أخبار

سقوط مصر في أيدي الإسلاميين يكتب نهاية الشرق الأوسط

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جون برادلى: صاحب كتاب "مصر على شفا ثورة" لـ "إيلاف":
سقوط مصر في ايدى الإسلاميين يكتب نهاية الشرق الأوسط
محمد حميدة:
أكد الصحافي البريطاني والخبير المتخصص في شؤون الشرق الأوسط " جون برادلي" صاحب كتاب "أرض الفراعنة على شفا الثورة" الذي أثار الإعلان عنه حالة كبيرة من الجدل على الصعيدين المحلي والعالمي إن مصر تقترب من لحظة بالغة من الأهمية في تاريخها، مشيرًا إلى أن الهدف من كتابه هو مساعدة العالم الغربي على فهم ما يجري في مصر بشكل أفضل، وقال برادلى الذي سبق أن ألف كتابًا عن السعودية، وأثار حالة مماثلة من الجدل حمل عنوان "السعودية تحت المجهر" في حوار معه عن كتابه أن مصر تشهد موجة عاتية من الاضرابات واعمال العنف والشغب تعود اسبابها إلىالفقر المدقع والتعذيب والفساد المستشري، والقمع السياسي ومحاولات اغتيال الطبقة الوسطى، وسرقة ثروات البلاد الواسعة من جانب القطط السمان تحت مسميات الخصخصة وانفتاح الاقتصاد على الاستثمار الاجنبي، إضافة الى وجود نظام "مفلس " فكريًا وليس لديه رغبة على الإطلاق في حل أي من هذه المشاكل، وحول الاسباب التي دفعته لكتابه الجديد ورؤيته للمسرح السياسي المصري ومدى تأثيره على الساحة العربية وتوقعاته للأوضاع فى مصر في الفترة المقبلة نجدهافيالحوار الخاص بـ "إيلاف": **ما الذي دفعك الى كتابة هذا الكتاب؟ *انا اقمت في مصر حوالى 10 سنوات، إقامة شبه دائمة، إضافة إلى سنتين ونصف في السعودية قبل أشهر من أحداث 11سبتمبر 2001. أنا اتحدث العربية باللهجة المصرية بطلاقة واعتبر القاهرة بيتي . وبعدما تركت السعودية نشرت كتابي عنها " السعودية تحت المجهر"، وبالغريزة شقيت طريق عودتي الى مصر مرة اخرى . واقترحت على الناشر تأليف كتاب عن السياسة المصرية المعاصرة والمجتمع المصري انطلاقًا من عدم وجود كتاب مشابه لذلك .. مصر بالإضافة الى أنها البلد العربي الأكثر ازدحامًا بالسكان ، فهي التاريخ وحليفة الولايات المتحدة الأهم في المنطقة، لذا فإنه من المهم جدًا ان يفهم الغربيون الظروف الداخلية فى هذا البلد بشكل أفضل -- وخصوصًا انها على ما يبدو تدخل في فترة خطرة من عدم الاستقرار. مع عودتي في عام 2005 كان لدي إحساس قوي ، استنادًا الى ما رأيت وسمعت على ارض الواقع وعلى خلفية قراءتي الدقيقة عن تاريخ مصر الحديث ، ان البلاد تقترب من لحظة بالغة من الأهمية في تاريخها. وكانت مخاطرة من جانبي تسمية الكتاب "داخل مصر : أرض الفراعنة على شفا ثورة". وإتضح انني كنت على حق عند ما وثقت في غرائزي.. الكتاب سينشر هذا الشهر ، في بلد هزته اخطر الاضطرابات منذ ثورة 1952. ** نعم ، كتابك جاء في الوقت المناسب. مصر تشهد حاليًا سلسلة لا نهاية لها من الاضرابات والمظاهرات وأعمال الشغب. ما هو السبب؟ وما هي فرص ان يؤدي ذلك الى عدم الاستقرار الخطر الذي تذكره ؟ *هناك العديد من الأسباب منها الفقر المدقع والتعذيب والفساد المستشري، والقمع السياسي ونزع أحشاء الطبقة الوسطى، وسرقة ثروات البلاد الواسعة من قبل القطط السمان تحت ستار الخصخصة وتحت مسمى انفتاح الاقتصاد على الاستثمار الاجنبي. ثم ان هناك نظامًا "مفلسًا" فكريًا وليس لديه رغبة على الإطلاق في حل أي من هذه المشاكل، وفي الواقع انه السبب الرئيس في كل ذلك . ليس هناك ما يشير الى ان موجة الاضرابات وأعمال الشغب الأخيرة سوف تطيح بالنظام. هناك 1،4 مليون عضو فوات الأمن المصرية لمواجهة المعارضة وضرب المتظاهرين في الشوارع.

وأرى أن المعارضة المنظمة لا يمكن التنبؤ من خلالها بما سوف بحدث في المستقبل القريب الذي قد يشهد الشرارة التي ستشعل النار في البلد بأسره.. ويمكن أيضا ان تندلع انتفاضة على نطاق واسع عند الإعلان عن جمال مبارك رئيسًا كما هو متوقعًا. إن معارضة توريث جمال للسلطة هي الشيء الوحيد الذي يجمع كل جماعات المعارضة المصرية : العلمانيون واليساريون ، والإسلاميون والمسيحيون والمسلمون ، وكتلة من السكان لا تشارك بنشاط في السياسة ولكن ذاقوا ذرعًا من حكم الطائفة الحاكمة.
شيء واحد سيحدث بالتأكيد : تزايد حدة التوتر في الأشهر الـ 18 المقبلة ، وعندها الأمور ستتحول الى ما هو أسوأ بكثير . وان تغرق البلد في حالة من الفوضى سيكون هناك مكمن الخطر الحقيقي .. والخوف من وقوع انقلاب عسكري لا سيما إذا حاول الإخوان المسلمون التقدم للاستيلاء على السلطة. ** ما مدى شعبية الاخوان المسلمين في مصر؟ وما هو رأيك في تقرّب واشنطن من مجموعة إسلامية لجعلها معتدلة او ديمقراطية ؟ *جماعة الاخوان المسلمين ليست شعبية في مصر. فضح اسطوره شعبية الجماعة-التي اكتسبت الانتشار الواسع في الغرب - هو أحد الأهداف الرئيسية للكتاب. ان أعضاء الجماعة يبلغون حوالى 500 ألف من السكان البالغ عددهم 78 مليون نسمة . وهناك مليون أو ربما أكثر من المصريين يتعاطفون مع أهدافها ، أو يدعمونها من باب الاعتقاد ان اي جماعة أخرى ستكون أفضل من النظام الراهن. يمكن القول ان الجماعة تحظى على الأقصى بتأييد نحو 2 ٪ من عدد السكان. وهناك أسباب واضحة، على عدم صدى "تفسيراتها الأصولية للإسلام" بين عامة المصريين منها ان نوع الإسلام الذي يمارسه المسلمون في مصر هو خليط غير متجانس من السنية والشيعية والتقاليد الصوفية. على سبيل المثال هناك ما لا يقل عن ستة ملايين من السكان في مصر - ما يقرب من ثلث البالغين الذكور من المسلمين - أعضاء في واحدة من الجماعات الصوفية وعلى الاقل ضعف هذا العدد من الرجال، إضافة الى ملايين لا تحصى من النساء والأطفال يشاركون في مهرجانات الصوفية تحت مسمى الموالد . ان هذه الأرقام -التي هي على الأرجح لمفاجأة للغرب - هي دليل على ان تغطية مصر في وسائل الإعلام الغربية تميل الى تحليل التطورات لصالح جماعة الأخوان بصورة حصرية ، على حساب غيرها من تيارات إسلامية رئيسة أكثر اعتدالاً. إن الجماعة تدين "الموالد" وتصفها بأنها غير إسلامية ، وهذا سبب من ضمن عدد من الأسباب التي تفسر تضاءل عدد أعضاءها. فالجماعة تنظر الى الصلاة الى الأولياء وحتى الاحتفال بعيد ميلاد النبي محمد "ص" كطقوس وثنية . أضف الى ذلك إن حوالى 10 ٪ من عدد السكان مسيحيون ، وغيرها من الجماعات العرقية الكبيرة مثل البدو والنوبيين ، الى جانب العلمانيين والسنة المعتدلين وبعض القبائل فى صعيد مصر ، ومن هنا ليس صعبًا فهم سبب عدم حصول الجماعة على الدعم الجماهيري ولن تحصل أبدا . ان معظم المصريين يعيشون في رعب من حكم المتشددين الإسلاميين . ولهذه الأسباب جميعًا وأعداد أخرى ، انا مستاء جدا من سياسة واشنطن الخارجية التى تشجع الحوار مع الاخوان كوسيلة لإيجاد بديل لنظام مبارك.. الأخوان بالطبع هم الجماعة السياسية الرئيسة المعارضة، ولكن كم عدد المصريين المهتمين بالسياسة ؟.. أقل من 2% أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الأخيرة. كما ان الجماعة صنعها النظام نفسه , للاعتماد عليها "كفزاعة" سياسية لتخويف واشنطن من خطورة استيلاء التيار الإسلامي على السلطة إذا تمت الإطاحة به . ان خبراء السياسة الغربيين الذين يروجون للإخوان المسلمين يفعلون ذلك لصالح النظام من غير قصد وما يقومون به يعد بمثابة إساءة كبيرة إلى الشعب المصري. ** الكتاب يرسم صورة قاتمة عن مصر... تعذيب وفقر وفساد. ترى كيف وصلت الأمور إلى هذه النقطة؟ * كتاب "داخل مصر" يدل على ان جميع المشاكل فى البلاد تعود بشكل مباشر او غير مباشر الى انقلاب 1952 الذي أطاح بالحكم الملكي المدعوم من بريطانيا وتقدم جمال عبد الناصر والضباط الأحرار للسلطة. قبل الانقلاب كان هناك نظام ملكي دستوري و برلمان ديمقراطي ؛ بعد الانقلاب حظر ناصر جميع الأحزاب المعارضة. قبل الانقلاب كانت هناك وسائل إعلام حرة نابضة بالحياة ؛ بعد الانقلاب قام ناصر بتأميم الصحف وعين خدمه رؤساء تحرير. قبل الانقلاب كانت القاهرة بلادًا عالمية مثيرة للإعجاب ؛ بعد الانقلاب طرد ناصر الأجانب . ثم ظهرت بعد ذلك لعنة العروبة وتبخر الحلم مع مواجهة الواقع، ولم يجلب الى الشعب المصري لا شيء غير الهزيمة واليأس. الاستعمار دائمًا سيئ ، وأنا لا أدافع عن فترة الاستعمار البريطاني في كتابي. بل أشير فقط الى ان الضباط الأحرار ورثوا الثروة والفساد عن الحكم الملكي المطرود ، تخلص من كل شيء كان جيدًا واستعاض عن كل ما كان سيئًا بما هو أسوأ. مصر الحديثة لها تاريخ طويل مع الاحتلال الأجنبي , من جانب الفرنسيين والعثمانيين والبريطانيين. وارى في كتابي ان مصر احتلت على نحو فعال من قبل العسكريين منذ عام 1952. العسكرية خلقت نظام ظالم لا هدف من وراءه الا : إدامة الحكم وزيادة الثروة والمنفعة وحتى يتحقق ذلك يجب إجبار الشعب على التبعية من خلال التعذيب المنهجي وغيرها من إشكال التخويف. **ما هي فرص سقوط النظام المصري؟.. وإذا نجح الإسلاميون فى الاستيلاء على السلطة ، هل يخسر الشرق الأوسط ؟ *إذا قررت واشنطن الاستماع الى أصوات محللين السياسات وتنقلب على مبارك او خليفته من اجل الأخوان المسلمين ، فأنها لن تحقق "انتصارا للإسلام" ولكنها ستكتب نهاية مصر ومبادئ الديمقراطية والتعددية بالإضافة الى عواقب وخيمة على المنطقة تمتد على اوسع نطاق.. ان مصر هي الدولة الوحيدة التي يمكن ان تبقى بمثابة الجدار العازل أمام سيطرة الإسلاميين على الساحة السياسية. ان جدول اعمال الإسلاميين لا يشمل فقط احتضان الديمقراطية ولكنها في الواقع تأخذه الى مستوى أعلى من المشاركة الشعبية الحقيقية.. الديمقراطيات الغربية تضمن المشاركة السياسية لجميع المواطنين بغض النظر عن الايديولوجيه أو الرأي أو الدين ولكن جماعة الأخوان المسلمين تجعل المشاركة السياسية للأفراد في المجتمع تخضع لمبادئ الشريعة الإسلامية. في الغرب، الفروع التشريعية والقضائية للحكومة تراقب الإجراءات التي تتخذها الدولة لضمان مطابقتها لقواعد الديمقراطية : السلطات الثلاث تراقب كل متهم. لكن في البناء الإسلامي الإجراءات التي تتخذها الدولة تراقبها جماعة الإخوان المسلمين لضمان مطابقتها لقواعد الشريعة الإسلامية أو بمعنى آخر الإسلاميين يراقبون أنفسهم فقط. جماعة الإخوان المسلمين تضمن حرية المعتقد فقط لإتباع الديانات السماوية الثلاث الإسلامية واليهودية والمسيحية. كما ان حرية تكوين الجمعيات التي تتمتع بها المنظمات الأهلية والمدنية في ظل نظام ديمقراطي في النظام الاسلامي يشترط انضمامها على أساس تمسكها بقيود الشريعة الإسلامية. ان الجماعة تعارض فكرة وجود دولة تقوم حصرًا على المؤسسات الديمقراطية المرتكزة على النمط الغربي: الحكومة الإسلامية تقوم على نظام الشورى والتبجيل للقائد والمرشد الأعلى.

وعندما وضعت جماعة الإخوان المسلمين أول برنامج سياسي مفصل في أكتوبر 2007 ، فانها كشفت ألوانها لحقيقية. تمنع المرأة والمسيحيين من تقلد منصب الرئيس ، ويقوم مجلس من رجال الدين الإسلامي بمراقبة الحكومة في خطوة لاحظ كثير من المراقبين انها تذكر بشكل مرعب بنموذج الدولة الإسلامية الإيرانية. الرئيس لا يمكن ان يكون امرأة ، لأن الواجبات الدينية والعسكرية لمنصب الرئيس تتنافى مع طبيعتها وغيرها من الأدوار الإنسانية والاجتماعية . المدهش ان قضايا المرأة نوقشت في إطار فصل "مسائل ومشاكل"، جنبًا الى جنب مع غيرها من مشاكل مثل البطالة وعمالة الأطفال. وبينما تم التأكيد على "المساواة بين الرجل والمرأة من حيث الكرامة الإنسانية، حذر من إثقال كاهل المرأة بواجبات ضد طبيعتها او ضد دورها في الأسرة. دعنا لا ننسى أيضًا أن الجماعة تريد إحياء الخلافة. وإسقاط النظام المصري أمر حاسم لتحقيق هذا الهدف.والسؤال : كيف ستستطيع واشنطن العمل مع مجموعة من المتطرفين ؟ ولماذا يجب ان يعانى الشعب المصري من حملة الجماعة الحتمية لقتل التعبير الثقافي ، من الأدب الى مسابقات الجمال بدعاوى التكفير ؟ ** هل يجب على واشنطن الاستمرار في دعم نظام مبارك؟ او ينبغي ان تستخدم ان أموال المعونة الأميركية "2 بليون دولار" المقدمة لمصر سنويًا لتشجيع قدر اكبر من الديمقراطية والإصلاح؟ وما هي مشورتكم للسياسة الأميركية تجاه مصر؟ * بالطبع أموال المعونة يجب ان يتم ربطها بالتقدم في عملية الإصلاح ويجب ان تضمن واشنطن قيام القاهرة بتحويل هذه الأموال الى مشاريع على مستوى القاعدة الشعبية لضمان الديمقراطية والإصلاح... يجب ان تحصل واشنطن على شيء مقابل أموالها. ان نظام مبارك لا يحتمل تسليم السلطة الى الأخوان. ومن بين المصريين لن يكون سعيدًا بصفع النظام ؟ إقليميًا، تأثير مصر قل بشكل كبير. من فلسطين الى العراق ولبنان الى سوريا وإيران. إنها الآن السعودية وليس هناك حليف أكثر ثقة لواشنطن في العالم العربي من آل سعود. وفي ظل ممارسة الضغوط، فإن النظام المصري لن يكون له إي خيار آخر سوى إدخال إصلاحات ذات معنى وحتى لو كان ذلك ببطء الا ان التحرك الى الإمام أفضل من أي تحرك على الإطلاق. ان المصريين فى الوقت الحالي حلفاء لواشنطن. وبالنسبة إلى واشنطن التخلي عن الشعب المصري بترك الأمور تتفاقم، بما ينطوي عليه ذلك من مخاطر تقدم جماعة الأخوان المسلمين الى السلطة، كما لو أن الشعب المصري لا يستحق من الدنيا شيئًا أفضل، وأود ان أؤكد مرة أخرى، ان لو حدث ذلك سيعلن وفاة الديمقراطية والتعددية في جميع أنحاء المنطقة. باختصار، يجب ان تفكر واشنطن على المدى الطويل وببطء في إعادة تقييم دعمها للنظام المصري في الوقت ذاته يجب أن تبذل قصارى جهدها من أجل حل القضية الفلسطينية التي يستغلها النظام لتحويل الانتباه عن أوجه القصور عنده . وينبغي ان تعترف ان جماعة الإخوان المسلمين مهمة حقًا كحركة سياسية لكن لديها دعمًا محدودًأ للغاية في أوساط الجماهير المصرية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلمه حق يرادبها باطل
حامد -

النظام الحالي فاسدو مفلس و ان الاخوان ليسوا الاصلح للحكم هذا كلام صحيح و لكن ثوره 52 هي السبب و ان الاخوان متطرفين ؟؟؟؟ هذا كلام غير صحيح لنت تتكلم عن رئيس يحكم بلد من 30 سنه و من قبله رئيس حكم 10 سنوات و بلد دخلت خلال 20 سنه اربع حروب غير حرب اليمن --يا سيدي الفاضل علي ما اعتقد ان فتره 30 سنه كافيه لجعل البلد تصل للوضع الحالي الذي نحن فيه الان بسسب رئيس كلما لمع شخص و احبه الشعب قام بتنحيته عن دائره الاهتمام الشعبي و الاسماء كثيره-عبد الحليم ابوغزاله و عمرو موسي و الجنزوري مع ان كل هؤولاء من الحزب الوطني الحاكم فما بالك لو كان هذا الشخص من المعارضهان الفساد مستشري من القمه للقاع في اجهاز الوله الاداري و المحليات علي وجه الخصوص فهي الاداه التي ابتدعتها الحكومه هي و قوات الامن المركزي التي هي عباره عن جيش موجه للداخل فهل يعقل ان قوات الامن كما تقول مليون و سبعمائه الف و القوات المسلحه المصريه حوالي ستوائه الف جندياما بالنسبه للاخوان فهم جماعه اسلاميه معتدله و ن يصورهم علي انهم ارهابيون الا المصابون بالاسلموفوبيا التي تجتاح العالم حاليا و مشكلتهم ان فكرهم تجمد مع مقتل مؤسس الجماعه حسن البنا و هم غير اكفاء للحكم و اما عن رايهم عن عدم صلاحيه المراه او المسيحي لحكم دوله اسلاميه كمصر فهو ليس رايهم و انما هم راي الدين الاسلامي وو ان كنت تريد ان تاخذ باكستان و بنجلاديش كمثال لحكم المراه فهو ليس كذلك فما رضاهم الا نابع من تقاليد شبه القاره الهنديه معك حق في ان النظام استغل لاخوان و جعلها فزاعه الغرب و لكن الخوان ليس كما تصفمع حق ان النظام فاسد و لكن ما هو البديلهل هي الديمقراطيه المطبقه في لبنان و العراق؟؟؟

كلمه حق يرادبها باطل
حامد -

النظام الحالي فاسدو مفلس و ان الاخوان ليسوا الاصلح للحكم هذا كلام صحيح و لكن ثوره 52 هي السبب و ان الاخوان متطرفين ؟؟؟؟ هذا كلام غير صحيح لنت تتكلم عن رئيس يحكم بلد من 30 سنه و من قبله رئيس حكم 10 سنوات و بلد دخلت خلال 20 سنه اربع حروب غير حرب اليمن --يا سيدي الفاضل علي ما اعتقد ان فتره 30 سنه كافيه لجعل البلد تصل للوضع الحالي الذي نحن فيه الان بسسب رئيس كلما لمع شخص و احبه الشعب قام بتنحيته عن دائره الاهتمام الشعبي و الاسماء كثيره-عبد الحليم ابوغزاله و عمرو موسي و الجنزوري مع ان كل هؤولاء من الحزب الوطني الحاكم فما بالك لو كان هذا الشخص من المعارضهان الفساد مستشري من القمه للقاع في اجهاز الوله الاداري و المحليات علي وجه الخصوص فهي الاداه التي ابتدعتها الحكومه هي و قوات الامن المركزي التي هي عباره عن جيش موجه للداخل فهل يعقل ان قوات الامن كما تقول مليون و سبعمائه الف و القوات المسلحه المصريه حوالي ستوائه الف جندياما بالنسبه للاخوان فهم جماعه اسلاميه معتدله و ن يصورهم علي انهم ارهابيون الا المصابون بالاسلموفوبيا التي تجتاح العالم حاليا و مشكلتهم ان فكرهم تجمد مع مقتل مؤسس الجماعه حسن البنا و هم غير اكفاء للحكم و اما عن رايهم عن عدم صلاحيه المراه او المسيحي لحكم دوله اسلاميه كمصر فهو ليس رايهم و انما هم راي الدين الاسلامي وو ان كنت تريد ان تاخذ باكستان و بنجلاديش كمثال لحكم المراه فهو ليس كذلك فما رضاهم الا نابع من تقاليد شبه القاره الهنديه معك حق في ان النظام استغل لاخوان و جعلها فزاعه الغرب و لكن الخوان ليس كما تصفمع حق ان النظام فاسد و لكن ما هو البديلهل هي الديمقراطيه المطبقه في لبنان و العراق؟؟؟

بلا نتيجة ؟
طارق الخطاب .مصر -

قرات المقال بكل تمعن وهو مقال جيد ولكن لا اعرف هل المقال اقتطع منه اجزاء ام ماذا لانني في النهاية لم افهم ماذا يريد مؤلف الكتاب اقصد انه رغم كل ماساقه من ادلة علي فساد نظام مبارك رغم انه ارجعه جزئيا الي عهد ناصر الا انه لم يقل عن عمليات التدجين للمثقفين وتحويلهم لحيوانات اليفة لاتخيف رغم سوابق بعضهم التي كانت تبين مستقبلا سياسيا واعدا اضافة الي تدجين القضاة بالاعارات والرواتب العاليه ولو تكلمنا عن الفساد في عهد مبارك نريد مجلدات من بيع املاك الشعب الي حفنة من اللصوص الي بيع كل شيء يمكن بيعه حتي اظن الهواء سوف يبيعه مبارك ويستبدل هواء مصر بهواء احر فاسد مقابل مبالغ مالية لبعض لصوصه كل هذا نعرفه تمام المعرفة لكن لم يوضح ما الحل من وجهة نظرة هل فقط التحويف من الاخوان المسلمين رغم ان الاضراب السابق والذي قاده شباب عبر الانترنت يثبت ان هناك قوي اخري في الساحة وان الاخوان المسلمين ليسوا هم المعارضة الوحيدة وايضا الكاتب رغم ادعاؤة انه فهم كل شيء عن مصر لم يشر مطلقا الي الخبرة المباركية في نسف الاحزاب من الداخل كما فعل تقريبا مع كل الاحزاب المصرية بما فيها الوفد العريق مما ادي الي وجود احزاب ممزقه وهذا جزء من التدمير المنهجي الذي قاده مبارك ورجال امنه وبالتالي اصبحت الساحة خالية امام الاخوان المسلمين وهؤلاء يسهل تدميرهم وتلفيق التهم لهم عبر المحاكم العسكرية سابقة الاحكام .الخلاصة ان الساحة في مصر مهيئة تماما لنمو سياسي ولتغييرات سياسية واظن ان التجربة التركية هي التي يجب ان تؤخذ في الاعتبار وهي الافضل بين الجمع بين ثقافة الشعوب الاسلامية والديمقراطية لذا انا ارجو ان يكون هناك دعوة عالمية للوقوف امام التزوير والتزييف بكل قوة وان يعتبر النظام الذي يمارس التزوير نظاما غير انساني ويقاطع من كل دول العالم اظن هذا الكاتب في نظري يجب ان يدعو الي هذا بدلا من الكلام بدون طائل او نتيجة الحل الوحيد لنشر الديمقراطية هو معاقبة كل نظام يحتل دولة بالتزوير ان يقاطع دولية مقاطعة شاملة ويحرم من كل مميزات الدولة لان النظام الذي يعتمد علي التزوير هو نظام عصابي اختطف دولة وهذه نصيحة اوجها للكاتب انه للقضاء علي الفقر والفساد ليس في مصر وحدها يجب معاقبة ومقاطعة اي نظام يقوم علي التزوير والتزييف لارادة الشعب الذي من المفترض انه يمثله في راي المتواضع هذا هو الحل

من قلب مصر
مصدر خاص -

عدد الاخوان في مصر 3.5 مليون والمتعاطفسن يفوق عددهم 20 مليون ارجو من ايلاف نشر الرد

بلا نتيجة ؟
طارق الخطاب .مصر -

قرات المقال بكل تمعن وهو مقال جيد ولكن لا اعرف هل المقال اقتطع منه اجزاء ام ماذا لانني في النهاية لم افهم ماذا يريد مؤلف الكتاب اقصد انه رغم كل ماساقه من ادلة علي فساد نظام مبارك رغم انه ارجعه جزئيا الي عهد ناصر الا انه لم يقل عن عمليات التدجين للمثقفين وتحويلهم لحيوانات اليفة لاتخيف رغم سوابق بعضهم التي كانت تبين مستقبلا سياسيا واعدا اضافة الي تدجين القضاة بالاعارات والرواتب العاليه ولو تكلمنا عن الفساد في عهد مبارك نريد مجلدات من بيع املاك الشعب الي حفنة من اللصوص الي بيع كل شيء يمكن بيعه حتي اظن الهواء سوف يبيعه مبارك ويستبدل هواء مصر بهواء احر فاسد مقابل مبالغ مالية لبعض لصوصه كل هذا نعرفه تمام المعرفة لكن لم يوضح ما الحل من وجهة نظرة هل فقط التحويف من الاخوان المسلمين رغم ان الاضراب السابق والذي قاده شباب عبر الانترنت يثبت ان هناك قوي اخري في الساحة وان الاخوان المسلمين ليسوا هم المعارضة الوحيدة وايضا الكاتب رغم ادعاؤة انه فهم كل شيء عن مصر لم يشر مطلقا الي الخبرة المباركية في نسف الاحزاب من الداخل كما فعل تقريبا مع كل الاحزاب المصرية بما فيها الوفد العريق مما ادي الي وجود احزاب ممزقه وهذا جزء من التدمير المنهجي الذي قاده مبارك ورجال امنه وبالتالي اصبحت الساحة خالية امام الاخوان المسلمين وهؤلاء يسهل تدميرهم وتلفيق التهم لهم عبر المحاكم العسكرية سابقة الاحكام .الخلاصة ان الساحة في مصر مهيئة تماما لنمو سياسي ولتغييرات سياسية واظن ان التجربة التركية هي التي يجب ان تؤخذ في الاعتبار وهي الافضل بين الجمع بين ثقافة الشعوب الاسلامية والديمقراطية لذا انا ارجو ان يكون هناك دعوة عالمية للوقوف امام التزوير والتزييف بكل قوة وان يعتبر النظام الذي يمارس التزوير نظاما غير انساني ويقاطع من كل دول العالم اظن هذا الكاتب في نظري يجب ان يدعو الي هذا بدلا من الكلام بدون طائل او نتيجة الحل الوحيد لنشر الديمقراطية هو معاقبة كل نظام يحتل دولة بالتزوير ان يقاطع دولية مقاطعة شاملة ويحرم من كل مميزات الدولة لان النظام الذي يعتمد علي التزوير هو نظام عصابي اختطف دولة وهذه نصيحة اوجها للكاتب انه للقضاء علي الفقر والفساد ليس في مصر وحدها يجب معاقبة ومقاطعة اي نظام يقوم علي التزوير والتزييف لارادة الشعب الذي من المفترض انه يمثله في راي المتواضع هذا هو الحل

تحية للإخوان
الحبيب -

إن كلام الكاتب برادلي هو دلالة أكيدة على صلاح نظام الإخوان المسلمين ، والفساد الشديد المستشري في نظام مبارك ومن لف حوله ،عجبت من الكاتب فهو يقول أن النظام الحالي لم يجلب للمصريين إلا الهزيمة واليأس وبذات الوقت يدعو واشنطن للمحافظة عليه ...أيها الكاتب نحن مسلمون وأن يحكمنا مسلمون إعتقادا ويقينا كالإخوان المسلمون لهو حلم نأمل من الله الوصول إليه .

من قلب مصر
مصدر خاص -

عدد الاخوان في مصر 3.5 مليون والمتعاطفسن يفوق عددهم 20 مليون ارجو من ايلاف نشر الرد

تحية للإخوان
الحبيب -

إن كلام الكاتب برادلي هو دلالة أكيدة على صلاح نظام الإخوان المسلمين ، والفساد الشديد المستشري في نظام مبارك ومن لف حوله ،عجبت من الكاتب فهو يقول أن النظام الحالي لم يجلب للمصريين إلا الهزيمة واليأس وبذات الوقت يدعو واشنطن للمحافظة عليه ...أيها الكاتب نحن مسلمون وأن يحكمنا مسلمون إعتقادا ويقينا كالإخوان المسلمون لهو حلم نأمل من الله الوصول إليه .

تحية للإخوان
الحبيب -

إن كلام الكاتب برادلي هو دلالة أكيدة على صلاح نظام الإخوان المسلمين ، والفساد الشديد المستشري في نظام مبارك ومن لف حوله ،عجبت من الكاتب فهو يقول أن النظام الحالي لم يجلب للمصريين إلا الهزيمة واليأس وبذات الوقت يدعو واشنطن للمحافظة عليه ...أيها الكاتب نحن مسلمون وأن يحكمنا مسلمون إعتقادا ويقينا كالإخوان المسلمون لهو حلم نأمل من الله الوصول إليه .

لاحياة لمن تنادي
مصري حتى النخاع -

الله هو الكلام ده صحيح 100% بس احنا مش هارفين ما هو الحل في نظر الاستاذ وهل هازا التقرير شمل معلومات مخابراتيه ام لا هل هناك تأكيد للاحصائيات المذكورة أعتقد ان الارقام غير صحيحه يرجى التأكيد والنشر

تحية للإخوان
الحبيب -

إن كلام الكاتب برادلي هو دلالة أكيدة على صلاح نظام الإخوان المسلمين ، والفساد الشديد المستشري في نظام مبارك ومن لف حوله ،عجبت من الكاتب فهو يقول أن النظام الحالي لم يجلب للمصريين إلا الهزيمة واليأس وبذات الوقت يدعو واشنطن للمحافظة عليه ...أيها الكاتب نحن مسلمون وأن يحكمنا مسلمون إعتقادا ويقينا كالإخوان المسلمون لهو حلم نأمل من الله الوصول إليه .

خليجي -

وان شاء الله اشوف هندي يحكم بريطانيا العظمى .

لاحياة لمن تنادي
مصري حتى النخاع -

الله هو الكلام ده صحيح 100% بس احنا مش هارفين ما هو الحل في نظر الاستاذ وهل هازا التقرير شمل معلومات مخابراتيه ام لا هل هناك تأكيد للاحصائيات المذكورة أعتقد ان الارقام غير صحيحه يرجى التأكيد والنشر

ارض الفراعنة
حسين -

هي ارض الفراعنة وليست ارضا عربية!!!! مصر فقدت القدوة لقيادة الشرق، هي سقطت منذ زيارة السادات وسقوطها المقبل كما يظن المؤلف العبقري ليس أشد من سقوطها الحاصل. الشرق العربي لا تحكمه مصر ولا السعودية

خليجي -

وان شاء الله اشوف هندي يحكم بريطانيا العظمى .

عار تاييد الاخوان
جاك عطاللة -

استغرب تاييد الاخوة الذين علقوا قبلى لجماعة اجرامية اظلامية تتخد الدين مطية للوصول للحكم--وتاديب وتهذيب واصلاح الشعب المصرى بالباسة الجلباب و قياس طول لحيته وسوقه بالعصى الى المسجد اوالسجن مع الباس نسائه النقاب قسرا وبالعصى وتمهذا بعصر السادات حيث تجبرت جماعات الاخوان بالشوارع مشكلة شرطة دينية تستوقف وتفحص بطاقات الرجال وعلاقاتهم بالنساء الماشيات معهم بالشارع او بالسيارات-من العار ان تؤيدو جماعة الاخوان وبرنامجهاالسياسى الاجرامى المعلن يدعو لدكتاتورية دينية صريحة تفرز المصريين حسب الدين والجنس و تعيدنا قرونا للوراء - بعصر مبارك اكلنا الكلاب النافقة فماذا سناكل بعصر الاخوان؟؟ وكم حرب ستجرنا لها الاخوان بالمنطقة ؟؟ وهل ستحل مشاكل الاقتصاد ام ستعيد اعتبار النصابين من اعضائها الريان واشرف السعد و الشريف ؟؟ لا حل الا بالدولة المدنية العلمانية مع استبعاد العسكريين تماما فهم سبب الخراب منذ 1952

ارض الفراعنة
حسين -

هي ارض الفراعنة وليست ارضا عربية!!!! مصر فقدت القدوة لقيادة الشرق، هي سقطت منذ زيارة السادات وسقوطها المقبل كما يظن المؤلف العبقري ليس أشد من سقوطها الحاصل. الشرق العربي لا تحكمه مصر ولا السعودية

تعليقات اخوانية
تعليقات اخوانية -

واضح من التعليقات الخمسة الاولى ان اصحابها اخوانيون بامتياز. والكاتب اصاب في عدم وجود قاعدة شعبية للاخوان وان التعاطف معهم ناتج من نقمة، احيانا في غير محلها، من النظام.لن تصلح الاحوال الا بنظام ديموقراطي تمثل فيه مختلف الاتجاهات بحجمها الحقيقي.

عار تاييد الاخوان
جاك عطاللة -

استغرب تاييد الاخوة الذين علقوا قبلى لجماعة اجرامية اظلامية تتخد الدين مطية للوصول للحكم--وتاديب وتهذيب واصلاح الشعب المصرى بالباسة الجلباب و قياس طول لحيته وسوقه بالعصى الى المسجد اوالسجن مع الباس نسائه النقاب قسرا وبالعصى وتمهذا بعصر السادات حيث تجبرت جماعات الاخوان بالشوارع مشكلة شرطة دينية تستوقف وتفحص بطاقات الرجال وعلاقاتهم بالنساء الماشيات معهم بالشارع او بالسيارات-من العار ان تؤيدو جماعة الاخوان وبرنامجهاالسياسى الاجرامى المعلن يدعو لدكتاتورية دينية صريحة تفرز المصريين حسب الدين والجنس و تعيدنا قرونا للوراء - بعصر مبارك اكلنا الكلاب النافقة فماذا سناكل بعصر الاخوان؟؟ وكم حرب ستجرنا لها الاخوان بالمنطقة ؟؟ وهل ستحل مشاكل الاقتصاد ام ستعيد اعتبار النصابين من اعضائها الريان واشرف السعد و الشريف ؟؟ لا حل الا بالدولة المدنية العلمانية مع استبعاد العسكريين تماما فهم سبب الخراب منذ 1952

تعليقات اخوانية
تعليقات اخوانية -

واضح من التعليقات الخمسة الاولى ان اصحابها اخوانيون بامتياز. والكاتب اصاب في عدم وجود قاعدة شعبية للاخوان وان التعاطف معهم ناتج من نقمة، احيانا في غير محلها، من النظام.لن تصلح الاحوال الا بنظام ديموقراطي تمثل فيه مختلف الاتجاهات بحجمها الحقيقي.

غير معقول
صالح سليمان .مصر -

) هل مصر تحارب الأسلاميين كى تسقط فى أيديهم بالطبع لا. .وهذا أيضا نفس الكلام الذى ردده برفيز مشرف وهو يستثير عداء أوروبا تجاههم حينما قال أن أسلحة باكستان الذرية لن تقع فى أيديهم الا أذا تمكنوا من هزم الجيش الباكستانى وهذا مستحيل طبعا

غير معقول
صالح سليمان .مصر -

) هل مصر تحارب الأسلاميين كى تسقط فى أيديهم بالطبع لا. .وهذا أيضا نفس الكلام الذى ردده برفيز مشرف وهو يستثير عداء أوروبا تجاههم حينما قال أن أسلحة باكستان الذرية لن تقع فى أيديهم الا أذا تمكنوا من هزم الجيش الباكستانى وهذا مستحيل طبعا

باطل
الشيخ -

ماذافعل نظام مبارك الغير اسلامي لمصر حتي الان لماذا لانعطيهم الفرصه لنري ماذا سوف يفعلون باسم الاسلام وحسابهم عند ربهم وخصوصا ان اوربا بها كثيرا من انظمه الحكم المسيحيه صراحه مثل المانيا فلماذا مسيحيتهم هي المنقذ والاسلام هو المدمر........اتقوا الله

باطل
الشيخ -

ماذافعل نظام مبارك الغير اسلامي لمصر حتي الان لماذا لانعطيهم الفرصه لنري ماذا سوف يفعلون باسم الاسلام وحسابهم عند ربهم وخصوصا ان اوربا بها كثيرا من انظمه الحكم المسيحيه صراحه مثل المانيا فلماذا مسيحيتهم هي المنقذ والاسلام هو المدمر........اتقوا الله