لوس انجلوس تايمز تروي حكاية اشتباكات بيروت
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لوس انجلوس تايمز تروي حكاية اشتباكات بيروت
هكذا سقط مقاتلو المستقبل في ساعات قليلة
الحوار يبدأ بالسؤال عن دور الجيش وإلى أين يأخذونه
الحريري: السلاح زينة الزعران وليس زينة الرجال
الطريق الى مطار بيروت... معقل حزب الله الجديدإقفال وسائل إعلام تيار المستقبل أدى لتزايد الإقبال على المواقع الإلكترونية
حرب الإنترنت تشتعل في لبنان وسنّة يستنجدون بالقاعدة
ترجمة محمد حامد - إيلاف : ذكرت صحيفة "لوس انجلوس تايمز" الأميركية أن حركة المستقبل اللبنانية قد استعانت بشركة أمنية من أجل حشد قوة خاصة كما ذكر مسؤولون. وكان من شروط الانضمام لتلك القوة أن لا يكون للمحاربين علاقة بجماعة حزب الله. وقد ذكر خبراء ومسؤولو الأمن اللبنانيين أن أكبر حزب لبناني سياسي الذي تسانده الولايات المتحدة قد قد أعد" ميليشيا من المسلمين السنة "تحت ستار شركات أمن خاصة، كما أن المحاربين الذين يتبعون حركة المستقبل التي يتزعمها سعد الحريري، قد تم تدريبهم وتسليحهم لمواجهة جماعة حزب الله المسلمة الشيعية المسلحة وحماية قادتهم من مواجهة عسكرية محتملة. ولكن في ليلة واحدة الأسبوع الماضي تحطم هذا القطاع التجريبي الخاص.
فبعد هجوم من حزب الله هرب محاربو حركة المستقبل من بيروت أو القوا أسلحتهم. وبعد ذلك قال بعض المحاربين بأنهم شعروا بأنهم تعرضوا لخيانة من قادتهم السياسيين الذين فشلوا في منحهم وسائل كي يدافعوا بها عن أنفسهم بينما وقفت قوات الأمن الرسمية بعيدا وتركت حزب الله يدمرهم. وقد قال أحد المحاربين السنة في اللحظات النهائية من المعركة: لقد تم إعدادنا كي نحارب لعدة ساعات وليس أكثر من ذلك. فمن أين لنا بالذخيرة والأسلحة؟ لقد حوصرنا. لقد تم غلق الشوارع . وحتى سعد الحريري نفسه قد تخلى عنا وتركنا نواجه مصيرنا وحدنا.
أما رئيس الشركة الأمنية التقليدية في بيروت والذي تحدث بصفة مجهولة نظرا لحساسية القضية فقد قال بأن القوة السنية لم تكن مستعدة في حقيقة الأمر. فلا يمكنك أن تنفق ملايين الدولارات لبناء جيش في عام واحد. إنهم بحاجة إلى تحفيزهم ويكون عندهم شيئ يؤمنون به و تكون لديهم الرغبة في الموت من أجله.
إن القوات الحكومية اللبنانية المدعومة من الولايات المتحدة والمعارضة المدعومة من إيران التي يقودها حزب الله قد غرقا في ورطة سياسية لأكثر من عام، كما إن الدولة دون رئيس منذ نوفمبر الماضي. ووسط الأزمة السياسية التي عمقت الخلافات بين الجماعات الدينية المختلفة وقف الجيش اللبناني وقوات الأمن اللبنانية موقفا ساكنا لمنع الصدام دون مواجهة أي من الجماعات المسلحة المختلفة. حيث أنهم خشوا من أن أي تدخل شديد قد يؤدي إلى تفكك وحدة القوات المسلحة ويدفع بالدولة إلى حرب أهلية .
ولكن الأزمة أدت إلى فراغ في السلطة. وقد أنكر نواب الحريري أن تكون حركته تبني ميليشيا مسلحة على الرغم من أن مسؤولون عسكريون ومحللون مستقلون وموظفون في شركة أمنية تسمى سيكيور بلس يؤكدون أن الحركة تفعل ذلك.
وتعد شركات الأمن الخاصة هي الملجأ الأخير للجماعات المسلحة المختلطة التي تضم مسلحين إسلاميين تساندهم القاعدة والميليشيات الفلسطينية التي تقيم في معسكرات اللاجئين في لبنان وحزب الله.
وبسرعة خاطفة أذهلت المراقبين انقض حزب الله على بيروت الغربية الأسبوع الماضي وسحق محاربي حركة المستقبل.
وقد ذكر حزب الله أن حركته كانت تهدف إلى وقف الحكومة التي خرجت عن القانون بنظام الإتصال الخاص بالجماعة المسلحة، من أجل إعاقة حزب الله عن مواجهة اسرائيل. ولكن يبدو أن الأهداف الأساسية للميليشيا الشيعية كانت محاربي حركة المستقبل والتي يعمل بعض منهم تحت ستار شركة سيكيور بلس.
ولعدة شهور فإن مسؤولي الأمن اللبنانيين في الجيش وقوات الأمن الداخلي قد راقبوا بحذر تزايد القوة المحاربة لشركة سيكيور بلس الأمنية. وقد ذكر مسؤلون مقربون ومسؤولون من داخل حزب الله أنهم كانوا يراقبون نمو التهديد المحتمل.
وخلال العام الماضي، تحولت شركة سيكيور بلس من مجرد شركة أمنية صغيرة إلى منظمة تضم 3000 موظف وفروع غير رسمية موجودة على كشوف المرتبات، وغالبيتهم من فقراء السنة في شمال لبنان. وقد كان بعضهم مسلحا بمسدسات وبنادق قناصة. وقد قال مسؤول الشركة قبل وقوع الصدام: ه"ناك الآلاف من الشباب يعملون لحسابنا في ملابس مدنية في جميع أنحاء لبنان. كما قال مسؤولون حكوميون وأعضاء في الجماعة إن أولئك الذين خافوا من نمو الشركة فقد كانوا يأملون أن تخلق القدرة العسكرية المتنامية لحركة المستقبل توازن رعب مع المحاربين الشيعة المسلحين بشكل قوي".
كما قال مسؤول رفيع المستوى في قوات الأمن الداخلي والتي تلقت 60 مليون دولار أميركي في شكل تدريب وتسليح من الولايات المتحدة: إن حزب الله قد درب جماعات مسلحة متحالفة معه من ناحية. ومن ناحية أخرى قامت حركة المستقبل بتشكيل الشركات الأمنية من أجل حماية نفسها.
وقد رفضت شركة سيكيور بلس العديد من المقابلات. لقد كان أكبر شركة في مجموعة شركات الأمن التي ظهرت في السنوات الأخيرة. و كان يديرها مسؤولون متقاعدون من الجيش اللبناني حيث تقدم الحماية الأمنية للبنوك والفنادق والمكاتب. وقد أنكر المكتب الإعلامي للحريري أن تكون هناك أية روابط رسمية بين شركة الأمن وحركة المستقبل.
كما قال هاني حمود المتحدث الرسمي باسم الحريري: إن حركة المستقبل بها أعضاء برلمان وليس محاربين. إنها تؤمن بسيادة القانون وإن المسؤولية تقع على الأمن الرسمي والمؤسسات العسكرية في حل أية مشكلة قد أوجدتها.
إن موظفي شركة سكيور بلس الأمنية الذين يرتدون بنطال بيج اللون وقمصان قرمزية قد تدربوا لشهور على التدريب العسكري الأولي بما فيه العراك يدا بيد. وقد تم إفتتاح حوالي إثني عشر مكتبا غير رسميا في بيروت. وهؤلاء الموظفين يعملون لمدة ثماني ساعات يوميا في حراسة المكاتب وحراسة الأحياء المجاورة في دوريات على دراجات ويتصلون ببعضهم بواسطة جهاز راديو صغير ويظلون في حالة استنفار من أجل مواجهة التهديدات التي قد تتعرض لها الأحياء السنية أو مكاتب جبهة المستقبل مقابل تلقي مرتب شهري حوالي 350 دولار أميركي على الأقل. وعلى الرغم من أن الجماعة قد منعت من حمل الأسلحة فإن العديد من أفرادها يحمل بعضها بطريقة ما. وقد قال أحدهم أنه اشترى بنادق من حزب الله.
وخلال الشهور القليلة الماضية, اندلع القتال بشكل منظم بين السنة المؤيدين لكتلة المستقبل سواء من خلال العمل رسميا أو بشكل غير رسمي مع شركة سيكيور بلس الأمنية والشيعة المتحالفين مع حزب الله وحركة أمل. وقد وقع الصدام غالبا في بيروت الغربية وهي مناطق خليط من السنة والشيعة.
وقد أصبحت الحكومة قلقة من المعارك التي تدور في الشوارع فدعت في شهر فبراير الماضي إلى إجتماع طارئ للمسؤولين العسكريين والحكومة وقادة المعارضة. وقد اتفق الجميع على أن يقفوا بجانب الجيش وقوات الأمن إذا تدخلوا حتى ولو أدي ذلك إلى أن يقوم بعض محاربيهم بمساعدة المصابين. ولكن حكومة لبنان الضعيفة قد حاولت قليلا تدمير تسليح مثل تلك الجماعات.
وقال أحمد فتفت قيادي في كتلة المستقبل وزير بمجلس الوزراء: "لا يمكننا أن نطلب من المسيحيين اللبنانيين أو السنة اللبنانيين أن يتخلوا عن أسلحتهم بينما يحملها آخرون". وعندما بدأت الصدامات في الأسبوع الماضي، أثبت المحاربون السنة أنهم لا يضاهون قوة حزب الله ونظامه واستخبارته. و تم تحطيم مكاتب وحصون شركة سيكيور بلس وحركة المستقبل. حيث استهدف حزب الله في البداية مواقع حركة المستقبل في الأحياء المجاورة التي يختلط فيها السنة بالشيعة وقد دمرتها بسهولة.
في هذه الأثناء، طوق المسلحون الشيعة الأماكن الحصينة ولكنهم لم يدخلوها مما أرهب المحاربين وجعلهم يستسلمون دون حدوث إصابات كبيرة على الجانبين. كما أغلق حزب الله الوسائل الإعلامية لحركة المستقبل مما جعلها غير قادرة على حشد الجماهير. ويبدو أن المحاربين السنة كانوا يعتقدون أن حزب الله لن يدخل معهم في مواجهة كاملة.
حيث ذكر المدير التنفيذي للشركة الأمنية أن محاربي المستقبل قد فوجئوا بالهجوم السريع عليهم. كما أضاف: ربما كانوا يعتقدون أن بإمكانهم أن يناوشوا حز ب الله لأيام أو أسابيع قلائل حتى تصل المساعدات لهم. لقد واجهوا حملة عنيفة لم يخططوا لها من قبل.
وبعد أن استسلم محاربو حركة المستقبل سلمهم حزب الله إلى الجيش اللبناني مجنبا نفسه مسؤولية رعاية سجناء مع منع المحاربين الأسرى من الدخول إلى المعركة لعدة أيام على الأقل. وفي داخل مستشفى قريب من مسرح بعض أحداث القتال العنيف كان يتجول أحد محاربي حركة المستقبل الذي كان يعمل لدى شركة سيكيور بلس وهو مذهول يرتدي البيجاما مع ولديه اللذين خدما في الميليشيا السنية. لقد أصيب ولديه بجراح طفيفة بعد أن ضربهم محاربو حزب الله. وبمجرد أن أدرك أن نصر حزب الله شيئ حتمي حاول هو وولديه الهروب بالبقاء في المنزل. ولكن دون جدوى فقد عرف حزب الله مكانهم. ولكنه قال: إنني لم أترك منزلي لقد جاؤا إلينا.
http://www.latimes.com/news/nationworld/world/la-fg-security12-2008may12,0,6458359.story
التعليقات
لا للفتنه
بجاد النجدي -هولاء ليسوا سوى صنيعه وبضاعه فاسده , كان المطلوب منها اثاره فتنه طائفيه بين الاخوه في الوطن ,على غرار ما يحصل في العراق الجريح .
عصر الانحطاط
ابوحسن -الحمد لله الذي فضح امركم وكشفكم على حقيقتكم ووقى الله المسلمين فتنكم وشروركم وعاشت المقاومة الاسلامية في كل مكان من ارض الله الواسعة والموت للصهاينة
ليس للمستقبل ميليشيا
لبناني حرّ -لقد تأكد للجميع أن تيار المستقبل لم يكن لديه ميليشيا بل مثل جميع قوى 14 آذار كان رهانه وما يزال على الجيش اللبناني وعلى الدولة اللبنانية على كل حال لقد أفاق حزب الله الأصولية السنية فليواجه اليوم القاعدة والشبكات السلفية السنية
يا عيب الشوم
ابراهيم خان -كنت اعرف الكثير منهم انهم شباب عاطل عن العمل استوعبهم تيار المستقبل لمساعتدهم بحجة العمل في الشركة الامنية، وكانوا يطالبون تكرارا بتزويدهم بالسلاح وكان الشيخ سعد دائما يجيب ويقول لهم وبالحرف المطلوب مقاومة تجاوز الاخرين لبيوتكم واحيائكم بما تيسر لكم اما السلاح فلا فتيار المستقبل ليس ميليشيا،ولم يتم تدريب اي احد على حمل السلاح والدليل عندها اجتاح السلاح الذي يدافع عن السلاح فلم يحد سوى بيوت وكرامات الناس بوجه فخرب وقتل من وقف بطريقه ولو كان هناك سلاح بوجهه الا يعقل ان يجرح او يصاب احد منهم فالقتيل هو من التيار والتخريب باملاك مناصريهم فعيب ان يوصف التيار بمليشيا لان لا ميليشيا للتيار فهنيئا ومباركة منا لسعد الحريري الذي قاوم بالموفق ولم يجابه بدم اي شاب لان بكاء الام لاستشهاد ابنها سيزرع بوجدانها فرفيق الحريري علم وعمر وغيره تسلح وخرب وسلاحه الان بالزوايب سيصداء واذا كانت جولة الباطل ساعة فان جولة الحق حتي قيام الساعة.
زهق الباطل
العنيد -ظهر الحق وزهق الباطل على يد صحيفة امريكية فضحت ميلشليا المستقبل التي حاولت ان تحارب لكن الله شتت امرهم ولكن ما يحز بنفس ان اميركا وصحفها تتكلم والعرب المستعربين يدافعون عن الباطل واهله كا الوزير بالامس .نصرالله كل شريف عربي مسلم وعلى راسهم السيد نصرالله ....لباطل جوله وللحق جولات
يحيا لبنان
سعودي محايد -يحيا لبنان بكل اطيافه الجميلة و اتمنى من تيار المستقبل و مليشياته الاتحاد مع المقاومة المباركة الشريفة ضد مطامع الامريكان و اليهود بالبلد و بالشرق الاوسط لا ان يكون العوبة بيد امريكا كما هو حاصل اليوم فوقى الله لبنان شر الفتنة التي يطمح لها العرب المنافقين و الامريكان الطامعين و اليهود المغتصبين عبر سعد الحريري و مليشياته و جمبلاط و مليشياته و السنيورة و استهتاره بمصالح البلد بسوء استخدام السلطة بالدعم الامريكي و بعض العرب للاسف الذين هم العوبة بيد الامريكان و يكفي ان اذكر ان بوش معجب بسياسة السنيورة و جنبلاط و الحريري كما اعجابه بسياسة شارون وايهود باراك و المرت و محمود عباس و الشاطر يفهم و لكن بوش لا يحب السنيورة و لا سعد و جنبلاط لانهم عرب لبنانيين و انما يدعم سياستهم فقط التي تتماشى مع المصالح الامريكية و اليهودية و كفايانا مزايدات و مغالطات اعلامية لتسويق المقاومة بانها ارهابية ضد اللبنانيين و حماس و ايران و سوريا ارهابيين لانهم اتبعوا نهج محمد صلى الله عليه وسلم و الصحابة الكرام فافيقوا ايها اللبنانيون ولا تسمعوا لا للعرب و لا للغرب و لا للعجم و لا لليهود فانتم الاعلون و قادرون على حل مشاكلكم بنفسكم فالجامعة العربية و لجانها تتبع الاجندة الامريكية كذلك و لا يوجد احد مخلص و صادق للبنان سوى اللبنانيين امثال حسن نصر الله و بري و السنيورة و الحريري و جنبلاط و عون و ميشيل سليمان ووو اذا و اذا فقط اغلقوا مسامعهم عن الخارج مهما كذب و تخرص بانهم يحبوا لبنان فلا احد يحب لبنان اكثر من اللبنانيين انفسهم انتم فقط القادر على الاحتكام لبعضكم البعض و ما انتم فيه من فتنة و تخبط هو من صنع العرب المنافقين للاسف و الغربيين و اليهود و العجم و لكنكم افضل العرب بحريتكم و انفتاحكم و ثقافتكم و اعلامكم و فنونكم و تعليمكم فلا تضيعوا كا هذا التراث بسبب الدخلاء العملاء و التصريحات الصحفية و المؤتمرات الصحفية من العرب المنافقين و العجم المتربصين و الغرب الطامعين و اليهود الحاقدين الحاسدين المغتصبين و والله لا اشك بولاء كل واحد منكم بحبه للبنان ولكن لا تسمعوا لغير اللبناني مهما حصل و ستكونوا كما تحبون و نحب لكم يا شعب الحب و الحرية و الصمود جميعكم شيعة و سنة ودروز و مسيح و ارمن ووو فانتم شمعة العرب بل كل العرب و الله يوفقكم
ليس فقط شركة أمنية
ماجد -لو أن تيار المستقبل قد حظي بفرصة دعم لوجستي منذ زمن بعيد مثلما حظي حزب الله لكان بنى أعتى ميليشيا في تاريخ لبنان لأنها ستكون من نفس روح وعقائد وعقلية القاعدة. إن فرق حزب الله (ذي العقلية الإيرانية) عن القاعدة هي أنه ليس حزب انتحاري، بل إن حربه تكتيكية نظامية ولكنها مدعومة بعقيدة تحبب لمقاتليه الموت على أنه شهادة. أما القاعدة فهم أناس لا يريدون النصر، بل الموت! وهذا ما يجعلهم أخطر بكثير من حزب الله. لذلك فأنا أرى أن الحريري هذا هو أكثر خيانة لوطنه من حزب الله عندما يقرر تجنيد هذه الطغمة من الناس لصالح مآربه السياسية التي هي جزء من المآرب السعودية، وكلاهما جزء من المآرب الأمريكية التي تقدس اسرائيل. تصوروا أن نصل إلى مرحلة يصبح فيها الإسلامي الاستشهادي يقوم بعلميات انتحارية لصالح اسرائيل! يبدو أن هذا اليوم - على أيدي سنة لبنان - ليس ببعيد!
الي متي
مواطن سوري -كيف لي تيار المستقبل تيار الشهيد رفيق الحريري ان يقوم بقتل مجموعة من العمال السوريين في طرابلس ما ذنب هؤلاء العمال و الشىء الاخر لماذا حول تيار المستقبل و علي راسهم مفتي لبنان المشكلة من سياسية الي طائفية و الكل يعرف ان المشكلة غير طائفية و من ثما محاولة نقل هذه المشكلة الي سوريا هل التحالف مع سمير جعجع الملطخة يديه بالدماء هو الحل للاسف اعتقد ان ورقة توت سقطن عن تيار المستقبل
يريدون قتل لبنان
Abu Maha -السياسة الكويتية:حزب الله تكبّد خسائر فادحة جراء الهجوم الذي نفذه ضد جبل لبنان، مؤكدة سقوط 56 قتيلا من مسلحي الحزب، وأسر 47 آخرين، فضلا عن مصادرة 12 سيارة;
اللبناني رهينة
FARESS LOBNAN -مقاومة وطنية تبحث عن قتل بلدها وحرمان أبنائه من الحريات والقيام بخطوات مماثلة لما قامت به اسرائيل في لبنان؟ اغلاق المطار خطوة اسرائيلية وحشية. وها هم الآن يقومون بالمثل. فما ذنب من غادر أو يريد المغادرة للقيام بعمله؟ فهذا تصرف قمعي وليس عصياناً مدنياً.إن كانت المرحلة الجديدة هي القمع وأخذ سكان لبنان رهينة ارادة ورأي واحد فهذا جحيم جديد يعدّونه للبنان وللبنانيين. فلا يحق لأحد إلغاء الآخر. ونشوة الانتصار العسكري ينبغي ألا تتحول الى أخذ الآخرين رهينة تصرف بعيد كل البُعد عن ارادة شعبية بعيش كريم وحر. اطلقوا سراح اللبنانيين وافتحوا المطار والمرفأ وتعاملوا كأبناء الوطن الواحد. فالانتصار العسكري يكون على العدو وليس على أبناء البلد الواحد!
غباء سعدو
على على -بالامس في المؤتمر الصحفي لسعدو الحريري كان يقول لو كان لتيار المستقبل سلاح ما كان يحصل الذي حصل ، وكأنه كان يستغبي الناس او يطلب مزيدا من الاسلحة اكثر من المخزن عنده ، نقول لسعدو الحريري من يزرع الشر يحصد العاصفة
sham
christian -قمة العماله الحريريه...الله يرحمك يا رفيق
يا جبل ما يهزك ريح
majed -السياسة الكويتية:حزب الله تكبّد خسائر فادحة جراء الهجوم الذي نفذه ضد جبل لبنان، مؤكدة سقوط 56 قتيلا من مسلحي الحزب، وأسر 47 آخرين، فضلا عن مصادرة 12 سيارة;
عصر الانحطاط
ابوحسن -الحمد لله الذي فضح امركم وكشفكم على حقيقتكم ووقى الله المسلمين فتنكم وشروركم وعاشت المقاومة الاسلامية في كل مكان من ارض الله الواسعة والموت للصهاينة
بالطبع سيتخلى عنكم
أبو هادي -بالطبع سيتخلى عنكم والا لماذا يدفع كل هذا المال ؟؟ هو يدفع لهم لقاء خدمة يؤدونها ولو كانت حياتهم ,المهم انه دفع ما يساوي كل مقاتل ولا حاجة له بان يتكفل بالنتائج.
أتحدى
أحمد توفيق -أتحدى أي شخص يتكلم عن أنه هناك مليشيا لتيار المستقبل أن يثبت بالدليل لا بالكلام، أنا بتيار المستقبل وأفتخر بأنني منهم والحقيقة بأننا كما سائر الشعب اللبناني لدينا أسلحة فردية (أنا لدي مسدس فقط) وغيري ربما لديه بندقية أو رشاش لكني بكل فخر أقولها وحسابي على الله بأننا ليس لدينا مليشيا مسلحة ولكن لدينا كوادر إجتماعية وطبية وهندسية وحقوقية وغيرها من الكوادر التي تبني ولا تهدم البلاد والعباد والله على ما أقول شهيد.
اقسم بالله العظيم
موظف في شركة سيكيور -والله العظيم يا جماعة الخير انا موظف بهذه الشركة والله ما معانا سلاح ولا مسدس ولا حتى خشبة ندافع عن نفسنا فقط جهاز لاسلكي وتلفون لانه لو كان معانا سلاح ما كان صار الي صار وبخصوص التدريب انا من الاوائل الذين توظفو بهذه الشركة ولم اخضع لاي تدريب الا تدريب الجيش اللبناني بخدمة العلم والسلام عليكم