتها إيران خلال امتداداتها على الأرض العربية حتى بعد عام 2003، وهي مضطرة في الحشرة الآن لاستخدامها! نصر الله في مؤتمره الشهير قال إنه إنما دخل المرحلة الجديدة دفاعا عن المقاومة، ولكي تتمكن من مواجهة العدو! من الذي منع أو يمنع المقاومة من مواجهة العدو؟ مناطقه الأمنية ومربعاته وصارت مستطيلات ودوائر، ومراكز صواريخه انتشرت على سائر أجزاء الأرض اللبنانية بدون مانع ولا رادع وتحت سمع العدو وبصره. ونعلم الآن من الخبرات التقنية الكبرى التي يملكها نصر الله والتي عرضها عمليا في مؤتمره ان شبكته للاتصالات ضرورية وقد اكتملت بدون مانع. هل استشعر خطرا من قرارات الحكومة بشأن الشبكة، وبشأن الكاميرات وبشأن نقل موظف بالمطار؟ متى نفذت قرارات الحكومة من جانبه، أو أثرت عليه؟
مقال لرضوان السيد2
Nadia Beyrouth -في الحوار الوطني الذي تم قبل حرب تموز 2006 كان هناك إجماع وشارك فيه حسن نصر الله ـ بشخصه على ثلاثة أمور، ما نفذ منها شيء وما طالبه أحد بتنفيذها، وكلها لا علاقة لها بسلاحه ولا بالمقاومة التي قال دائما انها لن تستخدم السلاح بالداخل أبدا (!) تم الإجماع آنذاك على السير في التحقيق الدولي والمحكمة الدولية لمحاكمة قتلة الحريري. وتم الإجماع على تحديد وترسيم الحدود مع سورية. وتم الإجماع على إنهاء السلاح الفلسطيني خارج المخيمات وضبطه بداخلها. واليوم لن يستطيع تنفيذ قرارات الحكومة في مواجهته؟ ثم ماذي يبقى من الحكومة إن لم تقل إنه لا يجوز مراقبة حركة المطار من جانب جهات خاصة وغير رسمية، ولا بد من معاقبة الموظفين الذين سمحوا بذلك على هذا التقصير. وإنه لا يجوز أن تكون هناك شبكة اتصالات خاصة يملكها تنظيم مسلح، أو حتى ـ يا أخي ـ حزب سياسي ولا علاقة حتى للجيش اللبناني به! لقد كان حفظا لماء الوجه بعد ان تفاقمت التصرفات العنترية والمسلحة، وتصاعد التوتر في الشارع، وتساءل المدنيون غير المسلحين، هل عدنا الى الثمانينات؟ كل يوم وليلة ومنذ أشهر تحصل صدامات بين الشباب في الأحياء المختلطة السنية والشيعية ببيروت الغربية. واذا حذرت المراجع الدينية والسياسية من ذلك يقال لها تارة إن هؤلاء من فوضويي نبيه بري أو أن ; ; تيار المستقبل هم الذين بدأوا ذلك! بالأمس وأول أمس جرت غارات مسلحة على هؤلاء ; المستقبليين المزعومين، وعلى سائر أنحاء بيروت الغربية، وكان من ضمن ; ; البيوت الآمنة، وعجوزان من آل طبارة، وتلفزيون وصحيفة المستقبل ومستشفى المقاصد، وذكر ـ ودائما الثمانيات المجيدة ; مقارنة بما يحصل الآن ـ ان ;الأخوة ; السوريين والميليشيات الحليفة عندما استولوا على بيروت الغربية، سخطوا ;زعران ال قليلات ; لكنهم اكتفوا بوضع رقيبين يضبطان الأخبار والتحليلات بجريدتي السفير والنهار! وكنت قد قلت لأحد طلابي بالدراسات العليا بالجامعة اللبنانية قبل ثلاثة أشهر، والذي كان يصر على حضور محاضراتي ليستنكر في كل مرة ما أكتبه انا وغيري في صحيفة المستقبل: أظنك يا أخي سوف تكون رقيبا عليّ وعلى الصحيفة في الصيف القادم! فقال: ولماذا الصيف القادم؟ فقلت: لأنكم ستشنون حربا على اسرائيل، أو ستشن اسرائيل عليكم حربا، وستستولون على بيروت لكي تحولوا دون استمرار «الطابور الخامس» في التفرد بالسلطة والعمالة لأميركا واسرا
مقال لرضوان السيد3
Nadia Beyrouth -وقد قالت لي شخصية مسيحية قبل عام ـ كنت أشكو إليها التشرذمات داخل أهل السنة خلال معارك مخيم نهر البارد ـ: اهدأ يا رجل! لو أنفق على المسيحيين بعد حرب تموز من أجل كسبهم للحزب عشر ما أنفق على السنة، لما بقي عندنا حجر على حجر! وعرض السيد نصر الله في مؤتمره الميمون بتحذير المفتي الشيخ محمد رشيد قباني من الفتنة المذهبية، مستصرخا قادة حزب الله أن يهدأوا ويعوا أو نخسر جميعا. وتابع نصر الله انه لا فتنة مذهبية ولن يحدث نزاع داخلي. والحرب الأهلية لن تحصل فعلا، لأنها تتطلب طرفين أو أطرافا يتوافر بينهم الحد الأدنى من التوازن في التسلح والاستعداد والقدرات القتالية، وهذا غير متوافر في المناطق التي يتشارك العيش فيها السنة والشيعة، وبخاصة في بيروت. وقد كانت قناعات كثيرين جداً ان الحزب يستطيع الاستيلاء على بيروت خلال ساعتين. لكن كثيرين أيضاً كانوا يصدقون كلام نصر الله عن عدم استعمال سلاحه أو رجاله بالداخل. أما التعصب المذهبي، والفتنة (المذهبية) فالسيد نصر الله شخصياً مسؤول عنها ـ وإلى حد كبير ـ وخطاباته منذ حرب تموز عام 2006 ما تركت أحداً دون اتهام بالتآمر والعمالة، وبخاصة الرموز التي تحترم. وقد سمعته مرة يقول في أحد أيام عاشوراء: إنهم يريدون منعنا من ممارسة تعاليم ديننا، ولست أعلم حتى الآن كيف كان ذلك! وكيف يقف هذا الجبروت مع تلك المظلومية، وعلى مّنْ؟ على أولئك الذين ما رفعوا في وجهه يوماً سلاحاً، وقد عشنا جماعة واحدة منذ قيام لبنان، واحتضنت بيروت ـ وبدون منة ـ أهل الجنوب خلال سائر الاجتياحات الصهيونية حتى الاجتياح الأخير وعندما كان الرئيس السنيورة يستصرخ العرب والعالم من أجل إيقاف العدوان الإسرائيلي المتكرر على لبنان وجنوبه، ويستصرخ الأشقاء للإنفاق على إعادة الإعمار، كان السيد نصر الله منصرفاً إلى اتهام الرئيس السنيورة بالتآمر ومساعدة العدو. فكيف، بعد هذا كله، وبعد ما جرى في الأيام الماضية، يكون المفتي قباني مبالغاً أو مفترياً؟! وقد كلمني شيخ سني بارز أثناء مؤتمر نصر الله قائلاً إن الرجل فتح نافذة للحل، ولا أظن أنه سيحدث شيء باستثناء الاستمرار في إقفال طريق المطار! وقلت له: كنت أرى أن حزب الله سيجتاح الحكومة وبيروت في 23 كانون الثاني (يناير) عام 2006، وقد حالت يومذاك ظروف متعلقة بالتقدير الإيراني للموقف المتفجر، أما اليوم فستراهم، وترى مسلحي حركة أمل، في شوارع بيروت كلها، ولذلك أنص
إنقلاب مذهبي بإمتياز
لبنانية -قبل 7 أيار كان الصراع سياسياً بنكهة شيعية والان أصبح مذهبياً بإمتياز، نجح حسن نصر الله في إنقلابه الدموي على تقليب قلوب كافة الطوائف اللبنانية ضد الطائفة الشيعية عامة وضد حزب الله خاصة، كما خسر في إبقاء الصبغة المقدسة على سلاحه وعلى حزبه المقاوم. وقزم نفسه بعد أن كان عملاقاً في نظر اللبنانيين والعالم العربي والإسلامي( )
مقال لرضوان السيد4
Nadia Beyrouth -وهل إلى هذا الحد يزعجكم تلفزيون المستقبل وصحيفة المستقبل؟ أو تظنون أن 7 تلفزيونات أو 5 فضائيات تملكونها أو تسيطرون عليها بأموال الجمهورية الإسلامية الإيرانية الطاهرة لا تكفيكم؟ وكيف تكون العصبية، وتكون الفتنة إن لم تكن في كل هذا الذي ارتكب في هذه المدينة في ثلاثة أيام؟! وهنيئاً لكم على أي حال فقد احتاجت اسرائيل إلى ثلاثة شهور من الحصار، وأسبوع من القتال بداخل المدينة، حتى أمكن لها أن تسيطر عليها وها انتم تقبضون على أنفاس بيروت الزاهرة في ثلاثة أيام! ما فوجئت بشيء من كل ما حصل بقدر ما فوجئت بموقف الجيش اللبناني. وكنت أظن أنه سيقف على الحياد، وبخاصة بعدما أصدر بياناً يقول فيه إنه يخشى الانقسام إن استمر النزاع في الشارع، وقلت: قائد الجيش يخشى المواجهة مع المسلحين هؤلاء، بعدما حدث في الضاحية بين الجيش والمتظاهرين الهائجين لغير سبب إلا اختبار ردة فعله. بيد أن القلق الذي ساورني لحيادية الجيش السلبية وإحجامه عن حماية المدنيين إلى غضب كبير بعدما علمت أن الجيش رافق مسلحي حزب الله وحركة أمل والحزب القومي السوري في الاحتلالات والاقتحامات. كان بعض الشبان الذين يقومون بالحراسات في المؤسسات، أو في المراكز الحزبية يطمئنون إلى وجود الجيش فيسارعون لتسليم سلاحهم وأنفسهم إليه، لكن المراكز والأماكن التي هوجمت، سلمها الجيش لمرافقيه من مسلحي الحزب والحركة والقومي السوري. وعندما كان هؤلاء لا يجدون غنائم كافية، كانوا يكتفون بالإحراق وتمزيق صور رفيق وسعد الحريري. وهذا ما فعلوه في سائر شوارع بيروت! لماذا اجتيحت بيروت الآن؟ كنت أرى منذ حرب تموز عام 2006، وارتداد حزب الله للداخل أنه ما عادت له وظيفة قتالية رئيسية في مواجهة إسرائيل، وتبقى العمليات التذكيرية التي تحدث عنها السيد نصر الله قبل حرب تموز ما دامت قضية المحور الإيراني ـ السوري قد تحققت، والحضور الكبير قد تحقق، وفهمت الولايات المتحدة وإسرائيل ما هو المطلوب منهما، وماذا ينتظرهما إن لم تراعيا هذا الجانب في التجاذبات المقبلة. أما العمليات التذكيرية فمن اجل استمرار الشرعنة. وهكذا فقد صارت للحزب وظيفة إقليمية رئيسية، وفيما عدا ذلك، هناك الوظيفة المحلية الرئيسية وهي خلافة سورية في لبنان، عن طريق تولي حصة الشيعة، وتزعم المتأيمين والأيتام والطامحين من سائر الطوائف، بعد تفكك التحالف الرباعي. وفي الشهور الأخيرة حدثت للحزب وتحالفه أو مع تحالفه
لأهل السنة
Baghdadi -لأهل السنة والجماعة في لبنان نقول:& ;ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين& ;
حرام لبنان
لبنانية -نأسف شديد الأسف للوضع المأساوي الذي ترتكبه ميليشيات حزب الله وأتباعه في حق شعبنا وأهلنا في لبنان أنا مواطنة شيعية لبنانية بالأمس رفعت رأسي بك يا سيد نصر الله عندما قاتلت ضد العدوان الصهيوني أما الآن فأنت تقاتل أهلنا ببيروب وبالشمال وبالجبل وبالبقاع وجميع أنحاء أرض لبنان حرام عليكم أوقفوا سفح الدماء إذا كنت تخاف الله لأنو اليوم أنا أتبرأ من الطائفة الشيعية الذين هم من أمثالك الذين يقتلون أهلنا في وطننا الحبيب لبنان ماذا تفعل هل تريد الدمار ضد الطائفة السنية لا أدري ما هو مخططك يا سيد نصر الله بتمنى إنك تصحى من الغيبوبة ألي أنت فيها حرام عليك شبعنا حروب نريد السلام وبلدنا يبقى صامد ومزدهر حرام وربنا ينتقم .....عليكم جميعكم صرخة من قلب مجروح. مع كل أسف اخجل منك اليوم وأن أقول انتمي اليكم لاني أهلي وأصحابي حميعهم سنة يا سيد نصر الله.
لا للطاءفيه
كريستيان -المشكل هو سياسي بامتياز و لا دخل للدين ابدا...لكن الدعايه الامريكيه و مروجوها من اللبنانيين يريدونها فتنه...فرق تسد...انا مسيحي و الدين بالنسبة لي شيء خاص و لا دخل له في حياتي اليوميه..و اقرب الناس للعلمانيين هم الشيعه..و اعتز بصدقاتي لهم...اما امراء الحرب الطاءفيه و هم معرفون يعتاشون من الحرب و هذا حتى لو مات كل الشعب اللبناني...
الحقيقه
اشتراكي سابقا -المعارضه ليست شيعيه , فيها السني , الشيعي , المسيحي و الدرزي...اما ال 14 شباط هم جماعه جمعتهم مصالح ماليه , انتخابيه و ذاتيه انانيه..
14 الشهر
محايد -ان لبنان بالنسبه الى اعضاء 14 الشهر هو بمثابة ساحة عمل ...فيها ربح و فيها خسارة ..اذا ربحوا كان جيدا و اذا خسروا يذهبون الى امريكا و و الى فرنسا...يعني في عطله احيانا سنويه..اما الشعب المسكين المغلوب على امره يموت و يقتل و الحي منه يبقى في لبنان لانه ليس معه ثمن بطاقة السفر
فكروا فيها منيح
من الجنوب -الله يساعد الشعب اللبناني على هؤلاء الحكام و خاصة 14 شباط...يعني اذا تصالحوا الحكام يتصالحون عنه و اذا تقاتلوا يقاتلون فيه..اطلب من الله ان ياخذهم لعنده باسرع وقت ممكن...يعني بقاش بدها...طفح الكيل
..........
قومي لبناني -نيقوسيا: افاد مسؤولون قبارصة اليوم ان السفير السعودي عبد العزيز خوجة وصل مع عائلته الى قبرص بحرا قادما من لبنان حيث تستمر اعمال العنف منذ الاربعاء الماضي.
التعليق رقم 13
الكرخي -مذهب الشيعة يسمى المذهب الجعفري أي انه يتبع فقه جعفر الصادق بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب ... لا أدري ان ذكرت للشيعة بكل هذه البساطة ان مذهبهم موضوع من قبل اليهود ، كيف لا يكرهوك ولا يحاربوك ؟ كلمات كهذه لم نزل ندفع ثمنها منذ أكثر من ألف سنة فتبصر يا أخي
ميليشيات حزب الله
ABU ARAB -مصدر أمني رفيع خسائر ميليشيا حزب الله في معارك الجبل لا تقل عن 32 قتيل و250 جريح
انا اقول لكم
نبهان بن جهلان -لا اعتقد انه يوجد اقتتال يوجد قوة ضخمة هي حزب الله تريد تحت اسماء و مبررات مختلفة تجسيد القوة العسكرية في شكل مكسب سياسي على الارض و الكل خائف منها حتىلجيش اللبناني
مش مخلوطه الحكايه
كريستيان -المقاومه اللبنانيه ليست حماس و لبنان ليس غزة و الذين يشبهونهم لبعض هم ....لبنان دوله و حزب الله مقاومه لها من القدرة ان تهزم اسراءيل...
لبنان لبنان
لبنان -اتصال واحد من ايران يبعد ....من الشوارعهاكذا اصبح لبناناخوانا عامة الشيعةيتعاطفون معنا ولايوجد بيننا اي مشاكلولاكن جيش حزب اللة يقاتل علا الهوية
يا لفرحة اسرائيل !
المعلم الثاني -آمل أن يكون الذين خدعوا بالنصر (الإلهي) قد بدأوا في ادراك كنهه ....المبالغة في هذا (النصر المبين) كان لعبة اسرائيلية...اسرائيل فقدت تعاطف العالم معها بعد انتصارها في حرب 67 وفهمت أن القوي مكروه والضعيف يساعده الجميع ...هكذا كان حكماؤها ينالون عطف رجل الشارع في الغرب قبل 48 و67 بادعائهم القلة العددية والخوف ممن حولهم...آنذاك صدّق بعض المتهورين من العسكر مفتقدي الحنكة السياسية ذلك وحاولوا إلقاء (اليهود) في البحر فكان ما كان.....هكذا تباكت أمس اسرائيل على (خسارتها) للحرب التي افتعلها حزب اللات بعدما حققت كل ما صبت إليه: أبعدت شر حزب اللات عن حدودها وألقت به في الداخل اللبناني بكامل اسلحته عارفة عقلية قيادييه و تفكيرهم الأصولي (الإلهي)،واثقة بالنتيجة...فاستأسد حسن و هدد بقطع الأيدي وتبجح موزعا تهم الخيانة والعمالة على من آوى مشرديه وعلى من سكب دموعه من أجل من شردهم!!....أخيرا لعل ذلك يكون درسا لكل اللبنانيين بان المبادئ المتعصبة المتطرفة تؤدي بهم إلى الهلاك...لبنان يجب أن يفهم أن هناك أمم أقوى منه لا تطلق رصاصة واحدة وتريد محو آثار خيبتها بالتضحية حتى آخر لبناني..أتمنى أن يكون السنيّون وجنبلاط بيك قد أدركوا أخيرا كم خسروا باستعانتهم بالغريب على أبناء وطنهم في الحرب الأهلية!!
تعم بكل معنى الكلمة
F@di -ان ما يسمى بحزب الله قام بتقديم اجمل هدية لإسرائيل وهي الحقد والكراهية تجاه الشيعة وإن لم يقم عاجلا ام آجلا هذا الحزب بتقديم سلاحه الى الجيش فهذا يعني ان سباقا للتسلح سوف يبدأ ولن تنتهي الامور عند هذا الحد بل ستعود الحرب الاهلية من جديد ولكن بوجه اكثر بشاعة من قبل سيكون فيها هذا الحزب ضحيته الاولى