أخبار

اوباما يعد بالا يتراخى في الدفاع عن اسرائيل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن:وعد المرشح الديموقراطي الى البيت الابيض باراك اوباما بألا يتراخى في الدفاع عن اسرائيل اذا ما انتخب رئيسا للولايات المتحدة. واكد اوباما في مقابلة نشرتها الاثنين مجلة اتلانتيك على موقعها في شبكة الانترنت، "لن تلمسوا اي تراخ في الالتزام بالدفاع عن امن اسرائيل خلال فترة رئاستي".

وكرر اوباما الذي يتهمه المرشح الجمهوري جون ماكين بأنه المرشح المفضل لحركة حماس، القول انه يعتبر هذه الحركة الفلسطينية "حركة ارهابية". واضاف ان "موقفي من حماس لا يتميز عن موقف هيلاري كلينتون او جون ماكين".واكد اوباما "يجب الا نتفاوض مع حماس طالما لم تعترف باسرائيل وتنبذ الارهاب".

واوضح "من غير المقبول ان يقول اشخاص في العالم العربي:+اليكم شخصا امضى قسما من حياته في بلد مسلم واسمه حسين، ويبدو منفتحا على العالم الخارجي ووعد بالتحاور مع الناس. وهو لن يطبق سياسة رعاة البقر على غرار جورج بوش. وهذا ما يأمل فيه الناس، واعتقد ان هذا تصور مشروع بقدر ما لا يبنون اوهاما حول موقفي الثابت حيال امن اسرائيل".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وقع فيها
واحد من الناس -

ظنى ان هذا الرجل وقع فى براثن ما حيك له من مؤامرة للسيطرة عليه فتكرار ان والده من خلفية مسلمة وهو يفضل التحاور وهو المفضل لدى حماس وهو وهو جعله كما يبدو متطرفا فى فكرة الدفاع عن اسرائيل حتى يثبت العكس لدرجة انه قال ان موقفه لا يختلف عن المرشحين الآخرين والتى ذهبت واحدة منهما الى الحد الذى قد تفنى معه بعض الدول من اجل اسرائيل. وبالتالى كان عليه التاكيد دوما على مسألة دفاعه عن اسرائيل لكسب ود اللوبى اليهودى القوى، مما يجعلنى اشك فى قدرته على ان يكون حياديا فى المستقبل لانه بعد الولاية الاولى توجد الثانية ولا يريد وجع راس اثناء توليه كما عرف عن اليهود من خلقه مع من يقف مخالفا لهم وربما هذا ما يجعل معظم الرؤساء الامريكيين لا يتحركون بفاعلية على مسار السلام فى الشرق الاوسط إلا مع نهاية عهدهم، بالاضافة انه اذا اراد ان يقف لاحقا موقفا حياديا من يدرى ما يمكن ان يؤول اليه مصيره السياسى او حتى الشخصى

مزايدات انتخابيه
عبدالله الجاسم -

لاداعي للاستغراب من تصاريح المرشحين لانتخابات الرئاسه الامريكيه سواء من الدمقراطيين او الجمهوريين فالاصوات المؤثره موجهه من قبل مؤسسات هي من تقرر الفائز وما لعبة الانتخابات او التمهيدات لها باختيار مرشح من هذا الحزب اوذاك الا فولكلور سياسي روتيني , ان من يقرر ويوجه الحكم داخليا او خارجيا هوكارتل البنوك والشركات الكبرى لتصنيع السلاح.عالمنا(الثالث وربما العاشر) الغارق بالجهل والتخلف والمحكوم من انظمه شموليه اودكتاتوريه لايعي هذه المفاهيم ولا يدركها وعليه ما فائده متابعته لهذا المرشح او ذاك وكلاهما همه التعاطف مع الكيان الذي زرعه في وسطنا

وقع فيها
واحد من الناس -

ظنى ان هذا الرجل وقع فى براثن ما حيك له من مؤامرة للسيطرة عليه فتكرار ان والده من خلفية مسلمة وهو يفضل التحاور وهو المفضل لدى حماس وهو وهو جعله كما يبدو متطرفا فى فكرة الدفاع عن اسرائيل حتى يثبت العكس لدرجة انه قال ان موقفه لا يختلف عن المرشحين الآخرين والتى ذهبت واحدة منهما الى الحد الذى قد تفنى معه بعض الدول من اجل اسرائيل. وبالتالى كان عليه التاكيد دوما على مسألة دفاعه عن اسرائيل لكسب ود اللوبى اليهودى القوى، مما يجعلنى اشك فى قدرته على ان يكون حياديا فى المستقبل لانه بعد الولاية الاولى توجد الثانية ولا يريد وجع راس اثناء توليه كما عرف عن اليهود من خلقه مع من يقف مخالفا لهم وربما هذا ما يجعل معظم الرؤساء الامريكيين لا يتحركون بفاعلية على مسار السلام فى الشرق الاوسط إلا مع نهاية عهدهم، بالاضافة انه اذا اراد ان يقف لاحقا موقفا حياديا من يدرى ما يمكن ان يؤول اليه مصيره السياسى او حتى الشخصى

مزايدات انتخابيه
عبدالله الجاسم -

لاداعي للاستغراب من تصاريح المرشحين لانتخابات الرئاسه الامريكيه سواء من الدمقراطيين او الجمهوريين فالاصوات المؤثره موجهه من قبل مؤسسات هي من تقرر الفائز وما لعبة الانتخابات او التمهيدات لها باختيار مرشح من هذا الحزب اوذاك الا فولكلور سياسي روتيني , ان من يقرر ويوجه الحكم داخليا او خارجيا هوكارتل البنوك والشركات الكبرى لتصنيع السلاح.عالمنا(الثالث وربما العاشر) الغارق بالجهل والتخلف والمحكوم من انظمه شموليه اودكتاتوريه لايعي هذه المفاهيم ولا يدركها وعليه ما فائده متابعته لهذا المرشح او ذاك وكلاهما همه التعاطف مع الكيان الذي زرعه في وسطنا